تويت
[ننصح بالبعد عن من هذا حاله صيانة لمن أراد لنفسه الصيانة عن الإنحراف] للعلامة يحيى الحجوري
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه بعض الأسئلة من إخواننا الصوماليين يقولون إن بعض الدعاة هناك وسموهم يقول عبد الله البربراوي وأحمد عيد وموسى طرح تحصل منهم أو من بعضهم بعض المخالفات كظهور بعضهم في الشاشة التلفزيونية وتدريس بعضهم أو تدريسهم في الجامعة الإختلاطية وتدريس النساء في المسجد بدون حجاب بينهم وبين النساء تعاونهم مع الجمعيات مثل جمعية الفلاح والبر توزيعهم لكتب أبي الحسن يزعمون أنهم يوزعونها على العامة وكلامهم على بعض إخوانهم السلفيين
السؤال كيف نتعامل مع من كان هذا حاله ؟
الجواب :
ما ذكر في هذه النقاط كما سمعتم الظهور في شاشات التلفزيون او تدريس في الجامعة الإختلاطية أو تدريس النساء هذا أطم بغير حائل وتعاونهم مع الجمعيات أو بعض الجمعيات توزيعهم لكتب أبي الحسن جرحهم لإخوانهم السلفيين كل هذا خطأ كله ولا يدل على النصح وعلى السير على الجادة فإن تبثت هذه المقولات عنهم فإنهم على غير صواب وعلى شفا جرف هذه الأعمال تضرب الدعوة وتضرب القلوب قال النبي عليه الصلاة والسلام كما في الصحيحين عن النعمان رضي الله عنه" ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب"
فمدرس يدرس النساء بغير حجاب مسكين هذا صيد الفتنة حتى وإن قال أنا شيخ كبير قد طعنت في السن عمري سبعين أو أكثر يا أخي ليس مؤمونا عليك الفتنة فكيف بشاب ينظر إليه النساء مفتونات به وينظر إليهن مفتونا بهن أعوذ بالله من هذه الحالة هذا مسلك الإخوان المسلمين هل فيه فرق بين هذا المسك ومسلك الإخوان المسلمين فالإخوان المسلمين يدرسون اختلاطيا ويدرسون كذلك أيضا النساء مباشرة بغير حائل ولا حجاب وهكذا يشنون على اهل السنة وأمثال ذلك الحاصل من ثبت عنه هذه الأمور الظهور على شاشات التلفزيون إضافة إلى تدريس النساء بغير حائل إضافة إلى الوقيعة في أهل السنة إضافة إلى التعاون مع الجمعيات أو إحتضانها أو هي تحتضنهم إضافة إلى توزيع كتب أبي الحسن وأمثاله فإن هذا يدل على انحراف ننصح بالبعد عن من هذا حاله صيانة لمن أراد لنفسه الصيانة عن الأنحراف سواء هؤلاء أو غيرهم فهذه المركبات المذكورة شرٌّ كثير وجوابنا كان عموما عمن ثبت عنه ذلك سواء هم أو غيرهم .
المادة الصوتية من هنا
هذه بعض الأسئلة من إخواننا الصوماليين يقولون إن بعض الدعاة هناك وسموهم يقول عبد الله البربراوي وأحمد عيد وموسى طرح تحصل منهم أو من بعضهم بعض المخالفات كظهور بعضهم في الشاشة التلفزيونية وتدريس بعضهم أو تدريسهم في الجامعة الإختلاطية وتدريس النساء في المسجد بدون حجاب بينهم وبين النساء تعاونهم مع الجمعيات مثل جمعية الفلاح والبر توزيعهم لكتب أبي الحسن يزعمون أنهم يوزعونها على العامة وكلامهم على بعض إخوانهم السلفيين
السؤال كيف نتعامل مع من كان هذا حاله ؟
الجواب :
ما ذكر في هذه النقاط كما سمعتم الظهور في شاشات التلفزيون او تدريس في الجامعة الإختلاطية أو تدريس النساء هذا أطم بغير حائل وتعاونهم مع الجمعيات أو بعض الجمعيات توزيعهم لكتب أبي الحسن جرحهم لإخوانهم السلفيين كل هذا خطأ كله ولا يدل على النصح وعلى السير على الجادة فإن تبثت هذه المقولات عنهم فإنهم على غير صواب وعلى شفا جرف هذه الأعمال تضرب الدعوة وتضرب القلوب قال النبي عليه الصلاة والسلام كما في الصحيحين عن النعمان رضي الله عنه" ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب"
فمدرس يدرس النساء بغير حجاب مسكين هذا صيد الفتنة حتى وإن قال أنا شيخ كبير قد طعنت في السن عمري سبعين أو أكثر يا أخي ليس مؤمونا عليك الفتنة فكيف بشاب ينظر إليه النساء مفتونات به وينظر إليهن مفتونا بهن أعوذ بالله من هذه الحالة هذا مسلك الإخوان المسلمين هل فيه فرق بين هذا المسك ومسلك الإخوان المسلمين فالإخوان المسلمين يدرسون اختلاطيا ويدرسون كذلك أيضا النساء مباشرة بغير حائل ولا حجاب وهكذا يشنون على اهل السنة وأمثال ذلك الحاصل من ثبت عنه هذه الأمور الظهور على شاشات التلفزيون إضافة إلى تدريس النساء بغير حائل إضافة إلى الوقيعة في أهل السنة إضافة إلى التعاون مع الجمعيات أو إحتضانها أو هي تحتضنهم إضافة إلى توزيع كتب أبي الحسن وأمثاله فإن هذا يدل على انحراف ننصح بالبعد عن من هذا حاله صيانة لمن أراد لنفسه الصيانة عن الأنحراف سواء هؤلاء أو غيرهم فهذه المركبات المذكورة شرٌّ كثير وجوابنا كان عموما عمن ثبت عنه ذلك سواء هم أو غيرهم .
المادة الصوتية من هنا
تعليق