إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(هدية رائعة وبرابط جديد) {الرائية في الدفاع عن معقل الدعوة السلفية}...قال عنها الشيخ يحيى : طيبة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (هدية رائعة وبرابط جديد) {الرائية في الدفاع عن معقل الدعوة السلفية}...قال عنها الشيخ يحيى : طيبة

    تفضلوا بتحميل والاستماع إلى هذه القصيدة الرائعة

    التي أُلقيت في دار الحديث السلفية بدماج حرسها الله

    وكانت بعنوان

    الرائية في الدفاع عن معقل الدعوة السلفية
    لأبي سِنَان القُعَيْطي
    أكرم بن صالح بن صالح اليافعي


    .............................................
    حمّل واستمع من هنا
    .............................................


    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 05-10-2010, 11:06 PM.

  • #2
    الأخ أبو إبراهيم جزاك الله خيرا
    والرائية موجودة بصوت أوضح في شبكتنا بعنوان : أسئلة نيجريا للشيخ يحيى في آخر الشريط تجدها في هذا الرابط
    أسئلة نيجيريا

    ومع هذا جزاك الله خيرا على مجهودك لإفرادها هنا والحقيقة قصيدة رائعة جدا في نظمها

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس هشام بن صالح المسوري; الساعة 10-04-2011, 11:17 PM.

    تعليق


    • #3
      الأخ أبو إبراهيم
      جزاك الله خيرا ، فعلا كما قال الشيخ يحيى حفظه الله تعالى طيبة
      الأخ خالد الغرباني
      جزاك الله خيرا على هذه المعلومة
      ولكن ما زال الصوت ضعيف جدا ، نرجوا تحسينه أو محاولة تفريغ الرائية 0

      تعليق


      • #4
        وأنتم بارك الله فيكم أخي غانم

        وكما ذكر أخونا خالد الغرباني

        من أراد القصيدة واضحة فهي موجودة في آخر شريط أسئلة نيجيريا للشيخ يحيى

        وهو موجود في موقع الشيخ حفظه الله على هذا الرابط

        http://www.sh-yahia.net/sounds,item,322.html

        أو في الشبكة على هذا الرابط
        http://aloloom.net/vb/showthread.php...CC%ED%D1%ED%C7

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          الرَّائِيَّةُفي الدِّفاعِ عَنْ مَعْقِلِ الدَّعْوَةِ السَّـلَفِيَّة
          أُلقيت بدار الحديث بدماج
          ليلة الجمعة الرابع من شهر جماد أول لعام 1429هـ
          بقلم / أبي سِنَان القُعَيْطي
          أكرم بن صالح بن صالح اليافعي

