إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(صوتي ومفرغ) فيها بيان تفاوت (مواقف الصادقين والحاقدين من دماج) في فتنة الرافضة (قصيدة رائعة لأبي اليمان المصقري)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (صوتي ومفرغ) فيها بيان تفاوت (مواقف الصادقين والحاقدين من دماج) في فتنة الرافضة (قصيدة رائعة لأبي اليمان المصقري)

    بسم الله الرحمن الرحيم

    يسرني أن أرفع لإخواني في كل مكان هذه القصيدة الرائعة والتي ألقاها

    الأخ الفاضل أبو اليمان عدنان المصقري
    حفظه الله تعالى


    (حمّل من هنا وفقني الله وإياك)
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد علي السيد; الساعة 15-02-2011, 11:05 PM.

  • #2
    حفظك الله ياأبا إبراهيم
    أسأل المولى سبحانه وتعالى أن يكتب لك الأجر العظيم
    لما تقوم به من جهود ٍجبارة في هذة الشبكة المباركة الصافية النقية
    وأن يبارك في جهودك وكتاباتك في نصرة الحق وأهله
    وأن يسقيك شربةً من حوض النبي صلى الله عليه وسلم لاتضمأ بعدها أبد
    آمين .. آمين .. اللهم آمين

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو أنس هشام صالح المسوري مشاهدة المشاركة
      حفظك الله ياأبا إبراهيم
      أسأل المولى سبحانه وتعالى أن يكتب لك الأجر العظيم
      لما تقوم به من جهود ٍجبارة في هذة الشبكة المباركة الصافية النقية
      وأن يبارك في جهودك وكتاباتك في نصرة الحق وأهله
      وأن يسقيك شربةً من حوض النبي صلى الله عليه وسلم لاتضمأ بعدها أبد
      آمين .. آمين .. اللهم آمين
      آمين وإياكم

      وجزاكم الله خيرا وثبتنا الله وإياكم على الحق والهدى حتى نلقاه

      تعليق


      • #4
        الله أكبر الله أكبر_جزاى الله الشاعر المفضال عدنان المصقري

        نسأل الله أن يحفظ أسود السنة كما نسأله أن يتقبل إخواننا في الشهداء

        وجزاك الله خيرًا يا أبا إبراهيم
        التعديل الأخير تم بواسطة أبو المندر البوسيفي أحمد; الساعة 20-02-2010, 02:25 PM.

        تعليق


        • #5

          قصيدة جميلة ماتعة
          أبدع فيها المصقري إبداعا لا يوصف


          التفريغ

          اللَّهُ أَكْبَرُ مَا صَاحَتْ فَوَارِسُنَا



          ( مِنَ الْبَحْرِ الْبَسِيْط)
          اللَّهُ أَكْبَرُ مَا صَاحَتْ فَوَارِسُنَا *** اللَّهُ أَكْبَرُ مِنْهَا الرَّفْضُ يَرْتَعِدُ
          وَالْحَمْدُ لِلَّهِ قَدْ تَمَّتْ فَضَائِلُهُ *** وَالْحَمْدُ لِلَّهِ جَلَّ الْوَاحِدُ الأَحَدُ
          إِخْوَانُنَا فِي سَبِيْلِ اللَّهِ كُلُّهُمُ *** قَامُوا بِعِلْمٍ وَلِلإيْمَانِ يَجْتَهِدُوا
          إِخْوَانُنَا فِي رِبَاطٍ فِي مَتَارِسِهِمْ **** حُرَّاسُ أَرْضِ الْهُدَى وَالدِّيْنِ هُمْ أُسُدُ
          وَمَنْ عَدَا يُعْتَدَى حَقَّاً عَلَيْهِ وَمَا *** حَقَّاً ظَلَمْنَاهُ مَكْبُوْتُوْنَ قَدْ بُعِدُوا

