(كتاب المبادئ المفيدة بالإندونيسية) tauhid, fiqih dan aqidah untuk para pemula

[أبو إبراهيم علي مثنى]

ترجمة المبادئ المفيدة في التوحيد والفقه والعقيدة

إلى اللغة الأندونيسية

PENGENALAN DASAR-DASAR TAUHID, FIQIH DAN AQIDAH

UNTUK PARA PEMULA

Penulis:

ASY-SYAIKH AL-FAQIH AL-'ALLAMAH AL-MUHADDITS

Abu Abdirrahman Yahya bin Ali Al-Hajuriy

HAFIZHAHULLAH

Penerjemah:

Muhammad Al-Amin bin Nurdin Al-Amboniy

Abul 'Abbas Khidhir bin Aiyah Al-Limboriy

[محجوبي زكريا]

Muhammad Al-Amin bin Nurdin Al-Amboniy

بسم الله الرحمان الرحيم

إخواني الأعضاء ومن يقرأ هذا الكلام إن الذي قام بترجمة هذا الكتاب المبارك لشيخنا المجاهد يحي بن علي الحجوري حفظه الله لهو الأخ الفاضل والصديق العزيز إلي والشاب الشجاع الذي قدم نفسه وماله من أجل دين الله عزوجل

محمد أمين نور الدين الأندنوسي له من العمر 21سنة
جلس في دماج أكثر من خمسة سنوات مجتهدا في طلب العلم وكان صاحب خلق حسن وصوت جميل عند قرآة القرآن وجاءت الحرب السادسة وكان كل ليلة مرابط إما في الوادي وإما في مترس الشيخ أحمد الوصابي وكان يتمنى الشهادة من قلبه ولما جاءت هذه الفتنة كنت كل ليلة أتصل به وأرى منه ثبات وبسالة ولما قتل أحد إخواننا في الأول من محرم
وكان منهم أحد الأصدقاء المقربين وهو الأخ هشام الماليزي رحمه الله اتصلت بأخينا محمد أمين رحمه الله فقال لي بالحرف الواحد سبقني هشام إلى الجنة يازكريا وكان حزينا جدا

وقبل أن يموت بوم واحد اتصل علي في الليل فقال لي بالحرف الواحد أخي زكريا أرجوا أن تسامحني فقلت له عن أي شي أسامحك فقال عليه رحمة الله لأني ربما ما ألتقي بك مرة أخرى إلا في الجنة بإذن الله فلم أستطع مواصلة الكلام معه لأنه بكى عليه رحمة الله

فأسأل الله العلي العظيم أن يتقبله شهيدا عنده وأن يغفر له وجميع إخواننا الذين قتلوا في الحرب

[أبو محمد رشيد منصور السوفي]

اتصلت بأخينا محمد أمين رحمه الله فقال لي بالحرف الواحد سبقني هشام إلى الجنة يازكريا وكان حزينا جدا

أما الآن فلا حزن عليه بإذن الله أسأل الله أن يغفر له

[أبو صالح محمد الإندونيسي]

على

بسم الله الرحمان الرحيم


إخواني الأعضاء ومن يقرأ هذا الكلام إن الذي قام بترجمة هذا الكتاب المبارك لشيخنا المجاهد يحي بن علي الحجوري حفظه الله لهو الأخ الفاضل والصديق العزيز إلي والشاب الشجاع الذي قدم نفسه وماله من أجل دين الله عزوجل


محمد أمين نور الدين الأندنوسي له من العمر 21سنة جلس في دما ج أكثر من خمسة سنوات مجتهدا في طلب العلم وكان صاحب خلق حسن وصوت جميل عند قرآة القرآن وجاءت الحرب السادسة وكان كل ليلة مرابط إما في الوادي وإما في مترس الشيخ أحمد الوصابي وكان يتمنى الشهادة من قلبه ولما جاءت هذه الفتنة كنت كل ليلة أتصل به وارى منه ثبات وبسالة ولما قتل أحد إخواننا في الأول من محرم وكان منهم أحد الأصدقاء المقربين وهو الأخ هشام الماليزي رحمه الله اتصلت بأخينا محمد أمين رحمه الله فقال لي بالحرف الواحد سبقني هشام إلى الجنة يازكريا وكان حزينا جدا

وقبل أن يموت بوم واحد اتصل علي في الليل فقال لي بالحرف الواحد أخي زكريا ارجوا أن تسامحني فقلت له عن أي شي أسامحك فقال عليه رحمة الله لأني ربما ما ألتقي بك مرة أخرى إلا في الجنة بإذن الله فلم أستطع مواصلة الكلام معه لأنه بكى عليه رحمة الله

فأسأل الله العلي العظيم أن يتقبله شهيدا عنده وأن يغفر له وجميع إخواننا الذين قتلوا في الحرب

جزاك الله خيرا أخي الفاضل زكريا ورحمة الله على البطل الشجاع أمين وتقبله عنده شهيدا

[صالح بن محمد المكي الإندونيسي]

لهو الأخ الفاضل والصديق العزيز إلي والشاب الشجاع الذي قدم نفسه وماله من أجل دين الله عزوجل

محمد أمين نور الدين الأندنوسي

أسال الله أن يرحمه