إفحام الخصوم
ببدعية زيارة القبر المزعوم
قصيدة تبين مناسك زيارة القبر الكائن بالشعب المسمى زورا شعب النبي هود عليه السلام وقد جعلتها على شكل فصول
الفصل الأول:
غربة الدين وانتشار البدع ودعاتها
إلى الرحمن نشكو المحدثات ... وغربة ديننا والمكرمات
وصرنـا في زمان سـاد فيـه ... رويبضة يسـن المنكرات
يقـودون الأنـام إلى ضـلال ... بألسـنة حداد كالقـناة
فوا عجـبـا زمـان قام فيـه ... ثعيلـبة ينـادي للصلاة
فكم صادوا من الغوغاء فوجا ... بدينار ونزر من فتات
وقد ملؤا المنابر بالعويل ... على الإسلام من هول العداة
فأمريكا تخطط في أمان ... وسادتنا- أخــي- لفـي سبات
فهـذا في الرذيـلة في سفول ... وهـذا رافع للمـحدثات
الفصل الثاني:
في طريقهم إلى شعب هود المزعوم
وشد الرحل أفواج لقبر ... به طلبوا سرابيل النجاة
وقد هتفوا جميعا في سرور ... بأسماء وقد أضحت رفات
لمولى النهر جئنا زائرينا ... سفيه العقل من ترك الهبات
وألقاب المناطق روجوها ... جماعيا بإقرار العماة (1)
فأين الله يا محيي ضلال ... وأين السنة الغراء هات
الفصل الثالث:
اتخذ القبور مساجد
ألم تسمع إلى قول الكريم ... رسول الله في لعن الغواة
فزوج نبينا سمعت كلاما ... من المعصوم في ذم الغلاة
رواه مسلم وكذا البخاري ... فهل من مسمع تلك العظات
فشر الناس– يا قومي– رجال ... قد اتخذوا المقابر للصلاة (2)
فقد تركوا أحاديث الرسول ... وراء الظهر يا للنازلات!
وقد تبعوا أفاعيل النصارى ... فيا لله من غي الغواة!
كأن لم يسمعوا لعن الرسول ... ولعن الله رب الكائنات
ولا تغررك حذلقة الكلام ... وفتوى من تعلق بالفتات
ولا تشدد–أخي في الله–رحلا ... فذاك سبيل أهل الإفتئات (3)
الفصل الرابع:
الإذن من الأموات في ابتداء الزيارة
وقد بدؤوا الزيارة بالنذور ... وبعد الإذن من تلك الرفات
وقد شدوا لها رحلا جهارا ... وكم ركبوا ظهور الناجيات (4)
ومروا في طريقهم إليه ... بعينات الهوى والمعتمات
هناك الإذن من قطب كبير ... كذا طافوا بسبع موبقات (5)
الفصل الخامس:
الشعب وشيء من نسك الزيارة
وفي الشعب الذي زعموا بلايا ... تشيب الرأس , يا للمنكرات
هناك هناك تنسكب الدموع ... وضاع الدين في تلك الفلاة
على أعتاب ذياك الضريح ... أفاعيل من الصلبان آت
دعاء ثم نذر وابتهال ... إلى الأموات في كل الجهات
وشربة ماء نهرهم دواء ... فذاك النهر,لا نهرالفرات
فمنبع نهرهم دار الخلود ... فيا لله من متخرصات (6)
هواتفهم كواشفهم توالت ... بها عرفوا عموم الغائبات
هناك الركعتان ورا المقام ... مقام القطب,من تلك الحصاة
بكف (حبيبهم (7) نالوا الأماني ... وبعد الغسل , غفرا للعصاة (8)
إلى أفعال سيدهم سراعا ... - وإن ضلوا – كفعل الببغاة
ومن قد زار شعبهم فضولا ... له غفرت ذنوب في الغداة (9)
ذنوب الوفد يمحوها الفضول ... ألا فانظر إلى تلك الهبات
وبالطبل العبادة زينوها ... من) التسلوم (إلى تلك الحصاة
وأشعار الرزية روجوها ... بألحان تذيب الخافقات (10)
فلم تسلم بيوت الله حتى ... بها نيطت دفوف القينات
ففي رمضان بل في العشر منه ... تقربتم بلهو المحدثات (11)
تمايلتم كأفعال السكارى ... فوا عجب العقول المائلات
الفصل السادس:
راوح الأشقياء والسعداء
وقد جمعوا هناك كل ضد ... فيا لله من متناقضات
ببرهوت نفوس الأشقياء ... وللسعداء بئر المكرمات
قبور الصالحين غدت لديهم ... محطات لكشف المعضلات
