بســـم الله الرحمــن الرحيــم
(داراً عظيماً في بلاد الحامي)
....................
الحمدلله الذي من فضله ... أسدى وفير الفضــل والإنعـــام
في كل وقت خيره متزايدٌ ... بتزايد الأيام والأعــوام
فله المحامد ربنا في فعله ... فلقد هدانا فطرة الإسلام
ثم اهتدينا سنةً سلفيةً ... تدعو العبــاد لكل معنى سامـي
ولقد حبانا الله من نعمائه ... دارا عظيما في بلاد الحــامـي
يدعو إلى التوحيدِ دين محمدٍ ... ويــــــذودُ أهل الشر والإجرام
يأوي إليـــه أحبة ً وأعزةً ... ويسوسهم شـــــــــيخٌ جليلٌ رامي
أعني به الشيخ الموقر(خـــالــداً) ... من قد تزيا حلة الإقدام ِ
وتراه في درس ٍ يفسر آيةً ... فتقول( سيبويه)في الأقـــوام ِ
وترى أسوداً يرتوون بدرسهِ ... يتصــــيدون الـــــــدرَّ بالأقلام
فهنا السكينةُ والعبادةُ والتقــى ... وأعيذهم بالله من هــــًدَّام
إن أقبل اللــــــيل البهيم ترجـــلوا ... يتضرعون لربنا العـــلّام
زهـــدوا عن العــيش الرغيد لشوقهم ... دارَ الخلودِ بجـــنةٍ وسلام
صبروا على لأوى البلاد محـــبةً ... للدين يالَله من أعْــلام
فلهم تحـــيةَ صادقٍ في قوله ... ولهم جـــزيل الشكر والإكرام
لا لا يهابــون العدا في فعلهم ... أو قولهم فالشخص كالضرغــام
اللـــــه أسألُ أن يبارك جمعهم ... ويصد أهل الزيغ بالصمصــام
عبدالله جـــزيلان
11 محرم 1437هـــ
حضرمــوت.
(داراً عظيماً في بلاد الحامي)
....................
الحمدلله الذي من فضله ... أسدى وفير الفضــل والإنعـــام
في كل وقت خيره متزايدٌ ... بتزايد الأيام والأعــوام
فله المحامد ربنا في فعله ... فلقد هدانا فطرة الإسلام
ثم اهتدينا سنةً سلفيةً ... تدعو العبــاد لكل معنى سامـي
ولقد حبانا الله من نعمائه ... دارا عظيما في بلاد الحــامـي
يدعو إلى التوحيدِ دين محمدٍ ... ويــــــذودُ أهل الشر والإجرام
يأوي إليـــه أحبة ً وأعزةً ... ويسوسهم شـــــــــيخٌ جليلٌ رامي
أعني به الشيخ الموقر(خـــالــداً) ... من قد تزيا حلة الإقدام ِ
وتراه في درس ٍ يفسر آيةً ... فتقول( سيبويه)في الأقـــوام ِ
وترى أسوداً يرتوون بدرسهِ ... يتصــــيدون الـــــــدرَّ بالأقلام
فهنا السكينةُ والعبادةُ والتقــى ... وأعيذهم بالله من هــــًدَّام
إن أقبل اللــــــيل البهيم ترجـــلوا ... يتضرعون لربنا العـــلّام
زهـــدوا عن العــيش الرغيد لشوقهم ... دارَ الخلودِ بجـــنةٍ وسلام
صبروا على لأوى البلاد محـــبةً ... للدين يالَله من أعْــلام
فلهم تحـــيةَ صادقٍ في قوله ... ولهم جـــزيل الشكر والإكرام
لا لا يهابــون العدا في فعلهم ... أو قولهم فالشخص كالضرغــام
اللـــــه أسألُ أن يبارك جمعهم ... ويصد أهل الزيغ بالصمصــام
عبدالله جـــزيلان
11 محرم 1437هـــ
حضرمــوت.