          يَحْمُونَ ديناً وَعِلْماً صَارَ مَعْقِلُهُمْ *** دَمَّاجُ مَنْ رَامَهَا بِالسُّوْءِ يُفْتَقَدُ
          نَحْمِي وَرَبِّي عُلُوْمَ الدِّينِ لا أَبَداً *** لا لَنْ نَخُونَ فَإِنَّا مِنْهُ نَبْتَعِدُ
          وَالصَّادِقُونَ تَرَاهُمْ فِي لِحَافِهُمُ *** وَفِي مَتَارِسِهِمْ لِلَّهِ قَدْ عَبَدُوا
          وَيَقْرَؤُونَ كِتَابَ اللَّهِ فِي وَجَلٍ *** لِلَّهِ قَدْ ذَكَرُوا وَلِلْجِهَادِ هُدُوا
          إِنْ جَاءَهُمْ رَافِضِيٌّ قَالَ قَائِلُهُمْ *** اللَّهُ أَكْبَرُ أَيْنَ السَّهْمُ فَلْيَرِدُوا
          وَإِنْ تَرَى هَاجِماً لا يُرْهَبُونَ بِهِ *** بَلْ يَفْتِكُونَ بِهِ لا يُسْبَقُ الأَمَدُ
          هَذَا الْجِهَادُ لَنَا وَاللَّهِ مَكْرُمَةٌ *** اللَّهُ يَخْتَارُ مَنْ لِلْحَرْبِ قَدْ وُجِدُوا
          مَا جَاءَ وَاللَّهِ لِلدُّنْيَا وَمَنْصِبِهَا *** مَا جَاءَ لِلأَكْلِ وَالنَّوْمِ الَّذِي يَجِدُوا
          مَا جَاءَ وَاللَّهِ لِلرَّاحَاتِ يَحْمِلُهَا *** وَمَا أَفَاءَ مَعَ الْقَوْمِ الَّذِي وَفَدُوا
          إِلا لِنُصْرَةِ دِينِ اللَّهِ مُبْتَغِياً *** عَفْوَ الإلَهِ وَبِالْقَصْدِ الَّذِي قَصَدُوا
          مَا جَاءَ وَاللَّهِ لِلدِّيْنَارِ يَطْلُبُهُ *** وَلا لِيَسْلِمَ هَذَا الْجِلْدُ وَالْجَسَدُ
          مَا جَاءَ إِلا لِيَفْدِيْ الدَّينَ مِنْ شَغَبٍ *** وَمِنْ جَبَانٍ هُنَا يَبْغِي بِهِ الْوَغَدُ
          مَا جَاءَ إِلا لِيَدْرِي مَا يَجُوزُ وَمَا *** لا يَنْبَغِي فِعْلُهُ فِي الدِّيْنِ مُنْتَقَدُ

          أَمَّا الرَّوَافِضُ فَالطُّغْيَانُ أَهْلَكَهُمْ *** وَالْبَغْيُ مَنْ يَبْتَغِيْهِ نَالَهُ الْكَمَدُ
          إِنَّ الرَّوَافِضَ شَرُّ الْخَلْقِ أَجْمَعِهِمْ *** فَلا تَخَفْ مَكْرَ قَوْمٍ فِيْ الْغَوَى فَسَدُوا


          تَرَى الرِّجَالَ بِفَضْلِ اللَّهِ قَدْ ثَبَتُوا *** وَفِي أَمَاكِنِهِمْ لِلَّهِ قَدْ صَمَدُوا
          إِذَا أَتَى الدَّوْرُ بِالْمِتْرَاسِ قَامَ بِهِ *** بِفَرْحَةٍ إِنَّهَا الطَّاعَاتُ تُفْتَقَدُ
          إِذَا رَأَى هَيْعَةً طَارَتْ قَوَائِمُهُ *** نَحْوَ الرِّمَايَةِ هَلْ عَادَاكُمُ أَحَدُ
          لِلَّهِ كَمْ مِنْ شُجَاعٍ إِنْ رَمَيْتَ بِهِ *** نَحْوَ الدُّرُوْسِ تَرَى فِيْهِ الْهُدَى يَفِدُ
          وَإِنْ تَوَجَّهْتَ نَحْوَ الْكُتْبِ لا تَرَهُ *** إِلا لِبَحْثٍ وَفِقْهٍ ذَلَّهُ السَّنَدُ
          وَإِنْ أَتَيْتَ دُرُوْساً كَانَ مُنْتَبِهَا *** بِدَفْتَرٍ أَوْ كِتَابٍ أَحْضَرَتْهُ يَدُ
          وَإِنْ رَأَيْتَ نَهَاراً كَانَ صَائِمَهُ *** وَإِنْ أَتَى اللَّيْلُ لِلآيَاتِ قَدْ سَرَدُوا
          لِلَّهِ قَوْمٌ أَتْوا لِلْحَقِّ قَدْ نَصَرُوا *** وَالشَّرَّ قَدْ خَذَلُوا وَاللَّهَ قَدْ قَصَدُوا
          الْعِلْمُ غَايَتُهُمْ وَالْحَقُّ بُغْيَتُهُمْ *** فَاللَّهُ يَرْحَمُهُمْ يَوْمَا إِذَا فُقِدُوا