هي (التسلوم) فاهرع للسلام ... تنل إمدادهم في النائبات (12)
أفاعيل أقاويل توالت ... غدت دين القلوب الغافلات
وكم-ياخل– من بهت وزور ... تصير عبادة عند الغلاة
الفصل السابع:
ثلاث زيارات تعدل حجة-زعموا-
تزود للزيارة كل عام ... ولا تسمع لأقوال الوشاة
فحجكم إلى البيت الحرام ... يساوي عند أهل الكاشفات
زيارات ثلاثا للضريح ... إلى تلك الرحاب الطاهرات (13)
أحاديث الثقات تركتموها ... وآتيتم– هوى- بالمعضلات
الفصل الثامن:
ضمنت له على الله الجنة (14) -زعموا-
لقد ضمن (الحبيب) جنان عدن ... فيا حظ المبشر بالنجاة
سلامة زائر بشر (حبيبا) .... وخُضْ بحر الرذيلة في الغداة
إلى الأهواء أسرع من غزال ... إلى سنن الهدى كالسلحفاة
فقبلتكم تجاه الجاه دوما ... لأجل الجاه خضتم مهلكات
تخافون السقوط من العوالي ... فضيعتم سبيل المرسلات
الفصل التاسع:
لو كانت هذه الزيارة خيرا لسبقنا إليها السلف الصالح
لقد سبقت إلى خير عظيم ... أكابركم , فيا للسابقات!!
فهل أنتم إلى خير هديتم ... به لم تأت سادات الهداة
عثوركم على قبر لهود ... بغيرالوحي إحدى المضحكات (15)
فهل فعل الرسول كذا بقبر؟ ... أذا فعل القرون السالفات؟
فخير الناس قرني ثم قرن ... وقرن ثالث في المسندات (16)
فهل زار الصحابة قبر هود ... أقد جهلوا بتلك الصالحات؟!!!
فذا الصد يق والفاروق حازا ... لباب علومنا والمكرمات
فهل شدوا لقبركمو مطيا ... أم ارتحلوا ظهور العاديات (17)
كذا عثمان والصهر الحصور ... علي العلم من خير الحماة
لشرع محمد كانوا أسودا ... سل التاريخ عن خير الأساة
أبا الهياج هدم كل قبر ... رفيع بالهدى , بالمرهفات
هل في بدعة الأقوام شيخ ... من العلماء وصى بالهنات (18)
فهذا الشافعي إمام صدق ... يزلزل عرشكم بالمحكمات
ومذهب أحمد ما قد علمتم ... لبالمرصاد هدهد كل عات
إمام دار هجرتنا عليم ... بأهل الزيغ في كل الجهات (19)
فلم يستدرك الفضلاء خيرا ... فكل الخير في هدي الكماة (20)
وعد كل الأئمة لا إمام ... لقبركم مؤد للزكاة
لدين محمد كانوا تباع .... وما عدلوا إلى المتشابهات
الفصل العاشر:
دعوة جميع الرسل:
التوحيد ونبذ الشرك
جميع المرسلين أتوا دعاة ... لنبذ الشرك ثم المحدثات
فهم كانوا على الإشراك حربا ... فسل واقرأ تواريخ الهداة
فهذا سيد الحنفاء وصى ... بها أحفاده عند الممات (21)
كذا هود لقد نادى قديما ... بتوحيد وفعل الصالحات
فلما أعرضوا هلكوا جميعا ... فلم يؤثر لهم من باقيات (22)
فأمسوا في ربا الأحقاف صرعى ... كأعجاز لنخل خاويات
وخاتمهم رسول قد عرفتم ... عن الإشراك من خير النهاة
إلى يوم القيامة كل داع ... يسير على هدى خير الدعاة
الفصل الحادي عشر:
محبة الصالحين
أحب الصالحين ولست مهم) ... وحبهم أجل المقربات
ووالله الذي خلق البرايا ... لقد برئوا من افعال الجناة
فهل خلقوا ذبابا أو شعيرا ... أم اشتركوا بخلق الكائنات؟
وهل كانوا لمولانا عوانا ... أم امتلكوا الشفاعة في الممات
الفصل الثاني عشر:
نداء
أحراس العقيدة أين أنتم؟!!! ... أم ارتبتم لتلك الشائعات
فلا تغررك دنياهم فتمسي ... من اللاهين خلف الزائلات
فكللهمو إلى المولى رجوعا ... وإن هربوا-ضحى- بالطائرات
ألا إني براء من فعال ... ومن زور وكل المحدثات
ألا من سامع نصح الأديب ... فيرفع نفسه عن شائنات
ونح نوح العشار على فئام ... أماتوا دينهم بالسيئات
أيرضى ربنا-أهل العقول- ... أم الرسل الكرام خزعبلات؟!!
