((ألا قاتل الله الروافض))
ألا قاتلَ الُلهُ الرَّوافِضَ إنهم ... أضرُّ على الإسلام من كُلِّ كافرِ
يريدون وَأْدَ الدِّينِ في كل لحظةٍ ... بقتل حماة ِالدِّينِ أهلِ المَحَابرِ
فها هُمْ على (دمَّاجَ) شنُّوا هجومَهم ...بِكُلِّ ثقيلٍ من سِلاحِ الأصَاغرِ
وظنُّوا (مَنَارَ الدِّينِ) ترضَخُ جهرةً ... وتلكَ ظُنُونٌ خائباتٌ لفاجرِ
ألا أيها الحوثيُّ هيهاتَ ظنُّكم ... فكم في ثَرَاها من أبِيٍّ وصابرِ
بإذنِ إلهي سوفَ يُفْدُونَ صَرْحَها ...ويسقونَكم كأسَ الرَّدَى والخَسَائرِ
فمُتْ يا عَدُوَّ الدينِِ فاللهُ ناصِرٌ ... لأهلِ الهدى في دَارِنا والحواضرِ
فإنَّ بني الإسلامِ أمْسَوا بيقظةٍ ... لفِكْرٍ خبيثٍ صَاغَهُ عَقْلُ صَاغِرِ
فلا تَحْلَمنْ يوماً بِما رُمْتَ نَيْلَهُ ... فتلكَ أمَانٍ دَوْنَها ألفُ شَاهِرِ
فيا حَالِماً (دماجُ) ليستْ كَغيرِها ... ستجتاحُها غَدْراً بِصُبْحٍٍ وسَافرِ
فإنَّ لها رَبَّاً سَيُبْطِلُ مَكْرَكُم ... وإنَّ لها حِلْفاً قويَّ الأواصرِ
سَيُمْطرُكم حتى تعودُوا لوكرِكم ... أذلاءَ في خِزْيٍ أمَامَ الكواسِرِ
فيا أيها الأنصارُ في كلِّ بقعةٍ ... إليكم بيانٌ صَاغَهُ كلُّ ظَافرِ
ينادي لأمرٍ ليسَ بالسَّهلِ تركُهُ ... فإنَّ جِهادَ الكُفْرِ رَأْسُ الشَّعَائِرِ
فقد حاصَروا إخوانَكم وديارَهُمْ ... وذلكَ أَمْرٌ موجبٌ للتناصُرِ
فهبُّوا جَمِيْعَاً نَجْدَةً وتَنَاصُراً ... لِتَطْهِيرِ أرضِ الخَيرِ من كلِّ شَاطِرِ
أَرادُوا فَسَاداً في أمُورٍكثيرةٍ ... وما فِعْلُهُمْ إلا كَفِعْلِ الجَبَابرِ
فأيُّ حِوَارٍ يَرفَعُونَ شِعَارهُ ... وأيُّ سَلامٍ يَا (مُشيرَ) العَسَاكرِ؟
وهُمْ يقتلونَ الخيرَ في كلِّ لحظةٍ ... أفيقُوا وهِبُّوا وامْنَعُوا لِلْمَجَازِرِ
فإنَّ دِمَاءَ الأبرياءِ أمانةٌ ... بِأَعْنَاقِكم يَا أولياءَ الأوَامِرِ
فقومُوا بِمَا قدْ أَوْجَبَ اللهُ نَحْوَهُم ... تَفُوزُوا بخيرٍ يَومِ كَشْفِ السَّرائرِ
فَهَذِي ظُنُونُ الخيرِ فيكُم وإِنَّنَا ... على ثِقَةٍ من نَصْرِ مُحْيِ الضَمَائرِ
نظمها / أبو عبد الرحمن عمر بن صَبيح التريمي
ألا قاتلَ الُلهُ الرَّوافِضَ إنهم ... أضرُّ على الإسلام من كُلِّ كافرِ
يريدون وَأْدَ الدِّينِ في كل لحظةٍ ... بقتل حماة ِالدِّينِ أهلِ المَحَابرِ
فها هُمْ على (دمَّاجَ) شنُّوا هجومَهم ...بِكُلِّ ثقيلٍ من سِلاحِ الأصَاغرِ
وظنُّوا (مَنَارَ الدِّينِ) ترضَخُ جهرةً ... وتلكَ ظُنُونٌ خائباتٌ لفاجرِ
ألا أيها الحوثيُّ هيهاتَ ظنُّكم ... فكم في ثَرَاها من أبِيٍّ وصابرِ
بإذنِ إلهي سوفَ يُفْدُونَ صَرْحَها ...ويسقونَكم كأسَ الرَّدَى والخَسَائرِ
فمُتْ يا عَدُوَّ الدينِِ فاللهُ ناصِرٌ ... لأهلِ الهدى في دَارِنا والحواضرِ
فإنَّ بني الإسلامِ أمْسَوا بيقظةٍ ... لفِكْرٍ خبيثٍ صَاغَهُ عَقْلُ صَاغِرِ
فلا تَحْلَمنْ يوماً بِما رُمْتَ نَيْلَهُ ... فتلكَ أمَانٍ دَوْنَها ألفُ شَاهِرِ
فيا حَالِماً (دماجُ) ليستْ كَغيرِها ... ستجتاحُها غَدْراً بِصُبْحٍٍ وسَافرِ
فإنَّ لها رَبَّاً سَيُبْطِلُ مَكْرَكُم ... وإنَّ لها حِلْفاً قويَّ الأواصرِ
سَيُمْطرُكم حتى تعودُوا لوكرِكم ... أذلاءَ في خِزْيٍ أمَامَ الكواسِرِ
فيا أيها الأنصارُ في كلِّ بقعةٍ ... إليكم بيانٌ صَاغَهُ كلُّ ظَافرِ
ينادي لأمرٍ ليسَ بالسَّهلِ تركُهُ ... فإنَّ جِهادَ الكُفْرِ رَأْسُ الشَّعَائِرِ
فقد حاصَروا إخوانَكم وديارَهُمْ ... وذلكَ أَمْرٌ موجبٌ للتناصُرِ
فهبُّوا جَمِيْعَاً نَجْدَةً وتَنَاصُراً ... لِتَطْهِيرِ أرضِ الخَيرِ من كلِّ شَاطِرِ
أَرادُوا فَسَاداً في أمُورٍكثيرةٍ ... وما فِعْلُهُمْ إلا كَفِعْلِ الجَبَابرِ
فأيُّ حِوَارٍ يَرفَعُونَ شِعَارهُ ... وأيُّ سَلامٍ يَا (مُشيرَ) العَسَاكرِ؟
وهُمْ يقتلونَ الخيرَ في كلِّ لحظةٍ ... أفيقُوا وهِبُّوا وامْنَعُوا لِلْمَجَازِرِ
فإنَّ دِمَاءَ الأبرياءِ أمانةٌ ... بِأَعْنَاقِكم يَا أولياءَ الأوَامِرِ
فقومُوا بِمَا قدْ أَوْجَبَ اللهُ نَحْوَهُم ... تَفُوزُوا بخيرٍ يَومِ كَشْفِ السَّرائرِ
فَهَذِي ظُنُونُ الخيرِ فيكُم وإِنَّنَا ... على ثِقَةٍ من نَصْرِ مُحْيِ الضَمَائرِ
نظمها / أبو عبد الرحمن عمر بن صَبيح التريمي
تعليق