إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(( صوتي ومفرغ ))قصيدة التبيين لياسر الشريف رد على قصيدة المخذول مصطفى مبرم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (( صوتي ومفرغ ))قصيدة التبيين لياسر الشريف رد على قصيدة المخذول مصطفى مبرم

    التبيين لما في التوضيح الحسن من التلبيس والزور المهين
    شعر أبي عمار ياسر بن علي بن محمد الشريف



    ردا على قصيدة المخذول مصطفى مبرم التي بعنوان التوضيح الحسن

    بالصوت من هنا
    ومن هنا في ملف وورد

    التعديل الأخير تم بواسطة مهدي بن هيثم الشبوي; الساعة 05-03-2011, 02:37 AM.

  • #2
    جزاك الله خيرا يا أبا عمار وبارك الله في الناقل

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خيرا ياأخانا عبدالقادر، وأبلغ سلامي للأخ ياسر الشريف........ ابو عثمان مهدي بن هيثم الشبوي.....وجزاك الله خيرا ياأباإبراهيم ،وأسأل الله ان يبارك فيك، وفي جهودك، وفي ردودك.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبد القادر الشرعبي العديني مشاهدة المشاركة
        التبيين لما في التوضيح الحسن من التلبيس والزور المهين
        شعر أبي عمار ياسر بن علي بن محمد الشريف



        ردا على قصيدة المخذول مصطفى مبرم التي بعنوان التوضيح الحسن
        ردا على قصيدة المخذول مصطفى مبرم
        يرفع للفائدة

        تعليق


        • #5
          جزاكم الله خير الرابط لا يعمل

          تعليق


          • #6
            جزاكم الله خيرآ وجزى الله الأخ ياسر الشريف خيرآ على نصرة الحق

            تعليق


            • #7
              يرفع

              رفع الله قدر أهل السنة

              تعليق


              • #8
                التبيين لما في التوضيح الحسن من التلبيس والزور المهين
                شعر أبي عمار ياسر بن علي بن محمد الشريف



                ردا على قصيدة المخذول مصطفى مبرم التي بعنوان التوضيح الحسن
                ردا على قصيدة المخذول مصطفى مبرم التي بعنوان التوضيح الحسن
                ردا على قصيدة المخذول مصطفى مبرم التي بعنوان التوضيح الحسن
                ردا على قصيدة المخذول مصطفى مبرم التي بعنوان التوضيح الحسن
                ردا على قصيدة المخذول مصطفى مبرم التي بعنوان التوضيح الحسن
                ردا على قصيدة المخذول مصطفى مبرم التي بعنوان التوضيح الحسن
                ردا على قصيدة المخذول مصطفى مبرم التي بعنوان التوضيح الحسن
                للرفع

                تعليق


                • #9

                  ألاَّ رأيت قصيدة شمْطِيَّةً *** نعق البهيتةُ والغراب الناعقُ
                  فإذا بهزلٍ ظنه شعرًا أتى *** ما للبحورصغائر وعقاعقُ
                  أبياته شمطاء في نَوْك الردى *** هزلاء تسعى والخدود شقاشقُ
                  إن كنت ذا شعرٍ فهذا موجنا *** فالحرف قاف والبحور فيالقُ
                  لا يعرف الإقواء واللحن البذيء *** كلا ولا ركب القصائد سائقُ
                  لو كنت وغلاً في الرجال وعاضبًا *** لظهرت في ثوب جليٍّ باسقُ
                  لكنك الوغد اللئيم ملبسًا *** فالزور حق والظلام حقائقُ
                  لا تستطيع بأن تلين قناتنا *** فالضعف فيكم منقب ودوالقُ
                  والسيف عضْبٌ للمفارق ناصف *** والرمح في نحر العداة ملاصقُ
                  عجبًا فيومًا شامتًا قذعًا أتى *** واليوم في ركب النصيحة ناهقُ

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    التبيين لما في التوضيح الحسن من التلبيس والزور المهين
                    شعر أبي عمار ياسر بن علي بن محمد الشريف


