ضمن سلسلة الردود الشعريه على اهل التحزب والساكتين عنه والمتوقفه ترقبوا الاصدار الجديد الذي هو بعنوان {اصرخ بملئ الفم لن أتوقفا} وهي قصيده لفارس ميدان الشعر الاخ حمود البعادني
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
::اصرخ بملئ الفم لن أتوقفا :: قصيدة قويّة لأبي عبد الله حمود البعادني حفظه الله
تقليص
X
-
::اصرخ بملئ الفم لن أتوقفا :: قصيدة قويّة لأبي عبد الله حمود البعادني حفظه الله
التعديل الأخير تم بواسطة ابراهيم بن محمد المطري; الساعة 24-03-2009, 09:43 PM.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
::اصرخ بملئ الفم لن أتوقفا :: قصيدة قويّة لأبي عبد الله حمود البعادني حفظه الله
(اصرخ بملئ الفم لن أتوقّفَ)
ياسائلي عمّن يقال توقفا
من أي أصناف الطوائف صنفا
اسمع هُديت الرشد قولَةَ شاعرٍ
عن شيخه يحيى رواها واكتفا
فكفى به سندا رفيعا عاليا
جلّى الحقيقة لا هوى وتزلفا
الواقفون الْحِقْ بِهم مرْضاهُمُ
وادعُ الإله لهم جميعا بالشفا
الحق يُعرف حين يُدحض باطل
أرأيت بينهما وقوفا يُقتفا
فلم التوقف فيه هل من ديننا
الكف عن ذي منكر قد أسرفا
فإذا رأيت النكر قل ذا منكرٌ
لا شك فيه ولا التباس ولا خفا
صرح بأن ذا منكرٌ و تحزبٌ
دع عنك رأي الزاعمين توقفا
دع عنك تغميز الحبيب فإنه
أبدى عليه الواقفون تخوفا
وكأنهم فينا مريدوا شيخهم
مهما يرم سوءا يقال تصوفا
ياقوم أنتم أهل سنة أحمد
منهاجكم فيه التميز والصفا
الحق لا الأشخاص أولى للفتى
ما كان عنه الى الهوى أن يُصرفا
أوليس إنكار التحزب والهوى
من شأن من سلكوا طريق المصطفى
قل للذين توقفوا ما رأيكم
بلفيف من يدعو إليه ملفلفا؟
ويطوف حول الزائغين مرحبا
بهمُ إلى بر الصداقة والوفا
أمّا على أهل الثبات فإنه
يتقمص التحريش فيهم والجفا
ويقول قولا ثم ينكره ولم
يذكره والبرهان يثبت مانفى
ففعاله دلت على أ قواله
والصبح أظهر ما يبيّته خفا
قدحَ ابن مرعي للتحزب شعلة
فتنفّس الوقّاف فيه وسوّفا
حتى إذا اشتعلت وشبَّ ضرامُها
قال اسكتوا حتى تعم الموقفا !
فالشيخ يحيى ليس يُلزم قوله
ما دام مرجعنا الكبير تخلّفا !
هذا الكبير يريدها سلفية
عصرية تمضي الأمام إلى القفا
يبغي الأمور تسير حسب مزاجه
ويريد تغييرا بها وتَكيفا
قد مدَّ للحزب الجديد يمينه
بُوركت فينا بالبنين وبالرفا
ويقول في دماج غُيِّر معهدٌ
هذا لعمرك قول من قد خرّفا
أوما يرى فيه دعاةً للهدى
متعلما ومعلما ومؤلفا
أوما يرى فيه ازدهار العلم لا
كدرٌ بمورده ولا مُتَعيّفا
ويقول ضد الشيخ يحيى قف وكنْ
معنا فنخشى في غدٍ أن تُقصفا
الشيخ يحيى ليس يُبقي واحدًا
منَّا فكلٌّ قد غدى مُستهدفا
لو كان يعقل ما يقولُ لخِلته
ورعا كماضي أمره متقشّفا
ولمَا استساغ له مقال الزور في
شيخٍ يكنُّ له المودة والوفا
لما رأى منه التذبذب كان ذا
نصحٍ وتوجيهٍ وليس معنفا
لم يعجبِ الشيخ الكبير وقومه
أنْ قيل يحيى لابن هادي خُلِّفا
ستُنغّص الدنيا عليهم ما رأوا
يحيى يقول الحق لن يتكيّفا
هذا هوا الحزب الجديد وأهله
من قال قف وتأنَّ لم يك منصفا
بل قل رؤوسٌ أينعت في فتنة
وبسيف يحيى حقها أن تُقطفا
ما دمتَ تنكر نهج مقبلَ فيهمُ
اصرخ بملئ الفم لن أتوقفا
بقلم أبي عبد الله حمود البعادني
الثلاثاء(27/3)1430هـ
دارالحديث بدماجالتعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 29-03-2009, 01:30 PM.