          لا تَغْفَلُوا عَنْهُمُ وَالذَّوْهُ يُغْتَنِمُوا *** فَالنَّصْرُ مِنْ رَبِّنَا وَالْعِزُّ وَالْمَدَدُ
          مَنْ رَامَ قَنْصَا لإخْوَانِي فَلا تَرَهُ *** إِلا سَيَقْنُصُهُ فِي دَارِنَا وَلَدُ
          فَرَحْمَةُ اللَّهِ تَغْشَى كُلَّ مَنْ قُتِلُوا *** فِيْ الْحَرْبِ مِنْ إِخْوَةٍ بِالْحَّقِّ قَدْ شَهِدُوا
          وَمَا قَضَى الشَّهْمُ كَي يُرْوَى وَيُذْكَرُ لا *** لَكِنْ لِمَرْضَاةِ رَبِّي مُزِّقَ الْجَسَدُ
          طُوْبَى لِعَبْدٍ أَطَاعَ اللَّهَ خَالِقَهُ *** وَاسْتَغْنَى بِاللَّهِ يَدْعُو اللَّهَ يَا صَمَدُ
          نَرْجُو لَهُمْ كَلَّ خَيْرٍ فِيْ الْجِنَانِ وَمَا *** فِي قَوْلِ رَبِّي مِنَ الْخَيْرَاتِ قَدْ وُعِدُوا
          ذَا صَالِحٌ جَابِرٌ رَمْزِي رِيَاضُهُمُ *** أَبُو بَشِيْرٍ تَرَى الْبُشْرَى بِهِمْ تَرِدُ
          حُسَامُ يُوْسُفُ فَوْزِيُّ كَمَالُهُمُ *** وَالْكُلُّ نَحْسِبُهُمْ فِيْ الْحَرْبِ قَدْ صَمَدُوا
          كَذَا ابْنُ نَاجٍ مَعَ مَنَّاعِ جُمْعَتُهُمَ *** مَهْيُوْبُ إِنَّهُمُ فِيْ الْحَرْبِ قَدْ فُقِدُوا
          كَمْ مِنْ شُجَاعٍ قَضَى نَحْباً وَغَيْرُهُمُ *** فِيْ الْعَدِّ أَكْثَرُ لا يَجْزِيْهُمُ الْعَدَدُ

          يَا رَبُّ يَا حَيْ كَمْ خَيْراً وَهَبْتَ لَنَا *** وَفَضْلُكَ الْيَوْمَ مُنْهَالٌ لَنَا يَفِدُ
          النَّصْرُ مِنْكَ وَلا حَوْلٌ نَرَاهُ بِنَا *** أَوْ قُوَّةٌ تَأْتِي إِلا مِنْكَ يَا أَحَدُ
          أَعْطَيْتَنَا الدِّينَ وَالدُّنْيَا وَسُقْتَ لَنَا *** رِزْقَاً بِفَضْلِكَ ذَاكُمْ مَا سَنَعْتَقِدُ
          فَضَّلْتَنَا بِالْعُلَى وَالْعِلْمِ لَيْسَ بِمَا *** تَنَافَسَ النَّاسُ مِنْ مَالٍ سَيُفْتَقَدُ
          هَيَّأْتَ دَاراً لَنَا لِلْعِلْمِ نَحْرُسُهَا *** وَفَّقْتَ شَيْخاً بِهَا بِالْعِلْمِ يَجْتَهِدُ


          حَتَّى إِذَا مَاتَ شَيْخِي مُقْبِلٌ وَبِمَا *** قَدْ قَوَّمَ الْخَيْرَ وَالأَهْوَاءُ تَبْتَعِدُ
          إِذْ خَلَّفَ الشَّيْخَ يَحْيَى فِي مَكَانَتِهِ *** لِلَّهِ قَامَ عَلَى الْكُرْسِيِّ يَسْتَنِدُ
          مَا قَامَ قَوْمٌ بِشَرٍّ أَوْ لَهُ قَصَدُوا *** إِلا وَيَحْيَى بِسَيْفِ الْعِلْمِ يَعْتَمِدُ
          وَلا بَغَاهَا بِبَغْيٍّ جَاهِلٌ أَبَداً *** إِلا تَرَى الشَّرَّ فِي رَأْسِ الْعَدُوْ يَرِدُ
          قَدْ قَامَ بِالْخَيْرِ وَالْعِلْمِ الْقَوِيْمِ وَمَا *** وَاللَّهِ خَانَ وَلا وَاللَّهِ لَنْ يَجِدُوا

          يَا أَكْذَبَ اللَّهُ أَقْوَاماً يَرَوْنَ بِهِ *** مَكْراً بِدَعْوَتِنَا مِمَّنْ قَدِ انْطَرَدُوا
          مَنْ قَالَ فِيْهِ: بَأَنَّ الْحَرْبَ أَوْقَدَهَا *** وَمَا تَأَنَّى فَقُلْ: أَعْمَاكُمُ الرَّمَدُ
          مَنْ قَالَ: لا تَرْحَلُوا دَارَ الْحَدِيْثِ بِهَا *** حَرْبٌ فَنَحْنُ وَإِيَّاهُمْ سَنَجْتَلِدُ
          مَنْ قَالَ: لا بَأْسَ أَنْ تَخْلُو لأَنَّ بِهَا *** حَرْباً سَيُخْزِيْهِمُ الْقُرْآنُ وَالسَّنَدُ

