بسم الله الرحمن الرحيم
الحُبُّ فِي اللَّهِ
................
الحُبُّ فِي اللَّهِ أَعْلَى الحُبِّ فِي الرُّتَبِ *** مِنَ المَحَبَّةِ فِي الأَوْطَانِ وَالنَّسَبِ
إِنْ كَانَ مِنْ فِضَّةٍ حُبٌّ لِذِيْ رَحِمٍ *** فَالحُبُّ فِي اللَّهِ مِنْ نُوْرٍ وَ مِِنْ ذَهَبِ
كَمْ مِنْ أََخٍ فِيْ سُوَيْدَاءِ الفُؤَادِ لَهُ *** مَحَبَّةٌ لَيْسَ مِنْ أُمِّ وَلا َلِأَبِ
وَ نَازِحُِ الدَّارِ لَمْ تَنْزَحْ مَحَبَّتُُهُ *** وَ دَانِيَ الدَّارِ نَاء ٍغَيْر ُمُقْتَرِبِ
كَنْزُ الأُخُوَّةِ كَنْزٌ لا يُعَادِلُهُ *** وَلَنْ يُعَادِلَهُ كَنْزٌ مِنَ النَّشَبِ
جَسْرُ الأُخُوَّةِ صُلْبٌ لا تُزَعْزِعُهُر*** رِيْحٌ وَ لاضَرْبُ (صَارُوْخٍ) مِنَ اللَّهَبِ
لأَنَّ مَنْزِلَهُ فِي القَلْبِ يَحْجُبُهُ *** عَنِ العُيُونِ وَخَيْرُ الدُّرِ فِي الحُجُبِ
وَ الهِنْدَوَانِيُّ فِيْ جَفْنٍ يَطِيْبُ بِهِ *** بَرِيقُهُ وَبِغَيْرِ الجَفنِ لَمْ يَطِبِ
حَلاوَةُ العَيْشِ وَالإِيْمانِ يُحْرَمُهَا *** مَنْ لا يُحِبّْ عَلَى الطَّاعَاتِ وَالقُرَبِ
....................
18 من ذي القعدة 1437من الهجرة
أبو عُمَرَ عَبْد ُالكَرِيْمِ الجَعْمِي
الحُبُّ فِي اللَّهِ
................
الحُبُّ فِي اللَّهِ أَعْلَى الحُبِّ فِي الرُّتَبِ *** مِنَ المَحَبَّةِ فِي الأَوْطَانِ وَالنَّسَبِ
إِنْ كَانَ مِنْ فِضَّةٍ حُبٌّ لِذِيْ رَحِمٍ *** فَالحُبُّ فِي اللَّهِ مِنْ نُوْرٍ وَ مِِنْ ذَهَبِ
كَمْ مِنْ أََخٍ فِيْ سُوَيْدَاءِ الفُؤَادِ لَهُ *** مَحَبَّةٌ لَيْسَ مِنْ أُمِّ وَلا َلِأَبِ
وَ نَازِحُِ الدَّارِ لَمْ تَنْزَحْ مَحَبَّتُُهُ *** وَ دَانِيَ الدَّارِ نَاء ٍغَيْر ُمُقْتَرِبِ
كَنْزُ الأُخُوَّةِ كَنْزٌ لا يُعَادِلُهُ *** وَلَنْ يُعَادِلَهُ كَنْزٌ مِنَ النَّشَبِ
جَسْرُ الأُخُوَّةِ صُلْبٌ لا تُزَعْزِعُهُر*** رِيْحٌ وَ لاضَرْبُ (صَارُوْخٍ) مِنَ اللَّهَبِ
لأَنَّ مَنْزِلَهُ فِي القَلْبِ يَحْجُبُهُ *** عَنِ العُيُونِ وَخَيْرُ الدُّرِ فِي الحُجُبِ
وَ الهِنْدَوَانِيُّ فِيْ جَفْنٍ يَطِيْبُ بِهِ *** بَرِيقُهُ وَبِغَيْرِ الجَفنِ لَمْ يَطِبِ
حَلاوَةُ العَيْشِ وَالإِيْمانِ يُحْرَمُهَا *** مَنْ لا يُحِبّْ عَلَى الطَّاعَاتِ وَالقُرَبِ
....................
18 من ذي القعدة 1437من الهجرة
أبو عُمَرَ عَبْد ُالكَرِيْمِ الجَعْمِي