-
(اصرخ بملئ الفم لن أتوقّفَ)
- ياسائلي عمّن يقال توقفا .......... من أي أصناف الطوائف صنفا
- اسمع هُديت الرشد قولَةَ شاعرٍ .......... عن شيخه يحيى رواها واكتفا
- فكفى به سندا رفيعا عاليا .......... جلّى الحقيقة لا هوى وتزلفا
- الواقفون الْحِقْ بِهم مرْضاهُمُ..........وادعُ الإله لهم جميعا بالشفا
- الحق يُعرف حين يُدحض باطل ..........أرأيت بينهما وقوفا يُقتفا
- فلم التوقف فيه هل من ديننا.......... الكف عن ذي منكر قد أسرفا
- فإذا رأيت النكر قل ذا منكرٌ .......... لا شك فيه ولا التباس ولا خفا
- صرح بأن ذا منكرٌ و تحزبٌ..........دع عنك رأي الزاعمين توقفا
- دع عنك تغميز الحبيب فإنه..........أبدى عليه الواقفون تخوفا
- وكأنهم فينا مريدوا شيخهم..........مهما يرم سوءا يقال تصوفا
- ياقوم أنتم أهل سنة أحمد..........منهاجكم فيه التميز والصفا
- الحق لا الأشخاص أولى للفتى..........ما كان عنه الى الهوى أن يُصرفا
- أوليس إنكار التحزب والهوى..........من شأن من سلكوا طريق المصطفى
- قل للذين توقفوا ما رأيكم..........بلفيف من يدعو إليه ملفلفا؟
- ويطوف حول الزائغين مرحبا..........بهمُ إلى بر الصداقة والوفا
- أمّا على أهل الثبات فإنه..........يتقمص التحريش فيهم والجفا
- ويقول قولا ثم ينكره ولم..........يذكره والبرهان يثبت مانفى
- ففعاله دلت على أ قواله..........والصبح أظهر ما يبيّته خفا
- قدحَ ابن مرعي للتحزب شعلة..........فتنفّس الوقّاف فيه وسوّفا
- حتى إذا اشتعلت وشبَّ ضرامُها..........قال اسكتوا حتى تعم الموقفا !
- فالشيخ يحيى ليس يُلزم قوله..........ما دام مرجعنا الكبير تخلّفا !
- هذا الكبير يريدها سلفية..........عصرية تمضي الأمام إلى القفا
- يبغي الأمور تسير حسب مزاجه..........ويريد تغييرا بها وتَكيفا
- قد مدَّ للحزب الجديد يمينه..........بُوركت فينا بالبنين وبالرفا
- ويقول في دماج غُيِّر معهدٌ..........هذا لعمرك قول من قد خرّفا
- أوما يرى فيه دعاةً للهدى..........متعلما ومعلما ومؤلفا
- أوما يرى فيه ازدهار العلم لا..........كدرٌ بمورده ولا مُتَعيّفا
- ويقول ضد الشيخ يحيى قف وكنْ..........معنا فنخشى في غدٍ أن تُقصفا
- الشيخ يحيى ليس يُبقي واحدًا..........منَّا فكلٌّ قد غدى مُستهدفا
- لو كان يعقل ما يقولُ لخِلته..........ورعا كماضي أمره متقشّفا
- ولمَا استساغ له مقال الزور في..........شيخٍ يكنُّ له المودة والوفا
- لما رأى منه التذبذب كان ذا..........نصحٍ وتوجيهٍ وليس معنفا
- لم يعجبِ الشيخ الكبير وقومه..........أنْ قيل يحيى لابن هادي خُلِّفا
- ستُنغّص الدنيا عليهم ما رأوا..........يحيى يقول الحق لن يتكيّفا
- هذا هوا الحزب الجديد وأهله..........من قال قف وتأنَّ لم يك منصفا
- بل قل رؤوسٌ أينعت في فتنة..........وبسيف يحيى حقها أن تُقطفا
- ما دمتَ تنكر نهج مقبلَ فيهمُ..........اصرخ بملئ الفم لن أتوقفا
جزى الله خيرا الأخ الفاضل حمود على نصره للسنة .
