إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(( صوتي ومفرغ )) العامري الناقد اللص / للشاعر حمود البعادني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (( صوتي ومفرغ )) العامري الناقد اللص / للشاعر حمود البعادني

    هذه القصيدة ترجمـة بليـغـة لأحد كُـتّاب شبكة الوحلين "عبد الرحمن العامري" و سُـمي"العامري الناقد اللص"
    لأخينا الشاعر حمود البعادني


    تحميل القصيدة من الخزانة العلمية

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد علي السيد; الساعة 21-03-2011, 03:38 PM.

  • #2
    جزاك الله خيرا ياأخانا عبدالله الهندي

    حمل القصيدة من الخزانة العلمية
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد علي السيد; الساعة 21-03-2011, 03:40 PM.

    تعليق


    • #3
      العامري الناقد اللص / قصيدة مفرغة للشاعر حمود البعادني

      (العامري
      الناقد اللص)




      وقائلٍ في الشيخ يحيى زورا....الآن أُصليه الهجا سعيرا


      جويهلٌ يقال عنه العامري....اعجبي من نقد لصٍ فاجر

      الشخ يحيى ذا الزمان أُمه ....به أتم َّذو الجلال النعمه{1}

      وأنت يا عُويمريُّ لصُّ....فا سمع من الأخبار ما أقصُّ


      العامري وجهاز الاتصالات اللاسلكي

      قد خدع الوحشَ بلا سلكيِّ....مَا أتى بصورة التقيِّ

      قال عليكَ كاملا قيمتُهُ ....ولك نصف ما أنا ربحتُهُ

      فدفع الوحشُ جميع ماطلبْ .... ثلاثين ومائة الفٍ وهبْ

      فعمل عليه عاما واحدا .... وراوغ الوحش بما تعاهدا

      وقال يا وحشُ لك ارْبعينُ ....ألفا ولكنْ كلها ديونُ

      بل طالب الوحشَ ليدفع القضا ....من بعد ما باع المحلَّ ومضى

      وما رأى منهُ ريالاً واحدا ....فضلًا عن الربح الذي تزايدا

      ومرةً طالبهُ بدين....ألفين أو أكثر من ألفين

      فأخرج العويمريُّ معذره .... من الريال اليمنيِّ عشَره

      وقال خذها ما معي سواها ....فحالة الِّلص كما تراها




      تلصُّص العامري على أموال الوقف


      واسمع فضيحة عليه ثانيه ....وحيلةً من سارقٍ شيطانيَه

      حيث أراد عمرة ليهتدي ....إلى اختلاس مال وقف المسجد

      قال اقرضوني عملة سعودي .... كيما أردَّها أثناء عودي

      وحين طالبوه بعد عودهِ ....أرسلها على شباك صيده

      وقال مال الوقف ليس يقضى ....إذا غدا ببطن لص قرضا

      العامري والأمانة

      واسمع فضيحةً عليه ثالثهْ ....وعن أمانة دهتها كارثهْ

      إذْ وضع الشباب مالا عنده ....أمانةً وما توقَّوا كيده

      فابتاع كتْباً بالذي قد أ وتمنْ .... وقال يا قوم اصبروا مدى الزمن

      وبعد يأس من رجوع المال ....من ثعلب مراوغ دجال

      قالوا على الأقل نسحب الكتب .... منه فلم يغن الخداع والكذب

      لأنهم ظنوه ذا أمانه .... فكان هذا الشيخ ذا خيانه

      العامري وزواج آدم الفارسي من بنت أخته

      وهذه رابعةٌ من حيلتهْ ....على اخْته وآدمٍ وزوجته

      لما أراد آدم الزواجا ....ألبسه العويمري التاجا



      وقال نعم العرس عرس آدم ....فإنه من أثريا الأعاجم



      فاغتنمَ الفرصة من ساعتِهِ ....ودله فوراً ببنت أختهِ



      وقال وافقتْ على ثلثمائه ....ألفٍ فعجلْ في الظروف الطارئه



      ولا تخف إن طار منك الدرهم ....فأيُّ شيء بعده عليهمُ



      فنصب العويمريُّ الشَّركا ....ورسم النقاط كي يجمركا!



