إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(المنْظُومَةُ المُيَسَّرةُ في أَحْكَامِ الذَّبَائِحِ والصَّيْدِ والأَطْعِمَةِ) لشاعرنا الكريم عمر بن أحمد صبيح التريمي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (المنْظُومَةُ المُيَسَّرةُ في أَحْكَامِ الذَّبَائِحِ والصَّيْدِ والأَطْعِمَةِ) لشاعرنا الكريم عمر بن أحمد صبيح التريمي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    (المنْظُومَةُ المُيَسَّرةُ في أَحْكَامِ الذَّبَائِحِ والصَّيْدِ والأَطْعِمَةِ)
    (في ثَوْبِهَا القَشِيْبِ مَزِيْدَةً ومنقَّحَةً)
    (من كتاب الأطعمة للشيخ العلامة: صالح بن فوزان الفوزان ـ حفظه الله ـ)

    المقدمةُ
    الحَمْدُ للهِ العَظِيْمِ فِي عُلاهْ ... الوَاهِبِِ الآلا فَلا رَبَّ سِوَاهْ
    ثُمَّ الصَّلاةُ والسَّلامُ سَرْمَدَا ... عَلَى نَبِيِّ اللهِ أَعْنِيْ أَحْمَدَا
    وَآلِهِِ وَصَحْبِهِ الأَخْيَارِِ ... السَّائِرِيْنَ سِيْرَةََ الأَبْرَارِْ
    فَهَذِهِ مَنْظُومَةٌ مُيَسَّرَهْ ... فِيْهَا أُصُولٌ قَدْ أَتَتْ مُفَسَّرَهْ
    كَلامُنَا فِيْهَا عَلَى البَرِّيِّ ... وَصَيْدِهِ ثُمَّ عَلَى البَحْرِيِّ
    فصلٌ: الحَيَوَانُ البَرِيُّ
    فالأَصْلُ فِي البَرِّيِّ مِنْهُ الحِلُّ ... إِلا الذِيْ حُرِّمَ وَهْوَ القِلُّ
    وَهْوَ عَلَى نَوْعَيْنِ فِي الخِطَابِِ ... مُحَرَّمٌ بِالعَيْنِ وَالأَسْبَابِِ
    ولا يُفِيْدُ الحَصْرُ فِيْ (قُلْ لا أَجِدْ) ... حَصْرَاً لِمَا حُرِّمَ إِذ قََبْلاً وَرَدْ
    فَقَدْ أَتَى النَّصُّ عَنِ البَشِيْرِ ... يَنُصُّ بالتَّحْرِيْمِ في الحَمِيْرِ
    لَكِنَّهُ مُقَيَّدٌ بِالأَهْلِيْ ... فَأَكْفَأُوا القُدُورَ وَهْيَ تَغْلِيْ
    عِلَلُ التَّحْرِيْمِ
    وَعِلَّةُ التَّحْرِيْمِ مِنْهَا مَا عُرِفْ ... كَسَرْقِِ طَبْعٍ أَوْ بِهِ الجِسْمُ دَنِفْ
    وَحَسْبُ مَنْ آمَنَ قُوْلُ اللهِ ... ومَا بِهِ قَالَ رَسُولُ اللهِ

