الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
وبعد
فقد قمت أنا وبعض إخواننا من أهل المحويت بزيارة لشيخنا المبارك المجاهد يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وحفظ الله مشايخ الدار وطلابها الأبرار وحرسها الله من كل سوء ومكروه
وقد رأينا والله عجباً من ثبات الإخوة المجاهدين في جبل البراقة مع قلتهم وظهورهم للعدو ولكن هذا شيء أراده الله
أبى الله إلا أن يكون العز والنصر للسنة وأهلها
ورأينا شيئاً عجيباً من ازدحام طلبة العلم حتى نهاية المسجد غير الذين يصلون في المساجد الأخرى ثم يحضرون الدرس كمسجد المزرعة والوادي وكذا الحراس في القصبة والبراقة والوادي والمداخل فسبحان الله الذي جمع هذه القلوب على الخير والهدى ولو رأى الوصابي هذا الخير لمات كمداً فمنذ 1428هـ وهو ينفر عن الدار وشيخها بشتى أنواع التحريش والتنفير يريدون ليطفوا نورالله بافواههم والله متم نوره ولو كره المجرمون ولو كره المنافقون ولو كره المعتدون
ونقول للشيخ الإمام لا تصدق الوصابي وتذكر قول الإمام المجاهد يحيى بن على الحجوري حفظه الله محمد بن عبد الوهاب الوصابي منكوب لو أطاعوه نكبهم
أن الطلاب نفروا عن الدار ووووو
فأرسل رجلاً أميناً صدوقاً صادقاً من عوام الناس ما يكون من أصحاب الحزب الجديد حزب المعارضة يأتيك بالخبر اليقين لتعلم أن حولك كذبة وغششة يأتوك بالأخبار المكذوبة والمبتورة وعلى رأسهم الكذاب الأشر الوصابي والبصيري وغيرهم ممن امتلأت قلوبهم حقداً وحسداً على الدار وشيخها الأمين .
فتداركوا الأمور فليس من العقل والحكمة أن تضيعوا دعوتكم التي تعبتم عليها عشرات السنين من أجل الوصابي المفتون انظروا إلى مسجده مغلق وأين طلابه فهو ضايع من الضايعين
فليس من العقل أن تتركوا مئات العلماء والمشايخ والدعاة وآلاف طلبة العم من أجل رجل مفتون .
كمثلكم كمثل الذي يفارق أبويه ويعقهما وينهرهما من أجل زوجته فنعوذ بالله من العقوق
فعودوا إلى الله وتوبوا إليه والحمد لله رب العالمين
وبعد
فقد قمت أنا وبعض إخواننا من أهل المحويت بزيارة لشيخنا المبارك المجاهد يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وحفظ الله مشايخ الدار وطلابها الأبرار وحرسها الله من كل سوء ومكروه
وقد رأينا والله عجباً من ثبات الإخوة المجاهدين في جبل البراقة مع قلتهم وظهورهم للعدو ولكن هذا شيء أراده الله
أبى الله إلا أن يكون العز والنصر للسنة وأهلها
ورأينا شيئاً عجيباً من ازدحام طلبة العلم حتى نهاية المسجد غير الذين يصلون في المساجد الأخرى ثم يحضرون الدرس كمسجد المزرعة والوادي وكذا الحراس في القصبة والبراقة والوادي والمداخل فسبحان الله الذي جمع هذه القلوب على الخير والهدى ولو رأى الوصابي هذا الخير لمات كمداً فمنذ 1428هـ وهو ينفر عن الدار وشيخها بشتى أنواع التحريش والتنفير يريدون ليطفوا نورالله بافواههم والله متم نوره ولو كره المجرمون ولو كره المنافقون ولو كره المعتدون
ونقول للشيخ الإمام لا تصدق الوصابي وتذكر قول الإمام المجاهد يحيى بن على الحجوري حفظه الله محمد بن عبد الوهاب الوصابي منكوب لو أطاعوه نكبهم
أن الطلاب نفروا عن الدار ووووو
فأرسل رجلاً أميناً صدوقاً صادقاً من عوام الناس ما يكون من أصحاب الحزب الجديد حزب المعارضة يأتيك بالخبر اليقين لتعلم أن حولك كذبة وغششة يأتوك بالأخبار المكذوبة والمبتورة وعلى رأسهم الكذاب الأشر الوصابي والبصيري وغيرهم ممن امتلأت قلوبهم حقداً وحسداً على الدار وشيخها الأمين .
فتداركوا الأمور فليس من العقل والحكمة أن تضيعوا دعوتكم التي تعبتم عليها عشرات السنين من أجل الوصابي المفتون انظروا إلى مسجده مغلق وأين طلابه فهو ضايع من الضايعين
فليس من العقل أن تتركوا مئات العلماء والمشايخ والدعاة وآلاف طلبة العم من أجل رجل مفتون .
كمثلكم كمثل الذي يفارق أبويه ويعقهما وينهرهما من أجل زوجته فنعوذ بالله من العقوق
فعودوا إلى الله وتوبوا إليه والحمد لله رب العالمين
تعليق