بسم الله الرحمن الرحيم
الكلمات الذهبية في خمدة الفتنة الرافضية
الكلمات الذهبية في خمدة الفتنة الرافضية
الحد لله فالميدان قد رفعا ... وصولة الحق دارت والعدو قمعا
الحمد لله إن الحق مرتفع ... وجولة الرفض تهوي تحته وسعا
ياصعدة اليوم ألغي من بلادك من ... للرفض يحضنه للسوء قد جمعا
كذاك من شاء تخريب البلاد وبل ... ديار دماج ذاكم عندنا بشعا
دماج مفخرة للذل مطردة ... دماج إن لها في العالمين شعا
لا نرتضي الطعن في الدار العظيمة بل ... بشيخها الشيخ يحيى العالم الورعا
من كان يطعن فيه أو بعترته ... في أبحر الشر في أعماقه وقعا
ذا فضل خالقنا لا من شجاعتنا ... كلا ولا قوة منا ولا شبعا
فالفضل لله والشكر العظيم له ... الله هادينا للرشد لا البدعا
فذالك الرافضي سموه هاديهم ... قد جاء بالشر في أفكارهم زرعا
يهديهم لطريق الشر عالمهم ... لا الرشد ذالكم فالرشد قد نزعا
يبغوا إزاحة هذي الدار ما عرفوا ... أمامهم أنفس من جائهم قطعا
لسنا نخاف وربي إننا أبدا ... لم يأتنا منكم أعيركم فزعا
روحوا لإيران أو من كان يؤويكم ... جميعنا نرفض الشر الذي زرعا
يارافضين لدين الله إنكم ... ذا الخير منكم ومن أوساطكم نزعا
تعذبون ونار الله تأكلكم ... أكلا وأجسادكم يؤتى بها قطعا
يأيها الناس كفوا عن مجامعنا ... إنا لدين الله لا نرضى به بدعا
لا نعتدي إننا دوما على أحد ... والاعتداء لشر إنه منعا
يارافضين لدار العلم يجمعنا ... إلهنا يوم حشر الناس قد وسعا
يأتي ويحكم بين الناس كلهم ... لا يظلمن أحدا فالظلم قد نزعا
طريقنا جنة الرحمن خالقنا ... رضى الإله فعنا خير ما وقعا
قام الروافض يرموا نحونا مطرا ... من الرصاص ونار بعدها تبعا
فصار حرب ضروس بيننا وقعت ... بين الروافض واهل الدار قد وقعا
في كل يوم لنا ميت نشيعه ... أو ذا جريح وفوق النعش قد وضعا
يارب أدخلهم في جنة كرما ... في زمرة الشهدا والأنبياء معا
لأنهم دافعوا عن عرضهم وكذا ... عن دينهم دين رب الناس قد شرعا
والله لو تقطعن أجسادنا إربا ... كذلك العيش منا إنه منعا
لما تركنا ديار العلم عزتنا ... فالعز فينا وذاك الذل قد نزعا
ظن الروافض أنا سوف نتركها ... كلا ولا الحلم في هذا وذا بشعا
الله الله ذاك الموت بغيتنا ... نؤتى الشهادة والرحمن قد سمعا
يارب فجعل لمن في الدار قد قتلوا ... جنات عدن فتلكم أحسن البقعا
وارحمهم رحمة يارب واسعة ... ولا قنا بهم في مسكن رفعا
وارحم مؤسس هذي الدار مقبل بل ... إنا بجنة رب الناس نجتمعا
واحفظ خليفته من بعده أبدا ... يحيى الحجوري الذي للشيخ قد تبعا
واحفظ رجال الدار هم أصحاب وادعة ... واحميهم من طريق الشر والبدعا
واحفظ أيارب من في الحرب قد ثبتوا ... أسكنهم رب أعلى مسكن وقعا
وفي الختام أقول القول مبتدأً ... الحمد لله فالميدان قد رفعا
أبو عبد الرحمن يوسف بن يحيى القيسي
