إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العتاد والعدة لمواجهة رافضة صعدة للشاعر أبي زيد الحجوري وفقه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العتاد والعدة لمواجهة رافضة صعدة للشاعر أبي زيد الحجوري وفقه الله

    العتاد والعدة

    لمواجهة رافضة صعدة


    للشاعر ابي زيد الحجوري وفقه الله


    أمن تسربل بالخطر
    ودم كزخات المطر

    وصواعق من كل نا
    حية لها القلب انفطر

    وعواصف وقواصف
    ودوي شيء مّا انفجر

    ومؤامرات خلفها
    إيران تحمل كل شر

    ماذا هناك وما الذي
    يجري بصعدة ما الخبر؟

    أو ما نواري فتنة
    إلا وللأخرى شرر؟

    أو ما نداوي طعنة
    إلا وأخرى تبتدر؟

    أو ما نجاوز محنة
    إلا وللأخرى قتر؟

    أبكل فجع قائم؟
    وبكل عصر منتظر؟

    ماذا هناك وما الذي
    ينوي الروافض يا قدر؟

    مئتا وألف من السنين
    وهم يجرعنا الأمر

    ويضللونا عن طريق الـ
    ـإستقامة والظفر

    كنا نظن منجميـ
    ـهم للجهالة مفتخر

    ونراهم العلماء والز
    عماء والأعلى مقر

    من عاش عاش مقدسًا
    وحيًا كلامه مستطر

    متمسحين بريقه
    ولرأسه اللثم استمر

    ومقبّلين يديه بل
    ونطيع أمره ما أمر

    أو مات أصبح قبره
    صنمًا بتربه يعتفر

    وبه يطاف وحوله
    يتجمع المرضى زمر

    ويوزعون تراب قبـ
    ـره بالأواقي كالدرر

    زعموا علاجًا نافعًا

    يستدفعون به الضرر

    ويقدمون له الذبائح
    والنذور ضحى سحر

    بل لا يمر به امرئ
    إلا وقام له وخر

    وله من الأوقاف ما
    عم البوادي والحضر

    واشد من خوف الإله
    يخافه وإذا حضر

    قاموا يقبل رأسه
    ذلًا ويلحظه شزر

    بالجان كان يخيفهم
    وخزعبلاته والهذر

    ومن استهان بأمره
    وأبى الخضوع له سحر

    أموالنا واستوقفت
    لقبورهم أنثى ذكر

    أعراضنا وتهتكت
    ودمائنا وجرت هدر

    وبأي خير يذكروا
    وبأي مجد يفتخر

    ماضي الروافض مظلم
    جدًا وحاضرهم غرر

    تأريخهم دجلًا وغطـ
    ـرصة وشركًا لا يذر

    ومن الضلالات التي
    ورثت عن القوم الهجر

    منها الشغار جريمة
    في حقنا لا تغتفر

    منها الكهانة والعرافة
    والتشاؤم من صفر

    منها التمائم والحروز
    ومنها تعليق الوتر

    منها التهتك والسفور
    وكم اعد وكم اذر

    منها المشاهد والقباب
    ونذر من لهما نذر

    منها التهاون بالصلاة
    وجمعهن بلا سفر

    منها التحاكم للطوا

    غيت اعلموا فيما شجر

    منها التقطرن والذبائح
    تلك للجان انتشر

    منها التجسس والمكاء
    والطعن في أهل الأثر

    منها الخروج على الولاة
    وتلك قاصمة الظهر

    وهم عليها تعودوا
    وبها تواصي وادكر

    بل لا أظن ضلالة
    إلا وهي لهم اثر

    يا قوم طال سباتكم
    واشتد والله الوقر

    أصواتنا بحت ونحن

    نردد الحذر الحذر

    من تلكم الأفعى التي
    بمظلة الآل استتر

    وبدعوى حبهم ونصـ
    ـرتهم وفي الدعوى نظر

    بل لا تصح بحالة
    وإلى البراهين افتقر

    إن التشيع باب إلـ
    ـحاد وزندقة وشر

    رسم اليهود إطاره
    ليكون للأعداء ممر

    أو ليس عبد الله بن
    سبأ اليهودي له ابتكر؟

    وبني سبايا الفرس تا
    بعه كما تحكي السير

    وتوارث الأحفاد ما
    أجدادهم لهم ادخر

    من لعن صحب نبينا
    والشرك والبدع الأخر

    والباب ذلك لم يزل
    جسرًا لا أرباب النكر


    يتبع...