فشرعة أحمد يا قوم أزكى ... وقد جاءت بسحق الترهات
ونسأل ربنا دوما ثباتا ... على الدين الصحيح إلى الممات
وصل إلهنا عن خير داع ... رسول الله نور المظلمات
ببدعية زيارة القبر المزعوم
قصيدة تبين مناسك زيارة القبر الكائن بالشعب المسمى زورا شعب النبي هود عليه السلام وقد جعلتها على شكل فصول
الفصل الأول:
غربة الدين وانتشار البدع ودعاتها
إلى الرحمن نشكو المحدثات ... وغربة ديننا والمكرمات
وصرنـا في زمان سـاد فيـه ... رويبضة يسـن المنكرات
يقـودون الأنـام إلى ضـلال ... بألسـنة حداد كالقـناة
فوا عجـبـا زمـان قام فيـه ... ثعيلـبة ينـادي للصلاة
فكم صادوا من الغوغاء فوجا ... بدينار ونزر من فتات
وقد ملؤا المنابر بالعويل ... على الإسلام من هول العداة
فأمريكا تخطط في أمان ... وسادتنا- أخــي- لفـي سبات
فهـذا في الرذيـلة في سفول ... وهـذا رافع للمـحدثات
الفصل الثاني:
في طريقهم إلى شعب هود المزعوم
وشد الرحل أفواج لقبر ... به طلبوا سرابيل النجاة
وقد هتفوا جميعا في سرور ... بأسماء وقد أضحت رفات
لمولى النهر جئنا زائرينا ... سفيه العقل من ترك الهبات
وألقاب المناطق روجوها ... جماعيا بإقرار العماة (1)
فأين الله يا محيي ضلال ... وأين السنة الغراء هات
الفصل الثالث:
اتخذ القبور مساجد
ألم تسمع إلى قول الكريم ... رسول الله في لعن الغواة
فزوج نبينا سمعت كلاما ... من المعصوم في ذم الغلاة
رواه مسلم وكذا البخاري ... فهل من مسمع تلك العظات
فشر الناس– يا قومي– رجال ... قد اتخذوا المقابر للصلاة (2)
فقد تركوا أحاديث الرسول ... وراء الظهر يا للنازلات!
وقد تبعوا أفاعيل النصارى ... فيا لله من غي الغواة!
كأن لم يسمعوا لعن الرسول ... ولعن الله رب الكائنات
ولا تغررك حذلقة الكلام ... وفتوى من تعلق بالفتات
ولا تشدد–أخي في الله–رحلا ... فذاك سبيل أهل الإفتئات (3)
الفصل الرابع:
الإذن من الأموات في ابتداء الزيارة
وقد بدؤوا الزيارة بالنذور ... وبعد الإذن من تلك الرفات
وقد شدوا لها رحلا جهارا ... وكم ركبوا ظهور الناجيات (4)
ومروا في طريقهم إليه ... بعينات الهوى والمعتمات
هناك الإذن من قطب كبير ... كذا طافوا بسبع موبقات (5)
الفصل الخامس:
الشعب وشيء من نسك الزيارة
وفي الشعب الذي زعموا بلايا ... تشيب الرأس , يا للمنكرات
هناك هناك تنسكب الدموع ... وضاع الدين في تلك الفلاة
على أعتاب ذياك الضريح ... أفاعيل من الصلبان آت