          سَـأَنْظِمُ مَــنْظُـوْمَةً في قِـصَر === فَـرَبَّـاهُ تَـشْفِي عَلِيـلاً فَتـَر
          صـلاتُكَ تَغْشَـى نَبـِيَّ الظَّـفر === خِـيَارَ بَنِي يَـعْرُبٍ مِـنْ مُضَـر
          سُـكُوتٌ طَـوُيلٌ فَسُـمُّ انْـفَجَـر=== بِأَسـْوَء سُـوءٍٍ فَـجَارَ ابْـتـَدَر
          يَمِـِيْنَاً غَـمُوسـاً وَثَـمَّ ذَكَـر === عـلى الشيخِ يَحْييَ يَقُولُ الشَّـرَر
          أمـا تَـدْرِِ يـا ذاكَ أَيْـن المَفَـرّْ === مِـنَ الكَـذِبـاتِ وَمَيْـنٍ أَمَـرّْ
          أتَرْضى لِنَفْسِِـكَ خِزْيَاً تَـذَر === خِيـاراً كِرامـاً وَأَهْـلَ الأَثَـر
          وَإِنَّـكَ تَعْـلَمُ مـا قَـدْ سَطَـر === إلـهُ السَّـمَاءِِ وَرَبُّ البَشَـر
          بِنَـهي التَـشَبُّـهِ فِيْمَـن كَفَـر === بِتَـفْريـقِ دِيْـنٍ حَـذَارِ الحَـذَر
          فَأَيْن التَدَبُّرَ هَلاَّ اعْتَبَر === بِقَوْمٍ تَوَلوَّا وَهَلاَّ ازْدَجَر
          أُيا ابْنيَّ مَرْعِيَّ يا مَنْ غَدَر=== بَعُدْتَا عَنِ الَحقِّ بَانَ الدَّبَر
          سَنَجْدَعُ أَنْفَكَ يا مَنْ صَغُر === وَصَار إلىَ الحِقْدِ يَعْلُو الشَّرَرْ
          يُرِيْدُ يُرِينا مُحِيْطاً ظَهَر === يَغُوصُ ثَلاثَ السِّنِيْنَ الغُدَر
          فَهَلْ كَانَ في بَحْرِ كَذْبٍ بَحَر=== فَعَنْهُ اهتدى في بُحُورٍ أُخَر
          وَهَل كَانَ إِعصارُ مَدٍّ جَزَر === غَريقٌ بِذَاكَ وفي ذَاْ بَحَر
          فَيَا رَبِّ عُجْبَاكَ كيف احْتَضَر === وبَيْن المُحِيْطاتِ ذابَ انْصَهَر
          وَيَا رَبِّ رُحْمَاك كَيْفَ انْتَحَر === رَمى الشَّيْخَ يحْيي بِإِحدى الكُبَر
          فَهَلْ كُنْتَ تَكْتُمُ سِرَّ الخَبَر === على شَيْخِنَا فَهَلَكْتَ قَهَر
          فَأَيْنَ النَّصِيْحَةَ يا مَنْ دَبَر === جَهَرْتَ الَفَضِيْحَةَ دُوْنَ حَذَر
          نُرَاك كَتَمْتَ وَزَعْماً صَبَر === مَآرِبَ أُخْرَى غَشَشْتَ النَّفَر
          فهل كانَ عِلْمُكَ ذَاْ يُنْتَظَر === أَهذا خِتَامُ ليالي السَّهَر
          فَهَلاَّ اسْتَحَيْتَ بِكَفِّ الخَوَر === وَهَلاَّ ارْعَوَيْتَ بِمَا يُعْتَبَر
          بَلِ الحَقُّ فيكَ نَقُولُ اسْتَقَر === تُحَزِّبُ تَطْعَنُ تؤوُي الفَجَر
          فَمَبْرَمُ تاللهِ خَانَ غَدَر === فَنَخْشَى يُجَازى لِواءَ الغَدَر
          وَيَاسينُ عبدُ الغَفُورِ انْدَثَر === تَرَدَّوا وَخُدْشِيُّ بَيْنَ الحُفَر
          وهمامُ ليبيُّ أَضْحَوا خَبَر === فَكُنْتُوْشُ زَيْدِيُّ أَمْسَوا عِبَر
          حُذَيفيُّ مَشْبَحُ غَمْرٌ حَقُر === وَصَاحِبُ خَارِفِ كُلٌّ مَكَر
          عُلَيْوَةُ هَاني حَفِيْظُ الخَضِر === عُرَيْفَاتُ سَالِمُ حازُوا الشَّرَر
          أَبُو النَّقْصِ أَحْمَدُ فَهْدُ انْعَقَر === زُكَيْرِيَّا غَمْرٌ بِدُنْيا انسَحَر
          كذا ابْنُ الرَّبِيْعِ فَعِلْمَاً نَشَر === بِجَهْلٍ لَدَيْهِ وَظَنَّ انْتَصَر
          فَمَجْهُوْلَ عَيْنٍ لَدَيْنَا احِتُقِر === وَبَرْمَكِي ذَيْلٌ بِقُبْحِ اشْتَهَر
          صُوَيْلحُ خِبٌّ لَئِيمُ افْتَقَر === لِعِلْمٍ أَبُو القَيْسِ أيْضَاً نَفَر
          فَعَبْدُ ابنُ شَاهِرَ وَلَّى انْدَحَر === فَصَبْرِي مُعَيَّشُ ماتَ انْقَبَر
          وَهَاكَ مُحَمَّدُ حُمْقُ ادَّخَرَ === فَتَبّاً تَدَاوَوا بِطِبِّ الشَّجر
          بَلِ اليَوْمَ حَقَّاً نَقُولُ غُدَر === لِمَن رَامَ مَعْقِلَنَا بِالضَّرَر
          فَأَنَّي لَكُم خَيْرُ يا مَنْ فَجَر === وَيَا مَنْ تَعَالى ويا مَنْ أصَرّْ
          وَأَنَّي لَكُم حَجْزُ بَحْرٍ زَخَر === فَجُلَّ البلادِ لها قَدْ عَمَر
          فَفِي نَهْجِ دَمَّاجَ يَصْفُو البَرَر === وَعِنْدَ الحَجُوري يَقِيْنُ الخبَر
          فَمَنْ تَابَ شَيْخي لهُ قَدْ عَذَر === ومَنْ خَالَفَ الحَقَّ يَلْقَى الغِيَر
          وَنَدْعُوا إلهي بِخَيْرٍ ظَهَر === لِيَحْرُسَ خَيْرَ دُعَاةِ الأَثَر
          إِلهي وَمِنكَ تُذيقُ الزُّمَر === لِمَن خَانَ في سُنَّةٍ أَوْ غَدَر
          تَغَشَّوا ثِياباً وَقَلْبٌ ضَمَر === تَوَلَّوا فِرَاراً فَبِِئْسَ المَفَرّْ
          فَفِي الجَوِّ أَوْ في بُحُورٍ وَبَرّْ === يَهَابُونَ رَدَّ أُسُودِ الظَّفَر
          فَشَيْخي الحَجُوريُّ سَيْفاً شَهَر === لِحِزْبٍ بَغِيضٍ بِحقٍ بَتَر
          فَمَا دامَ دَارُ أَخِيكَ اعتُبر === كَدَارِ شِرَاءٍ يَبِيْعُ اتَّجَر
          فَأَحرى يُسَمَّى بِدَارِ الغَرَر === بِدَارِ البطاطِ الخَيارِ الجَزَر
          وَذَاْ نُصْحُ جَمْعٍ لِحَقٍّ أَمَرْ === بِقَلْبٍ سَلِيمٍ وَنَهيٍ زَجَر
          أُناسٌ على القلبِ صبراً صَبَر === يَفِيْقُوا وَإِلاَّ فَحِبْري غَزَر
          فَسَيْفِي حُسَامٌ كعَضْبٍ قَهَر === يُصَدِّعُ يَفْلَقُ حِزْباً نَحَر
          وَنَظْمِي بِحَقٍّ ضَياءً زَهَر === كَقِمْرِيُّ لاَحَ لِبَاغِي الخِيَر
          وَلَن نَنْسَ خَتْماً فَرَبِّي شَكَر === لِأَهْلِ البلادِ الخيارِ البَرَر
          فَنَرْجُوا مِنَ اللهِ خَيْرَ النَّهَرْ === وَخيْرَ النَّعِيم وخَيْرَ الثَّمَر
          وَنَرْجُوا مِنَ اللهِ دَفْعَ الضَّرر === كُهُوفَ ضِرارٍ ووَكْرَ الضَّرَر
          وَتَمَّت بِجيمٍ ونونٍ دُرَر === فَرَبَّاهُ تَغْفِرُ ذنباً صَدَر


