إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سؤال مهم إلى شيخنا يحيى _ حفظه الله _ من بعض إخواننا في النرويج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال مهم إلى شيخنا يحيى _ حفظه الله _ من بعض إخواننا في النرويج

    سؤال من بعض إخواننا في دولة نرويج في أروبا
    يسألون عن كيفية صيام رمضان في تلك الدولة حيث إن الليل يكون في حدود ساعتين فهل نقدر له أم نصوم ما بقي النهار وما حكم من وجد مشقة في ذلك وهل يأثم إذا أفطر
    وفي شمال نرويج لا تغرب الشمس ستة شهور و سيدركنا رمضان _ إن شاء الله _ ونحن في تلك الشهور فنرجو من فضيلتكم بيان الحكم لنا في هذه المسألة وجزاكم الله خيراً

  • #2
    ألا رجل يبلغ شيخنا هذا السؤال المهم ؟!!

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة علي بن رشيد العفري مشاهدة المشاركة
      ألا رجل يبلغ شيخنا هذا السؤال المهم ؟!!
      نسأل الله أن ييسر ذلك

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
        نسأل الله أن ييسر ذلك
        بارك الله فيك أبا إبراهيم وجزاك خيراً

        تعليق


        • #5
          للعلاَّمة الألباني -رحمه الله تعالى- جواب تفصيلي على المسألة مع مناقشة بعض الحاضرين له
          في ( سلسلة الهدى والنور - الشريط 18 - السؤال 14 - بعد الدقيقة 37 )

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فؤاد بن أحمد الحكمي مشاهدة المشاركة
            للعلاَّمة الألباني -رحمه الله تعالى- جواب تفصيلي على المسألة مع مناقشة بعض الحاضرين لهفي ( سلسلة الهدى والنور - الشريط 18 - السؤال 14 - بعد الدقيقة 37 )
            بارك الله فيك أخي الفاضل فؤاد
            إن كان عندك تفريغ للجواب الشيخ أو خلاصة قول الشيخ في المسألة فأتحفنا به والسؤال موجه إلى الشيخ حتى يعرف الإخوان خلاصة القول في المسألة وبارك الله فيك

            تعليق


            • #7
              سبحان الله نفس السؤال
              وجهه
              الأخوة لشيخنا الهلالي
              قبل يومين
              فقال الشيخ
              {{يصوم ولا يفطر ما دامت تغرب الشمس وتشرق}}

              تعليق


              • #8
                فتوى للعلامة الإمام ابن باز رحمه الله
                • في كيفية إمساك وإفطار من يطول نهارهم

                س : كيف يصنع من يطول نهارهم إلى إحدى وعشرين ساعة هل يقدرون قدرا للصيام وكذا ماذا يصنع من يكون نهارهم قصيرا جدا ، وكذلك من يستمر عندهم النهار ستة أشهر والليل ستة أشهر ؟

                ج : من عندهم ليل ونهار في ظرف أربع وعشرين ساعة فإنهم يصومون نهاره سواء كان قصيرا أو طويلا ويكفيهم ذلك والحمد لله ولو كان النهار قصيرا . أما من طال عندهم النهار والليل أكثر من ذلك كستة أشهر فإنهم يقدرون للصيام وللصلاة قدرهما كما أمر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك في يوم الدجال الذي كسنة ، وهكذا يومه الذي كشهر أو كأسبوع ، يقدر للصلاة قدرها في ذلك .
                اهـ من مجموع فتاوى ابن باز (15 / 293)
                {من هنا تجد أكثر من موقع الشيخ رحمه الله}

                التعديل الأخير تم بواسطة محمد بن إسماعيل أبو عبد الله; الساعة 19-07-2012, 09:45 AM.