                    في ليلة دهماء ظل الطارقُ...........وتساقط النجم المنيرالشارقُ

                    وتبدلت دنياي زيًّا قاتمًا............ أين المحب؟ وذا المشوق وشائقُ؟

                    كابدت ليلاً قد علاني خطبه.......... والقلب في ذاك الفؤاد ودائقُ

                    مرٌ تلاطم في ظلام عاتمٍ.......... واغبر في وجهي الزمان الفاتقُ

                    لما تمطى الليل ناء بكلكلٍ......... واستعصمت أنفَ البراش بنائقُ

                    ألاَّ بإسفارٍ يضيء منارة .......... فالناس في حلك الظلام مَخانقُ

                    أشجاك من ريَّا ركود هادئ......... فالصمت خيروالسكون أيانقُ

                    دع عنك يا خلي الهواجس والسهى....... فالنار في أرض الحروب صواعقُ

                    ألاَّ رأيت قصيدة شمْطِيَّةً..........نعق البهيتةُ والغراب الناعقُ

                    فإذا بهزلٍ ظنه شعرًا أتى .........ما للبحورصغائر وعقاعقُ

                    أبياته شمطاء في نَوْك الردى.........هزلاء تسعى والخدود شقاشقُ

                    إن كنت ذا شعرٍ فهذا موجنا ..........فالحرف قاف والبحور فيالقُ

                    لا يعرف الإقواء واللحن البذيء.........كلا ولا ركب القصائد سائقُ

                    لو كنت وغلاً في الرجال وعاضبًا........لظهرت في ثوب جليٍّ باسقُ

                    لكنك الوغد اللئيم ملبسًا ...........فالزور حق والظلام حقائقُ

                    لا تستطيع بأن تلين قناتنا ..........فالضعف فيكم منقب ودوالقُ

                    والسيف عضْبٌ للمفارق ناصف.... والرمح في نحر العداة ملاصقُ

                    عجبًا فيومًا شامتًا قذعًا أتى..........واليوم في ركب النصيحة ناهقُ

                    أو ما تذكَّرُ يوم أمرٍ حازم .............صنعاءُ تُظْهِرُ والأمور حقائقُ

                    وليت عن هاني وقلت صراحة...........إني من الضرغام فأر فارقُ( )

