الرَّائيَّة في الدِّفاع عن معقل الدَّعوة السَّلفيَّة
لأكرم بن صالح اليافعي
-حفظه الله تعالى-
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
الحمد لله والصَّلاة والسَّلام على رسول الله وبعد:لأكرم بن صالح اليافعي
-حفظه الله تعالى-
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
فهذه قصيدة: الرَّائيَّة في الدِّفاع عن معقل الدَّعوة السَّلفيَّة لأخينا: أكرم بن صالح اليافعي -حفظه الله تعالى-،
وحُقَّ لهذه القصيدة أن يُعتنى بها، كيف لا! وهي فاضحة للحزبيَّة الجديدة! بل يكفي في فضح رئيس حزبهم: عبد الرَّحمن العدني قول أخينا أكرم -أكرمني اللهُ وإيَّاه بالثَّبات-:
وَيَا رَبِّ رُحْمَاك كَيْفَ انْتَحَر *** رَمى الشَّيْخَ يحْيي بِإِحدى الكُبَر[1]
فَهَلْ كُنْتَ تَكْتُمُ سِرَّ الخَبَر *** على شَيْخِنَا فَهَلَكْتَ قَهَر
فَأَيْنَ النَّصِيْحَةَ[2] يا مَنْ دَبَر *** جَهَرْتَ الَفَضِيْحَةَ دُوْنَ حَذَر
نُرَاك كَتَمْتَ وَزَعْماً صَبَر *** مَآرِبَ أُخْرَى غَشَشْتَ النَّفَر
فَهَلْ كُنْتَ تَكْتُمُ سِرَّ الخَبَر *** على شَيْخِنَا فَهَلَكْتَ قَهَر
فَأَيْنَ النَّصِيْحَةَ[2] يا مَنْ دَبَر *** جَهَرْتَ الَفَضِيْحَةَ دُوْنَ حَذَر
نُرَاك كَتَمْتَ وَزَعْماً صَبَر *** مَآرِبَ أُخْرَى غَشَشْتَ النَّفَر
فجزا اللهُ خيراً الأخ أكرماً على هذه القصيدة الطيِّبة،
ومن المرفقات تستطيع تحميها بصيغة: Mp3 وأيضاً: Word وأيضاً: Pdf،
وهكذا الشعر وإلاَّ فلا! والنَّاظر في بضاعة الحزب الجديد -أقصد جنودهم في شبكة الوحلين- لا يدري هل يبكي أو يضحك من حالهم؛ فقد طلع علينا قبل أيَّام أحدهم بقصيدة زاعماً أنَّها ردٌ على الأخ الكريم: خالد الغرباني، وأسلوبه فيها بعيد كل البعد عن أسلوب الشاعر المجيد والنَّاقد المفيد، وعند التَّحقيق: هذه هي بضاعة المجهولين!
من هنا حمل القصيدة بصوت الشاعر أكرم
ومن هنا منسقة بشكل ( pdf ) و ( وورد )
[1] يقصد: أيمانه الفاجرة التي رمى بها الشَّيخ يحيى بقوله أنَّه أكذب وأفجر من رأى منذ بداية طلبه للعلم.
[2] حقاً! أين النَّصيحة -هذا على التَّسليم بأنَّ كلامه صحيح، وليس كذلك-.
ومن المرفقات تستطيع تحميها بصيغة: Mp3 وأيضاً: Word وأيضاً: Pdf،
وهكذا الشعر وإلاَّ فلا! والنَّاظر في بضاعة الحزب الجديد -أقصد جنودهم في شبكة الوحلين- لا يدري هل يبكي أو يضحك من حالهم؛ فقد طلع علينا قبل أيَّام أحدهم بقصيدة زاعماً أنَّها ردٌ على الأخ الكريم: خالد الغرباني، وأسلوبه فيها بعيد كل البعد عن أسلوب الشاعر المجيد والنَّاقد المفيد، وعند التَّحقيق: هذه هي بضاعة المجهولين!
من هنا حمل القصيدة بصوت الشاعر أكرم
ومن هنا منسقة بشكل ( pdf ) و ( وورد )
[1] يقصد: أيمانه الفاجرة التي رمى بها الشَّيخ يحيى بقوله أنَّه أكذب وأفجر من رأى منذ بداية طلبه للعلم.
[2] حقاً! أين النَّصيحة -هذا على التَّسليم بأنَّ كلامه صحيح، وليس كذلك-.
تعليق