تويت
صوارم البوازيد الأدارسة في نحور الروافض الأبالسة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد الأمين وآله وأصحابه وإخوانه أجمعين.
أما بعدُ:
فأقدّمُ لإخواني أهل السنة في أرض الحكمة والإيمان هذه القصيدة، والقصدُ منها وبها:
1- تسلية أهل دماج الأبيّة وقد رحلوا عنها لما لاقوه من عدوان الروافض الزنادقة، كما هو الشأن مع إخواننا بالشام من ذات العدو -الرافضي- بإشراف دولة المجوس إيران وأعوانهم على الإلحاد؛ دول الغرب الكافرة، أخزاهم الله ولعنهم.
2- إظهار الاهتمام بحال إخواننا والمتابعة لتطورات أوضاعهم المأساوية، وأنه ليس باليد حيلة لنصرتهم عدا الدعاء لهم، وما يُترجم ذلك كهذه الأبيات، والتي هي بعنوان:
تعليق