          مَنْ قَالَ: لَيْسَ بِهَا ذَاكَ الْجِهَادُ فَقُلْ: *** يَا أَيُّهَا الْجَاهِلُ الْمَغْرُوْرُ مَا تَلِدُ
          هَلَّا رَفَعْتُمْ رَحَى التَّوْحِيْدِ فِيْ وَرَعٍ *** أَيْنَ الْعَقِيْدَةُ؟ أَيْنَ الْفَهْمُ؟ فَالتَّئِدُوا
          تُدَافِعُوْنَ عَنِ الأَنْذَالِ أَمْ بِكُمُ *** جَهْلٌ بِحَالِ أُنَاسٍ لِلْهُدَى جَحَدُوا؟!
          إِنَّ الرَّوَافِضَ كُفَّارٌ وَأَكْفَرُ مِنْ *** كُفَّارِ مَكَّةَ هَلَّا تَقْرَؤُوا تَجِدُوا
          لا أَهْلَ حَقٍّ نَصَرْتُمْ لا وَلا سَلِمُوا *** مِنَ الأَذَى مِنْكُمُ فَالْحَاكِمُ الأَحَدُ
          مُوْتُوا بِغَيْضِكُمُ حِقْداً تَرَبُّصُكُمْ *** لا لَنْ يَضُرَّ بِنَا أَفْنَاكُمُ الْكَمَدُ


          لا تَنْصُرُوا الْيَوْمَ أَحْزَابَ الْلِقَاءِ هُمُ *** قَادَتْهُمُ اشْتَرَكُوا يَا إِخْوَتِيْ فَهُدُوا
          وَأَكْذَبُ النَّاسِ أَهْلُ الرَّفْضِ فَانْتَبِهُوا *** وَأَخْوَنُ النَّاسِ يَا مَنْ فِيْ الْهُدَى بَرَدُوا
          وَمَنْ يُخَالِفُهُمْ لِلْكُفْرِ قَدْ نَسَبُوا *** حَتَّى أَبَا بَكْرِ يَا مَنْ فِيْ الْهَوَى جَمَدُوا
          قَرْآنُنَا حَرَّفُوا مَاذَا تَظُنَّهُمُ؟ *** يَا صَاحِ إلا عَلَى الْكُفْرَانِ قَدْ وَرَدُوا
          جِبْرِيْلُ خَانَ وَهَذَا قَوْلُ قَائِلِهِمْ *** وَفِيْ الْفَوَاحِشِ خَانَ الْقَوْمُ مَا اتَّأَدُوا
          إِنَّ الرَّوَافِضَ سَبُّوا عِرْضَ سَيِّدِنَا *** وَالرَّافِضِيُّ لِكُلِّ الْمُسْلِمِيْنَ عَدُو

          مِنْهَاجُ شِيْخِ ابْنِ حَرَّانٍ يُكَفِرُهُمْ *** فَلْتَقْرَؤُوا أَيُّهَا الْوُعَّاظُ وَاعْتَمِدُوا
          وَلْتَعْلَمُوا أَنَّهُ صَحَّ الْجِهَادُ لَهُمْ *** بَلْ وَاجِبٌ ضِدَّهُمْ وَالْحَقُّ مُسْتَنَدُ


          وَهَلْ مِنَ الْخَيْرِ وَالْمَعْرُوْفِ أَنْ تَرَنَا *** مُغَادِرِيْنَ لِدَارِ الْخَيْرِ نَرْتَعِدُ
          دَارُ الْهُدَى آوَتِ الطَّلابَ مِنْ فِتَنٍ *** وَاللَّهِ لَوْ تَرَكُوا ذَا الْخَيْرَ مَا رَشَدُوا
          إِنَّا لَفِيْ دَارِنَا نَحْمِيْ مَشَايِخَنَا *** مَشَايَخَ الْعِلْمِ وَالإحْسَانِ يَجْتَهِدُوا
          نَحْمِيْ هُدَانَا وَنَحْمِيْ دَعْوَةً نَشَرَتْ *** عِلْمَ النَّبِيِّ وَمَا مِثْلَ الْهُدَى نَجِدُ
          وَاللَّهِ لَوْ سُكِبَتْ مِنَّا الدِّمَاءُ لَمَا *** خُفْنَا مِنَ السَّيْفِ عَوْنَ اللَّهِ نَسْتَمِدُ

          هَذَا مِنَ اللَّهِ تَوْفِيْقٌ لِعَالِمِنَا *** وَشَيْخِنَا الْعَلَمُ الْمِفْضَالُ وَالأَسَدُ
          وَالشَّيْخُ أَحْمَدُ وَالشَّيْخُ الْجَمِيْلُ هُنَا *** كَذَا الرِّجَالُ رِجَالُ الْعِلْمِ قَدْ وُجِدُوا
          كُلُّ الْمَشَايِخِ وَالْكُتَّابِ فِي أَدَبٍ *** وَغَيْرِهِمْ مِنْ رُؤُوْسِ الْقَوْمِ قَدْ سَعُدُوا
          لَنَا دُرُوْسٌ بِحَمْدِ اللَّهِ قَائِمَةٌ *** فِيْ الصُّبْحِ وَاللَّيْلِ بَعْدَ الْعَصْرِ قَدْ قَصَدُوا
          أَمَّا التَّلامِيْذُ مِنْ شَتَّى الْبِلادِ فَلا *** مَعَ الْخَوَالِفِ تُلْفِيْهِمْ وَمَا قَعَدُوا

          لا تُنْكِرُوا مَوْرِداً عَذْباً لِشَارِبِهِ *** إِنْ كَانَ لابُدَّ مِنْ إِنْكَارِهِ فَرِدُوا
          لا تُنْكِرُوا الْعِلْمَ وَالْخَيْرَ الْعَمِيْمَ بِهَا *** فَلْتُنْكِرُوا الْجَهْلَ لا حَيَّاكُمُ الصَّمَدُ



          فَرَّغَهَا : أَبُو أَحْمَدَ عَلِيٌّ السَّيِّدُ
          الملفات المرفقة
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد علي السيد; الساعة 30-10-2011, 02:38 PM.

