إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(بالصوت ومفرّغة) قصيدة بعنوان: [دون دماج خرطُ القتاد أيّها الرافضةُ الأوغاد]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (بالصوت ومفرّغة) قصيدة بعنوان: [دون دماج خرطُ القتاد أيّها الرافضةُ الأوغاد]

    بسم الله الرحمن الرحيم

    يمكنكم تحميل القصيدة من هذا الرابط




    ويمكنكم الاستماع للقصيدة بصوت الشيخ الفاضل فتح القدسي
    من هذا الرابط



    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 15-12-2011, 09:20 AM.

  • #2
    جزى الله شاعر السّنة أبا عمر عبد الكريم الجَعْمي خيراً
    وبارك فيه لنفاحه المستمر عن حياض السنة وأهلها





    ومن باب الفائدة:

    ذكروا في معنى قولهم (دون ذلك خَرْطُ القَتاد):

    الخَرْطُ ‏:‏ قَشْرُ الوَرَقَ عن الشجرة اجتذاباً بالكف.
    والقَتَاد ‏:‏ شجر له شوك أمثال الإبر‏.‏

    فقولهم : دونه خرط القتاد، يُضرب للأمر دونه مانع‏ ويصعب الوصول إليه.‏

    منقول بتصرّف

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
      جزى الله شاعر السّنة أبا عمر عبد الكريم الجَعْمي خيراً
      وبارك فيه لنفاحه المستمر عن حياض السنة وأهلها







      ومن باب الفائدة:

      ذكروا في معنى قولهم (دون ذلك خَرْطُ القَتاد):

      الخَرْطُ ‏:‏ قَشْرُ الوَرَقَ عن الشجرة اجتذاباً بالكف.
      والقَتَاد ‏:‏ شجر له شوك أمثال الإبر‏.‏

      فقولهم : دونه خرط القتاد، يُضرب للأمر دونه مانع‏ ويصعب الوصول إليه.‏

      منقول بتصرّف






      تعليق


      • #4
        جزاك الله خيرًا وبارك فيك
        نحب أن نسمعها صوتيًا الله يحفظكم

        تعليق


        • #5

          حفظ الله شاعر السنة على جهاده المستمر
          جزاك الله خيرا أبا إبراهيم على النقل

          بسم الله الرحمن الرحيم

          دُون دَمَّاجَ خَرْطُ الْقَتَاد أيُّهَا الرَّافِضَةُ الأَوْغَاد



          مِنْ دُونِ دَمَّاجَ يَا ابْنَ الرَّفْضِ أَهْوَالُ [1] وَدُونِ مَنْبَرِهَا أُسْدٌ وَأَشْبَالُ
          مِنْ دُونِ دَمَّاجَ يَا ابْنَ الرَّفْضِ أَلْوِيَةٌ [2] مِنَ الْمَنَايَا لَهَا خَيْلٌ وَتِصْهَالُ

          هَلْ تَطْمَعُونَ بِأنَّا سَوْفَ نَتْرُكُهَا [3] لَكُمْ وَفِينَا دَمٌ يَجْرِي وَأَوْصَالُ ؟
          لَنْ تَدْخُلُوهَا وَفِينَا مَنْ يُقِيمُ بِهَا [4] دَرْساً وَفِيهَا كَرِيمُ النَّجْرِ مِفْضَالُ
          قَدْ قَالَهَا الشَّيْخُ يَحْيَى فِي مُحَاضَرَةٍ [5] نَحْنُ الْجِبَالُ إِذَا لِمْ تَبْقَ أَجْبَالُ
          إِنَّا سَنَثْبُتُ فِي بَرَّاقَةٍ لَكُمُ [6] مِثْلَ الصُّخُورِ بِهَا وَاللَّيْلُ أَهْوَالُ

          اَلْيَوْمَ تُقْرَى خِمَاصُ الْوَحْشِ مَأْدَبَةً [7] مِنْ لَحْمِكُمْ وَسِبَاعُ الطَّيْرِ نَزَّالُ

          قُلْنَا لَكُمْ لا نُرِيدُ الْحَرْبَ مِنْ زَمَنٍ [8] وَنَحْنُ قَوْمٌ لَنَا فِيْ الْعِلْمِ أَشْغَالُ
          فَمَا اسْتَرَاحَ لِهَذَا الْقَوْلِ سَيِّدُكُمْ [9] وَقَامَ مِنْ فَوْرِهِ لِلْحَرْبِ يَحْتَالُ
          فَلا مَنَاصَ لَنَا مِنْ أَنْ نُنَازِلَكُمْ [10] بِالسِّنِّ إِنْ حُطِّمَتْ قَوْسٌ وَأَنْبَالُ

          لَنْ تَخْلُصُوا وَبِأهْلِ الدَّارِ مِنْ رَمَقٍ [11] لَهَا وَفِي فَوْهَةِ الرَّشْاشِ آجَالُ
          وَلَيْسَ فِيْ الدَّارِ مِنْ نَبْتٍ وَلا حَجَرٍ [12] إلا وَفِيهِ لَكُمْ أَفْعَى وَرِئْبَالُ
          تَكَادُ مِنْ بُغْضِكُمْ إِنْ مَرَّ جَحْفَلُكُمْ [13] فِيهَا يُمِيدُ بِهَا رَجْفٌ وَزِلْزَالُ