    حُكْمُ ما لهُ نَابٌ مِنَ السِّبَاعِ
    وكُلِّ ذِيْ نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ ... فَهْوَ مِنَ المَحْظُورِ بِالسَّمَاعِ
    كالكَلْبِ والذِّئَابِ والأُسُوْدِ ... كَذَلِكَ النُّمُوْرِ والفُهُوْدِ
    وليْسَ مِنْهَا الضَّبْعُ يا خَلِيْلَيْ ... لمِاَ أَتَى فِيْهَا مِنَ الدَّلِيْلِ
    والرَّاجِحُ التَّحْرِيْمُ فِيْمَا يُرْوَى ... كالدُّبِّ والثَّعْلَبِ وابْنِ آوَى
    والقِرْدِ والسَّنَّوْرِ وابْنِ عِرْسِ ... والنِّمْسِ أَيْضَاًً دُوْنَ أَدْنَى لَبْسِ
    والفِيْلِ ذِيْ النَّابِ العَظِيْمِ مِنْهَا ... فاعْضُضْ عَلَى الأَحْكَامِ لا تُهْمِلْهَا
    حُكْمُ مَا لهُ مِخْلَب مِنَ الطَّيْرِ
    وصَاحِبُ المِخْلَبِ في الطُّيُوْرِ ... كالبَازِ والبَاشَقِ والصُّقُوْرِ
    ومِثْلُها البُوْمَةُ والشَّاهِيْنُ ... مُحَرَّمَاتٌ ليْسَ في ذَا شَيْنُ
    وهَكَذا الحِدْأةُ والعُقَابُ ... فاحْكُمْ عَلَيْهَا فَهْوَ ذَا الصَّوَابُ
    الرَّاجِحُ فِيْمَا اسْتُخْبِثَ أو أُمِرَ بقتْلِهِ أو نُهِىَ عنهُ
    وليْسَ في اسْتِخْبَاثِهِمْ قَوْلٌ يَصِحْ ... عِنْدَ أُولي التَّحْقِيْقِ فَاعْرِفْ وانْتَصِحْ
    وقَتْلُ بَعْضِ الفَاسِقَاتِ لم يُفِدْ ... تَحْرِيْمَها بِغَيْرِ أَصْلٍ مُطَّرِدْ
    كَذَلِكَ النَّهْيُ عَنِ القَتْلِ فَلا ... يُفِيْدُ تَحْرِيْمَاً و ذَا القَوْلُ عَلا
    حُكْمُ مَا يَأْكُلُ الجِيَفِ والجَلالةِ
    وحُكْمُ مَا يَأْكُلُ مِنْ نَتْنِ الجِيَفْ ... فَإِنَّهُ مُحَرَّمٌ مِثْلُ الجِيَفْ
    كَالنَّسْرِ وَالرَّخْمَةِ والغُرَابِ ... إِلا غُرَابَ الزَّرْعِ في الصَّوَابِ
    ومَا تَغَذَّى دَائِمَاً بِالعَذِرهْ ... مُحَرَّمٌ في قَوْلِ بَعْضِ البَرَرَهْ
    والعِلَّةُ الخُبْثُ الذِيْ قَدْ أَكَلَتْ ... فَإِنَّهُ مُؤَثِرٌ فِيْمَا نَبَتْ
    ومُدَّةُ الحَبْسِ زَوَالُ العِلَّهْ ... هَذَا هُوَ المُخْتَار ُلا تَعْتَلَّهْ
    حُكْمُ مَا تَوَلَّدَ مِنْ حَيَوَانٍ مُبَاحٍ وحَيَوَانٍ مُحَرَّمٍ
    وكُلُّ مَا وُلِّدَ مِنْ جِنْسَيْنِ ... مُحَرَّمُ اللحْمِ عَلَى الوَصْفَيْنِ
    مِثَالُهُ البَغْلُ كَذَا والسِّمْعُ ... وكُلُّ هَذَا قِيْلَ فِيْهِ المَنْعُ
    فَصْلٌ الحْيَوَانُ البَحْرِيِّ:
    وَالحِلُّ وَصْفٌ لِلَّذِي ِفي البَحْرِِ ... جَاءَتْ بِهِ دَلائِلٌ كَالْبَدْرِ
    وَليسَ للمُخْرِجِ بَعْضِ الصَّيدِ ... أَدِلَّةٌ تَنْهَضُ عِنْدَ النَّقْدِ
    وَمَا يَعِيْشُ تَارَةً في البَحْرِ ... وَتَارَةً أُخْرَى بِأَرْضِ الْبَرِّ
    وَهُوَ الَّذِي سُمِّيَ بِالْبَرْمَائِيْ ... مُحَلَّلٌ مِنْ غَيْرِ مَا اسْتِثْنَائِيْ

