إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الله أكبر ما الأبطال تنتصر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الله أكبر ما الأبطال تنتصر

    الله اكبر مالأبطال تنتصر طوبى ومن ربنا يهناهم الظفر الله اكبر آي الله نلحظها وعزّه لأسود الحق من نفروامجاهدين لأهل الرفض رايتهم خفاقة ولأجل الله يصطبروايهناكم ضرب هامات فدونكم روافضا مَن برب الناس قد كفرواأشرار ملتنا أعداء سنتنا أنذال أمتنا إن عاهدوا غدروالأمِّنا شتموا والخيِّران هما في دينهم مرقوا تبا لما اعتبرواوكتْبنا عندهم لا تستفاد ولم يسلم من الطعن ذا القرآن فادكروانفوا الصفات وذا كفر بمفرده لله من قال فيم أنهم حمر إن جئت للنهب ذا التأريخ يخبرنا أو جئت للظلم تلفي القوم يفتخروا تمتعوا بذي الإحصان واعتبروا قتل المصلين قربى هل همُ بشر؟؟ لا دين لا عرف لا أخلاق عندهم ولا مروءة عند القوم تستطر يامعشر الرفض إنا الموت نتبعكم بإذنه وهلاك الرفض ننتظر كتبها أبو سليمان سلمان العماد 22/ربيع أول /1433هـ

  • #2
    جزاك الله خيرا أخانا سلمان
    دك حصونهم لله درك من شاعر

    نسأل من الله الملك الجبار أن يدمرهم ويقتلهم شر قتله

    تعليق


    • #3
      الله أكبر ما الأبطال تنتصر منسقة

      المشاركة الأصلية بواسطة أبو سليمان سلمان العماد مشاهدة المشاركة
      الله اكبر مالأبطال تنتصر طوبى ومن ربنا يهناهم الظفر الله اكبر آي الله نلحظها وعزّه لأسود الحق من نفروامجاهدين لأهل الرفض رايتهم خفاقة ولأجل الله يصطبروايهناكم ضرب هامات فدونكم روافضا مَن برب الناس قد كفرواأشرار ملتنا أعداء سنتنا أنذال أمتنا إن عاهدوا غدروالأمِّنا شتموا والخيِّران هما في دينهم مرقوا تبا لما اعتبرواوكتْبنا عندهم لا تستفاد ولم يسلم من الطعن ذا القرآن فادكروانفوا الصفات وذا كفر بمفرده لله من قال فيم أنهم حمر إن جئت للنهب ذا التأريخ يخبرنا أو جئت للظلم تلفي القوم يفتخروا تمتعوا بذي الإحصان واعتبروا قتل المصلين قربى هل همُ بشر؟؟ لا دين لا عرف لا أخلاق عندهم ولا مروءة عند القوم تستطر يامعشر الرفض إنا الموت نتبعكم بإذنه وهلاك الرفض ننتظر كتبها أبو سليمان سلمان العماد 22/ربيع أول /1433هـ

      الله أكبر ما الأبطال تَنْتَصِرُ

      لأخينا الشاعر:
      أبي سليمان سلمان العماد
      -حفظه الله-

      الله أكبر ما الأبطال تنتصر *** طوبى ومن ربنا يهناهم الظفر
      الله أكبر آي الله نلحظها *** وعزّه لأسود الحق من نفروا
      مجاهدين لأهل الرفض رايتهم *** خفاقة ولأجل الله يصطبروا
      يهناكم ضرب هامات فدونكم *** روافضا مَن برب الناس قد كفروا
      أشرار ملتنا أعداء سنتنا *** أنذال أمتنا إن عاهدوا غدروا
      لأمِّنا شتموا والخيِّران هما *** في دينهم مرقوا تبا لما اعتبروا
      وكتْبنا عندهم لا تستفاد ولم *** يسلم من الطعن ذا القرآن فادكروا
      نفوا الصفات وذا كفر بمفرده *** لله من قال فيم أنهم حمر
      إن جئت للنهب ذا التأريخ يخبرنا *** أو جئت للظلم تلفي القوم يفتخروا
      تمتعوا بذي الإحصان واعتبروا *** قتل المصلين قربى هل همُ بشر؟؟
      لا دين لا عرف لا أخلاق عندهم *** ولا مروءة عند القوم تستطر
      يا معشر الرفض إنا الموت نتبعكم *** بإذنه وهلاك الرفض ننتظر


      كتبها:
      أبو سليمان سلمان العماد
      22/ربيع أول /1433هـ


      جزاك الله خيراً أخانا سلمان وليتك تُتحفنا بها صوتيا إذا كنت قرأتها من على الكرسي

      تعليق


      • #4
        الله أكبر ما الأبطال تنتصر كاملة ومعدلة أخي المشرف العزيز أرجوا التكرم بتحويلها إلى بدئف بعد النظر فيها


