وفد كبير يصل إلى دار الحديث بدماج اليوم الاثنين26جماد الآخر 1434 قادم من مدينة عدن وما حولها
بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد
ففي هذا اليوم الاثنين26جماد الآخر 1434هجرية وصل وفد كبير من المناطق الجنوبية من عدن وما حولها زيارة إلى دار الحديث بدماج حرسها الله ويقدر عددهم بما يقارب 250
وعلى رأسهم عدد من المشايخ والدعاة وطلاب العلم
وعلى رأسهم
الشيخ أحمد بن عثمان العدني
فمرحبا بإخواننا الأفاضل والدعاة الأكارم
ونقول لمن يحاول أن يفرق بيننا وبين إخواننا في المناطق الجنوبية
هؤلاء هم دعاة السنة والهدى قد جاءوا زيارة لشيخهم العلامة يحيى الحجوري و لإخوانهم في الله في دار الحديث بدماج
يحب بعضهم بعضا وينصر بعضهم بعضًا
وتعلمون بارك الله فيكم زيارة الوفد الكبير من حضرموت قبل أيام ومن غير حضرموت من المناطق الجنوبية
ونقول قد علم الجميع أن أكثر من نصر أهل السنة في كتاف هم إخواننا في المناطق الجنوبية
مما يدل على أن أهل السنة في اليمن شيء واحد ولا يفرق بينهم إلا إنسان لا يراقب الله
والدعوة السلفية في اليمن أهلها بحمد الله على قلب رجل واحد، وأن من ترك هذا السير السلفي
يُترك ويذوب بحمد الله، والواقع أكبر شاهد.
ومن يصور للناس أن العدني وحزبه هم القائمون بالدعوة في المناطق الجنوبية هذا غالطٌ وواهم
عليه أن يراجع نفسه
فالعدني وحزبه يدورون حول أنفسهم فقط
لا هم لهم في نشر الدعوة السلفية بل هم المحاربون لها ولأهلها
ونكرر الترحاب والسرور
ونقول طبتم وطاب ممشاكم
بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد
ففي هذا اليوم الاثنين26جماد الآخر 1434هجرية وصل وفد كبير من المناطق الجنوبية من عدن وما حولها زيارة إلى دار الحديث بدماج حرسها الله ويقدر عددهم بما يقارب 250
وعلى رأسهم عدد من المشايخ والدعاة وطلاب العلم
وعلى رأسهم
الشيخ أحمد بن عثمان العدني
فمرحبا بإخواننا الأفاضل والدعاة الأكارم
ونقول لمن يحاول أن يفرق بيننا وبين إخواننا في المناطق الجنوبية
هؤلاء هم دعاة السنة والهدى قد جاءوا زيارة لشيخهم العلامة يحيى الحجوري و لإخوانهم في الله في دار الحديث بدماج
يحب بعضهم بعضا وينصر بعضهم بعضًا
وتعلمون بارك الله فيكم زيارة الوفد الكبير من حضرموت قبل أيام ومن غير حضرموت من المناطق الجنوبية
ونقول قد علم الجميع أن أكثر من نصر أهل السنة في كتاف هم إخواننا في المناطق الجنوبية
مما يدل على أن أهل السنة في اليمن شيء واحد ولا يفرق بينهم إلا إنسان لا يراقب الله
والدعوة السلفية في اليمن أهلها بحمد الله على قلب رجل واحد، وأن من ترك هذا السير السلفي
يُترك ويذوب بحمد الله، والواقع أكبر شاهد.
ومن يصور للناس أن العدني وحزبه هم القائمون بالدعوة في المناطق الجنوبية هذا غالطٌ وواهم
عليه أن يراجع نفسه
فالعدني وحزبه يدورون حول أنفسهم فقط
لا هم لهم في نشر الدعوة السلفية بل هم المحاربون لها ولأهلها
ونكرر الترحاب والسرور
ونقول طبتم وطاب ممشاكم
تعليق