          تعليق


          • #6
            [جزاك الله خيرًا أخانا أبا أحمد وأثاب من قالها ورفع الله من يرفع العلم وأهله الصادقين]
            ((وأهلك الله من يبغي على دماج ومشايخها وطلابها وعلى الدعوة ))
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد علي السيد; الساعة 30-10-2011, 02:39 PM.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو أحمد علي بن أحمد السيد مشاهدة المشاركة

              قصيدة جميلة ماتعة
              أبدع فيها المصقري إبداعا لا يوصف


              التفريغ

              اللَّهُ أَكْبَرُ مَا صَاحَتْ فَوَارِسُنَا



              ( مِنَ الْبَحْرِ الْبَسِيْط)
              اللَّهُ أَكْبَرُ مَا صَاحَتْ فَوَارِسُنَا *** اللَّهُ أَكْبَرُ مِنْهَا الرَّفْضُ يَرْتَعِدُ
              وَالْحَمْدُ لِلَّهِ قَدْ تَمَّتْ فَضَائِلُهُ *** وَالْحَمْدُ لِلَّهِ جَلَّ الْوَاحِدُ الأَحَدُ
              إِخْوَانُنَا فِي سَبِيْلِ اللَّهِ كُلُّهُمُ *** قَامُوا بِعِلْمٍ وَلِلإيْمَانِ يَجْتَهِدُوا
              إِخْوَانُنَا فِي رِبَاطٍ فِي مَتَارِسِهِمْ **** حُرَّاسُ أَرْضِ الْهُدَى وَالدِّيْنِ هُمْ أُسُدُ
              وَمَنْ عَدَا يُعْتَدَى حَقَّاً عَلَيْهِ وَمَا *** حَقَّاً ظَلَمْنَاهُ مَكْبُوْتُوْنَ قَدْ بُعِدُوا

              يَحْمُونَ ديناً وَعِلْماً صَارَ مَعْقِلُهُمْ *** دَمَّاجُ مَنْ رَامَهَا بِالسُّوْءِ يُفْتَقَدُ
              نَحْمِي وَرَبِّي عُلُوْمَ الدِّينِ لا أَبَداً *** لا لَنْ نَخُونَ فَإِنَّا مِنْهُ نَبْتَعِدُ
              وَالصَّادِقُونَ تَرَاهُمْ فِي لِحَافِهُمُ *** وَفِي مَتَارِسِهِمْ لِلَّهِ قَدْ عَبَدُوا
              وَيَقْرَؤُونَ كِتَابَ اللَّهِ فِي وَجَلٍ *** لِلَّهِ قَدْ ذَكَرُوا وَلِلْجِهَادِ هُدُوا
              إِنْ جَاءَهُمْ رَافِضِيٌّ قَالَ قَائِلُهُمْ *** اللَّهُ أَكْبَرُ أَيْنَ السَّهْمُ فَلْيَرِدُوا
              وَإِنْ تَرَى هَاجِماً لا يُرْهَبُونَ بِهِ *** بَلْ يَفْتِكُونَ بِهِ لا يُسْبَقُ الأَمَدُ
              هَذَا الْجِهَادُ لَنَا وَاللَّهِ مَكْرُمَةٌ *** اللَّهُ يَخْتَارُ مَنْ لِلْحَرْبِ قَدْ وُجِدُوا
              مَا جَاءَ وَاللَّهِ لِلدُّنْيَا وَمَنْصِبِهَا *** مَا جَاءَ لِلأَكْلِ وَالنَّوْمِ الَّذِي يَجِدُوا
              مَا جَاءَ وَاللَّهِ لِلرَّاحَاتِ يَحْمِلُهَا *** وَمَا أَفَاءَ مَعَ الْقَوْمِ الَّذِي وَفَدُوا
              إِلا لِنُصْرَةِ دِينِ اللَّهِ مُبْتَغِياً *** عَفْوَ الإلَهِ وَبِالْقَصْدِ الَّذِي قَصَدُوا
              مَا جَاءَ وَاللَّهِ لِلدِّيْنَارِ يَطْلُبُهُ *** وَلا لِيَسْلِمَ هَذَا الْجِلْدُ وَالْجَسَدُ
              مَا جَاءَ إِلا لِيَفْدِيْ الدَّينَ مِنْ شَغَبٍ *** وَمِنْ جَبَانٍ هُنَا يَبْغِي بِهِ الْوَغَدُ
              مَا جَاءَ إِلا لِيَدْرِي مَا يَجُوزُ وَمَا *** لا يَنْبَغِي فِعْلُهُ فِي الدِّيْنِ مُنْتَقَدُ