  • #2
    منه الأماريكان هاجـ
    ـمنا وقبلهم التتر

    منه الزنادقة العظام
    تسللوا والكفر مر

    والمحدثات على الشريعة
    منه والأهواء انحدر

    وكثيرة أعوار هذا
    الباب تعجز من حصر

    فالباطنية بالتشيع
    كالنساء أتوا الذكر

    والبابكية بالتشيع
    سوقت كفر الخزر

    والكاملية بالتشيع
    كفّرت خير البشر

    والموسوية بالتشيع
    والخرافات اتجر

    أن الروافض فرقة
    حمقاء تسبح في الكدر

    عرجاء عاثرة الخطى
    شمطاء منتنة الأثر

    عمياء عاث بها العمى
    عوراء بينة العور

    دماج صعدة بددت
    ليل الظلال فنم وقر

    وجميعها فتن الروافض
    في معاقلها انتحر

    والرفض يا أهل المدا
    عة والضلالات احتضر

    أن الروافض فرقة
    بسيوفها لا ينتصر

    فسيوفها لظهورنا
    ذخرت وميزها قصر

    وبأمة الإسلام هم
    في كل مرحلة غدر

    وعلى مدى تأريخهم
    والغدر منهم يبتدر

    أ فتطمعوا في ودهم
    بعد الذي منهم بدر

    أن الروافض لم يفوا
    لولي أمر فيما مر

    بل لم يتموا ركعة
    إلا وقد قتلوا عمر

    وبقتله لم يكتفوا
    لكن غدرهم استمر

    وبقتل عثمان انتهوا
    ولفتنة كبرى سجر

    ما بين طائفتين من
    صحب النبي على قدر

    ودعوا عليّ إلى العراق
    لينصروه فما انتصر

    ومضى يعالج مكرهم
    ما قام إلا به عثر

    حتى شكا خذلانهم

    وأصيب منهم بالضجر

    وبقتله قام ابن ملـ
    ـجم ألمرادي في السحر

    وإلى ابنه الحسن انتهوا
    وعلى القتال به أصر

    لكنهم غدروا به
    وبطعنه قاموا وفر

    وإلى المدائن ألجئوه
    ودونه للخلف كر

    فرمى بها لا أبي يزيد
    وعاد يلعنهم تتر

    وتبرأوا من ذلك الـ
    ـبطل الذي لهم اختبر

    بل أنهم دسو له

    السم الزعاف وما غفر

    ودعوا الحسين لبيعة
    لما يزيد بها استقر

    فأجابهم متوهمًا
    أن ينصروه إذا حضر

    ولمسلم بن عقيل أرسل

    كي يجس له الخبر

    لكنهم لم يصدقوا
    وبمسلم خرجوا وفر

    وبكربلاء تقربوا
    بدم الحسين ليزدجر

    واستقبلوه بغدرهم
    وبكربلاء له عقر

    وكذا بزيد وابنه
    فعلوا معًا وهلم جر

    وبآل بيت نبينا
    ذهب الروافض للغير

    وبني أمية واجهوا
    غدر الروافض وانتهر

    وكذا بني العباس قد
    مروا بذاك المنحدر

    خرجوا عليهم من هنا
    وهنا وكالسيل انهمر

    لكنهم بسيوفهم
    قطعوا على القوم الممر

    عشرون عامًا حربهم

    للخرمي و مازيّار

    صلبوهما ولتلكم
    الأذيال تتبعهم زجر

    ولخوفهم سكتوا على
    مضض وللفرص انتظر

    وعلى الخلافة مالئوا
    جيش الملاحدة التتر

    والطوسي وابن العلقميّ
    بها لهولاكو أغر

    ولا ألفي ألف شيعت
    بغداد بل وغدت أثر

    وحكاية المستعصم الـ
    ـعباسي أجدر بالنظر

    وحكاية المستكفي أي


    والله تؤلم من ذكر

    رفعا الروافض والنتيـ
    ـجة أنهم بهمُ غدر

    ولذلك الإكرام والـ
    ـثقة العظيمة ما شكر

    وولاة أمر المسلمين
    ورغم ذلك ما اعتبر

    وأمين2 ملتنا ابتلي
    بالقوم في تلك الكور
    ـــــــ

    2 هو محمود سبكستين.

    يتبع..