دعاء ثم نذر وابتهال ... إلى الأموات في كل الجهات
وشربة ماء نهرهم دواء ... فذاك النهر,لا نهرالفرات
فمنبع نهرهم دار الخلود ... فيا لله من متخرصات (6)
هواتفهم كواشفهم توالت ... بها عرفوا عموم الغائبات
هناك الركعتان ورا المقام ... مقام القطب,من تلك الحصاة
بكف (حبيبهم (7) نالوا الأماني ... وبعد الغسل , غفرا للعصاة (8)
إلى أفعال سيدهم سراعا ... - وإن ضلوا – كفعل الببغاة
ومن قد زار شعبهم فضولا ... له غفرت ذنوب في الغداة (9)
ذنوب الوفد يمحوها الفضول ... ألا فانظر إلى تلك الهبات
وبالطبل العبادة زينوها ... من) التسلوم (إلى تلك الحصاة
وأشعار الرزية روجوها ... بألحان تذيب الخافقات (10)
فلم تسلم بيوت الله حتى ... بها نيطت دفوف القينات
ففي رمضان بل في العشر منه ... تقربتم بلهو المحدثات (11)
تمايلتم كأفعال السكارى ... فوا عجب العقول المائلات
الفصل السادس:
راوح الأشقياء والسعداء
وقد جمعوا هناك كل ضد ... فيا لله من متناقضات
ببرهوت نفوس الأشقياء ... وللسعداء بئر المكرمات
قبور الصالحين غدت لديهم ... محطات لكشف المعضلات
هي (التسلوم) فاهرع للسلام ... تنل إمدادهم في النائبات (12)
أفاعيل أقاويل توالت ... غدت دين القلوب الغافلات
وكم-ياخل– من بهت وزور ... تصير عبادة عند الغلاة
الفصل السابع:
ثلاث زيارات تعدل حجة-زعموا-
تزود للزيارة كل عام ... ولا تسمع لأقوال الوشاة
فحجكم إلى البيت الحرام ... يساوي عند أهل الكاشفات
زيارات ثلاثا للضريح ... إلى تلك الرحاب الطاهرات (13)
أحاديث الثقات تركتموها ... وآتيتم– هوى- بالمعضلات
الفصل الثامن:
ضمنت له على الله الجنة (14) -زعموا-
لقد ضمن (الحبيب) جنان عدن ... فيا حظ المبشر بالنجاة
سلامة زائر بشر (حبيبا) .... وخُضْ بحر الرذيلة في الغداة
إلى الأهواء أسرع من غزال ... إلى سنن الهدى كالسلحفاة
فقبلتكم تجاه الجاه دوما ... لأجل الجاه خضتم مهلكات
تخافون السقوط من العوالي ... فضيعتم سبيل المرسلات
الفصل التاسع:
لو كانت هذه الزيارة خيرا لسبقنا إليها السلف الصالح
لقد سبقت إلى خير عظيم ... أكابركم , فيا للسابقات!!
فهل أنتم إلى خير هديتم ... به لم تأت سادات الهداة
عثوركم على قبر لهود ... بغيرالوحي إحدى المضحكات (15)
فهل فعل الرسول كذا بقبر؟ ... أذا فعل القرون السالفات؟
فخير الناس قرني ثم قرن ... وقرن ثالث في المسندات (16)
فهل زار الصحابة قبر هود ... أقد جهلوا بتلك الصالحات؟!!!