                تعليق


                • #9
                  فتوى للإمام ابن العثيمين - رحمه الله -:
                  سئل فضيلة الشيخ - رحمه الله تعالى -: نحن في بلاد لا تغرب الشمس فيها إلا الساعة التاسعة والنصف مساء أو العاشرة مساء فمتى نفطر؟
                  فأجاب فضيلته بقوله: تفطرون إذا غربت الشمس فمادام لديكم ليل ونهار في أربع وعشرين ساعة فيجب عليكم الصوم ولو طال النهار.
                  * * *
                  وسئل فضيلة الشيخ - رحمه الله تعالى -: في البلاد الإسكندنافية وما فوقها شمالاً يعترض المسلم مشكلة الليل والنهار طولاً وقصراً، إذ قد يستمر النهار 22 ساعة والليل ساعتين، وفي فصل آخر العكس كما حصل لأحد السائلين عندما مر بهذه البلاد في رمضان مساء، ويقول أيضاً بأنه قيل: إن الليل في بعض المناطق ستة شهور والنهار مثله؟ فكيف يقدر الصائم في مثل هذه البلاد؟ وكيف يصوم أهلها المسلمون أو المقيمون فيها للعمل والدراسة؟
                  فأجاب فضيلته بقوله: الإشكال في هذه البلاد ليس خاصًّا بالصوم، بل هو أيضاً شامل للصلاة، ولكن إذا كانت الدولة لها نهار وليل فإنه يجب العمل بمقتضى ذلك، سواء طال النهار أو قصر، أما إذا كان ليس فيها ليل ولا نهار كالدوائر القطبية التي يكون فيها النهار ستة أشهر، أو الليل ستة أشهر، فهؤلاء يقدرون وقت صيامهم ووقت صلاتهم ولكن على ماذا يقدرون؟ قال بعض أهل العلم: يقدرون على أوقات مكة، لأن مكة هي أم القرى، فجميع القرى تؤول إليها، لأن الأم هي الشيء الذي تقتدى بها كالإمام مثلاً، كما قال الشاعر: على رأسه أم له تقتدي بها.
                  وقال آخرون: بل يعتبرون في ذلك البلاد الوسط فيقدرون الليل اثنتي عشرة ساعة، ويقدرون النهار اثنتي عشرة ساعة، لأن هذا هو الزمن المعتدل في الليل والنهار. وقال بعض أهل العلم: إنهم يعتبرون أقرب بلاد إليهم يكون لها ليل ونهار منتظم، وهذا القول أرجح، لأن أقرب البلاد إليهم هي أحق ما يتبعون، وهي أقرب إلى مناخهم من الناحية الجغرافية، وعلى هذا فينظرون إلى أقرب البلاد إليهم ليلاً ونهاراً فيتقيدون به، سواء في الصيام أو في الصلاة وغيرهما. اهــ
                  مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين - (19 / 239)

                  تعليق


                  • #10
                    سئل فضيلة الشيخ - رحمه الله تعالى -:
                    كيف يصوم من كان في بلاد ليلها ستة أشهر ونهارها ستة أشهر؟
                    فأجاب فضيلته بقوله:
                    هذه المسألة محل خلاف.
                    قال بعض العلماء: يقدرون على أوقات مكة، لأن مكة هي أم القرى، فجميع القرى تؤول إليها.
                    وقال بعض العلماء: يقدرون الليل اثنتي عشرة ساعة، ويقدرون النهار اثنتي عشرة ساعة، لأن هذا هو الزمن المعتدل في الليل والنهار.
                    وقال بعض أهل العلم: إنهم ينظرون إلى أقرب البلاد إليهم ليلاً ونهاراً فيتقيدون به سواء في الصيام أو في الصلاة أو في غيرهما. وهذا القول أرجح، والله أعلم.
                    * * *
                    مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين - (19 / 240)