    تعليق


    • #3
      فأبادهم عن أرضه
      قتلًا وفرقهم شذر

      واستأصلن خضرائهم
      ولقدر ألف يد بتر

      لكنهم سرعان ما
      عادوا وعظمهم جبر

      والرفض مد جناحه
      والأمة ازدادت خور

      والمغرب الأقصى خلا
      لبني عبيد من الكدر

      فأقام دولتهم به
      ولمذهب الرفض انتصر

      واجتاز في سفك الدماء
      كل الحدود وما اقتصر

      وأتى بشيء لم يكن
      في الأمة الوسطى ظهر

      مثل المشاهد والموالد
      والضلال به ازدهر

      والفاطمي بمصر يا

      هذا لمذهبهم نشر

      وأقام دولتهم بها
      ولشرعة الله احتقر

      ومضى يؤل في الأحا
      ديث الصحيحة والسور

      وبنقض كل شعائر الـ
      ـإسلام اظهر ما اسر

      وأباح كل محرم
      وبكل معصية أمر

      ورعى المشاهد والموالد
      والضلالات الأخر

      ولنسبة الآل ادعى
      وهو اليهودي الأشر

      شأن ابن ديصان الذي
      للباطنية قد بذر

      وهو المجوسي الخبيث
      وقال أنّه من مضر

      لا بل ومن آل النبي
      ونالا بالدعوى وطر

      والقرمطي أتى بما
      جلدي لغلظته اقشعر

      قتل الحجيج بساحة البيت
      الحرام بلا وزر

      ورمى بهم في زمزم
      وبألف محرمة فجر


      وسبى الذراري والنساء
      وجرد البيت الحجر

      ومضى به زهوًا إلى
      البحرين ثم إلى هجر

      والمهدوية والنبوة
      للروافض محتجر

      بل للربوبية ادعى
      منهم على علمي نفر

      منهم علي بن الفضل ذا
      ك القرمطي بها اشتهر

      كم في زبيد لوحدها
      قتل الخبيث وكم أسر

      وعلي ابن حوشب قرمطي
      بجبال حجة قد ظهر

      وأبي سعيد ونجله
      من للواط بلى أقر

      وأباح كل محرم
      حتى المحارم والذكر

      ولكل كف أطفئت
      نارًا تهدد وانتهر


      وبقطع مقوّل كل من
      بالنفخ يطفئها أمر

      وبني صليح روافض
      للباطنية مفتخر

      والهادي يحيى بن الحسين
      لهم بصعدة قد بذر

      والمهدي رعرع زرعه
      والشعب للقوم اختبر

      ووعى وكان لجهله
      بأولئك الصلع افتخر

      فالهادي ليس بمهتدي
      والمهدي ضل وما شعر

      بل والمطهر ظالم
      وأبيه للعدل افتقر

      وبني صليح روافض
      يا ذا وأكفر من كفر

      أروى وأحمد كافرين
      وملحدين كفى هذر

      يا من يلمعهم لنا
      ويصور الرمضاء نهر

      وكثير عزة رافضي
      والجاحظ الأخزى أثر

      وأصاب بشار بن برد
      عمى البصيرة والبصر

      طعن الثلاثة في الأولى
      ولقول إبليس انتصر

      والجان أفضل عند بشار
      بن البرد من البشر

      وأتى البويهي بعدهم
      يدعوا العباد إلى سقر


      بفعاله ومقاله
      وازداد بالغوغاء بطر

      والدولة الصفوية الأخـ
      ـرى تبنت ما ندر

      من تلكم البدع التي
      لعظام امتنا نخر

      من ضرب قامات ومن
      تقديس أضرحة البشر

      ولدولة الأتراك ظلّ
      ولاتها يخفون شر

      وعليها مرّد شعبها
      وشعوبها تلك الأخر

      وعليها ثاروا هاهنا
      وهناك في بحر وبر

      ومع النصارى مزقت
      تلك الخلافة واختصر

      وبعصرنا إيران تنشر
      رفضها عبر البؤر

      بؤر الروافض تلكم
      تزداد شوكتها خطر


      وجميعها كتب الروافض
      تلكمُ منها صدر

      وبتلكم الأسماء الكبيرة

      قادة الرفض استتر

      هذا بنصر الله يدّعى
      وذاك بالهادي اعتجر


      يتبع..