              أَمَّا الرَّوَافِضُ فَالطُّغْيَانُ أَهْلَكَهُمْ *** وَالْبَغْيُ مَنْ يَبْتَغِيْهِ نَالَهُ الْكَمَدُ
              إِنَّ الرَّوَافِضَ شَرُّ الْخَلْقِ أَجْمَعِهِمْ *** فَلا تَخَفْ مَكْرَ قَوْمٍ فِيْ الْغَوَى فَسَدُوا


              تَرَى الرِّجَالَ بِفَضْلِ اللَّهِ قَدْ ثَبَتُوا *** وَفِي أَمَاكِنِهِمْ لِلَّهِ قَدْ صَمَدُوا
              إِذَا أَتَى الدَّوْرُ بِالْمِتْرَاسِ قَامَ بِهِ *** بِفَرْحَةٍ إِنَّهَا الطَّاعَاتُ تُفْتَقَدُ
              إِذَا رَأَى هَيْعَةً طَارَتْ قَوَائِمُهُ *** نَحْوَ الرِّمَايَةِ هَلْ عَادَاكُمُ أَحَدُ
              لِلَّهِ كَمْ مِنْ شُجَاعٍ إِنْ رَمَيْتَ بِهِ *** نَحْوَ الدُّرُوْسِ تَرَى فِيْهِ الْهُدَى يَفِدُ
              وَإِنْ تَوَجَّهْتَ نَحْوَ الْكُتْبِ لا تَرَهُ *** إِلا لِبَحْثٍ وَفِقْهٍ ذَلَّهُ السَّنَدُ
              وَإِنْ أَتَيْتَ دُرُوْساً كَانَ مُنْتَبِهَا *** بِدَفْتَرٍ أَوْ كِتَابٍ أَحْضَرَتْهُ يَدُ
              وَإِنْ رَأَيْتَ نَهَاراً كَانَ صَائِمَهُ *** وَإِنْ أَتَى اللَّيْلُ لِلآيَاتِ قَدْ سَرَدُوا
              لِلَّهِ قَوْمٌ أَتْوا لِلْحَقِّ قَدْ نَصَرُوا *** وَالشَّرَّ قَدْ خَذَلُوا وَاللَّهَ قَدْ قَصَدُوا
              الْعِلْمُ غَايَتُهُمْ وَالْحَقُّ بُغْيَتُهُمْ *** فَاللَّهُ يَرْحَمُهُمْ يَوْمَا إِذَا فُقِدُوا

              لا تَغْفَلُوا عَنْهُمُ وَالذَّوْهُ يُغْتَنِمُوا *** فَالنَّصْرُ مِنْ رَبِّنَا وَالْعِزُّ وَالْمَدَدُ
              مَنْ رَامَ قَنْصَا لإخْوَانِي فَلا تَرَهُ *** إِلا سَيَقْنُصُهُ فِي دَارِنَا وَلَدُ
              فَرَحْمَةُ اللَّهِ تَغْشَى كُلَّ مَنْ قُتِلُوا *** فِيْ الْحَرْبِ مِنْ إِخْوَةٍ بِالْحَّقِّ قَدْ شَهِدُوا
              وَمَا قَضَى الشَّهْمُ كَي يُرْوَى وَيُذْكَرُ لا *** لَكِنْ لِمَرْضَاةِ رَبِّي مُزِّقَ الْجَسَدُ
              طُوْبَى لِعَبْدٍ أَطَاعَ اللَّهَ خَالِقَهُ *** وَاسْتَغْنَى بِاللَّهِ يَدْعُو اللَّهَ يَا صَمَدُ
              نَرْجُو لَهُمْ كَلَّ خَيْرٍ فِيْ الْجِنَانِ وَمَا *** فِي قَوْلِ رَبِّي مِنَ الْخَيْرَاتِ قَدْ وُعِدُوا
              ذَا صَالِحٌ جَابِرٌ رَمْزِي رِيَاضُهُمُ *** أَبُو بَشِيْرٍ تَرَى الْبُشْرَى بِهِمْ تَرِدُ
              حُسَامُ يُوْسُفُ فَوْزِيُّ كَمَالُهُمُ *** وَالْكُلُّ نَحْسِبُهُمْ فِيْ الْحَرْبِ قَدْ صَمَدُوا
              كَذَا ابْنُ نَاجٍ مَعَ مَنَّاعِ جُمْعَتُهُمَ *** مَهْيُوْبُ إِنَّهُمُ فِيْ الْحَرْبِ قَدْ فُقِدُوا
              كَمْ مِنْ شُجَاعٍ قَضَى نَحْباً وَغَيْرُهُمُ *** فِيْ الْعَدِّ أَكْثَرُ لا يَجْزِيْهُمُ الْعَدَدُ

