تويت
تحذير المسلمين من مسلسل الفاروق وفتاوى دعاة السوء لابي عبدالرحمن عمر صبيح حفظه الله تعالى
(تحذير المسلمين من مسلسل الفاروق وفتاوى دعاة السوء)
تَمْثِيْلُ أَصْحَابِ النَّبِيِّ لَمُنْكَرٌ ... قد صَارَ معروفاً بِذِي الأزمَانِ
فاللهُ أكبرُ يَالَها مِنْ فِعْلةٍ ... وجريمةٍ في العُرْفِ والإيمانِ؟!
إذ مَثَّلُوا (الفاروقَ) في حلقاتهم ... تمثيلَ أهلِ الزورِ والبُهتانِ
بل صيَّروا رَمْزَ العَفَافِ مُخَالِطاً ... للسَّافراتِ وعَاهِرِ النِّسوَانِ
طَمَسُوا الحقيقةََ بل أقامُوا ضِدَّها ... ودَعَوا لأمرٍ واضحِ البُطلانِ
مَنْ ذا الذي أفتى وحَسَّن فعلَهم ... غَيْرُ الغُواةِ بِفتنةِ الشَّيطانِ
كـ[القارضِ](1)الدينِ الحنيفِ بزيغِهِ ...و[العَوْدةِ] (2)الداعيْ إلى الهذَيَانِ
وجَرَى [العُتيبيْ والطُّريريْ] نحوَهم ... في هذهِ الفَتْوَى بِلا بُرهانِ
تــاللهِ ما أفــــتى بــهــــذا عــــــالمٌ .... إلا غَــــــدَا فـــــــي زُمْــــــــــــــــرةِ العُــــــميَانِ
ولقد تَضَافرتِ الرُّدودُ بِهَتْكِها ... من كُلِّ أهلِ السُّنةِ الشُّجْعَانِ
فلشيخِنا (3) فَتْوَى تُحرِّمُ فِعْلَهم ... للهِ فتوى العَالمِ الرَّبانِي
ولآلِ شَيْخٍ (4) مثلُها منشورةً ... فيها نَصِيْحَةُ مُشْفِقٍ مِعْوَانِ
كم من خطيبٍ قامَ ينكرُ فِعْلهم ... بِصَحابةِ المَبعوثِ بِالقرآنِ
إذ قامَ بعضُ المغرِضين بِعَرْضِهِ ... بينَ الوَرَى في الليلِ من رمضانِ
فتضَاعفَ الجُرْمُ العظيمُ جنايةً ... في حقِّ [فاروقٍ] وحقِّ زمانِ
فَمِنَ الحَمَاقةِ أن يُمثَّلَ قَاهِرُ ال ... كُفَّارِ من فُرْسٍ ومن رومانِ
بمسلسلٍ قد ضَمَّ في حبَكَاتِهِ ... حِقْدَ المجوسِ وعابدِ النيرانِ
أينَ الحياءُ وأين حبُّ صحابةٍ ... أينَ الوفاءُ لمُلهَمٍ طَعَّانِ
مَنْ ذا يُمثِّل ذلِكَ الرجلَ الذي ... قد وافقَ الرحمنَ في الفُرقانِ
من ذا يُمثِّلُ فارِسَ العَدْلِ الذي ... لَبِسَ المُرَقَّعَ مِنْ ذوي التِّيْجَانِ
من ذا يُمثِّلُ عالماً شهدتْ له ... بالدِّينِ رُؤيا العَرْضِ في القُمْصَانِ
من ذا يُمثِّلُ واحِداً من عَشْرَةٍ ... قد بُشِّروا بالفوزِ والرِّضوانِ
تبــــاً لِمَـــنْ أفــــتى بِهَـــذَا سَائلاً ... تَـــبَّاً لــهُ مـــــا أَشْـــــرَقَ القَـــــمَرانِ
هذا لعَمْرُ اللهِ أعظمُ مُنكرٍ ... في حقِّ أسلافٍ ذَوِي عِرفانِ
لهمُ المَحَبَّةُُُ والجَلالةُُ في الوَرى ... إذ هم شموسُ الحَقِّ في الأكوانِ
ولِمَنْ تنقَّصَهُم وضَيَّعَ حَقَّهُم ... أنْ يُبتلَى بِمَذلةٍ وهَوَانِ
مِنْ كلِّ رافِضَةٍ تَصِيْحُ بِسَبِّهِمْ ... ومُمَثِّلٍ قد لَجَّ فِي البُهتانِ
إِنَّا تَبَرَّأْنَا إِلَيْكَ إِلَهَنَا ... مِنْ فِعْل أهلِ الزُّورِ والعِصْيَانِ
نظمها و كتبها /أبو عبد الرحمن عمر بن صبيح التريمي
تَمْثِيْلُ أَصْحَابِ النَّبِيِّ لَمُنْكَرٌ ... قد صَارَ معروفاً بِذِي الأزمَانِ
فاللهُ أكبرُ يَالَها مِنْ فِعْلةٍ ... وجريمةٍ في العُرْفِ والإيمانِ؟!