                    إن الجبان لحتْفُهُ من فوقهِ ..........فالعقل زاغٍ والعيون تُساوقُ

                    أسمعت جعجعة وطحنًا لا أرى........هلا برزت إلى الحروب تعانقُ

                    إن كنت ذا صدق فأبدي جهرة .........فالكذْب حلة نهجكم وبنائقُ

                    جانيك من يجني عليك ومن بغى......عن دربنا نهج الرسول يفارقُ

                    فإمامكم رأس الخيانة والعدى........فهو الكذوب وكل خزي لاصقُ

                    ولقد سلكت طريقه متنكرًا..........فالخوف ينبئ أنكنَّ نواهقُ

                    قد كنت مأمونًا لجاجة فتنة...........وبذاك أوصاك الربيع الصادقُ

                    لكن ضغنًا قد تعالى صدركم .........والقلب للدينار عبد عاشقُ

                    والله ظني فيكم صدقًا أتى..........إن الضغائن في الصدور خوانقُ

                    يا شيعة الشيطان أنتم ربعه.........أهل التحزب في الطريق عوائقُ

                    ذاك الجويهل مبرم إفكًا جنى ........فالسوء فيكم عاشق ومعانقُ

                    حدث سفيه قد تماحل شأنه.........وتحذلقٌ في الشر دومًا ناطقُ

                    مثل النعامة إذ غدت من بيتها .........ليصاغ قرناها ويلغى الفارقُ

                    فاجتثت الأذنان منها فانتهت.........صلماء هاتيك القرون تنافقُ

                    أو كالغراب إذا تبختر ماشيًا...........كالديك يخطر للعلو يراهقُ

                    رجع الغراب وقد نسى حركاته.......وكذاك من رام الليوث يسابقُ

                    فلقت رؤوسَكم وفرق جمعَكم.........هاماتُ شعري مقبر وخنادقُ

                    والله دركم الهوى وتعصب............وتضعضع وتزعزع وشُبارقُ

                    ما كان صفوكم لنهج محمدٍ.........لكن صفوكم تراب ماحقُ

                    كلا ورب العز في عليائه............إن الصفا في دارنا لنمارقُ

                    سبحان من أرداك في وحل الوغى.........وركبت موجًا والغلام يراهقُ

                    فالعيب في نهج بذيءٍ فالقٌ...........وكذا الصراطَ المستقيمَ تراشقُ

                    بهتًا وزورًا والتلصص شأنكم .... محض التحزب خادع ومسارقُ

                    قد كنتمُ للزور أسد ضاريه ............واليوم للدين الحنيف مماذقُ

                    فالجرح والتحذير منكم واجب..........هذي القوادح والهجاء رواشقُ

                    فالجرح فيكم واضح شمس الضحى.....وشروطه في الجيد حبل واثقُ

                    تاقت نفوسكم لحب سيادة............فحسدتم علمًا أمينًا صادقُ

                    فتنافست شيع الرجيم إلى الوغى.......حب الظهور دناسة وبوائقُ

                    فانظر أخي حزبية شنقيطة.........تسعى لدينار الدناة حزائقُ

                    هذا الإمام الوادعي ذَوُو تقى........زهدٌ وخيرٌ لائحٌ وبوارقُ

                    وكلامه في عفة يسمو بها ........نحو المعالي لؤلؤ وزئابقُ

                    ذم التسول شاهد في نهجه....... والعفة الحسناء طوق عانقُ

                    ويغادر الأرض الشريفة جائعًا .........ما عنده جمعية ونمارقُ

                    وكذاك ناصر دين ربي جهرة........ حسن الخليقة جوهر وبنائقُ

                    رفض التحزب والتكتل والهوى........ وسعى بجدٍ للعلوم يسابقُ

                    وكذا أئمة عصرنا وجيادهم...........ما كان للدينار عبد عاشقُ

                    لم يسلكوا طرق التسول والردى......كلا ولا حبًا لدينا سابقُوا

                    لما رأيتم أنكم حزبتمُ.............سرتم على نهج قبيح غامقُ

                    زور وتلبيس وتمزيق وما التـ ........ تحريش إلا روغة وشقاشقُ

                    فاربع على نفسٍ يقود زمامَها...........وغد لئيم للفساد مخانقُ

                    هذا الحجوريْ قد نمت أرزاقه..........سيارة ومكاتب وأيانقُ

                    وكذا أئمتنا وخيرة دهرنا.........والله ما نع من يشاء وغادقُ

                    ومراكز ومكاتب ومعايش............في أرضنا دماج نور فالقُ

                    وأرى سموم العالمين كثيرة........أين التعاون والحروب صواعقُ

                    ذهب الكرام الجامعون لأمرهم........وبقيت في خلف فأين الصادقُ

                    دهماءُ سيلاً جارفًا لا ينقضي.......وقلوبهم وقت اللقاء خوانقُ

                    لكنها دماج في حق مضت........تسمو وتعلو والليوث فيالقُ

                    ما ضرها يومًا سفاهة خاذل........ كلا ولا جيش وشيخ عائقُ

                    ما ضر يحيى أن يحذر جهرة....... من كيد عدوان خبيث مارقُ

                    والله لو جمعت كتائب حزبهم.........ماضرنا للدين ذاك نراشقُ

                    دماجُ دارٌٍ للعلوم أبية............ أنت الفريدة والنخيل بواسقُ




                    ألقيت في دار الحديث بدماج ليلة الثلاثاء 23/ربيع ثاني/1429هـ
                    التعديل الأخير تم بواسطة مهدي بن هيثم الشبوي; الساعة 10-07-2009, 05:57 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      يُرفع للتذكير بحال المفتون مصطفى مبرم

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
                        يُرفع للتذكير بحال المفتون مصطفى مبرم
                        _______-____

                        تعليق


                        • #13
                          قصيدة قوية في وجه هذا المخذول المدبر صاحب البراقع المتعددة في الوحلين
                          نرجو من أسود السنة في شبكة العلوم القصيدة بصيغة mp3جزاكم الله خيرًا

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو المندر البوسيفي أحمد مشاهدة المشاركة
                            قصيدة قوية في وجه هذا المخذول المدبر صاحب البراقع المتعددة في الوحلين
                            نرجو من أسود السنة في شبكة العلوم القصيدة بصيغة mp3جزاكم الله خيرًا