              يَا رَبُّ يَا حَيْ كَمْ خَيْراً وَهَبْتَ لَنَا *** وَفَضْلُكَ الْيَوْمَ مُنْهَالٌ لَنَا يَفِدُ
              النَّصْرُ مِنْكَ وَلا حَوْلٌ نَرَاهُ بِنَا *** أَوْ قُوَّةٌ تَأْتِي إِلا مِنْكَ يَا أَحَدُ
              أَعْطَيْتَنَا الدِّينَ وَالدُّنْيَا وَسُقْتَ لَنَا *** رِزْقَاً بِفَضْلِكَ ذَاكُمْ مَا سَنَعْتَقِدُ
              فَضَّلْتَنَا بِالْعُلَى وَالْعِلْمِ لَيْسَ بِمَا *** تَنَافَسَ النَّاسُ مِنْ مَالٍ سَيُفْتَقَدُ
              هَيَّأْتَ دَاراً لَنَا لِلْعِلْمِ نَحْرُسُهَا *** وَفَّقْتَ شَيْخاً بِهَا بِالْعِلْمِ يَجْتَهِدُ


              حَتَّى إِذَا مَاتَ شَيْخِي مُقْبِلٌ وَبِمَا *** قَدْ قَوَّمَ الْخَيْرَ وَالأَهْوَاءُ تَبْتَعِدُ
              إِذْ خَلَّفَ الشَّيْخَ يَحْيَى فِي مَكَانَتِهِ *** لِلَّهِ قَامَ عَلَى الْكُرْسِيِّ يَسْتَنِدُ
              مَا قَامَ قَوْمٌ بِشَرٍّ أَوْ لَهُ قَصَدُوا *** إِلا وَيَحْيَى بِسَيْفِ الْعِلْمِ يَعْتَمِدُ
              وَلا بَغَاهَا بِبَغْيٍّ جَاهِلٌ أَبَداً *** إِلا تَرَى الشَّرَّ فِي رَأْسِ الْعَدُوْ يَرِدُ
              قَدْ قَامَ بِالْخَيْرِ وَالْعِلْمِ الْقَوِيْمِ وَمَا *** وَاللَّهِ خَانَ وَلا وَاللَّهِ لَنْ يَجِدُوا

              يَا أَكْذَبَ اللَّهُ أَقْوَاماً يَرَوْنَ بِهِ *** مَكْراً بِدَعْوَتِنَا مِمَّنْ قَدِ انْطَرَدُوا
              مَنْ قَالَ فِيْهِ: بَأَنَّ الْحَرْبَ أَوْقَدَهَا *** وَمَا تَأَنَّى فَقُلْ: أَعْمَاكُمُ الرَّمَدُ
              مَنْ قَالَ: لا تَرْحَلُوا دَارَ الْحَدِيْثِ بِهَا *** حَرْبٌ فَنَحْنُ وَإِيَّاهُمْ سَنَجْتَلِدُ
              مَنْ قَالَ: لا بَأْسَ أَنْ تَخْلُو لأَنَّ بِهَا *** حَرْباً سَيُخْزِيْهِمُ الْقُرْآنُ وَالسَّنَدُ

              مَنْ قَالَ: لَيْسَ بِهَا ذَاكَ الْجِهَادُ فَقُلْ: *** يَا أَيُّهَا الْجَاهِلُ الْمَغْرُوْرُ مَا تَلِدُ
              هَلَّا رَفَعْتُمْ رَحَى التَّوْحِيْدِ فِيْ وَرَعٍ *** أَيْنَ الْعَقِيْدَةُ؟ أَيْنَ الْفَهْمُ؟ فَالتَّئِدُوا
              تُدَافِعُوْنَ عَنِ الأَنْذَالِ أَمْ بِكُمُ *** جَهْلٌ بِحَالِ أُنَاسٍ لِلْهُدَى جَحَدُوا؟!
              إِنَّ الرَّوَافِضَ كُفَّارٌ وَأَكْفَرُ مِنْ *** كُفَّارِ مَكَّةَ هَلَّا تَقْرَؤُوا تَجِدُوا
              لا أَهْلَ حَقٍّ نَصَرْتُمْ لا وَلا سَلِمُوا *** مِنَ الأَذَى مِنْكُمُ فَالْحَاكِمُ الأَحَدُ
              مُوْتُوا بِغَيْضِكُمُ حِقْداً تَرَبُّصُكُمْ *** لا لَنْ يَضُرَّ بِنَا أَفْنَاكُمُ الْكَمَدُ


              لا تَنْصُرُوا الْيَوْمَ أَحْزَابَ الْلِقَاءِ هُمُ *** قَادَتْهُمُ اشْتَرَكُوا يَا إِخْوَتِيْ فَهُدُوا
              وَأَكْذَبُ النَّاسِ أَهْلُ الرَّفْضِ فَانْتَبِهُوا *** وَأَخْوَنُ النَّاسِ يَا مَنْ فِيْ الْهُدَى بَرَدُوا
              وَمَنْ يُخَالِفُهُمْ لِلْكُفْرِ قَدْ نَسَبُوا *** حَتَّى أَبَا بَكْرِ يَا مَنْ فِيْ الْهَوَى جَمَدُوا
              قَرْآنُنَا حَرَّفُوا مَاذَا تَظُنَّهُمُ؟ *** يَا صَاحِ إلا عَلَى الْكُفْرَانِ قَدْ وَرَدُوا
              جِبْرِيْلُ خَانَ وَهَذَا قَوْلُ قَائِلِهِمْ *** وَفِيْ الْفَوَاحِشِ خَانَ الْقَوْمُ مَا اتَّأَدُوا
              إِنَّ الرَّوَافِضَ سَبُّوا عِرْضَ سَيِّدِنَا *** وَالرَّافِضِيُّ لِكُلِّ الْمُسْلِمِيْنَ عَدُو

