تويت
إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيرا اللهم ارحم عبدك أبا أسامة وارفع درجته في المهديين
-
-
إنا لله وإنا إليه راجعون
أسئل الله العظيم أن يرحم الشيخ محمد الحكمي وأن يغفر ذنبه وأن يعلي درجته في عليينتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وليد بن فضل المولى السوداني مشاهدة المشاركةآمين
قال الإمام أحمد : من مات على الإسلام والسنة مات على الخير كله .
تعليق
-
إنا لله وإنا اليه راجعون
إن لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى
أسأل الله سبحانه وتعالى أن يرحم الشيخ الفاضل محمد الحكمي وأن يعلي درجته في عليين إنه جواد كريم
تعليق
-
إنا لله وإنا إليه راجعوناللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا.أعظم الله أجر السلفيين فيه .
رحمك الله يا شيخ محمد رحمة واسعة وأسكنك فسيح جناته.
قال أيوب السختاني: "إني أخبر بموت الرجل من أهل السنة فكأني أفقد بعض أعضائي".
وقال الحسن البصري: "موت العالم ثلمة في الإسلام لا يسدها شيء ما اختلف الليل والنهار".تعليق
-
إنا لله و إنا إليه راجعون
اللهم أجرنا في مصيبتنا و اخلف لنا خيرا منها
نسأل الله بأسمائه الحسنى و صفاته العليا أن يسكنه الفردوس الأعلى و يرحمه
تعليق
-
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
أما بعد فقد صلينا فجر هذا اليوم على الشيخ الجليل أبي أسامة فلم أر مثل اليوم جمعا هائلا توافد الناس من المديريات و حصل ازدحام في المشيعين والسيارات ما يقارب ستين سيارة حضر الموافق والمخالف وتأسف عليه الناس وكانت لأخينا شمسان الريمي موعظة قبيل الفراق من دفنه ذكر فيها بالموت وأصناف الناس عند الموت وكان موعظة وجيزة بليغة
فاللهم إنا نسألك حسن الختام ونسألك أن ترحم عبدك محمدا الحكمي وسائر موتى المسلمينتعليق
-
حقيقة ما حصل لأبي أسامة:
له من أيام أصيب بشرخ يسير في رجله وبعض الحروق نتيجة حادث (متر)
وكان يتحامل ويسير على قدمه ولا يعلم أنها قد شرخ العظم
ثم لما اشتد الألم ذهبت أنا وهو إلى المستشفى وكان يسير على قدمه ويتجول في المستشفى فأخبر أن عنده شرخ في العظم ويحتاج إلى جبس حتى يلتئم
فأصبح مقعد في البيت بعد الجبس يصلي في بيته
حتى يوم أمس أجتمع الأخوة من سائر مسا جد الحديدة وبعض ضواحيها في مسجد الإستقامةمن بعد صلاة العصر فأحب أن يجلس معهم
وما علم أنه يخرج لوداعهم واللقاء الأخير بهم
فجلس حتى أذن المغرب بين إخوانه ومحبيه ثم استمع لمحاضرة للأخويين الفاضلين محمد الحسني وفارس الجزائري
ثم جلس بعد العشاءأنا وهو والأخ أبو أسيد وناقشنا بعض مشاكل الدعوة وكلفوني بالسعي في حل هذه القضية
ثم أوصلناه إلى المنزل بالسيارة وهو يعتمد على نفسه في الصعود والنزول
لكن يقول أحس بضيق في التنفس
ثم نزل ليدخل المنزل وانشغلت بإيقاف السيارة
وكأن الله أعطاه هذه اللحظات ليرى زوجته الحامل في الشهر السابع وأولاده ويروه
فما لبث أن دخل عليهم وأولاده حوله وزوجته وهو يقول أحس بضيق في التنفس ثم القى نفسه على السرير بشده وأصدر شهقه ومات في لحظته فسمعت الصراخ فدخلت وأنا لم أفارقه إلا لحضات
فلم أجده إلا ميتا
وحوله أبنائه السته يبكون وزوجته الثكلى تصرخ
فحملناه إلى المستشفى فأخبرونا بموته
وكان هذا بعد صلاة العشاء
وصلينا عليه بعد الفجر وشهد الجنازة جمع كبير من أهل السنة وغيرهم ومسئولين وضباط فازدحمت السيارات واكتظ الناس واندهش الجميع من كثرة الخلق
