بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلك يارب عددقطر السماء*** وعددالأنفس ذي لربي شاكره
وازكى صلاة الله عدد حب الحصى*** للمصطفى ذي قاددعوة طاهره
وبعد يالهاجس توجه بالنداء *** الى الاخوة ذي بدماج صابرة
وقل لهم مافيش داعي للعداء*** فالفرقة العمياء تظلي خاسرة
والسنة الغراء كما شمس الضحى*** ماتختفي في كل يوم ظاهرة
ومن يخالفها فيبشر بالبلى*** في هذه الدنيا وبأرض الآخرة
كونو أحبة وأتركوا اهل الغوى *** تمسكوا بالحق تنجو الباخرة
كونوا مع الدعوة مع أهل الوفاء*** فالمرجفين أمثال عود نادرة
دار الحديث هو عزنا هو فخرنا*** هو سم لأهل الزيغ وحمى قاهرة
هو ذي بنا مقبل وشيد بالبناء *** واختار ذي يحميه بعين ساهرة
اختار يحيى ذي تعلم وارتقى*** واصبح يحطم كل دعوة ماكرة
هوفارس التوحيد زاده بالتقى *** يطلق سهام الحق بقوة نادرة
هو مثل شيخه دائما يصرف دواء*** في كل فتنة والأدله ظاهرة
وضح بني مرعي ومن جاء بالهوى*** والجابري خبط وكدر خاطره
يااهل الحديث توحدوا وهبوا سوى*** لاتتركونا للوحوش الضارية
ليش هذا الصمت كله والجفاء*** والحزبية متخفية في السارية
لاتسكتوا نمرض مرض ماله دواء *** ومن يوضح للعقول الحايرة
هذا المرض معدي وقد زاد الوباء *** وامسوا يحنوا كالجراد الطائرة
قدباعوا الدعوة على وجبة غداء*** وانتم تسموها فتن متكاثرة
واهل التحزب والتنطع في عمى*** ماعندهم غير العلوم الفاترة
والحزبيون هم في مطامعهم سواء*** لكن تجدهم فرق متناحرة
ياشيخ يحيى لاتعبر من هوى*** واحنا جنودك بالسيوف الباترة
والختم باصلي على خير الورى*** محمد المصطفى شفيع الآخرة
هذه القصيدة
للشاعر السلفي ابي عبدالرحمن عبدالرزاق الشامي
احد الاخوة المغتربين في السعودية وهو من ابرز المؤسسين للدعوة السلفية في بيت الحيدري نسأل الله ان يحفظه ويثبته على الحق.
الحمدلك يارب عددقطر السماء*** وعددالأنفس ذي لربي شاكره
وازكى صلاة الله عدد حب الحصى*** للمصطفى ذي قاددعوة طاهره
وبعد يالهاجس توجه بالنداء *** الى الاخوة ذي بدماج صابرة
وقل لهم مافيش داعي للعداء*** فالفرقة العمياء تظلي خاسرة
والسنة الغراء كما شمس الضحى*** ماتختفي في كل يوم ظاهرة
ومن يخالفها فيبشر بالبلى*** في هذه الدنيا وبأرض الآخرة
كونو أحبة وأتركوا اهل الغوى *** تمسكوا بالحق تنجو الباخرة
كونوا مع الدعوة مع أهل الوفاء*** فالمرجفين أمثال عود نادرة
دار الحديث هو عزنا هو فخرنا*** هو سم لأهل الزيغ وحمى قاهرة
هو ذي بنا مقبل وشيد بالبناء *** واختار ذي يحميه بعين ساهرة
اختار يحيى ذي تعلم وارتقى*** واصبح يحطم كل دعوة ماكرة
هوفارس التوحيد زاده بالتقى *** يطلق سهام الحق بقوة نادرة
هو مثل شيخه دائما يصرف دواء*** في كل فتنة والأدله ظاهرة
وضح بني مرعي ومن جاء بالهوى*** والجابري خبط وكدر خاطره
يااهل الحديث توحدوا وهبوا سوى*** لاتتركونا للوحوش الضارية
ليش هذا الصمت كله والجفاء*** والحزبية متخفية في السارية
لاتسكتوا نمرض مرض ماله دواء *** ومن يوضح للعقول الحايرة
هذا المرض معدي وقد زاد الوباء *** وامسوا يحنوا كالجراد الطائرة
قدباعوا الدعوة على وجبة غداء*** وانتم تسموها فتن متكاثرة
واهل التحزب والتنطع في عمى*** ماعندهم غير العلوم الفاترة
والحزبيون هم في مطامعهم سواء*** لكن تجدهم فرق متناحرة
ياشيخ يحيى لاتعبر من هوى*** واحنا جنودك بالسيوف الباترة
والختم باصلي على خير الورى*** محمد المصطفى شفيع الآخرة
هذه القصيدة
للشاعر السلفي ابي عبدالرحمن عبدالرزاق الشامي
احد الاخوة المغتربين في السعودية وهو من ابرز المؤسسين للدعوة السلفية في بيت الحيدري نسأل الله ان يحفظه ويثبته على الحق.
تعليق