بسم الله الرحمن الرحيم
تتوالى الوفود السلفية من طلبة العلم ومحبي دعوة أهل السنة من أنحاء اليمن إلى دار الحديث بدماج حرسها لزيارة تلك القلعة العظيمة واللقاء بشيخها الناصح الأمين خليفة الإمام الوادعي رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى في الجنة
فمنذ انقضاء عيد الفطر المبارك 1429هـ ووفود أهل السنة لا تكاد تنقطع من أنحاء كثيرة من بلادنا اليمنية
فمن صنعاء تحركت وفود مساجد أهل السنة من مسجد شرقين ومسجد الرحمن وغيرها، وكذلك أخوة من سيئون، ووفد يحوي عشرات الأخوة من عدن يتقدمه الشيخ الفاضل أحمد بن عثمان، ووفد من البيضاء يحوي أيضا العشرات، وغيرها من الوفود التي حلّت دار الحديث بدماج.
وكذلك وفود الطلاب الدارسين يوميا بالعشرات تتجه وكلها شوق ولهفة للإنضمام إلى إخوانهم طلبة العلم في تلك الدار المباركة.
ومن يأتي إلى مسجد الخير بصنعاء بعد صلاة الفجر من كل يوم يري مجاميع الباصات تتحرك إلى تلك الدار المباركة تحمل طلبة العلم العائدين من زيارة أهليهم وكذلك الطلبة الجدد.
هذا ما تسنّى لنا رؤيته من هذه الوفود عند مرورهم بنا في صنعاء، وإلا هناك غيرها من وفود أهل السنة من لم نلتقي بهم عند ذهابهم أو عودتهم من دار الحديث، وعند إخواننا في دار الحديث الشيء الكثير من أخبار الوفود، والذي أصبح معتادا بالنسبة لهم على مدار العام.
فنسال الله أن يحفظ على أهل السنة هذه النعمة العظيمة وأن يجنبنا الفتن وأهلها إنه جواد كريم
والحمد لله رب العالمبن
تتوالى الوفود السلفية من طلبة العلم ومحبي دعوة أهل السنة من أنحاء اليمن إلى دار الحديث بدماج حرسها لزيارة تلك القلعة العظيمة واللقاء بشيخها الناصح الأمين خليفة الإمام الوادعي رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى في الجنة
فمنذ انقضاء عيد الفطر المبارك 1429هـ ووفود أهل السنة لا تكاد تنقطع من أنحاء كثيرة من بلادنا اليمنية
فمن صنعاء تحركت وفود مساجد أهل السنة من مسجد شرقين ومسجد الرحمن وغيرها، وكذلك أخوة من سيئون، ووفد يحوي عشرات الأخوة من عدن يتقدمه الشيخ الفاضل أحمد بن عثمان، ووفد من البيضاء يحوي أيضا العشرات، وغيرها من الوفود التي حلّت دار الحديث بدماج.
وكذلك وفود الطلاب الدارسين يوميا بالعشرات تتجه وكلها شوق ولهفة للإنضمام إلى إخوانهم طلبة العلم في تلك الدار المباركة.
ومن يأتي إلى مسجد الخير بصنعاء بعد صلاة الفجر من كل يوم يري مجاميع الباصات تتحرك إلى تلك الدار المباركة تحمل طلبة العلم العائدين من زيارة أهليهم وكذلك الطلبة الجدد.
هذا ما تسنّى لنا رؤيته من هذه الوفود عند مرورهم بنا في صنعاء، وإلا هناك غيرها من وفود أهل السنة من لم نلتقي بهم عند ذهابهم أو عودتهم من دار الحديث، وعند إخواننا في دار الحديث الشيء الكثير من أخبار الوفود، والذي أصبح معتادا بالنسبة لهم على مدار العام.
فنسال الله أن يحفظ على أهل السنة هذه النعمة العظيمة وأن يجنبنا الفتن وأهلها إنه جواد كريم
والحمد لله رب العالمبن
تعليق