      وقال لاخته أتى مسكين ....مهذبٌ في سمته أمين



      طالب علم جاء من دماجا ....يريد من إبنتك الزواجا



      فخففي عنه صداق البنت ....فإن أعنتِ طالبا أجرت



      وليكن المهر خمسين ألفا .... ومائة ألف وأخفى النصفا



      فوافقت بتلكمُ الدراهم ....وزوجت إبنتها من آدم



      وبعد هذا اكتُشف المقصقص ....واكتشف التزوير والتلصص



      فطالبوه قال هذا أجري ....لتعبي ولو بنصف المهر



      علماً بأن آدما أعطاه ....مقابلا غير الذي أخفاه



      لكنه ذو طمع وجشع ....لو يعط ملئ كيسه لم يشبع



      ولم يراع أخته المسكينه ....أتى إليها شاهراً سكينه



      تلصص العامري على حوالات مال كان يرسلها آدم لأهله وأولاده

      في فترة سافر فيها آدم ....وكانت منه ترسل الدراهم

      لأهله باسم الأمين العامري ....إذ كان خال امرأة المسافر

      فكان العامريْ إن يستلمْها ....من البريد أظرفا يخرمْها

      وظرف ماٍل إن يصدْه لصُّ ....فبين فكيه له مقصُّ

      فيأخذ الذي به تطرفا ....وإن تطرف الريال خُطفا

      شأن الأمين العامري هكذا .... إذا على مالٍ طغى واستحوذا

      تلصص العامري على أخيه في التركة


      وهذه فتواه في الوريثهْ .... بحيلة مرذولةٍ خبيثه

      فبعدما أبوهمُ قد هلكا ....إقتسمَ الأبناء ما قد تركا

      فباع العامريُّ من أخيه ....نصيبه بدون عقد فيه

      وحينما طالبهُ أخوه ....وقال أين العقد يا فقيهُ

      فقال كافراً أبي قد ماتَ ....لتركه فيما مضى الصلاةَ

      ونحن مسلمون ليس نرثُ ....من كافر وليس منا يرثُ

      وحينما طرح هذي المسأله ....وأصدر الفتوى بقصد المسأله

      شد عليه قال زدني نقدا ....من الألوف أكتبنَّ العقدا

      تلصص العامري على بعض أصحابه

      وحينما أعطاه مالا قرضا ....صاحبه وظن أن سيقضى

      فقال العامريُّ المال دعمي ....لأنني طويلبٌ للعلم

      فأخبر الدائنُ عن ذا المكر ....فمسح الدين رجاء الأجر

      مفكراً في رجل مشئومِ ....يأتمن الهرَّ على اللحوم

      العامري وبائع الفيز


      أشاع العامريُّ أنَّ فيزا....تباعُ عند رجل قد مُيِّزا

      فمن أراد للدخول فيزهْ ....تأتي له بفترة وجيزه

      فليرسلن المال للإداره ....فالعامري قنصل السفاره !

      فجاء بعض المال من أصحابه ....إن يخرجنها يعط في أتعابه

      وحينما أتاه مال الفيزِ ....قال الذي وعدني لم ينجزِ

      فإنَّه وعدني ثم كذبْ ....فا لمال لي بما لقيتُ من تعب

      فا ستنقذوا الأموال منه بعدما ....قد ظنها حظاً له ومغنما

      واللص من أي الجهات غانم ....أهمُّ شيء عنده الدراهم


      العامري ودعوته الأشعبية

      وانظر إلى أطماعه ما ألأمهْ ....ونكره المعروفَ ممن أكرمه

      إذ سار يافعاً يقيم دعوْه ....في قرية فيها تُسمى الخلوه

      فأكرموه أيَّما إكرام ....بالمال والمصروف والطعام

      وبعد فترةٍ أتاه الخبرُ ....بأن في (شبر) المعاش أكثرُ

      فيها معاش الرابح السعيد ....الفا ريال عملةً سعودي

      فجنَّ من هول الحديث العامري ....وعضَّ في البنان والمشافر

      وصار فيمن أكرموه يطعنُ ....يقول نُقِّصت علي المؤنُ

      لأن العامريَّ ذو بطين ....لم يمْله غيرُ الثرى والطين

      بقول نقَّصوا عليَّ قصروا ....وليس منه أي شيء يذكر

      مطالبا زينا بأن ينقله .... للشبر كي ينال ما أمَّله

      نعوذ بالرحمن من ذا الخزوه ....كأن فاه فوهةٌ لجزوه

      وبطنه كأنه برميل ....لم يمْله الكثير والقليل

      وفمه للقمة مفتوح ....وبالخنا لسانه صريح

      يقول زورا وهو لص أبتر ....وفي الشباك ناقد محرر

      ضمن الذين نكروا كا البرمكي ....وعصبة الضلال والتهوك

      وفي الحزب الجديد صار عضوا ....مؤهلا إلى ما منه أسوا

      فهذه عجائب وما بقي .... منها سلوا زين القعيطي يصدق

      يا أيها العويمري حسبك ....أرجوزة لم تحو كل قبحك

      وهي مديح الناقد المجهول ....كي يشترى بعصبة البقول

      لكنها أيا مريض كيَّه ....في رأس كل عقرب وحيَّه

      وجرعة مرجوزة مشافيه ....فبالهناء والشفا والعافيه

      بقلم : حمود البعادني
      {1}هذا البيت انتقده شيخنا يحيى حفظه الله وقال الذي اتم الله به النعمة هو رسول الله صلى الله عليه وسلم
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد علي السيد; الساعة 06-04-2011, 10:54 PM.

      تعليق


      • #4
        هذه القصيدة ترجمـة بليـغـة لأحد كُـتّاب شبكة الوحلين "عبد الرحمن العامري" و سُـمي"العامري الناقد اللص"
        لأخينا الشاعر حمود البعادني

        تعليق


        • #5
          جزاى الله خيرا الشاعر والناقل

          قصيدة طيبة
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد علي السيد; الساعة 06-04-2011, 10:58 PM.

          تعليق

          يعمل...
          X