وبارك الله في الناقل وحبذا تنزيل المادة الصوتية
تعليق
-
قصيدة بعنوا ن أصرخ بملئ الفم لن أتوقفا
أصرخ بملئ الفم لن أتوقفا
ياسائلي عمن يقال توقفا
من أي أصناف الطوائف صنفا
أسمع هديت الرشد قولة شاعرٍ
عن شيخه يحيى رواها واكتفا
فكفى به سندا رفيعا عاليا
جلى الحقيقة لا هوى وتزلفا
الواقفون الحق بهم مرضاهمُ
وادع الإله لهم جميعا بالشفا
الحق يعرف حين يدحض باطل
أرأيت بينهما وقوفا يُقتفا
فلم التوقف فيه هل من ديننا
\
الكف عن ذي منكر قد أسرفا
لإفإذا رأيت النكر قل ذا منكر
لا شك فيه ولا التباس ولا خفا
صرح بأن ذا منكر و تحزبٍ
دع عنك رأي الزاعمين توقفا
دع عنك تغميز الحبيب فإنه
أبدى عليه الواقفون تخوفا
وكأنهم فينا مريدوا شيخهم
مهما يرم سوءا يقال تصوفا
ياقوم أنتم أهل سنة أحمد
منهاجكم فيه التميز والصفا
الحق لا الأشخاص أولى للفتى
ما كان عنه الى الهوى أن يصرفا
أوليس إنكار التحزب والهوى
من شأن من سلكوا طريق المصطفى
قل للذين توقفوا ما رأيكم ؟
بلفيف من يدعو إليه ملفلفا
ويطوف حول الزائغين مرحبا
أما على أهل الثبات فإنه
ويقول قولا ثم ينكره ولم
ففعاله دلت على أ قواله
بهمُ إلى بر الصداقة والوفا
يتقمص التحريش فيهم والجفا
يذكره والبرهان يثبت مانفى
والصبح أظهر ما يبيته خفا
قدح ابن مرعي للتحزب شعلة
فتنفس الوقاف فيه وسوفا
حتى إذا اشتعلت وشب ضرامها
قال اسكتوا حتى تعم الموقفا !
فالشيخ يحيى ليس يلزم قوله
ما دام مرجعنا الكبير تخلفا !
هذا الكبير يريد ها سلفية
عصرية تمضي الأمام إلى القفا
يبغي الأمور تسير حسب مزاجه
ويريد تغييرا بها وتَكيفا
قد مدَّ للحزب الجديد يمينه
بُوركت فينا بالبنين وبالرفا
ويقول في دماج غُيِّر معهد
هذا لعمرك قول من قد خرفا
أوما يرى فيه دعاة للهدى
متعلما ومعلما ومؤلفا
أوما يرى فيه ازدهار العلم لا
كدر بمورده ولا مُتَعيفا
ويقول ضد الشيخ يحيى قف وكنْ
معنا فنخشى في غدٍ أن تقصفا
الشيخ يحيى ليس يُبقي واحدًا
منَّا فكلٌّ قد غدى مستهدفا
لو كان يعقل ما يقول لخلته
ورعا كما ضي أمره متقشفا
ولما استساغ له مقال الزور في
شيخٍ يكنُّ له المودة والوفا
لما رأى منه التذبذب كان ذا
نصح وتوجيه وليس معنفا
لم يعجب الشيخ الكبير وقومه
أنْ قيل يحيى لابن هادي خُلِّفا
ستُنغص الدنيا عليهم ما رأوا
يحيى يقول الحق لن يتكيفا
هذا هوا الحزب الجديد وأهله
من قال قف وتأنَّ لم يك منصفا
بل قل رؤوس أينعت في فتنة
وبسيف يحيى حقها أن تُقطفا
ما دمتَ تنكر نهج مقبلَ فيهمُ
أصرخ بملئ الفم لن أتوقفا
وكتبه أبو عبدالله حمود بن قائد العديني البعادني
تعليق
-
(اصرخ بملئ الفم لن أتوقّفَ)
جزاك الله خيرا شاعر السنة
وملطام في وجه من يزعم التوقف وهم كما قال شيخنا النصح الامين
( الواقفة إلى الباطل أقرب )
والله ما رأيناهم إلا إلى الوراء ومن سيء إلى أسوأ
نسأل الله العافية
التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 17-06-2013, 11:10 PM.
تعليق
تعليق