قال شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري في رده على أحمد ناجي الباغي على الصحيح المسند :
في رد دعواه الخطأ التاسع والسبعون :
وأقول _ والله أعلم _ : إن الدكتورين فرقا أن يظهر ردهما المهزول في حياة الشيخ -رحمه الله- حتى لا يغمزهما غمز الليث للثعلب، ويبطشهما بطش الصقر للأرنب! وإنما تربصا بالكتاب بعد موته بحين عسى أن يجدا فرصة ما قد صار مثلا:
خلا لك الجو فبيضي واصفري *** ونقري ما شئت أن تنقري
وهيهات فإن لشيخي الجليل علي ما دمت حيا موثقا، أن لا يبغي على جهوده العلمية النافعة أحد إلا ضربت من رأس بغيه المفرقا. اهـ
ولقد صدق _ حفظه الله _ وما زال على عهده فكم من حاقد ستر حقده دهراً فرقاً من أن يبطش به الحجوري كما بطش بأحمد وبفالح الحربي وبالبخاري وبعبد الكريم الإرياني وبعبد المجيد الريمي وبالمهوس بابكر وأخير اً بمحمد بن هادي ؛ فرحم الله الإمام الوادعي وحفظ خليفته من كل سوء ومكروه ورد كيد من حسدهما أو نال منهما
في رد دعواه الخطأ التاسع والسبعون :
وأقول _ والله أعلم _ : إن الدكتورين فرقا أن يظهر ردهما المهزول في حياة الشيخ -رحمه الله- حتى لا يغمزهما غمز الليث للثعلب، ويبطشهما بطش الصقر للأرنب! وإنما تربصا بالكتاب بعد موته بحين عسى أن يجدا فرصة ما قد صار مثلا:
خلا لك الجو فبيضي واصفري *** ونقري ما شئت أن تنقري
وهيهات فإن لشيخي الجليل علي ما دمت حيا موثقا، أن لا يبغي على جهوده العلمية النافعة أحد إلا ضربت من رأس بغيه المفرقا. اهـ
ولقد صدق _ حفظه الله _ وما زال على عهده فكم من حاقد ستر حقده دهراً فرقاً من أن يبطش به الحجوري كما بطش بأحمد وبفالح الحربي وبالبخاري وبعبد الكريم الإرياني وبعبد المجيد الريمي وبالمهوس بابكر وأخير اً بمحمد بن هادي ؛ فرحم الله الإمام الوادعي وحفظ خليفته من كل سوء ومكروه ورد كيد من حسدهما أو نال منهما
تعليق