[الخميس 3رمضان1434هـ]
مسجد الريان يقع في منطقة (نقم) – صنعاء – يقوم إخواننا أهل السنة فيه بتحفيظ القرآن منذ أكثر من عشرين سنة في مبنى تابع للمسجد .
أما المسجد فهو تحت رعاية الأوقاف تعبث فيه كل فترة بتعيينٍ جديد للإمام والخطيب، حتى ملّ الناس من تخبطات الأوقاف وللحوثيين في المنطقة اللمسات المستمرة في إثارة الفتن هناك وتغذيتها.
فالأذان في المسجد على المذهب الشيعي، وهو مريح بالنسبة للحوثة .
ومحاربتهم على التراويح لا تتوقف، وآخر المطاف كان لإخواننا هناك الشرف في الصلاة بالناس للتراويح، فقام الأخ عبد الله عائض بالصلاة بالناس في صلاة التراويح ، ففرح به الناس وبصوته الجميل، مما أغاض إمام المسجد الصوفي المدعو (فضل) فقام بالتحريض ضد إخواننا ، فما شعر إخواننا بعد صلاة التراويح يوم أمس الخميس الثالث من رمضان 1434هـ إلا بتجمعات مشبوهة خارج المسجد فيها استفزاز وتحرش بإخواننا .
ضبط إخواننا أنفسهم داخل المسجد قدر استطاعتهم وعند خروجهم حصل عليهم رجم بالحجارة من هؤلاء المحرضين ثم حصل إطلاق للرصاص ذهب ضحيته الأخ الفاضل محمد بن خالد الهدالي توفي على إثرها – رحمه الله - على الفور، وكذا إصابة الأخ يحيى الخولاني في (قدمه) وأسعف إلى المستشفى وحالته مستقرة الآن .
وقام الأمن باعتقال بعض إخواننا منهم الأخ عبد الله بن عايض .
وما زالت الأمور متوترة ، نسأل الله أن يلطف بإخواننا وأن يكفينا شر أهل البدع .
كتبت هذا لأن وسائل الإعلام تناولت الخبر بطريقة بشعة وخاصة إعلام الرافضة الخبيث، وكذا بعض وسائل الإخوان المسلمين وصورت الخطأ على أهل السنة الشرفاء الذين يكرهون الفتن ما ظهر منها وما بطن.
أحداث إخواننا في مسجد الريان في منطقة (نقم) – صنعاء:
قتيل وجريح
بسم الله الرحمن الرحيم
قتيل وجريح
بسم الله الرحمن الرحيم
مسجد الريان يقع في منطقة (نقم) – صنعاء – يقوم إخواننا أهل السنة فيه بتحفيظ القرآن منذ أكثر من عشرين سنة في مبنى تابع للمسجد .
أما المسجد فهو تحت رعاية الأوقاف تعبث فيه كل فترة بتعيينٍ جديد للإمام والخطيب، حتى ملّ الناس من تخبطات الأوقاف وللحوثيين في المنطقة اللمسات المستمرة في إثارة الفتن هناك وتغذيتها.
فالأذان في المسجد على المذهب الشيعي، وهو مريح بالنسبة للحوثة .
ومحاربتهم على التراويح لا تتوقف، وآخر المطاف كان لإخواننا هناك الشرف في الصلاة بالناس للتراويح، فقام الأخ عبد الله عائض بالصلاة بالناس في صلاة التراويح ، ففرح به الناس وبصوته الجميل، مما أغاض إمام المسجد الصوفي المدعو (فضل) فقام بالتحريض ضد إخواننا ، فما شعر إخواننا بعد صلاة التراويح يوم أمس الخميس الثالث من رمضان 1434هـ إلا بتجمعات مشبوهة خارج المسجد فيها استفزاز وتحرش بإخواننا .
ضبط إخواننا أنفسهم داخل المسجد قدر استطاعتهم وعند خروجهم حصل عليهم رجم بالحجارة من هؤلاء المحرضين ثم حصل إطلاق للرصاص ذهب ضحيته الأخ الفاضل محمد بن خالد الهدالي توفي على إثرها – رحمه الله - على الفور، وكذا إصابة الأخ يحيى الخولاني في (قدمه) وأسعف إلى المستشفى وحالته مستقرة الآن .
وقام الأمن باعتقال بعض إخواننا منهم الأخ عبد الله بن عايض .
وما زالت الأمور متوترة ، نسأل الله أن يلطف بإخواننا وأن يكفينا شر أهل البدع .
كتبت هذا لأن وسائل الإعلام تناولت الخبر بطريقة بشعة وخاصة إعلام الرافضة الخبيث، وكذا بعض وسائل الإخوان المسلمين وصورت الخطأ على أهل السنة الشرفاء الذين يكرهون الفتن ما ظهر منها وما بطن.
تعليق