                            فعلا قوية ومؤثرة لبيان هذا المخذول

                            وقد تم تعديل الرابط أعلاه إلى الخزانة العلمية كما تحب يا أخانا الفاضل أبا المنذر

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة مهدي بن هيثم الشبوي مشاهدة المشاركة
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              التبيين لما في التوضيح الحسن من التلبيس والزور المهين
                              شعر أبي عمار ياسر بن علي بن محمد الشريف


                              في ليلة دهماء ظل الطارقُ...........وتساقط النجم المنيرالشارقُ

                              وتبدلت دنياي زيًّا قاتمًا............ أين المحب؟ وذا المشوق وشائقُ؟

                              كابدت ليلاً قد علاني خطبه.......... والقلب في ذاك الفؤاد ودائقُ

                              مرٌ تلاطم في ظلام عاتمٍ.......... واغبر في وجهي الزمان الفاتقُ

                              لما تمطى الليل ناء بكلكلٍ......... واستعصمت أنفَ البراش بنائقُ

                              ألاَّ بإسفارٍ يضيء منارة .......... فالناس في حلك الظلام مَخانقُ

                              أشجاك من ريَّا ركود هادئ......... فالصمت خيروالسكون أيانقُ

                              دع عنك يا خلي الهواجس والسهى....... فالنار في أرض الحروب صواعقُ

                              ألاَّ رأيت قصيدة شمْطِيَّةً..........نعق البهيتةُ والغراب الناعقُ

                              فإذا بهزلٍ ظنه شعرًا أتى .........ما للبحورصغائر وعقاعقُ

                              أبياته شمطاء في نَوْك الردى.........هزلاء تسعى والخدود شقاشقُ

                              إن كنت ذا شعرٍ فهذا موجنا ..........فالحرف قاف والبحور فيالقُ

                              لا يعرف الإقواء واللحن البذيء.........كلا ولا ركب القصائد سائقُ

                              لو كنت وغلاً في الرجال وعاضبًا........لظهرت في ثوب جليٍّ باسقُ

                              لكنك الوغد اللئيم ملبسًا ...........فالزور حق والظلام حقائقُ

                              لا تستطيع بأن تلين قناتنا ..........فالضعف فيكم منقب ودوالقُ

                              والسيف عضْبٌ للمفارق ناصف.... والرمح في نحر العداة ملاصقُ

                              عجبًا فيومًا شامتًا قذعًا أتى..........واليوم في ركب النصيحة ناهقُ

                              أو ما تذكَّرُ يوم أمرٍ حازم .............صنعاءُ تُظْهِرُ والأمور حقائقُ

                              وليت عن هاني وقلت صراحة...........إني من الضرغام فأر فارقُ( )

