تويت
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
ولو كانت الطريق ميسرة لرأيتم الوفود تأتيكم من المغرب ومن كل بلدان العالم
فاللهم يسر لنا الطريق إلى دماج
ولو كانت الطريق ميسرة لرأيتم الوفود تأتيكم من المغرب ومن كل بلدان العالم
فاللهم يسر لنا الطريق إلى دماج
-
-
زيارة من العمر
الحمدلله رب العالمين
ذلك فضل يؤتيه من يشاء
الله يحفظ هذه الدار قلعة شامخة عامرة بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلمتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة محمد السِّوَري مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا أبا حمزة على هذا المتابعة
الحمد لله والله يا أخوة من راى ما راينا اليوم وامس من الإقبال على هذه الدار المباركة وتوافد الزائرين عليها من شتى البقاع يتعجب .
والله قد رايت بعيني من كان يبكي أثناء المحاضرات والقصائد
يا أخوة ترى عجبا الزائرين ( كبار وصغارا ) الفرح والبهجة على محياهم على شدة الزحام وكثرة الزوار لكن كل شيء يسهل للوصول إلى دماج ورؤية ذلك العلم الهمام
صدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( الارواح جنود مجندة )
يا أخوة والله اللسان تعجز عن التعبير عما ترى في هذه البقعة المباركة وان رغمت أنوف الحاسدين الحاقدين
نكتب هذه الاسطر وكيف الزحام من الزائرين على القصبة والبراقة لترى ما سطره أولئك الابطال في تلك الملاحم العظيمة في الدين عن هذا الدين وهذه الدعوة المباركة.
كتبت على عجل من على جبل البراقة
تعليق
-
الله أكبر
أسأل الله أن يبارك في أهل السنة ماضر دماج نباح البرامكة الأوغاد
تعليق
-
ماشاء الله تبارك الله وفود عظيمه تطمئن لها قلوب أهل السنه وتغيض قلوب أهل البدع والحزبياتتعليق
-
بعد فجر هذا اليوم صعد كثير من الضيوف وفي مقدمتهم المشايخ الضيوف
إلى جبل البراقة وجبل المزرعة
لينظروا إلى ما عمله أنجاس الرافضة من الاعتداء والبغي والظلم
وينظروا كيف نصرالله أهل السنة في ذلكم المكان الوعر
الذي كانت تنهال عليه هاونات الأعداء تتساقط بشدة
وأبطال السنة بحمد الله يقاومون تلك الهاونات بصدور قوية وجماجم صلبة
فرحم شهداء البراقة وغيرهم الذين ضربوا أروع الأمثلة في هذا الحصار فرحمكم الله رحمة واسعة
التعديل الأخير تم بواسطة أبو حمزة محمد السوري; الساعة 23-05-2013, 12:16 PM.تعليق
-
والحمد لله القائل : ﴿وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ﴾ [النحل :53،]
والقائل : ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ [النحل : 18]
والقائل في كتابه الكريم : ﴿ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً ﴾ [لقمان : 20]
تعليق
-
هذا من فضل الله رب العالمين
والله حافظ دينه، وناصر أوليائه،
وربنا سبحانه يقيّظ لهذا الدين "من يذب عنه، ويدفع الباطل عنه"
{وإن تتولوا يستبدل قومًا غيركم ثمَّ لا يكونوا أمثالكم}
سبحان الله! يا إخوان كيف أصبح حال المشايخ ــــ مشايخ الخيانة ـــ أصبح حالهم مزري
نفر عنهم الناس، وأقبل الناس على "الخير" و"السُنَّة" و"الهدى".
أهل السُنَّة ـــ حفظهم الله ـــ تفد إلى
{دار الحديث السلفية بدماج ــ حرسها الله ــ}
دار والدهم السلفي الإمام الوادعي ـــ رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ــــ.
ودار خليفته شيخنا ( الناصح الأمين ) ـــ حفظه الله ـــ
وهؤلاء ــ أصحاب الإبانة، والمتعصبين لهم ـــ
يهرولون خلف دار الفيوش التجاري الاستثمار!
وخلف دار الفيوش التمييعي الاختلاطي بمعبر ــــ اختلاط المرعي! والجمعي! والحسني!وغيرهم ـــ
مساكين فتنهم عبدالرحمن بن مرعي وغلامه ـــ الوصابي ـــ ومن دفع بهما.
إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون.
نسأل الله أن يثبتنا على السُنَّة حتى الممات
ونسأله أن يحفظ "علماءنا" و"مشايخنا" و"سائر إخواننا السلفيين"
و"دارنا" و"شبكتنا السلفيه"،
من كلَ سوءٍ ومكروه .
تعليق
-
تكلم عصر هذا اليوم
ثلاثة من الدعاة
الأول أخونا
يحيى الآنسي أبو طاهر
بكلمة طيبة حول بعض مداخل الشيطان
ثم تكلم أخونا عادل العديني
بكلمة حول أهمية الوقت
ثم تكلم أخونا سلمان العماد حفظه الله
حول قول الله تعالى {وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ} [الأنعام: 110]
تعليق
-
تكلم الليلة بين مغرب وعشاء
الشيخ الفاضل محمد باجمال
بعد أن ألقيت قصيدتان ترحيبيتان
ثم تكلم
شيخنا يحيى
وأثنى على الزائرين وشكرهم على زيارتهم
تعليق
-
ماشاء الله , الله أكبر.
للدّعوة السلفيّة وأهلها...ربّ يحميها.تعليق
-
آمين آمين آمينالمشاركة الأصلية بواسطة أبو الربيع سعيد بن خليفة وهابي مشاهدة المشاركة
اللهم بارك في أهل دماج وضيوفهمتعليق
-
رجع الوفد الكبير إلى العاصمة اليمنية صنعاء بحمد الله بصحة وعافية
ووالله إننا نابنا الحزن لفراق إخواننا السلفيين الأثبات الذين تزخر بهم العاصمة اليمينة صنعاء
ورأينا منهم الحزن الشديد لفراق إخوانهم وشيخهم الناصح الأمين يحيى سلمه الله
التعديل الأخير تم بواسطة أبو حمزة محمد السوري; الساعة 24-05-2013, 05:08 PM.تعليق
تعليق