قرئت في دار الحديث السلفية الصافية النقية بدماج حرسها الله تعالى من كل سوءٍ ومكروه
الحمد لله إن الحق مرتفع ... وجولة الرفض تهوي تحته وسعا
ياصعدة اليوم ألغي من بلادك من ... للرفض يحضنه للسوء قد جمعا
كذاك من شاء تخريب البلاد وبل ... ديار دماج ذاكم عندنا بشعا
دماج مفخرة للذل مطردة ... دماج إن لها في العالمين شعا
لا نرتضي الطعن في الدار العظيمة بل ... بشيخها الشيخ يحيى العالم الورعا
من كان يطعن فيه أو بعترته ... في أبحر الشر في أعماقه وقعا
ذا فضل خالقنا لا من شجاعتنا ... كلا ولا قوة منا ولا شبعا
فالفضل لله والشكر العظيم له ... الله هادينا للرشد لا البدعا
فذالك الرافضي سموه هاديهم ... قد جاء بالشر في أفكارهم زرعا
يهديهم لطريق الشر عالمهم ... لا الرشد ذالكم فالرشد قد نزعا
يبغوا إزاحة هذي الدار ما عرفوا ... أمامهم أنفس من جائهم قطعا
لسنا نخاف وربي إننا أبدا ... لم يأتنا منكم أعيركم فزعا
روحوا لإيران أو من كان يؤويكم ... جميعنا نرفض الشر الذي زرعا
يارافضين لدين الله إنكم ... ذا الخير منكم ومن أوساطكم نزعا
تعذبون ونار الله تأكلكم ... أكلا وأجسادكم يؤتى بها قطعا
يأيها الناس كفوا عن مجامعنا ... إنا لدين الله لا نرضى به بدعا
لا نعتدي إننا دوما على أحد ... والاعتداء لشر إنه منعا
يارافضين لدار العلم يجمعنا ... إلهنا يوم حشر الناس قد وسعا
يأتي ويحكم بين الناس كلهم ... لا يظلمن أحدا فالظلم قد نزعا
طريقنا جنة الرحمن خالقنا ... رضى الإله فعنا خير ما وقعا
قام الروافض يرموا نحونا مطرا ... من الرصاص ونار بعدها تبعا
فصار حرب ضروس بيننا وقعت ... بين الروافض واهل الدار قد وقعا
في كل يوم لنا ميت نشيعه ... أو ذا جريح وفوق النعش قد وضعا
يارب أدخلهم في جنة كرما ... في زمرة الشهدا والأنبياء معا
لأنهم دافعوا عن عرضهم وكذا ... عن دينهم دين رب الناس قد شرعا
والله لو تقطعن أجسادنا إربا ... كذلك العيش منا إنه منعا
لما تركنا ديار العلم عزتنا ... فالعز فينا وذاك الذل قد نزعا
ظن الروافض أنا سوف نتركها ... كلا ولا الحلم في هذا وذا بشعا
الله الله ذاك الموت بغيتنا ... نؤتى الشهادة والرحمن قد سمعا
يارب فجعل لمن في الدار قد قتلوا ... جنات عدن فتلكم أحسن البقعا
وارحمهم رحمة يارب واسعة ... ولا قنا بهم في مسكن رفعا
وارحم مؤسس هذي الدار مقبل بل ... إنا بجنة رب الناس نجتمعا
واحفظ خليفته من بعده أبدا ... يحيى الحجوري الذي للشيخ قد تبعا
واحفظ رجال الدار هم أصحاب وادعة ... واحميهم من طريق الشر والبدعا
واحفظ أيارب من في الحرب قد ثبتوا ... أسكنهم رب أعلى مسكن وقعا
وفي الختام أقول القول مبتدأً ... الحمد لله فالميدان قد رفعا
أبو عبد الرحمن يوسف بن يحيى القيسي
قرئت في دار الحديث السلفية الصافية النقية بدماج حرسها الله تعالى من كل سوءٍ ومكروه
تعليق