هذه أبيات كتبتها ترحيبا بأخينا الشاعر الفاضل أبي عبد الله حمود البعادني
وذاك لأنه سجل عضوا في الشبكة العلوم السلفية
قلت فيها مستعينا بالله:
حيا الإله حمودا عند طلعته ** حياه من رجل حياه من بطل
حمود أفرحتنا والله شاهدنا ** وإن فرحتنا بالشهم (كالجبل)
نريد منك سهام الشعر تجعلها ** لكل فكر لشيطان ومختبل
من مثلكم لذوي الأضرار يردعهم ** بشعره الفذ أو بالسهم والأسل
فإنك اليوم والجعمي في نبأ ** تهتز منه عروش الكفر والخطل
فواصلا السير في درب الإله ولا ** يرددكما خبث شيطان ولا دجل
كتبه / أبو أحمد علي السيد
"العدني"
صبيحة يوم السبت
6 / شعبان / 1434هـ
وذاك لأنه سجل عضوا في الشبكة العلوم السلفية
قلت فيها مستعينا بالله:
حيا الإله حمودا عند طلعته ** حياه من رجل حياه من بطل
حمود أفرحتنا والله شاهدنا ** وإن فرحتنا بالشهم (كالجبل)
نريد منك سهام الشعر تجعلها ** لكل فكر لشيطان ومختبل
من مثلكم لذوي الأضرار يردعهم ** بشعره الفذ أو بالسهم والأسل
فإنك اليوم والجعمي في نبأ ** تهتز منه عروش الكفر والخطل
فواصلا السير في درب الإله ولا ** يرددكما خبث شيطان ولا دجل
كتبه / أبو أحمد علي السيد
"العدني"
صبيحة يوم السبت
6 / شعبان / 1434هـ
تعليق