      تعليق


      • #4
        وبآية الله الخمينيِّ
        تسمى أعظمهم وزر

        ولكل حزب منها لا
        زالت تموّن بالميّر

        حتى تكون قواعد
        للرفض تحيي ما اندثر

        وبها تجدد مجدها
        وتعيد ما سلب القدر

        فهناك حزب الله في
        لبنان كالشمس اشتهر

        وبقتله للنازحين
        الأبرياء زهى بطر

        ولا أمن إسرائيل في
        شتى مناطقه انتشر

        لا للمقاومة التي
        زعموا وبث لها صور

        أما اختطاف الجنديين
        فليس معناه الظفر

        لكن تلك رسالة
        إيران قال بها الحذر

        من قصف منشئتي وارسـ
        ـلها لغايات أخر

        فتعد تغطية لما

        جرى بالعراق من الأمَر

        ومن المجازر تلكم
        ذهبت بآلاف الأسر

        ولصفقة التسليح تعـ
        ـتيما وطمسًا للخبر

        ومبررًا لبقاء سلاح
        الحزب من أمر صدر

        ودعا لنزع سلاحه
        للدمج في الجيش اعتبر

        أما النتيجة أيها الـ
        ـمخدوع يا أعمى البصر

        فحصار لبنان اعلموا
        جوًا وبحرًا بل وبر

        وزيادة الأسرى وتد
        ميرًا لريفه والحضر

        وزيادة اليونفيل والـ

        ـأعداء فأين هو الظفر

        وهناك حزب الله الحجاز
        مضى يفجر في الخبر

        ويضايق الحجاج في
        كل المشاعر بالضرر

        وهناك حزب الله الكويت
        بلى ومثله في قطر

        لا بل وفي البحرين يا
        هذا وفي اليمن الأغر

        إيران قام بزرعها
        فينا وينتظر الثمر

        ولها مطامعها الكبيرة
        في الجزيرة مذ ظهر

        ومخططاتها حيز التـ
        ـنفيذ فالحذر الحذر

        وحسين بدر الدين في
        مران صعدة كم ذخر

        ليعيد دولة فارس الـ
        ـعظمى وكم يا كم حفر

        ذهب الخبيث إلى بني
        أعمامه دهرًا وكر

        بعقيدة غير العقيدة
        تلك كان بها أقر

        وبدا بتأسيس النوادي
        في البوادي والحضر

        ومضى يزين للشباب
        الكفر ذلك والنكر

        ومضى بنقش شعاره
        على ما يمر به حجر

        وجدار منزل بل على
        تلك الكباري حيث مر

        ومض يزور قرى الروافض
        في المدان وفي كشر

        ومضى إلى الشرفيين وكّـ
        ـرالرفض يبعث ما اندثر

        من تلكم البدع المضلة
        والضلالات انصهر

        وبدعم إيران اقتنى
        تلك الذخائر واتجر

        واعد جيلا جاهلا
        مهما زجرته ما أنزجر

        مهما وعظته ما استفاد

        ولا لفتياك اعتبر

        والله يرقب من سماه
        وجاءه سهم القدر


        والمكر حاق بأهله
        والدهر بالدجل أنقعر

        وتفجرت ألغامهم
        فيهم وقائمهم عثر

        وأتى الرزامي بعده
        زعموا يرمم ما انكسر

        لكنه لم يستطع
        فالعلم في الأفق انتشر

        وجنى على أذياله
        والرأس يحي بدر فر