          لَوْ تَنْفُدُ النَّارُ يَوْماً مِنْ بَنَادِقِنَا [14] فَفِيْ السَّكَاكِينِ للشُّجْعَانِ أَبْدَالُ
          وَفِيْ الْجَنَادِلِ إِنْ كَلَّتْ خَنَاجِرُنَا [15] قَذَائِفٌ فِي رُؤُوْسِ الرَّفْضِ تَنْهَالُ


          لَوْ كَانَ يُحْمَدُ فِيْ الْبَلْوَى أَخُو كَرَمٍ [16] كُنَّا الْكِرَامَ وَمِنَّا يُجْمَلُ الْحَالُ
          مَا زَادَنَا الدَّهْرُ بِالْبَلْوَى سِوَى شَرَفٍ [17] كَذَا النَّضَارُ بِحَرِّ النَّارِ يَخْتَالُ

          وَسَوْفَ نَلْبَسُ مِنْ دِينِ الْهُدَى حِلَقاً [18] يَكُونُ مِنْهُ لَنَا دِرْعٌ وَسِرْبَالُ
          وَنَسْألُ اللَّهَ تَثْبِيتاً عَلَى قَدَمٍ [19] حَتَّى نَصُولَ بِهِ إِنَّ صَالَ صَوَّالُ
          فَالنَّصْرُ مِنْ عِنْدِهِ لا مِنْ قُوَى بَشَرٍ [20] يَأْتِي وَلا هُوَ إِكْثَارٌ وَإِقْلالُ

          نُعَلِّمُ النَّاسَ دِينَ اللَّهِ مِنْ بَصَرٍ [21] وَنَحْنُ إِنْ هَجَمَ الأَعْدَاءُ أَبْطَالُ
          لا تَحْقِرُونَا فَإِنَّا مَعْشَرٌ صُبُرٌ [22] عِنْدَ اللِّقَاءِ لَنَا فِيْ اللَّهِ آمَالُ
          أَتَحْسِبُونَ بِأنَّا سَوْفَ نُمْكِنَكُمْ [23] عَرِينَنَا وَبِهِ أُمٌّ وَأَطْفَالُ ؟!
          أَوْ أَنَّنَا سَوْفَ نَرْضَى بِالدَّنِيَّةِ فِي [24] دِينٍ وَنَحْنُ دُعَاةُ الْحَقِّ أَقْيَالُ ؟!
          وَأَنْتُمُ تَسْتَحِلُّونَ الدِّمَاءَ لَنَا [25] وَأَخْذُ أَمْوَالِنَا وَالسَّبِيُّ أَنْفَالُ



          كتبها: أبو عمر عبد الكريم الجعمي
          6 من شهر الله المحرم 1433 هـ

          تعليق


          • #6


            يمكنكم الآن الاستماع للقصيدة بصوت الشيخ الفاضل فتح القدسي

            من هذا الرابط

            تعليق


            • #7
              الله أكبر-جزاك الله خيرًا يا أبا إبراهيم

              تعليق


              • #8
                ما شاء الله قصيدة قوية أسأل الله أن يجعلها بعد كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- على أهل الرفض والنفاق أقوى من المدفع والرشاش.
                لله دركم يا شاعر أهل السنة، ثبت الله أقدامكم وأفرغ عليكم الصبر ونصركم على البغاة الأندال ومن يمدهم في السر والخفاء نصرا مؤزرا .

                تعليق


                • #9
                  والآن ...
                  يمكنكم تحميل القصيدة بالصوت
                  إلقاء أخينا الفاضل أبي جرير عبد الله بن عايض المطري
                  من هذا الرابط

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
                    والآن ...
                    يمكنكم تحميل القصيدة بالصوت
                    إلقاء أخينا الفاضل أبي جرير عبد الله بن عايض المطري
                    من هذا الرابط

                    ترفع رفع الله قدر أخينا الشاعرعبدالكريم الجعمي في الدارين وأكبت حساده وشانئيه

                    تعليق


                    • #11
                      جزى الله شاعر السنة عبد الكريم الجعمي خيرا على نفاحه عن السنة آمين

                      وأرجو من الأخوة الشعراء أن ينظروا فيما كتبت في هذا الأبيات ويوجهوني بالتصويب مشكورين
                      أفق قد أتى
                      رفض فارس ** وقد شيدوا تلك المتارس
                      أفق من غفلة أو نوم يائس ** فإن القوم قد هدُّوا المدارس
                      بيوت الله تشكي من أذاهم ** ومن تخريبهم سلمت كنائس
                      فعبد النار مؤمنهم ويُحمى ** وعبدالله عندهم مشاكس
                      كذا ميزان رفض إن عقلتم ** فهم قوم الفساد لهم قلانس
                      بلاد الرفض تحمي كل خائن ** أبو جهل لهم سلف وسائس
                      فندوتهم تدار بها الخفايا ** لهدم الدين من تلك المجالس

                      تعليق


                      • #12
                        ما أحلى هذه القصيدة الطيبة الجميلة
                        نرفعها ليذوق مرارتها الرافضة الأوغاد

                        تعليق


                        • #13
                          للرفع لعل الحوثي الكافر يستيقظ من سكرته الطّويلة ويفهم من يقف أمامه

                          تعليق

                          يعمل...
                          X