• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[فتاوى العلماء على أن الإحتفال في النصف من شعبان بدعة وضلالة عمياء] جمع أبي صهيب عبد العليم الصلوي وفقه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [فتاوى العلماء على أن الإحتفال في النصف من شعبان بدعة وضلالة عمياء] جمع أبي صهيب عبد العليم الصلوي وفقه الله

    فتاوى العلماء على أن الاحتفال في النصف من شعبان بدعة وضلاله عمياء

    ( البهجة)


    بسم الله الرحمن الرحيم

    قال الطرطوشي -من علماء القرن السادس الهجري رحمه الله-: ومما أحدثه المبتدعون وخرجوا به عما رسمه المتشرعون وجروا فيه على سنن المجوس واتخذوا دينهم لهواً ولعباً الوقيد ليلة النصف من شعبان ولم يصح فيها شيء عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ولا نطق بالصلاة فيهاوالإيقاد وصدق من الرواة وماأحدثه المتلاعب بالشريعة المحمدية راغب في دين المجوسية لأن النارمعبودهم وأول ما حدث ذلك في زمن البرامكةفأدخلوا في دين الإسلام ما يموهون به على الطعام وهو جعلهم الإيقاد في شعبان كأنه في سنن الإيمان ومقصودهم عبادة النيران وإقامة دينهم وهو اخسر الأديان حتى إذا صلى المسلمون وركعوا وسجدوا وكان ذلك إلى النار التي أوقدوا ومضت على ذلك سنون وإعصار تبعت بعد ذلك فيء سائر الأمصار هذا مع ما يجتمع في تلك الليلة من الرجال والنساء واختلاطهم فالواجب على السلطان منعهم وعلى العالم ردعهم وإنما شرف شعبان لأنه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم كان يصومه فقد صح الحديث في صيامه صلى الله عليه وسلم شعبان كله أو أكثره والله أعلم. نقلا ًمن الباعث على إنكار البدع والحوادث.
    قلت: البرامكة نسبة إلى برمك من مجوس بلخ، ثم أظهروا الإسلام وهم زنادقة هلكت دولتهم على يد هارون الرشيد لما تبين له أنهم زنادقة عبدة للنار كما في كتب التاريخ.

    وقال أبوشامة المقدسي الشافعي: من الفتن المختلفة ما شهرته تغني عن وصفه للمتعبدين من العوام فيها اعتقاد متين وزين الشيطان لهم جعلها من أجل شعائر المسلمين وأصلها ما حكاه الطرطوشي في كتابه وأخبرني به أبو محمد المقدسي قال لم يكن عندنا بيت المقدس قط صلاة الرغائب هذه التي تصلي في رجب وشعبان وأول ما حدثت عندنا في سنة 448 ه ثمان وأربعين وأربعمائة قدم علينا في بيت المقدس رجل من نابلس يعرف بابن أبي الحمراء وكان حسن التلاوة فقام يصلي في المسجد الأقصى ليلة النصف من شعبان فاحرم خلفه رجل ثم انضاف إليهما ثالث ورابع فما ختمها إلا وهم جماعة كثيرة ثم جاء في العام القابل فصلى معه خلق كثير وشاعت في المسجد وانتشرت الصلاة في المسجد الأقصى وبيوت الناس ومنازلهم ثم استقرت كأنها سنة الى يومنا هذا قلت فأنا رأيتك تصليها في جماعة قال نعم واستغفر الله منها. الباعث على إنكار البدع والحوادث

    وسئل الإمام النووي -رحمه الله- عن صلاة الرغائب،وصلاة نصف شعبان هل لهما أصل ؟ فأجاب: الحمد لله،هاتان الصلاتان لم يصلهما النبي صلى الله عليه وسلم ولا أحد من أصحابه رضي الله عنهم ولا أحد من الأئمة الأربعة المذكورين رحمهم الله،ولا أشار أحد منهم بصلاتهما،ولم يفعلهما أحد ممن يقتدي به،ولم يصح عن النبي منها شيء ولا عن أحد يقتدي به،وإنما أحدثت في الأعصارالمتأخرة وصلاتهما من البدع المنكرات والحوادث الباطلات،وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:( إياكم ومحدثات الأمور،فإن كل محدثة بدعة ضلالة )وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أحدث في ديننا ما ليس منه فهو رد). وفي صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ).وينبغي لكل أحد أن يمتنع عن هذه الصلاة ، ويحذر منها ، وينفر عنها ويقبح فعلها ، ويشيع النهي عنها ، فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:(من رأى منكم منكراً فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه) وعلى العلماء التحذير منها ، والإعراض عنها أكثر مما على غيرهم ، لأنه يقتدى بهم .ولا يغترن أحد بكونها شائعة يفعلها العوام وشبههم ، فإن الاقتداء إنما يكون برسول الله صلى الله عليه وسلم وبما أمر به لا بما نهى عنه ، وحذَّر منه ...... أعاذنا الله من المبتدعات،وحمانا من ارتكاب المخالفات والله أعلم. نقلاً من البدع الحولية

