تويت
نصيحة الأحرارللروافض البغاة الأشرار/ قصيدة لأخينا الفاضل والداعية المبارك أحمد بن عبدالله الصبري وفقه الله
بسم الله الرحمن الرحيم
فهذه قصيدة لأخينا الفاضل الشاعر أحمد بن عبدالله الصبري حفظه الله
فهذه قصيدة لأخينا الفاضل الشاعر أحمد بن عبدالله الصبري حفظه الله
بعنوان
نصيحة الأحرارللروافض البغاة الأشرار
ما للروافض والعداء للدارنا ألأهل فارس يبتغوها تباح
ضاقت عليكم ذى البسيطة كلها وأتيتموا لديارنا تجتاحوا
لن تدخلو هذي الديار فأيقنوا ولنا بذالك أهبة وكفاح
لن تعرفوا منا إذا حمي الوغى عند الضراب تفكه ومزاح
وكتائب الإيمان تهوي نحوها قد أقبلت للرافضي ذباح
فنفوسنا من أجل دين نبينا ولدارنا فيها الدماء تباح
ماذنب دار للبرية خيرها أبدا وللعلم الشريف متاح
يتلى بها دوما كتاب إلاهنا سنن بها تروى كذاك صحاح
لما أتى جمع الروافض معنقا ملئت سهول منهمو وبطاح
لما أتو بغيا على أهل الهدى جرت الدماء وفاضت الأرواح
لكن روح الرافضي إلى لظى ولحب أحمد في الجنان مراح
بغت الروافض في البلاد وأفسدوا هل يا ترى بعد الفساد صلاح
أيطيب لي عيش ودار إمامنا فيها أنين مقاتل وجراح
يا معشر الرفض الذين تجمعوا موتوا أسى لن ينطفي المصباح
إن كنتموا ترجوا الحياة مريرة هيا ليجمعنا وغى وكفاح
أوكنتموا ترجوا السلامة مغنما فالعيش حق للجميع مباح
قل للذي يدنوا إلى جنباتها ستنال منك أسنة ورماح
وتداس أفواه على أبوابها للرفض بل وستزهق الأرواح
اترون أهل الرفض إن سادوا على بلد سيبقى بعد ذاك صلاح
هيهات لن يبقى على سبل الهدى أحد ولن ير بعد ذاك فلاح
هبوا لنصرة داركم من شلة وثبت لها الأقزام والأشباح
قوم خباث لا كرامة فيهم وحياتهم ملئت خنا وسفاح
حوثية ملئت فجاج بلادنا ظلما وبغيا هل لذاك براح
سبوا صحابة خير خلق إلاهنا ولإهله سبوا كذاك وناحوا
ولدارنا فى عاهم قد مزقوا آي الكتاب غدوا بذاك وراحوا
أو ما علمت بانهم قد دنسوا علنا مصاحف في الحشوش تراح
تالله لن يصلوا إلى دماجنا وبنا بصيص للحياة يتاح
ورجائنا بالله مالك إمرنا وبه ومنه نجاتنا وكفاح
نظم أبي عبد الرحمن : أحمد بن عبد الله الصبري
ضاقت عليكم ذى البسيطة كلها وأتيتموا لديارنا تجتاحوا
لن تدخلو هذي الديار فأيقنوا ولنا بذالك أهبة وكفاح
لن تعرفوا منا إذا حمي الوغى عند الضراب تفكه ومزاح
وكتائب الإيمان تهوي نحوها قد أقبلت للرافضي ذباح
فنفوسنا من أجل دين نبينا ولدارنا فيها الدماء تباح
ماذنب دار للبرية خيرها أبدا وللعلم الشريف متاح
يتلى بها دوما كتاب إلاهنا سنن بها تروى كذاك صحاح
لما أتى جمع الروافض معنقا ملئت سهول منهمو وبطاح
لما أتو بغيا على أهل الهدى جرت الدماء وفاضت الأرواح
لكن روح الرافضي إلى لظى ولحب أحمد في الجنان مراح
بغت الروافض في البلاد وأفسدوا هل يا ترى بعد الفساد صلاح
أيطيب لي عيش ودار إمامنا فيها أنين مقاتل وجراح
يا معشر الرفض الذين تجمعوا موتوا أسى لن ينطفي المصباح
إن كنتموا ترجوا الحياة مريرة هيا ليجمعنا وغى وكفاح
أوكنتموا ترجوا السلامة مغنما فالعيش حق للجميع مباح
قل للذي يدنوا إلى جنباتها ستنال منك أسنة ورماح
وتداس أفواه على أبوابها للرفض بل وستزهق الأرواح
اترون أهل الرفض إن سادوا على بلد سيبقى بعد ذاك صلاح
هيهات لن يبقى على سبل الهدى أحد ولن ير بعد ذاك فلاح
هبوا لنصرة داركم من شلة وثبت لها الأقزام والأشباح
قوم خباث لا كرامة فيهم وحياتهم ملئت خنا وسفاح
حوثية ملئت فجاج بلادنا ظلما وبغيا هل لذاك براح
سبوا صحابة خير خلق إلاهنا ولإهله سبوا كذاك وناحوا
ولدارنا فى عاهم قد مزقوا آي الكتاب غدوا بذاك وراحوا
أو ما علمت بانهم قد دنسوا علنا مصاحف في الحشوش تراح
تالله لن يصلوا إلى دماجنا وبنا بصيص للحياة يتاح
ورجائنا بالله مالك إمرنا وبه ومنه نجاتنا وكفاح
نظم أبي عبد الرحمن : أحمد بن عبد الله الصبري