                              إن الجبان لحتْفُهُ من فوقهِ ..........فالعقل زاغٍ والعيون تُساوقُ

                              أسمعت جعجعة وطحنًا لا أرى........هلا برزت إلى الحروب تعانقُ

                              إن كنت ذا صدق فأبدي جهرة .........فالكذْب حلة نهجكم وبنائقُ

                              جانيك من يجني عليك ومن بغى......عن دربنا نهج الرسول يفارقُ

                              فإمامكم رأس الخيانة والعدى........فهو الكذوب وكل خزي لاصقُ

                              ولقد سلكت طريقه متنكرًا..........فالخوف ينبئ أنكنَّ نواهقُ

                              قد كنت مأمونًا لجاجة فتنة...........وبذاك أوصاك الربيع الصادقُ

                              لكن ضغنًا قد تعالى صدركم .........والقلب للدينار عبد عاشقُ

                              والله ظني فيكم صدقًا أتى..........إن الضغائن في الصدور خوانقُ

                              يا شيعة الشيطان أنتم ربعه.........أهل التحزب في الطريق عوائقُ

                              ذاك الجويهل مبرم إفكًا جنى ........فالسوء فيكم عاشق ومعانقُ

                              حدث سفيه قد تماحل شأنه.........وتحذلقٌ في الشر دومًا ناطقُ

                              مثل النعامة إذ غدت من بيتها .........ليصاغ قرناها ويلغى الفارقُ

                              فاجتثت الأذنان منها فانتهت.........صلماء هاتيك القرون تنافقُ

                              أو كالغراب إذا تبختر ماشيًا...........كالديك يخطر للعلو يراهقُ

                              رجع الغراب وقد نسى حركاته.......وكذاك من رام الليوث يسابقُ

                              فلقت رؤوسَكم وفرق جمعَكم.........هاماتُ شعري مقبر وخنادقُ

                              والله دركم الهوى وتعصب............وتضعضع وتزعزع وشُبارقُ

                              ما كان صفوكم لنهج محمدٍ.........لكن صفوكم تراب ماحقُ

                              كلا ورب العز في عليائه............إن الصفا في دارنا لنمارقُ

                              سبحان من أرداك في وحل الوغى.........وركبت موجًا والغلام يراهقُ

                              فالعيب في نهج بذيءٍ فالقٌ...........وكذا الصراطَ المستقيمَ تراشقُ

                              بهتًا وزورًا والتلصص شأنكم .... محض التحزب خادع ومسارقُ

                              قد كنتمُ للزور أسد ضاريه ............واليوم للدين الحنيف مماذقُ

                              فالجرح والتحذير منكم واجب..........هذي القوادح والهجاء رواشقُ

                              فالجرح فيكم واضح شمس الضحى.....وشروطه في الجيد حبل واثقُ

                              تاقت نفوسكم لحب سيادة............فحسدتم علمًا أمينًا صادقُ

                              فتنافست شيع الرجيم إلى الوغى.......حب الظهور دناسة وبوائقُ

                              فانظر أخي حزبية شنقيطة.........تسعى لدينار الدناة حزائقُ

                              هذا الإمام الوادعي ذَوُو تقى........زهدٌ وخيرٌ لائحٌ وبوارقُ

                              وكلامه في عفة يسمو بها ........نحو المعالي لؤلؤ وزئابقُ

                              ذم التسول شاهد في نهجه....... والعفة الحسناء طوق عانقُ

                              ويغادر الأرض الشريفة جائعًا .........ما عنده جمعية ونمارقُ

                              وكذاك ناصر دين ربي جهرة........ حسن الخليقة جوهر وبنائقُ

                              رفض التحزب والتكتل والهوى........ وسعى بجدٍ للعلوم يسابقُ

                              وكذا أئمة عصرنا وجيادهم...........ما كان للدينار عبد عاشقُ

                              لم يسلكوا طرق التسول والردى......كلا ولا حبًا لدينا سابقُوا

                              لما رأيتم أنكم حزبتمُ.............سرتم على نهج قبيح غامقُ

                              زور وتلبيس وتمزيق وما التـ ........ تحريش إلا روغة وشقاشقُ

                              فاربع على نفسٍ يقود زمامَها...........وغد لئيم للفساد مخانقُ

                              هذا الحجوريْ قد نمت أرزاقه..........سيارة ومكاتب وأيانقُ

                              وكذا أئمتنا وخيرة دهرنا.........والله ما نع من يشاء وغادقُ

                              ومراكز ومكاتب ومعايش............في أرضنا دماج نور فالقُ

                              وأرى سموم العالمين كثيرة........أين التعاون والحروب صواعقُ

                              ذهب الكرام الجامعون لأمرهم........وبقيت في خلف فأين الصادقُ

                              دهماءُ سيلاً جارفًا لا ينقضي.......وقلوبهم وقت اللقاء خوانقُ

                              لكنها دماج في حق مضت........تسمو وتعلو والليوث فيالقُ

                              ما ضرها يومًا سفاهة خاذل........ كلا ولا جيش وشيخ عائقُ

                              ما ضر يحيى أن يحذر جهرة....... من كيد عدوان خبيث مارقُ

                              والله لو جمعت كتائب حزبهم.........ماضرنا للدين ذاك نراشقُ

                              دماجُ دارٌٍ للعلوم أبية............ أنت الفريدة والنخيل بواسقُ




                              ألقيت في دار الحديث بدماج ليلة الثلاثاء 23/ربيع ثاني/1429هـ
                              تاقت نفوسكم لحب سيادة............فحسدتم علمًا أمينًا صادقُ

                              فتنافست شيع الرجيم إلى الوغى.......حب الظهور دناسة وبوائقُ
                              .................

                              تعليق

                              يعمل...
                              X