إذ مَثَّلُوا (الفاروقَ) في حلقاتهم ... تمثيلَ أهلِ الزورِ والبُهتانِ
بل صيَّروا رَمْزَ العَفَافِ مُخَالِطاً ... للسَّافراتِ وعَاهِرِ النِّسوَانِ
طَمَسُوا الحقيقةََ بل أقامُوا ضِدَّها ... ودَعَوا لأمرٍ واضحِ البُطلانِ
مَنْ ذا الذي أفتى وحَسَّن فعلَهم ... غَيْرُ الغُواةِ بِفتنةِ الشَّيطانِ
كـ[القارضِ](1)الدينِ الحنيفِ بزيغِهِ ...و[العَوْدةِ] (2)الداعيْ إلى الهذَيَانِ
وجَرَى [العُتيبيْ والطُّريريْ] نحوَهم ... في هذهِ الفَتْوَى بِلا بُرهانِ
تــاللهِ ما أفــــتى بــهــــذا عــــــالمٌ .... إلا غَــــــدَا فـــــــي زُمْــــــــــــــــرةِ العُــــــميَانِ
ولقد تَضَافرتِ الرُّدودُ بِهَتْكِها ... من كُلِّ أهلِ السُّنةِ الشُّجْعَانِ
فلشيخِنا (3) فَتْوَى تُحرِّمُ فِعْلَهم ... للهِ فتوى العَالمِ الرَّبانِي
ولآلِ شَيْخٍ (4) مثلُها منشورةً ... فيها نَصِيْحَةُ مُشْفِقٍ مِعْوَانِ
كم من خطيبٍ قامَ ينكرُ فِعْلهم ... بِصَحابةِ المَبعوثِ بِالقرآنِ
إذ قامَ بعضُ المغرِضين بِعَرْضِهِ ... بينَ الوَرَى في الليلِ من رمضانِ
فتضَاعفَ الجُرْمُ العظيمُ جنايةً ... في حقِّ [فاروقٍ] وحقِّ زمانِ
فَمِنَ الحَمَاقةِ أن يُمثَّلَ قَاهِرُ ال ... كُفَّارِ من فُرْسٍ ومن رومانِ
بمسلسلٍ قد ضَمَّ في حبَكَاتِهِ ... حِقْدَ المجوسِ وعابدِ النيرانِ
أينَ الحياءُ وأين حبُّ صحابةٍ ... أينَ الوفاءُ لمُلهَمٍ طَعَّانِ
مَنْ ذا يُمثِّل ذلِكَ الرجلَ الذي ... قد وافقَ الرحمنَ في الفُرقانِ
من ذا يُمثِّلُ فارِسَ العَدْلِ الذي ... لَبِسَ المُرَقَّعَ مِنْ ذوي التِّيْجَانِ
من ذا يُمثِّلُ عالماً شهدتْ له ... بالدِّينِ رُؤيا العَرْضِ في القُمْصَانِ
من ذا يُمثِّلُ واحِداً من عَشْرَةٍ ... قد بُشِّروا بالفوزِ والرِّضوانِ
تبــــاً لِمَـــنْ أفــــتى بِهَـــذَا سَائلاً ... تَـــبَّاً لــهُ مـــــا أَشْـــــرَقَ القَـــــمَرانِ
هذا لعَمْرُ اللهِ أعظمُ مُنكرٍ ... في حقِّ أسلافٍ ذَوِي عِرفانِ
لهمُ المَحَبَّةُُُ والجَلالةُُ في الوَرى ... إذ هم شموسُ الحَقِّ في الأكوانِ
ولِمَنْ تنقَّصَهُم وضَيَّعَ حَقَّهُم ... أنْ يُبتلَى بِمَذلةٍ وهَوَانِ
مِنْ كلِّ رافِضَةٍ تَصِيْحُ بِسَبِّهِمْ ... ومُمَثِّلٍ قد لَجَّ فِي البُهتانِ
إِنَّا تَبَرَّأْنَا إِلَيْكَ إِلَهَنَا ... مِنْ فِعْل أهلِ الزُّورِ والعِصْيَانِ
نظمها و كتبها /أبو عبد الرحمن عمر بن صبيح التريمي
1)هو القرضاوي أحد دعاة السوء
2)هو سلمان العودة أحد دعاة منهج الإخوان!
3)هوالعلامة يحيى الحجوري حفظه الله !
4) هو مفتي المملكة عبدالعزيز آل شيخ حفظه الله!
2)هو سلمان العودة أحد دعاة منهج الإخوان!
3)هوالعلامة يحيى الحجوري حفظه الله !
4) هو مفتي المملكة عبدالعزيز آل شيخ حفظه الله!
تعليق