بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
أما بعد
فمن نعمة الله التي أنعم بها على أهل السنة في أرض الصومال دعاة أفاضل نهلوا العلم من دار الحديث بدماج، فمن هؤلاء الدعاة من أخذ العلم من فم مأسسها الإمام المجدد المحدث مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله رحمة واسعة ومنهم من أخذ العلم خليفته الإمام المجتهد الناصح الأمين المحدث - برغم أنوف الحزبيين - يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وأيده ورفع قدره في الدارين، وقد أنعم الله عليهم بخروج دعوة إلى مدينة بربرا في منطقة (ساحل) سائلين الله عز وجل التوفيق والسداد.
وقد خرج من مدينة بورما أخونا الفاضل الداعي إلى الله أبو سفيان الزيلعي - وفقه الله - ومعه أخوان فاضلان فألقى علينا البارحة محاضرة قوية علمية - يسر الله رفعها إلى الشبكة - في مسجد الخير بهرجيسا
ثم بعد ذلك خرج صباح هذا اليوم إلى مدينة بربرا ورافق معه من مدينة هرجيسا الأخوان الفاضلان أبو عبد الله محمد بن إسماعيل
وأبو حذيفة أحمد بن محمود السعدي
ومدينة بربرا كانت لحزب الجديد - حزب البربراوي - يدٌ ولكن بفضل الله ومنّه وإحسانه فقد عرف طلبة العلم زيف هذا الحزب الخبيث وكذبهم وحسدهم وحقدهم وعداوتهم لمنهج السلف القويم بعد حملة شرسة شنها هذا الحزب وأسماها (ندونة) أو (دورة) وكان ممن شن هذه الحملة الجائرة البربراوي وبعض أذنابه كــ أحمد عيد وأفراخهم ، وعجيب أمر قوم يشاركون مثل هذه الندوة أو الدورة ويقولون نحن على صفاء ونقاء ونحن كذا وكذا فحسبنا الله ونعم الوكيل وإليه نشتكي، ونسأله سبحانه أن يكشف حالهم
سنوافيكم الأخبار يا أهل السنة
أما بعد
فمن نعمة الله التي أنعم بها على أهل السنة في أرض الصومال دعاة أفاضل نهلوا العلم من دار الحديث بدماج، فمن هؤلاء الدعاة من أخذ العلم من فم مأسسها الإمام المجدد المحدث مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله رحمة واسعة ومنهم من أخذ العلم خليفته الإمام المجتهد الناصح الأمين المحدث - برغم أنوف الحزبيين - يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وأيده ورفع قدره في الدارين، وقد أنعم الله عليهم بخروج دعوة إلى مدينة بربرا في منطقة (ساحل) سائلين الله عز وجل التوفيق والسداد.
وقد خرج من مدينة بورما أخونا الفاضل الداعي إلى الله أبو سفيان الزيلعي - وفقه الله - ومعه أخوان فاضلان فألقى علينا البارحة محاضرة قوية علمية - يسر الله رفعها إلى الشبكة - في مسجد الخير بهرجيسا
ثم بعد ذلك خرج صباح هذا اليوم إلى مدينة بربرا ورافق معه من مدينة هرجيسا الأخوان الفاضلان أبو عبد الله محمد بن إسماعيل
وأبو حذيفة أحمد بن محمود السعدي
ومدينة بربرا كانت لحزب الجديد - حزب البربراوي - يدٌ ولكن بفضل الله ومنّه وإحسانه فقد عرف طلبة العلم زيف هذا الحزب الخبيث وكذبهم وحسدهم وحقدهم وعداوتهم لمنهج السلف القويم بعد حملة شرسة شنها هذا الحزب وأسماها (ندونة) أو (دورة) وكان ممن شن هذه الحملة الجائرة البربراوي وبعض أذنابه كــ أحمد عيد وأفراخهم ، وعجيب أمر قوم يشاركون مثل هذه الندوة أو الدورة ويقولون نحن على صفاء ونقاء ونحن كذا وكذا فحسبنا الله ونعم الوكيل وإليه نشتكي، ونسأله سبحانه أن يكشف حالهم
سنوافيكم الأخبار يا أهل السنة
تعليق