    شُرُوْطُ ذَكَاةِ الحيَوَانِ الَبِّريِّ المَأْكُولِ اللحْمِ
    وكُلُ بَرِّيٍّ حَلالِ اللحْمِ ... فِيْهِ الذَّكَاةُ فَاسْتَمِعْ لِلنَّظْمِ
    بِالقَطْعِ لِلْحُلْقُومِ والوِدْجَيْنِ ... لَكَيْ يَطِيْبَ اللَّحْمُ بالقَطْعَيْنِ
    فَإِنْ أُبِيْنَتْ هَذِهِ مَعَ المَرِيْ ... فاتَّفَقُوا في حِلِّهَا لا تَمْتَرِ
    مَعَ اقْتِرَانِ القَصْدِ للهِ الأَجَلْ ... وذَكْرِِهِ سُبْحَانَهُ عَزَّ وجَلْ

    والذِّكْرُ شَرْطٌ لا مَعَ النِّسْيَانِ ... لأنَّهُ عَفْوٌ مِنَ الرَّحْمنِ
    وصِيْغَةُ الذِّكْرِ أَتَتْنَا عَنْ (أَنَسْ) ... وَاضِحَةً كَالفَجْرِِ مِنْ بَعْدِِ الغَلَسْ
    وكُلُّ مَا أَنْهَرَ لِلدِّمَاءِ ... يَجُوزُ فِي الذَّبْحِِ بِلا مِرَاءِ
    إِلا الذي نَصَّ عَلَيْهِ (أَحْمَدُ) ... كالسِّنِّ والظُّفْرِِ فليْسَتْ تُحْمَدُ
    والحَدُّ فِي الآلةِ شَرْطُ القَتْلِ ... لِتُزْهِقَ المَذْبُوحَ لا بِالثِّقْلِ
    والذَّبْحُ للمَذْبُوحِ أَعْلَى الرَّقَبَهْ ... والنَّحْرُ فِي اللَّبَةِ دُوْنَ الرَّقَبَهْ
    وإِنْ تَسَلُ عَنْ حُكْمِ مَنْحُوْرٍ ذُبِحْ ... أَوْ عَكْسِهِ فإنَّهُ فِعْلٌ يَصِحْ
    كيفيةُ ذكاةِ ما لا يُقْدَرُ عليهِ
    وكُلُُّ مَاْ نَدَّ مِنَ الأَهْليِّ ... مُنَزَّلٌ مَنْزِلَةَ الوَحْشِيِّ
    فَاجْرَحْهُ فِي أَيِّ مَكَانٍ مِنْهُ ... فَإِنَّ فِي ذَلِكَ فَتْوَى عَنْهُ
    أهليةُ الذَّابِحِ
    شَرْطُ المُذَكِّيْ أَنْ يَكُونَ عَاقِلاً ... وأَنْ يَكُونَ دِيْنُهُ مُنَزَّلا
    واعْتَبِرِ الحَالَ لِمَنْ يُذكِّيْ ... فإنَّهُ فِي الاعْتِبَارِ يَكْفِي
    حُكْمُ ذَبَائِحِ أَهْلِِ الكِتَابِ
    وحُكْمُ مَا يَذْبَحُهُ الكِتَابِيْ ... حِلٌ لَنَا فِي مُحْكَمِ الكِتَابِ
    فَإِنْ عَلِمْنَا أَنَّهُ مَا سَمَّى ... تَعَمُّداً فَالتَّرْكُ فِيْها أََسْمَى
    وإنْ يُخَالِفْ صِفَةَ الذَّكَاةِ ... فَحُكْمُهَا كَفَاقِدِ الذَّكاة
    آدابٌ عامةٌ فِي الذَّكاة
    وإِنْ نَحَرْتَ إِبِلاً فَانْهَضْ بِهَا ... مَعْقُولَةَ اليُسْرَى، وَلا تَبْرُكْ بِهَا
    ويُكْرَهُ السَّلْخُ ولَمَّا لَمْ تَمُتْ ... فَفِي الصَّحِيْحِ الأَمْرُ بِالرِّفْقِِ ثَبَتْ
    والحَدُّ لِلشَّفْرَةِ أَمْرٌ مُسْتَحَبْ ... كَذَا أَتَانَا فِي الحَدِيْثِ المُنتَخَبْ
    ما تَحْصُلُ بهِ ذَكاةُ الجَنِيْنِ
    ذَكِّ الجَنِيْنَ إِنْ ذَبَحْتَ أُمَّهْ ... - وكَانَ حَيَّاً - بِاجْتِمَاعِ الأُمَّهْ
    وإِنْ يَكُنْ مَيْتَاً فَلا يُذَكَّى ... لأَنَّهُ جُزْءٌ مِنَ المُذَكَّى

