الوفود
وبحمد الله لقد وصل في يومنا هذا -الأربعاء/22- ربيع الثاني - جمعٌ غفير من إخواننا أهل السنة الثابتين من ابناء محافظة ذمار على راسهم الاخ الفاضل الداعي إلى الله عبد الغني العمري والأخ الفاضل اسامة الوادعي فحياهم الله وبياهم وبارك فيهم.
وكانت الكلمة بين مغرب وعشاء - عقب الشيخ يحيى - لإخينا الفاضل عبد الغني العمري وفقه الله وسدد خطاه كانت محتوية على نصائح قيمة لطلبة العلم .
وسيتم رفعها إن تيسر ذلك بإذن الله .
وفي يوم امس الثلثاء وصل عدد من اخواننا الزوار من محافظة ابين , مدينة زنجبار وغيرها
فحياهم الله وبياهم وكم من إخواننا المشتاقين لهذه الدار لا يتيسر لهم المجيء لكن قلوبهم معها وأرواحهم فداءً لها ,
وبحمد الله لقد وصل في يومنا هذا -الأربعاء/22- ربيع الثاني - جمعٌ غفير من إخواننا أهل السنة الثابتين من ابناء محافظة ذمار على راسهم الاخ الفاضل الداعي إلى الله عبد الغني العمري والأخ الفاضل اسامة الوادعي فحياهم الله وبياهم وبارك فيهم.
وكانت الكلمة بين مغرب وعشاء - عقب الشيخ يحيى - لإخينا الفاضل عبد الغني العمري وفقه الله وسدد خطاه كانت محتوية على نصائح قيمة لطلبة العلم .
وسيتم رفعها إن تيسر ذلك بإذن الله .
وفي يوم امس الثلثاء وصل عدد من اخواننا الزوار من محافظة ابين , مدينة زنجبار وغيرها
فحياهم الله وبياهم وكم من إخواننا المشتاقين لهذه الدار لا يتيسر لهم المجيء لكن قلوبهم معها وأرواحهم فداءً لها ,
تعليق