فرحمت الله عليه
كتبه:
أخوه الأصغر وشقيقه
أبوعامر عبدالله حكمي
الرابع عشر من ذي الحجه 1435تعليق
-
إنا لله وإنا إليه راجعون
إن لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى
أسأل الله الله عزوجل أن يرحمه وأن يعفو عنه وأن يجمعه بالنبيين والصديقين في جناته إنه ولي ذلك والقادر عليهتعليق
-
إنا لله وإنا إليه راجعون
إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء بأجل مسمى فلنصبر ولنحتسب
اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيراً منها
اللهم ارحم الشيخ أبا أسامة وارفع درجته في المهديين
قال الإمام ابن القيم رحمه الله في "مفتاح دار السعادة"(1 / 68):
(وقوله موت العالم مصيبة لاتجبر وثلمة لا تسد ونجم طمس وموت قبيلة ايسر من موت عالم لما كان صلاح الوجود بالعلماء ولولاهم كان الناس كالبهائم بل أسوأ حالا كان موت العالم مصيبة لا يجبرها الا خلف غيره له وايضا فإن العلماء هم الذين يسوسون العباد والبلاد والممالك فموتهم فساد لنظام العالم ولهذا لا يزال الله يغرس في هذا الدين منهم خالفا عن سالف يحفظ بهم دينه وكتابه وعباده وتأمل إذا كان في الوجود رجل قد فاق العالم في الغنى والكرم وحاجتهم الى ما عنده شديدة وهو محسن اليهم بكل ممكن ثم مات وانقطعت عنهم تلك المادة فموت العالم اعظم مصيبة من موت مثل هذا بكثير ومثل هذا يموت بموته أمم وخلائق كما قيل :
تعلم ما الرزية فقد مال ... ولا شاة تموت ولا بعير
ولكن الرزية فقد حر ... يموت بموته بشر كثير
وقال آخر
فما كان قيس هلكه هلك واحد ... ولكنه بنيان قوم تهدما
). اهـ
التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد سعيد السعدي; الساعة 08-10-2014, 02:29 PM.تعليق
-
إني معزيك لا أني على طمع *** من الخلود ولكن سنة الدين
فما المعزى بباق بعد صاحبه *** ولا المعزي ولو عاشا إلى حين
تعليق
-
إنا لله وإنا إليه راجعون ،رحم الله الشيخ أبا أسامة رحمة واسعة وأسكنه الفرد وس الأعلى,وأعظم الله أجر السلفية والسلفيين فيه،ونقول كما قال الأول:
إني معزيك لا أني على*ثقة من الخلود ولكن سنة الدين
ما المعزى بباق بعد ميته *ولا المعزي ولو عاش إلى حين.
ولقد ثبت الشيخ ثبات الجبال الراسيات في الفتن التي تلاطمت أمواجها في هذه الأزمنة،وكان كما قيل:
تزول الجبال الراسيات وقلبه*على العهد لا يلوي ولا يتغير.
حتى أتاه أجله وهو على ذلك،وهذه أعظم كرامة،كما قال شيخ الإسلام.
وكم قد استفدنا من كتاباته النافعة وخطبه ومحاضراته،ونحن اليوم على فراقه محزونون جدا،ولا نقول إلا ما يرضي ربنا الكريم سبحانه وتعالى.
تعليق
-
قال أيوب السختياني رحمه الله: " إني أخبر بموت الرجل من أهل السنة، وكأني أفقد أحد أعضائي".
وقال حماد:"كان أيوب يبلغه موت الفتى من أصحاب الحديث –أهل السنة-فيرى ذلك فيه، ويبلغه موت الرجل يذكر بعبادة فما يرى ذلك فيه".
فأنا والله لنحزن ايما حزن على فراق هذا البطل الذي لم نره ولكن نسمع عنه خيرا عظيما ونفعا كثيرا فرحمه الله واسكنه الجنة والحقنا بهتعليق
-
إنا لله وإنا إليه راجعون
إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء بأجل مسمى فلنصبر ولنحتسب
اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيراً منها
اللهم ارحم الشيخ أبا أسامة وارفع درجته في المهديينتعليق
-
رحمه الله رحمة واسعه
وطوبى لمن مات على السنهتعليق
تعليق