فذا الصد يق والفاروق حازا ... لباب علومنا والمكرمات
فهل شدوا لقبركمو مطيا ... أم ارتحلوا ظهور العاديات (17)
كذا عثمان والصهر الحصور ... علي العلم من خير الحماة
لشرع محمد كانوا أسودا ... سل التاريخ عن خير الأساة
أبا الهياج هدم كل قبر ... رفيع بالهدى , بالمرهفات
هل في بدعة الأقوام شيخ ... من العلماء وصى بالهنات (18)
فهذا الشافعي إمام صدق ... يزلزل عرشكم بالمحكمات
ومذهب أحمد ما قد علمتم ... لبالمرصاد هدهد كل عات
إمام دار هجرتنا عليم ... بأهل الزيغ في كل الجهات (19)
فلم يستدرك الفضلاء خيرا ... فكل الخير في هدي الكماة (20)
وعد كل الأئمة لا إمام ... لقبركم مؤد للزكاة
لدين محمد كانوا تباع .... وما عدلوا إلى المتشابهات
الفصل العاشر:
دعوة جميع الرسل:
التوحيد ونبذ الشرك
جميع المرسلين أتوا دعاة ... لنبذ الشرك ثم المحدثات
فهم كانوا على الإشراك حربا ... فسل واقرأ تواريخ الهداة
فهذا سيد الحنفاء وصى ... بها أحفاده عند الممات (21)
كذا هود لقد نادى قديما ... بتوحيد وفعل الصالحات
فلما أعرضوا هلكوا جميعا ... فلم يؤثر لهم من باقيات (22)
فأمسوا في ربا الأحقاف صرعى ... كأعجاز لنخل خاويات
وخاتمهم رسول قد عرفتم ... عن الإشراك من خير النهاة
إلى يوم القيامة كل داع ... يسير على هدى خير الدعاة
الفصل الحادي عشر:
محبة الصالحين
أحب الصالحين ولست مهم) ... وحبهم أجل المقربات
ووالله الذي خلق البرايا ... لقد برئوا من افعال الجناة
فهل خلقوا ذبابا أو شعيرا ... أم اشتركوا بخلق الكائنات؟
وهل كانوا لمولانا عوانا ... أم امتلكوا الشفاعة في الممات
الفصل الثاني عشر:
نداء
أحراس العقيدة أين أنتم؟!!! ... أم ارتبتم لتلك الشائعات
فلا تغررك دنياهم فتمسي ... من اللاهين خلف الزائلات
فكللهمو إلى المولى رجوعا ... وإن هربوا-ضحى- بالطائرات
ألا إني براء من فعال ... ومن زور وكل المحدثات
ألا من سامع نصح الأديب ... فيرفع نفسه عن شائنات
ونح نوح العشار على فئام ... أماتوا دينهم بالسيئات
أيرضى ربنا-أهل العقول- ... أم الرسل الكرام خزعبلات؟!!
فشرعة أحمد يا قوم أزكى ... وقد جاءت بسحق الترهات
ونسأل ربنا دوما ثباتا ... على الدين الصحيح إلى الممات
وصل إلهنا عن خير داع ... رسول الله نور المظلمات
-[1] أين قول الله تعالى ( ولاتنا بزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ...)
[2]- هي عائشة رضي الله عنها روتْ ثلاثة أحاديث ( متفق عليها ) في ذم الغلو في الأنبياء والصالحين كلها مرفوعة إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم , الأول : ( لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) قالت عائشة : يحذر مثل الذي صنعوا . والثاني : الحديث الذي ذُكِر فيه كنيسة (مارية) بالحبشة وما فيها من تصاوير فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم.(أولائك إذا كان فيهم الرجل الصالح بنو على قبره مسجداً أ ولائك شرار الخلق عند الله يوم القيامة) والثالث:(لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) قالت عائشة فلو لا ذاك أبرز قبره غير أنه خشي أن يتخذ مسجداً .
[3] - أهل الاستبداد والانفراد بالرأي
[4] - الإبل .
[5] - المراد بذلك السبع القباب المشيدة بقرية عينات وقد سماها بهذا الاسم الإمام الوادعي رحمه الله
[6] - انظر ما قاله صاحب كتاب ( نيل المقصود في مشروعية زيارة نبي الله هود ) وتأويلاته الفاسدة لهذا القول صفحة ( 49 )
[7] - لفظة تطلق على الصوفي من آل البيت في حضرموت
[8] - انظر { زيارات وعادات } صفحة ( 38)
[9] - انظر الكتاب { نيل المقصود ....} الآنف الذكر وتأويلا ته البعيدة لهذا القول صـفحة (61 )
[10] - القلوب
[11] - في العشر الأواخر من رمضان تضرب الدفوف في مساجد القوم مع الأشعار تحت ما يسمى بالختم
[12] - قال صاحب ( بذل المجهود )صفحة ( 20 ) فإن المقصود من الزيارة الاستمداد من أرواح الأنبياء والأئمة والعبارة عن هذا الإمداد الشفاعة ....)