          ويمكنك قراءتها منسقة مع الحواشي في نهاية موضوع
          تنبيه السلفيين النصحاء ببيان حال المتعصبين لحزبية عبد الرحمن العدني الحية الرقطاء
          تأليف
          أبو عبد الله عبد الرحمن بن أحمد بن سالم الحامد النخعي الأبيني

          تعليق


          • #6
            جزاك الله خيرا يا أكرم، وأكرمك الله بالجنة والثبات على السنة.

            شباب السنة بيافع

            تعليق


            • #7
              للرفع......

              تعليق


              • #8
                للرفع _وإن رغمت أنوف

                تعليق


                • #9
                  فعلا قصيدة طيبة
                  جزى الله قائلها وناقلها خير الجزاء

                  تعليق


                  • #10
                    للرفع_ جزاك الله خيرًا يا أبا إبراهيم

                    تعليق


                    • #11
                      ترفع ليسمعها أصحاب التنظيم الجديد لعلهم يفيقون من غفلتهم أو يستيقظون من رقدتهم

                      تعليق


                      • #12
                        تُرفع للتذكير بهذه القصيدة الماتعة
                        التي فضحت ابنا مرعي وأذنابهم






                        التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 21-02-2011, 01:45 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
                          تُرفع للتذكير بهذه القصيدة الماتعة
                          التي فضحت ابنا مرعي وأذنابهم





                          .................................................. .................................................. ..

                          تعليق


                          • #14
                            حفظ الله معقل التوحيد دماج

                            تعليق

                            يعمل...
                            X