    فَكُلْهُ إِنْْ شِئْتَ وإِلا فَاجْتَنِبْ ... فَالنَّصُّ فِيْهِ وَاضِحٌ لا يَحْتَجِبْ
    فصلٌ
    أحكامُ الصَّيدِ

    إِذَا رَمَيْتَ فَاذْكُرِ اسْمَ اللهِ ... وَلا تَكُنْ بِغَافِلٍٍ أَوْلاهِ
    وَاقْصِدْ إِلَى الصَّيْدِ الذِي تَرْمِيْهِ ... فَإِنُّهُ شَرْطٌ عَظِيْمٌ فِيْهِ
    وحُكْمُ مَا صِيْدَ بِغَيْرِ الحَدِّ ... فَلا يَحِلُّ لاشْتِرَاطِ الحَدِّ
    والشَّرْطُ فِي الكِلابِ أََنْ تُعَلَّمْ ... لأَنَّهَا حِيْنَئِذٍٍ تُكَرَّمْ
    وضَابِطُ التَّعْلِيْمِ أَنْ تَسْتَرْسِلْ ... والانْكِفَافُ ثُمَّ أَلا تَأْكُلْ
    ولا يَجُوزُ الصَّيْدُ بِالبَهِيْمِ ... لأنَّهُ كَالمَارِدِ الرَّجِيْمِ
    وإِنْ وَجَدْتَ الصَّيْدََ فِي الحَيَاةِ ... فَإِنَّهُ يَصِيْرُ لِلذَّكَاةِ
    وإنْ يَكُنْ مَيْتاً ولمَّا تَعْلَمَنْ ... مَا سَبَبُ المَوْتِ فَبِالأَصْلِ احْكُمَنْ
    وإِنْ وَجَدْتَ الصَّيْدَ في مَاءٍ سَقَطْ ... فَلَمْ يُبَحْ إِذْ سَبَبُ المَوْتِ اِخْتَلَطْ
    وإِنْ يُشَارِكْ كَلْبَكَ المُعَلَّمْ ... كَلْبٌ فَلا تَأْكُلْ أَخِي المُكَرَّمْ
    حُكْمُ الدَّمِ ومَا يُسْتَثْنَى مِنْهُ
    مِنَ الدِّماءِ يُحْرَمُ المَسْفُوحُ ... ومَا عَلا القِدْرَ أَخِيْ مَسْمُوحُ
    وقَدْ أُحِلَّتْ يَا أَخِيْ دَمَانِ ... هُمَا لِكُلِّ النَّاسِ مَعْرُوفَان
    الميتةُ وما يُسْتَثْنَى مِنْهَا
    وكُلُّ مَا مَاتَ بِغِيْرِِ التَّذْكِيَهْ ... أَوْحَتْفَ أَنْفٍ يُحْرَمَنْ فِي التَّغْذِيَهْ
    واسْتَثْنِ مِنْ ذَلِكَ مَيْتَتَيْنِ ... الحُوْتَ والجَرَادَ لِلنَّصّيْنِ
    وكُلُّ مَقْطُوْعٍ مِنَ البَهَائِمِِ ... حَالَ الحَيَاةِ مَيْتَةٌ بِالَلازِمِ
    واسْتَثْنِ مِسْكَاً مِنْ عُمُومِ القَاعِدَهْ ... وَفَأْرَةَ المِسْكِ تَصِلْ لِلْفَائِدَهْ
    حَدُّ الاضْطِرَارِ وقَدَرُ المَأْكُولِ
    ولاضْطِرَارٍ مَيْتَةٌٌ تُبَاحُ ... خَوْفَ الهَلاكِ يُرفَعُ الجُنَاحُ
    وشَرْطُهُ أَلا يَكُوْنَ بَاغِيَا ... وفِيْهِ أَيْضَاً لا يَكُوْنُ عَادِيَا