        وبدعم إيران الذي
        لم ينقطع عم الخطر

        بصغار بدر الدين والـ
        ـأذيال من أهل الوبر

        والمستفيد من التمائم
        والحروز لهم نصر

        إذ أن مصدر رزقه
        بالعلم أصبح في خطر

        كتب الروافض تلك من
        إيران معظمها صدر

        فيها السموم وملئها
        الكفر الذي لا يغتفر

        ليست تساوي وأهلها
        والله كف من بعر

        ومطامع الفرس التي
        تبدو لمقلة من نظر

        لا تنتهي في أرضنا
        والدين فالحذر الحذر

        ولهم هنا عملائهم
        والقوم هم هم حيث قر

        وبهائم بعمائم
        هامت بأوراق الشجر

        تفتي وتقضي إنها
        حقًا لمن أحدى الكبر

        تلك العمائم إنما
        للدجل وحده تعتجر

        ما تحتها علم ولا
        فهم ولا ذاك الزخر

        بل إنهم لم يلتقوا
        والمسلمين بمنحدر

        فوضوءهم غير الوضوء
        وبالنيات همُ جهر

        وأذانهم غير الأذان
        وللإقامة هم بهر

        وصلاتهم غير الصلاة
        ويجمعون بلا سفر

        والحج غير الحج والـ
        ـأذكار زادها واختصر

        والصوم غير الصوم إذ
        هم يمسكون من السحر

        وإلى اشتباك نجومها
        للفطر أخّر وانتظر

        وكتابهم غير الكتاب
        بلى ومختلف السور

        قرآن فاطمة التي
        به أو بأهله ما شعر



        ويصوموا عيد الفطر إلاّ
        إذا الثلاثين استقر

        والجهل تربة مذهب الـ
        ـرفض الخبيث ولا وزر

        فبظل ليل دامس
        لا شمس فيه ولا قمر

        تجد الضلالة سنة
        والشرك دين معتبر

        تجد الخرافة سيرة
        يحلو وحسب بها السمر

        تجد المنجم عالم
        فتواه وحي مستطر

        تجد التبرك بالقبور
        ولا اعتراض على الهجر

        تجد الشغار ممارس
        والاختلاط وكل شر

        والمتعة ازدادوا بها
        شبقاً وللجنسين غر

        بل هي ديناً عندهم
        من لا يمارسها كفر

        لا بالكبيرة وحدها
        بل والرضيعة في الصغر

        ضماً وتفخيذاً وتقـ
        ـبيلاً ووطئاً في الكبر

        بل إن (مشهد) أصبحت
        لآخى الدعارة مفتخر

        وإعارة الفرج التي
        عملوا بها دون البشر

        أمراً عليه تعودوا
        وبه مراجعهم أقر

        فالرافضي يعير زو
        جته لضيفه ما استقر

        بل واللواط لدى الروا
        فض كيف أمره مغتفر

        حتى وفي الحوزات حتـ
        ــى وبالنساء كما ذكر

        هذا حسين الموسوي
        ولديه يا قوم الخبر

        انتهت بحمد الله
        ألقيت في دار الحديث بدماج حرسها الله

        تعليق


        • #5
          جزاكم الله خيرًا

          تعليق


          • #6
            جزاك الله خيرا يا أخ حسين
            لكن هل نستطيع الحصول على القصيدة صوتية

            تعليق

            يعمل...
            X