                    التعديل الأخير تم بواسطة أبو سُليم عبد الله بن علي الحجري; الساعة 19-07-2012, 11:05 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      سُئل العلاَّمة الألباني -رحمه الله تعالى- عن توقيتات الصيام في البلد الأجنبي الذي تكون فيه المدة من غياب الشمس حتى بزوغ الفجر حوالي خمس ساعات -كالسويد-.
                      مختصر الجواب:
                      [ الأمر سهلٌ؛ أولاً: يجب النظر في تلك البلدة؛ هل فيها غروب شمس -كما يبدو-؟ الجواب: (نعم)، طيب هل فيها ظهور الشفق الأحمر؟ ما أدري.
                      فإن كان هناك شفق يظهر في تلك البلدة فلا يختلف الحكم عن أي بلد آخر الذي فيه الليل أطول من خمس ساعات، المهم أن الوقت يُوقَّت بغروب الشمس بالنسبة للمغرب، وبغروب الشفق الأحمر بالنسبة للعشاء، فالمسألة هنا لا إشكال فيها إن شاء الله ..].
                      ثم قال -بعد ذِكْرِه لحديث الدجال والأيام المختلفة أقدارها التي جاء ذِكْرُها فيه -:
                      [ فإذن المشكلة إذا افترضنا -كما هو نسمع أيضاً وذُكر آنفاً- أنه بعض البلاد يستمر الشمس طالعة شهوراً -يعني-، وكذلك الليل فيُقدَّر تقديراً، وذلك بالنظر إلى أقرب البلاد المجاورة لتلك البلدة التي يستمر فيها الشمس أو الليل، وفيها ليل ونهار؛ فحينذاك يُقدَّر تقديراً، يعني -مثلاً- أقرب بلدة كم يستمر وقت الغروب -غروب الشمس- إلى أن يطلع الشفق الأحمر؟ نفترض -مثلاً- ساعة أو ساعتين أو أقل، على ذلك يتعامل أهل البلد التي فيها النهار شهور طويلة، أو الليل شهور عديدة، وهكذا، فالمسألة إذن سهلة تعود إلى تقدير أهل البلاد الساكنين فيها بالقياس إلى البلاد المجاورة لها ..].
                      ثم قال:
                      [ لكن في صورة ممكن أن تعالج بل ضروري أن تعالج، وهي:
                      أنه قد يكون النهار واضحاً والليل متميزاً في بلدة من تلك البلاد التي أنت تسأل عنها، مع الفارق الكبير بين طول الليل وطول النهار، فيكون -مثلاً- نفترض -مع المبالغة أو بدون مبالغة- يكون النهار عشرين ساعة.. ويكون الليل أربع ساعات، فهل يصومون عشرين ساعةً؟ الجواب: ما دام أنهم يرون الفجر ويرون غروب الشمس فلا بد لهم من الصيام ولو كثرت الساعات وبلغت العشرين أو قريباً من ذلك.
                      ولكن لا يخفى أن أي حكم شرعي إنما هو في حدود (اتَّقُوا اللهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ)؛ فمن كان يستطيع أن يصوم في تلك البلاد عشرين ساعة -ما دام اليوم بعد طلوع الفجر يبلغ هذه الساعات- فلا بد له من الصيام.
                      وأنا في اعتقادي أن الأمر هناك سهل؛ لأن الصعوبة إنما تُتَصوَّر بالنسبة للبلاد الحارة التي يتعرض فيها الإنسان الصائم إلى الشرب من الماء، أما في البلاد الباردة فالصيام الطويل لهذه الساعات الكثيرة ليس صعباً كما أتصوَّر أنا الموضوع، مع ذلك فنحن نضع القاعدة؛ فمن لا يستطيع أن يصوم فحكمه أحد أمرين:
                      إما أن نُلحقه بالشيخ العجوز الفاني الذي لا يستطيع أن يصوم ولو في البلاد المعتدلة، فهذا يُكفِّر عن كل يوم إطعام مسكين، وإما أن يستطيع أن يستغل الوقت الذي ينقلب طول النهار إلى نهار قصير فيسهُل عليه الصيام فيقضي يومئذٍ ما فاته من الصيام؛ شأنه في ذلك شأن المريض الذي يُرجى شفاؤه، وليس المريض الميئوس شفاؤه، فالمريض الميئوس شفاؤه يُلحق بالشيخ العاجز الفاني؛ فيُكفِّر عن كل يوم إطعام مسكين، أما المريض الذي يُرجى شفاؤه فهو كما قال تعالى: (فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ).
                      فهؤلاء الناس الذين يعيشون في ذلك الوقت الطويل نهارُه -وفي رمضان- منهم من يستطيع ومنهم من لا يستطيع أن يصوم أداءً، فالذي لا يستطيع أن يصوم أداءً يصوم قضاءً إن استطاع؛ وإلا فحكمه حكم العاجز الذي يُكفِّر عن كل يوم إطعام مسكين ]. اهـ
                      ( سلسلة الهدى والنور - الشريط 18 - السؤال 14 - بعد الدقيقة 37 ).


                      • ملاحظة: تم التصرف بالكلمات التي تحتها خط نظراً لكونها بالعامية أو نحو ذلك.

                      تعليق

                      يعمل...
                      X