        الله أكبر ما لأبطال تنتصر
        الله أكبر مالأبطال تنتصر
        طوبى ومِن ربنا يهناهمُ الظفر

        الله أكبر آيَ اللهِِِ نلحظها
        وعزّه لأسود الحق من نفروا


        وعزَّه لأسود الحق من نفروا

        مجاهدين لأهل الرفض رايتُهم خفاقة ولأجل الله يصطبروا خفاقةٌ ولأجل الله يصطبروا
        يهناكم ضربُ هاماتٍ فدونكم
        روافضا مَن برب الناس قد كفروا
        روافضا مَن برب الناس قد كفروا
        أشرار ملَّتنا أعداء سنَّتنا
        أنذال أمَّتنا إن عاهدوا غدروا

        لأمِّنا شتموا والخيِّران هما

        في دينهم مرقوا تبا لما اعتبروا

        وكتْبنا عندهم لا تستفاد ولم

        يسلم من الطعن ذا القرآن فادَّكروا
        نفوا الصفات وذا كفر بمفرده

        لله من قال فيمْ أنهم حمر[1]

        إن جئت للنهب ذا التأريخ يخبرنا

        أو جئت للظلم تلفي القوم يفتخروا ييفتخروا
        تمتعوا بذي الإحصان واعتبروا
        قتل المصلين قربى هل همُ بشر؟؟
        لا دينَ لا عرفَ لا أخلاقَ عندهم

        ولا مروءةَ عند القوم تُسْتَطر

        انظر إلى ما جنا الأنذال حين عدوا

        على فآم من العُبَّاد إذْ حصروا

        وأتْبعوا ذاك قتلاً كي تصير لهم


        دماج وكراً بفضل الرب قد دحروا

        أما أُلو العزم ذ اك الله أيدهم

        فقد قضوا نحبهم والبعض ينتظر

        درس البطولة والإخلاص قد كتبت
        تلك الدماءُ ستجني ثَمَّ ما بذروا

        تلك السكينة قد حفَّتْهم ورأوا

        أمراً عجيبا من الإمداد فاصْطَبروا

        من لِيْ بتلك الوجوه النَّيِّرات إذا
        ذكرتُهم كاد قلبيْ الْقاسي ينفطر

        هذا يُرى ساجدا والبعض مصحفُه
        بكفِّه نِعْمَ محظور[2] ومحتضر[3]


        وذاك مُبْتسمٌ ممّا رأى ويُرى
        كأنه نائمٌ لم تشخصِ البصر

        فرحمة الله أضعافا مضاعفةً
        عليهمُ ما بدا ذا الشمس والقمر


        هذا العزاءُ لأهليهم أقدِّمُه

        وبالشفاعةِ أوْعدْهمْ بها الخبر
        ولن أدع ذكر من لبُّوا لنصرتنا
        بالمال والنفس لم يوْنوا[4] وما عثروا
        تجشموا الصعب واعتاظوا بمرقدهم [5]
        تلك المتارس منها للعِدَى عقروا
        إلى كتافَ سلام الله يشملكم
        وللوصول بعزٍّ نحن ننتظر


        لا تضعفوا وصبروا فالله ناصرُكم

        فالنَّصر في طاعة الرحمن مقتصر



        لا أنسى حَجَّة حيث الأسد ضارية
        تتابع الغُمرَ إن غابوا وإن حضروا

        لله دركمُ طُرَّاً فذِكْرُكُمُ
        يزيدُني شرفاً والنفسَ أحتقر

        يامعشرَ الرفض إنِّا الموتُ نتْبعُكمْ
        بإذنهِ[6] وهلاكُ الرَّفْضِ ننتظر



        كتبها : أبو سليمان : سلمان العمادغفر الله له

        الثلاثاء 22/ربيع أول /1433هـ
        ألقيت بدار الحديث السلفية بدماج أعزها الله بالإسلام والسنة وجعلها منارة يهتدي السارون بها


        [1] أي لله دره والقائل هو الإمام الشعبي رحمه الله وهذا مقتبس من كلامه وهو مشهور .

        [2] أي مشهود

        [3]من الاحتضار

        [4] من التواني وهو التأخر

        [5] أي آثروا العوض بمرقدهم الهني تحت السقف وفوق السرر بما ذُكر فنسأل الله أن يعوضهم أرائك عليها يتكئونيلبسون من سندس وإستبرق متقابلين

        [6] أي بإذن الله وحده لا شريك القوي العزيز

        تعليق


        • #5
          شكر الله لك يا أخانا سليمان وقد ألقيت هذه القصيدة أمس بين مغرب وعشاء بين يدي شيخنا الناصح الأمين حفظه الله
          ونسأل الله أن ييسر بها صوتياً
          التعديل الأخير تم بواسطة حسن بن بوشعيب زوبيري; الساعة 15-02-2012, 03:22 PM.

          تعليق

          يعمل...
          X