بسم الله الرحمن الرحيم
فهذه قصيدة باللهجة الدارجة نظمتها رداً على بعض الروافض الأنجاس وأسميتها
بـ (الرد الحثيث على الرافضي الخبيث)
وأما الرافضي فهو: أمين الأمير عليه من الله ما يستحق والذي يقول:(يحيى الحجوري لخلق الله قد كفر وصار يعلم بظاهرها وخافيها ) إلخ ماقاله من افتراء وكذب قبحه الله !.
وقد رد عليه بعض إخواننا حفظهم الله تعالى :
فأحببت أن أشارك في الدفاع عن شيخنا العلامة يحيى ــ حفظه الله ونصرة على الحوثة الظلمة البغاة الفجرة ــ فقلت:
ابديت بالله رب العرش لي قدَّرْ ... وخالق السبع يا سبحان بانيها
والفي صلاتي على المبعوث لي نوَّر ... بدعوة الخير في حالك لياليها
والحمد لله قول الشعر قد أثَّر ... كالسيف يقطع من الأعدا تراقيها
أما الحجوري لخلق الله ما كفر ... يُجيبْ فتوى ويِفْكِرْ في معانيها
من قال بالشرع با ينصر وبا يذكر ... يصير في الناس مثل الشمس يهديها
واما الروافض فهم لي كفَّروا المعشر ... من خيرة الصحب لي ما حد يوازيها
حاربتم الشرع والأخيار والعسكر ... وجرمكم في الملا قد بان خافيها
دستم على الذكر والقرآن في محضر ... يا فرقة الرفض لي كثرت مخازيها
أما (ولد بوش) كُذْ لُهْ وقتْ يتعنتر ... لا حنَّتِ الحرب ما يقدر يطفِّيها
(جيش المجوس) اللي قصف دماج بايقهر ... بجبهة النصر لي تحرق مكاويها
وينِ الذي قال با يقفز إلى البندر ... مرَّتْ عليه اسنين في الغيران يضويها
بايقطع الراس بعد اليوم يا لَغْبَر ... بانترك الذيب يوكل من كلاويها
يا قاتل الخير والأطفال با تخسر ... وبابقعلك كما فرعون طاغيها
في منبر الهادْ يا مخذول بانذكر ... صحب النبي حين ما نظفر بما فيها
لا تحسبوا الناس با تسكت على المنكر ... والويل بعده ويل للي با يعاديها
ما ذي السنة قلعة الإسلام باتُنصر ... على الروافض ورب العرش حاميها
من حارب الدين والأخيار با يكسر ... والدار عامر و بالأرواح نفديها
عبد المجوس الكلب في دماج با يُنحر ... بإذن ربي وبا تضرب أواليها
جبهة كتاف اليوم صارت للعدو تدحر ... ونسوة الرفض قد عجَّتْ بواكيها
وفي حرض جبهة الأخيار با تظفر ... فلا يحاول عدو الله يُلغيها
وحاشد النصر قد صارت أسد تزأر ... قل الروافض من ذا با يباريها
والختم صلوا على من للهدى أظهر ... وحارب الشرك في سائر بواديها
والآل والصحب أهل الصدق والمفخر ... ما دام ذا البرق يلمع في مناشيها
كتبها/ أبو عبد الرحمن عمر بن أحمد صبيح
ــــ أعزه الله ورفع قدره ـــ
رابط تحميل القصيدة الصوتية من الخزانة العلمية
فهذه قصيدة باللهجة الدارجة نظمتها رداً على بعض الروافض الأنجاس وأسميتها
بـ (الرد الحثيث على الرافضي الخبيث)
وأما الرافضي فهو: أمين الأمير عليه من الله ما يستحق والذي يقول:(يحيى الحجوري لخلق الله قد كفر وصار يعلم بظاهرها وخافيها ) إلخ ماقاله من افتراء وكذب قبحه الله !.
وقد رد عليه بعض إخواننا حفظهم الله تعالى :
فأحببت أن أشارك في الدفاع عن شيخنا العلامة يحيى ــ حفظه الله ونصرة على الحوثة الظلمة البغاة الفجرة ــ فقلت:
ابديت بالله رب العرش لي قدَّرْ ... وخالق السبع يا سبحان بانيها
والفي صلاتي على المبعوث لي نوَّر ... بدعوة الخير في حالك لياليها
والحمد لله قول الشعر قد أثَّر ... كالسيف يقطع من الأعدا تراقيها
أما الحجوري لخلق الله ما كفر ... يُجيبْ فتوى ويِفْكِرْ في معانيها
من قال بالشرع با ينصر وبا يذكر ... يصير في الناس مثل الشمس يهديها
واما الروافض فهم لي كفَّروا المعشر ... من خيرة الصحب لي ما حد يوازيها
حاربتم الشرع والأخيار والعسكر ... وجرمكم في الملا قد بان خافيها
دستم على الذكر والقرآن في محضر ... يا فرقة الرفض لي كثرت مخازيها
أما (ولد بوش) كُذْ لُهْ وقتْ يتعنتر ... لا حنَّتِ الحرب ما يقدر يطفِّيها
(جيش المجوس) اللي قصف دماج بايقهر ... بجبهة النصر لي تحرق مكاويها
وينِ الذي قال با يقفز إلى البندر ... مرَّتْ عليه اسنين في الغيران يضويها
بايقطع الراس بعد اليوم يا لَغْبَر ... بانترك الذيب يوكل من كلاويها
يا قاتل الخير والأطفال با تخسر ... وبابقعلك كما فرعون طاغيها
في منبر الهادْ يا مخذول بانذكر ... صحب النبي حين ما نظفر بما فيها
لا تحسبوا الناس با تسكت على المنكر ... والويل بعده ويل للي با يعاديها
ما ذي السنة قلعة الإسلام باتُنصر ... على الروافض ورب العرش حاميها
من حارب الدين والأخيار با يكسر ... والدار عامر و بالأرواح نفديها
عبد المجوس الكلب في دماج با يُنحر ... بإذن ربي وبا تضرب أواليها
جبهة كتاف اليوم صارت للعدو تدحر ... ونسوة الرفض قد عجَّتْ بواكيها
وفي حرض جبهة الأخيار با تظفر ... فلا يحاول عدو الله يُلغيها
وحاشد النصر قد صارت أسد تزأر ... قل الروافض من ذا با يباريها
والختم صلوا على من للهدى أظهر ... وحارب الشرك في سائر بواديها
والآل والصحب أهل الصدق والمفخر ... ما دام ذا البرق يلمع في مناشيها
كتبها/ أبو عبد الرحمن عمر بن أحمد صبيح
ــــ أعزه الله ورفع قدره ـــ
رابط تحميل القصيدة الصوتية من الخزانة العلمية
تعليق