التقليدُ ا المُردي عندَ أتباعِ ابنِي مَرعِي
قالَ الجهولُ بِقَالَةِ العُمْيَانِ
مِنْ دُونِما حُجَجٍ ولا بُرْهَانِ
فـي مسجدِ (المحضارِ)(1) قامَ مُنافحاً
عنْ مَنْهَجِ التقليدِ والخُسْرَانِ
يَدعو إلى التقليدِ دونَ هَوادَةٍ
لا للدليلِ وسَاطع ِ البُرْهَانِ
لكنْ بقوْلِ جماعةٍ لم يَفهموا
ما عِنْدَ مَرْعِيٍّ مِنَ الخُذْلانِ
فلقدْ أَتى ببوائقٍ ومَنَاهجٍ
وقواعِدِ العَرورِِِ والخُوَّانِ
زعمَ المريضُ بأنُّهُ لمُوَفَّّقٌ
وهو المُساقُ إلـى الهـوى بِهَـوانِ
فاللهُ قدْ ردَّ العبادَ جميعَهم
عندَ اختلافِهُمو إلى الفُرقَانِ
وكذاكَ حَذَّّرَ مِنْ طرائقَ للأُلى
كانوا مِنَ الأحبارِ والرُّهْبانِ
لايُتَّبَع ْقَوْلٌ بِغيرِ أدلَّةٍ
ياأيُّها الدَّاعيْ إلى الهَذَيانِ
ومَقالُكم إنَّا مَعَ العُلماءِ لمْ
يُخْرجْكُمو مِنْ بُؤْرَةِ الرَّوَغَان
إِِذْ كلُّ طائفةٍ تقولُ بقولِكم
فَمَنِ المُحِقُّ إِذاً بِذا المِيزَانِ؟
فَلَوِِ اّعْتبرتَ بِما جرى لرفاقِكم
فى الفتنةِ الأولى مِنَ الذَّوبانِ
لعلمتَ أنَّك جاهِلٌ ومُقلِّدٌ
للباطلِ الدَّاعيْ إلى الشَّنْآنِ
عادُوا لما يَنْهَونَ عنهُ صراحةًًً
فإذا بهم يَدعُونَ للعِصيانِ
فاّ لدَّشُّ والتصويرُ صارِ مُحلَّلاً
وبُلُوا بردِّ الحقِِّ والعِرفان
إنَّ الضلالة َعينَها قدْ رُكِِّبتْ
في منهجِ العدنيِّ ذي البُهْتانِ
عُودُوا لِمَا كنتُم عليهِ فإنَّنَا
لا نبتغيْ بَدَلاً عَن ِالقُرْآنِ
بل سيْرُنا سيْرَ الكــتابِ وسُنةِ الـ
ـمبْعوثِ فينا بالهُدَى الرَّبَاني
وبِمَنْهَجِِ السَّلَفِ الكرامِ مُقيَّدٌٌ
لامَنْهَجِِ التَّمْييعِ والزَّيَغَانِ
ما نحسَبُ التقليدَ إلا جِيفةًً
ما يشتهـيها سِوى ذَوي الـحِـرْمانِ
لاتحسبُوا ما قلتُمو حُجَجَاً لكُم
لكنَّ تلكَ حبائِلُ الشَّيْطانِ
قد غَرَّكم حينَ اتبعتُم ظنَّهُ
وفَسَا كَفسْوةِ ذلكَ الظِّرْبَانِ
عُودوا إلى الهـَدْيِ الجَليِّ فدِيـنُنا
لا يرتضيْ تقليد َرأيِ فُلانِ
لوْ قالَ بالحقِِّ الجليِّ مُوفَّقٌ
وأتى عليهِ بحجة ٍ وبَيَانِ
كانَ المُخالِفُ بعدَ ذلكَ مُفسِداً
بل داعياً للبُوْرِِِ والبُطْلانِ
أوْ قالَ بالحقِّ المُبارَكِ عَالِمٌ
فَرْدٌ وخالفََهُ ولوْ أَلفَانِ
فالحقُّ في هذا اتِّبَاعُ دليلِهِ
وَعليهِ قَوْلُ النَّاقِدِ المِعْوَانِِ
أَعنيْ( ربيعَ الخيرِِِ) حاملَ رأيةِ ال
تَّعْدِيلِِ والتَّجْريحِِ فى البُلدَانِ