              مِنْهَاجُ شِيْخِ ابْنِ حَرَّانٍ يُكَفِرُهُمْ *** فَلْتَقْرَؤُوا أَيُّهَا الْوُعَّاظُ وَاعْتَمِدُوا
              وَلْتَعْلَمُوا أَنَّهُ صَحَّ الْجِهَادُ لَهُمْ *** بَلْ وَاجِبٌ ضِدَّهُمْ وَالْحَقُّ مُسْتَنَدُ


              وَهَلْ مِنَ الْخَيْرِ وَالْمَعْرُوْفِ أَنْ تَرَنَا *** مُغَادِرِيْنَ لِدَارِ الْخَيْرِ نَرْتَعِدُ
              دَارُ الْهُدَى آوَتِ الطَّلابَ مِنْ فِتَنٍ *** وَاللَّهِ لَوْ تَرَكُوا ذَا الْخَيْرَ مَا رَشَدُوا
              إِنَّا لَفِيْ دَارِنَا نَحْمِيْ مَشَايِخَنَا *** مَشَايَخَ الْعِلْمِ وَالإحْسَانِ يَجْتَهِدُوا
              نَحْمِيْ هُدَانَا وَنَحْمِيْ دَعْوَةً نَشَرَتْ *** عِلْمَ النَّبِيِّ وَمَا مِثْلَ الْهُدَى نَجِدُ
              وَاللَّهِ لَوْ سُكِبَتْ مِنَّا الدِّمَاءُ لَمَا *** خُفْنَا مِنَ السَّيْفِ عَوْنَ اللَّهِ نَسْتَمِدُ

              هَذَا مِنَ اللَّهِ تَوْفِيْقٌ لِعَالِمِنَا *** وَشَيْخِنَا الْعَلَمُ الْمِفْضَالُ وَالأَسَدُ
              وَالشَّيْخُ أَحْمَدُ وَالشَّيْخُ الْجَمِيْلُ هُنَا *** كَذَا الرِّجَالُ رِجَالُ الْعِلْمِ قَدْ وُجِدُوا
              كُلُّ الْمَشَايِخِ وَالْكُتَّابِ فِي أَدَبٍ *** وَغَيْرِهِمْ مِنْ رُؤُوْسِ الْقَوْمِ قَدْ سَعُدُوا
              لَنَا دُرُوْسٌ بِحَمْدِ اللَّهِ قَائِمَةٌ *** فِيْ الصُّبْحِ وَاللَّيْلِ بَعْدَ الْعَصْرِ قَدْ قَصَدُوا
              أَمَّا التَّلامِيْذُ مِنْ شَتَّى الْبِلادِ فَلا *** مَعَ الْخَوَالِفِ تُلْفِيْهِمْ وَمَا قَعَدُوا

              لا تُنْكِرُوا مَوْرِداً عَذْباً لِشَارِبِهِ *** إِنْ كَانَ لابُدَّ مِنْ إِنْكَارِهِ فَرِدُوا
              لا تُنْكِرُوا الْعِلْمَ وَالْخَيْرَ الْعَمِيْمَ بِهَا *** فَلْتُنْكِرُوا الْجَهْلَ لا حَيَّاكُمُ الصَّمَدُ



              فَرَّغَهَا : أَبُو أَحْمَدَ عَلِيٌّ السَّيِّدُ
              بارك الله فيك أبا أحمد
              التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد علي السيد; الساعة 30-10-2011, 02:39 PM.

              تعليق


              • #8
                من أجمل وأقوى القصائد

                تعليق


                • #9
                  الله أكبر ما صاحت فوارسنا
                  _______
                  ____

                  تعليق


                  • #10
                    روحي فداءً للتوحيد والسنة.

                    جزى الله خيراً أخانا عدنان المصقري ومن أعاد نشرها ابن مثنى الذي يشكر على جهوده ومشاركاته الماتعة في هذه الشبكة تاج الشبكات ونورها، ومن فرغها الأخ علي السيد، وكل من حث على الجهاد بأي شيئ كان، بارك الله في أهل السنة نسأل الله أن يرزقنا الشهادة في سبيله، كما نسأله الفرج العاجل لإخواننا في دماج وأن يقتل عدوهم عاجلاً غير آجل إنه سميع قريب مجيب.

                    تعليق


                    • #11
                      للرفع .... والتذكير

                      تعليق

                      يعمل...
                      X