[13] - هذه عقيدة كثير من الناس بحضرموت
[14] - انظر ( نيل المقصود .... ) وتأويلا ته المتعسفة الفاسدة لهذا القول
[15] - أما حديث علي رضي الله عنه الذي فيه ذكر قبر هود فهو أصح حديث عند القوم قال فيه الشيخ محمد الإمام : ضعيف فيه محمد بن عبدا لله بن أبي سعيد الخزاعي مجهول عين فالقصة ضعيفة من أجله ومثل هذه القصة أشبه ما تكون بالإسرائيليات . انظر إخبار الوفود ... صفحة ( 3 )
[16] - هي الأحاديث المسندة الصحيحة إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهي قوله عليه الصلاة والسلام( خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم
[17] - العاديات هي الخيول
[18] - الهنات هي الذنوب الصغيرة . فإذا لم يوصِ العلماء بالهنات فمن باب أولى لم يوصوا بالكبائر والمهلكات
[19] - إمام دار الهجرة هو الإمام مالك بن أنس رحمه الله
[20] - الكمي : الشجاع والجمع كماة ( المختار ) والمراد بذلك النبيّ صلى الله عليه وسلم وصحابته ومن سار على طريقهم .
[21] - أبو الحنفاء هو إبراهيم عليه الصلاة والسلام قال تعالى ( ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يابني إن الله اصطفى لكم الدين .....) البقرة (132 )
[22] - قال تعالى (فهل ترى لهم من باقية ) أ ليس قبر هود عليه السلام داخل في هذا العموم ؟؟
[2]- هي عائشة رضي الله عنها روتْ ثلاثة أحاديث ( متفق عليها ) في ذم الغلو في الأنبياء والصالحين كلها مرفوعة إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم , الأول : ( لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) قالت عائشة : يحذر مثل الذي صنعوا . والثاني : الحديث الذي ذُكِر فيه كنيسة (مارية) بالحبشة وما فيها من تصاوير فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم.(أولائك إذا كان فيهم الرجل الصالح بنو على قبره مسجداً أ ولائك شرار الخلق عند الله يوم القيامة) والثالث:(لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) قالت عائشة فلو لا ذاك أبرز قبره غير أنه خشي أن يتخذ مسجداً .
[3] - أهل الاستبداد والانفراد بالرأي
[4] - الإبل .
[5] - المراد بذلك السبع القباب المشيدة بقرية عينات وقد سماها بهذا الاسم الإمام الوادعي رحمه الله
[6] - انظر ما قاله صاحب كتاب ( نيل المقصود في مشروعية زيارة نبي الله هود ) وتأويلاته الفاسدة لهذا القول صفحة ( 49 )
[7] - لفظة تطلق على الصوفي من آل البيت في حضرموت
[8] - انظر { زيارات وعادات } صفحة ( 38)
[9] - انظر الكتاب { نيل المقصود ....} الآنف الذكر وتأويلا ته البعيدة لهذا القول صـفحة (61 )
[10] - القلوب
[11] - في العشر الأواخر من رمضان تضرب الدفوف في مساجد القوم مع الأشعار تحت ما يسمى بالختم
[12] - قال صاحب ( بذل المجهود )صفحة ( 20 ) فإن المقصود من الزيارة الاستمداد من أرواح الأنبياء والأئمة والعبارة عن هذا الإمداد الشفاعة ....)
[13] - هذه عقيدة كثير من الناس بحضرموت
[14] - انظر ( نيل المقصود .... ) وتأويلا ته المتعسفة الفاسدة لهذا القول
[15] - أما حديث علي رضي الله عنه الذي فيه ذكر قبر هود فهو أصح حديث عند القوم قال فيه الشيخ محمد الإمام : ضعيف فيه محمد بن عبدا لله بن أبي سعيد الخزاعي مجهول عين فالقصة ضعيفة من أجله ومثل هذه القصة أشبه ما تكون بالإسرائيليات . انظر إخبار الوفود ... صفحة ( 3 )
[16] - هي الأحاديث المسندة الصحيحة إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهي قوله عليه الصلاة والسلام( خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم
[17] - العاديات هي الخيول
[18] - الهنات هي الذنوب الصغيرة . فإذا لم يوصِ العلماء بالهنات فمن باب أولى لم يوصوا بالكبائر والمهلكات
[19] - إمام دار الهجرة هو الإمام مالك بن أنس رحمه الله
[20] - الكمي : الشجاع والجمع كماة ( المختار ) والمراد بذلك النبيّ صلى الله عليه وسلم وصحابته ومن سار على طريقهم .
[21] - أبو الحنفاء هو إبراهيم عليه الصلاة والسلام قال تعالى ( ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يابني إن الله اصطفى لكم الدين .....) البقرة (132 )
[22] - قال تعالى (فهل ترى لهم من باقية ) أ ليس قبر هود عليه السلام داخل في هذا العموم ؟؟
تعليق