مِنْ دُونِما حُجَجٍ ولا بُرْهَانِ
فـي مسجدِ (المحضارِ)(1) قامَ مُنافحاً
عنْ مَنْهَجِ التقليدِ والخُسْرَانِ
يَدعو إلى التقليدِ دونَ هَوادَةٍ
لا للدليلِ وسَاطع ِ البُرْهَانِ
لكنْ بقوْلِ جماعةٍ لم يَفهموا
ما عِنْدَ مَرْعِيٍّ مِنَ الخُذْلانِ
فلقدْ أَتى ببوائقٍ ومَنَاهجٍ
وقواعِدِ العَرورِِِ والخُوَّانِ
زعمَ المريضُ بأنُّهُ لمُوَفَّّقٌ
وهو المُساقُ إلـى الهـوى بِهَـوانِ
فاللهُ قدْ ردَّ العبادَ جميعَهم
عندَ اختلافِهُمو إلى الفُرقَانِ
وكذاكَ حَذَّّرَ مِنْ طرائقَ للأُلى
كانوا مِنَ الأحبارِ والرُّهْبانِ
لايُتَّبَع ْقَوْلٌ بِغيرِ أدلَّةٍ
ياأيُّها الدَّاعيْ إلى الهَذَيانِ
ومَقالُكم إنَّا مَعَ العُلماءِ لمْ
يُخْرجْكُمو مِنْ بُؤْرَةِ الرَّوَغَان
إِِذْ كلُّ طائفةٍ تقولُ بقولِكم
فَمَنِ المُحِقُّ إِذاً بِذا المِيزَانِ؟
فَلَوِِ اّعْتبرتَ بِما جرى لرفاقِكم
فى الفتنةِ الأولى مِنَ الذَّوبانِ
لعلمتَ أنَّك جاهِلٌ ومُقلِّدٌ
للباطلِ الدَّاعيْ إلى الشَّنْآنِ
عادُوا لما يَنْهَونَ عنهُ صراحةًًً
فإذا بهم يَدعُونَ للعِصيانِ
فاّ لدَّشُّ والتصويرُ صارِ مُحلَّلاً
وبُلُوا بردِّ الحقِِّ والعِرفان
إنَّ الضلالة َعينَها قدْ رُكِِّبتْ
في منهجِ العدنيِّ ذي البُهْتانِ
عُودُوا لِمَا كنتُم عليهِ فإنَّنَا
لا نبتغيْ بَدَلاً عَن ِالقُرْآنِ
بل سيْرُنا سيْرَ الكــتابِ وسُنةِ الـ
ـمبْعوثِ فينا بالهُدَى الرَّبَاني
وبِمَنْهَجِِ السَّلَفِ الكرامِ مُقيَّدٌٌ
لامَنْهَجِِ التَّمْييعِ والزَّيَغَانِ
ما نحسَبُ التقليدَ إلا جِيفةًً
ما يشتهـيها سِوى ذَوي الـحِـرْمانِ
لاتحسبُوا ما قلتُمو حُجَجَاً لكُم
لكنَّ تلكَ حبائِلُ الشَّيْطانِ
قد غَرَّكم حينَ اتبعتُم ظنَّهُ
وفَسَا كَفسْوةِ ذلكَ الظِّرْبَانِ
عُودوا إلى الهـَدْيِ الجَليِّ فدِيـنُنا
لا يرتضيْ تقليد َرأيِ فُلانِ
لوْ قالَ بالحقِِّ الجليِّ مُوفَّقٌ
وأتى عليهِ بحجة ٍ وبَيَانِ
كانَ المُخالِفُ بعدَ ذلكَ مُفسِداً
بل داعياً للبُوْرِِِ والبُطْلانِ
أوْ قالَ بالحقِّ المُبارَكِ عَالِمٌ
فَرْدٌ وخالفََهُ ولوْ أَلفَانِ
فالحقُّ في هذا اتِّبَاعُ دليلِهِ
وَعليهِ قَوْلُ النَّاقِدِ المِعْوَانِِ
أَعنيْ( ربيعَ الخيرِِِ) حاملَ رأيةِ ال
تَّعْدِيلِِ والتَّجْريحِِ فى البُلدَانِ
(1مسجد(المحضار) بتريم منطقة عينات وهو مسجد لاذناب حزبية ابني مرعي اخزاهم الله
تعليق