بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله والتابعين
ثم أما بعد:ــــــ
فهذه منظومة لشيخنا الفاضل أبي عبدالرحمن عبدالرقيب بن علي الكوكباني ــــ حفظه الله ورعاه ـــ
وأسماها (مُزن السحاب المطهر لضواحي دماج من قيئ ابن عبدالوهاب)
وهي ردٌ وعتابٌ لمحمد ابن عبدالوهاب الوصابي ـــ الحاقد على أهل السُنَّة السلفيين ـــ حفظهم الله ــــ
قال شيخنا عبدالرقيب الكوكباني ــــ حفظه الله ــــ
[10] محمــــــــــــدُ الوصـــــــــــــــــــــــابي *** آل إلى الخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرابِ
[02] لــمَّـا هجا دار الحديــــــ *** ثِ هِجــــــــوةَ الكـــــــــــــــــذابِ
[03] والمؤمنـــــــــــــــــون أعرضوا *** عــــــــــــــــن ذلك الســـــــــــــــرابِ
[04] لم يرفعـــــــــوا رءوسَـــــــــهُم *** لصيحةِ الغــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرابِ
[05] لأنهـــــــــــــــــــم قد لاحظوا *** حقًا بــــــــــــــلا ارتيــــــــــــــــــــــــــابِ
[06] شـــــــــروده عن الهــــــــــدى *** والخيـــــــــــــــــــر والصـــــــــــــــــــوابِ
[07] هل ضـــــــــــــــرَّ إلا نفســــه *** بالجهـــــــــل والســــبــــــــــــــــابِ
[08] فــــــــــــــــــــــــــدارُنـا زاخـــــــــــــــرةٌ *** بالعــــــــــــــــــــلم والطــــــــــــــــــلابِ
[09] طريقـــــــها تنعش بالــــــــــ *** ذهــــــــــــــــــــاب والإيــــــــــــــــــــــــابِ
[10] ما ضــــــرَّها تحذيــــــــــــره *** والسّْـــــــرُّ في اللُبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــابِ
[11] لإنهــــا قامت علـــــــــــــى *** السُـــــنَّـــــــــــــة والكتــــــــــــــــــــــــــــــابِ
[12] وهديهــــا هــــــــــــــــــــدي الــــ *** كرامِ السلفِ الأصحابِ
[13] يا أيُّــــهـا الوصـــــــــــــــــــــــــــابي *** يا أيُّــــها الوصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابي
[14] نصيحةً مــــــــن مشفقٍ *** خـــذها مـــــــــــــع العتــــــــــــــــــــــابِ
[15] تُبْ عاجــــلًا مما جنيـــ *** تَ تُبْ إلى التــــــــــــــــــــــــــــــوابِ
[16] وســــــــــل من اللهِ الكريــــ *** ــمِ المنعـــمِ الوهـــــــــــــــــــــــــــــــــابِ
[17] أن يحســــــــــــــــن الختامـــــــــا *** ويســــــــــــــــــــــــــتر الخـــــــــــــــــــــــــــوابي
[18] يا ويل مــــــــن قد غرَّكَا *** مـــــــــــــــن وقفـــــــــة الحســـــــــــــــابِ
[19] قـد ضرَّكم مـــــــــن غــرَّكم *** فلتفهـمــــــــــنْ خطــــــــــــــــــــــــــــابِي
[20] والختـــم صـــــلُّوا سلِّـــموا *** يــــا معشــر الطــــــــــــــــــــــــــــــــلاب
[21] علـــــــــى النبي المصطفى *** والآل والأصحــــــــــــــــــــــــــــــــابِ
تم بحمد الله
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله والتابعين
ثم أما بعد:ــــــ
فهذه منظومة لشيخنا الفاضل أبي عبدالرحمن عبدالرقيب بن علي الكوكباني ــــ حفظه الله ورعاه ـــ
وأسماها (مُزن السحاب المطهر لضواحي دماج من قيئ ابن عبدالوهاب)
وهي ردٌ وعتابٌ لمحمد ابن عبدالوهاب الوصابي ـــ الحاقد على أهل السُنَّة السلفيين ـــ حفظهم الله ــــ
قال شيخنا عبدالرقيب الكوكباني ــــ حفظه الله ــــ
[10] محمــــــــــــدُ الوصـــــــــــــــــــــــابي *** آل إلى الخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرابِ
[02] لــمَّـا هجا دار الحديــــــ *** ثِ هِجــــــــوةَ الكـــــــــــــــــذابِ
[03] والمؤمنـــــــــــــــــون أعرضوا *** عــــــــــــــــن ذلك الســـــــــــــــرابِ
[04] لم يرفعـــــــــوا رءوسَـــــــــهُم *** لصيحةِ الغــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرابِ
[05] لأنهـــــــــــــــــــم قد لاحظوا *** حقًا بــــــــــــــلا ارتيــــــــــــــــــــــــــابِ
[06] شـــــــــروده عن الهــــــــــدى *** والخيـــــــــــــــــــر والصـــــــــــــــــــوابِ
[07] هل ضـــــــــــــــرَّ إلا نفســــه *** بالجهـــــــــل والســــبــــــــــــــــابِ
[08] فــــــــــــــــــــــــــدارُنـا زاخـــــــــــــــرةٌ *** بالعــــــــــــــــــــلم والطــــــــــــــــــلابِ
[09] طريقـــــــها تنعش بالــــــــــ *** ذهــــــــــــــــــــاب والإيــــــــــــــــــــــــابِ
[10] ما ضــــــرَّها تحذيــــــــــــره *** والسّْـــــــرُّ في اللُبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــابِ
[11] لإنهــــا قامت علـــــــــــــى *** السُـــــنَّـــــــــــــة والكتــــــــــــــــــــــــــــــابِ
[12] وهديهــــا هــــــــــــــــــــدي الــــ *** كرامِ السلفِ الأصحابِ
[13] يا أيُّــــهـا الوصـــــــــــــــــــــــــــابي *** يا أيُّــــها الوصــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابي
[14] نصيحةً مــــــــن مشفقٍ *** خـــذها مـــــــــــــع العتــــــــــــــــــــــابِ
[15] تُبْ عاجــــلًا مما جنيـــ *** تَ تُبْ إلى التــــــــــــــــــــــــــــــوابِ
[16] وســــــــــل من اللهِ الكريــــ *** ــمِ المنعـــمِ الوهـــــــــــــــــــــــــــــــــابِ
[17] أن يحســــــــــــــــن الختامـــــــــا *** ويســــــــــــــــــــــــــتر الخـــــــــــــــــــــــــــوابي
[18] يا ويل مــــــــن قد غرَّكَا *** مـــــــــــــــن وقفـــــــــة الحســـــــــــــــابِ
[19] قـد ضرَّكم مـــــــــن غــرَّكم *** فلتفهـمــــــــــنْ خطــــــــــــــــــــــــــــابِي
[20] والختـــم صـــــلُّوا سلِّـــموا *** يــــا معشــر الطــــــــــــــــــــــــــــــــلاب
[21] علـــــــــى النبي المصطفى *** والآل والأصحــــــــــــــــــــــــــــــــابِ
تم بحمد الله
تعليق