    وقَدَرُ المَأْكُولِ فِي ذِي الصُّورَهْ ... مَا تَنْزَوِي عَنْهُ بِهِ الضَّرُورَهْ
    الخاتمةُ
    فَالحَمْدُ لِلهِ الذِيْ هَدَانِيْ ... لِنَظْمِِِ مَا فِيْهَا بِمَا أَوْلانِيْ
    حتَّى اسْتَبَانَتْ هَاهُنَا أَلْوَانُ ... مِمَّا انْتَقَاهُ شَيْخُنَا الفَوْزَانُ (1)
    أَبْيَاتُهَا في العَدِّ (نَهْلٌ) بَلَغَتْ ...تَارِيْخُهَا إِنْ تَحْسِبُوهَا (كَغَدَتْ) (2)
    ثُمَّ الصَّلاةُ والسَّلامُ أَبَدَا ... عَلَى الرَّسْولِ دَائِمَاً مُرَدَّدَا
    وَآلِهِ وَصَحْبِهِ الأَطْهَارِ ... (مَا انْسَلَخَ الليْلُ مِنَ النَّهَارِ)
    وفِي الخِتَامِ أَسْألُ الرَّحْمَانَا ... بِمَنِّهِ أَنْ يَنْفَعَ الإِخْوَانَا
    بِمَا جَرَى فِي هَذِهِ المَنْظُومَهْ ... حَتَّى تَكُونَ عِنْدَهُمْ مَفْهُومَهْ
    .................................................. ..........................
    :::::::::::::::::::::::::::::
    حمّل من الخزانة العلمية
    :::::::::::::::::::::::::::::::::
    * نظم الفقير إلى عفو ربه /
    أبي عبد الرحمن عمر بن أحمد صبيح التريمي الحضرمي
    .....................................
    (1) هوالعلامة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله!
    (2) عدد أبياتها بحساب الجمل في لفظة: (نَهْلٌ) كالتالي: [النون=50 و ( الهاء) =5 و (اللام) =30 والمجموع =85بيتاً]
    *تاريخ نظمي لهذه المنظومة بحساب الجمل في لفظة: (كغدت) كالتالي: [الكاف = (20) + (الغين) = 1000 (الدال) =4 (التاء) =400 والمجموع =
    (1424هـ)]
    *نظمتها في درس شيخنا المبارك: أبي حمزة حسن بن محمد باشعيب ــ حفظه الله ــ الذي ألقاهُ ضِمْنَ دروسِ الدورةِ العلميةِ في مسجدِ السُّنةِ بتريم.
    التعديل الأخير تم بواسطة أحمد بن سعيد الجابري اليافعي; الساعة 17-05-2014, 11:43 PM.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد بن سعيد الجابري اليافعي مشاهدة المشاركة

    (المنْظُومَةُ المُيَسَّرةُ في أَحْكَامِ الذَّبَائِحِ والصَّيْدِ والأَطْعِمَةِ)

    * نظم الفقير إلى عفو ربه /
    أبي عبد الرحمن عمر بن أحمد صبيح التريمي الحضرمي

    *نظمتها في درس شيخنا المبارك: أبي حمزة حسن بن محمد باشعيب ــ حفظه الله ــ الذي ألقاهُ ضِمْنَ دروسِ الدورةِ العلميةِ في مسجدِ السُّنةِ بتريم.




    جزى الله شاعرنا عمر صبيح خيرا على هذه المنضومة الطيبة وحبذا لو نسمعها بصوته حتى يسهل حفظها ونسلم من الأخطاء أثناء قرائتها

    تعليق


    • #3
      التعديل الأخير تم بواسطة أحمد بن سعيد الجابري اليافعي; الساعة 17-05-2014, 11:45 PM.

      تعليق

      يعمل...
      X