    وقال الإمام النووي في كتاب (المجموع): الصلاة المعروفة بـ:صلاة الرغائب،وهي اثنتا عشرة ركعة بين المغرب والعشاء ليلة أول جمعة من رجب ، وصلاة ليلة النصف من شعبان مائة ركعة ، هاتان الصلاتان بدعتان منكرتان،ولا يغتر بذكرهما في كتاب قوت القلوب وإحياء علوم الدين ، ولا بالحديث المذكور فيهما ، فإن كل ذلك باطل ، ولا يغتر ببعض من اشتبه عليه حكمهما من الأئمة ، فصنف ورقات في استحبابهما ، فإنه غالط في ذلك .نقلاً مجموع فتاوى ومقالات ابن باز.

    وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: صوم يوم النصف مفردًا فلا أصل له ، بل إفراده مكروه وكذلك اتخاذه موسمًا تصنع فيه الأطعمة ، وتظهر فيه الزينة ، هو من المواسم المحدثة المبتدعة،التي لا أصل لها وكذلك ما قد أحدث في ليلة النصف ، من الاجتماع العام للصلاة الألفية ،في المساجد الجامعة،ومساجد الأحياء والدروب والأسواق . فإن هذا الاجتماع لصلاة نافلة مقيدة بزمان وعدد،وقدر من القراءة لم يشرع ، مكروه . فإن الحديث الوارد في الصلاة الألفية موضوع باتفاق أهل العلم بالحديث ، وما كان هكذا لا يجوز استحباب صلاة بناء عليه ، وإذا لم يستحب فالعمل المقتضي لاستحبابها مكروه . اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم.

    وقال رحمه الله: قد كره السلف صيام أيام أعيادهم وإن لم يقصد تعظيمها فكيف بتخصيصها بمثل ما يفعلونه هم، بل قد نهى أئمة الدين عن أشياء ابتدعها بعض الناس من الأعياد وإن لم تكن من أعياد الكفار، كما يفعلونه في يوم عاشوراء، وفي رجب، وفي ليلة نصف شعبان، ونحو ذلك، فقد نهى العلماء عما أحدث في ذلك من الصلوات والاجتماعات والأطعمة والزينة وغير ذلك، فكيف بأعياد المشركين فالناهي عن هذه المنكرات من المطيعين لله ورسوله، كالمجاهدين، في سبيله.المستدرك على مجموع فتاوى شيخ الإسلام

    وقال الحافظ العراقي:حديث صلاة ليلة النصف موضوع على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكذب عليه . نقلاً مجموع فتاوى ومقالات ابن باز

    قال العلامة الشوكاني رحمه الله: حديث ( يا علي ، من صلى مائة ركعة ليلة النصف من شعبان ، يقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب ، و (قل هو الله أحد) عشر مرات ، إلا قضى الله له كل حاجة . . . إلخ ، هو موضوع ، وفي ألفاظه المصرحة بما يناله فاعلها من الثواب ما لا يمتري إنسان له تمييز في وضعه ، ورجاله مجهولون ، وقد روي من طريق ثانية وثالثة كلها موضوعة ، ورواتها مجاهيل. الفوائد المجموعة

    وقال في (المختصر) : حديث صلاة نصف شعبان باطل . ولابن حبان من حديث علي : (إذا كان ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها) (1) ضعيف ، وقال في (اللآلئ) : (مائة ركعة في نصف شعبان بالإخلاص عشر مرات) مع طول فضله ، للديلمي وغيره ، موضوع ، وجمهور رواته في الطرق الثلاث : مجاهيل ضعفاء . قال : (واثنتا عشرة ركعة بالإخلاص ثلاثين مرة وأربع عشرة ركعة) موضوع وقد اغتر بهذا الحديث جماعة من الفقهاء ، كصاحب (الإحياء) وغيره ، وكذا من المفسرين ، وقد رويت صلاة هذه الليلة أعني ليلة النصف من شعبان على أنحاء مختلفة كلها باطلة موضوعة،ولا ينافي هذا رواية الترمذي من حديث عائشة لذهابه صلى الله عليه وآله وسلم إلى البقيع،ونزول الرب ليلة النصف إلى سماء الدنيا ، وأنه يغفر لأكثر من عدة شعر غنم كلب،فإن الكلام إنما هو في هذه الصلاة الموضوعة في هذه الليلة،على أن حديث عائشة هذا،فيه ضعف وانقطاع،كما أن حديث علي الذي تقدم ذكره في قيام ليلها لا ينافي كون هذه الصلاة موضوعة،على ما فيه من الضعف،حسبما ذكرناه.ا هـ

    وسئل العلاّمة عبد الرّحمن بن حسن -رحمه الله- عمّا يخصّ به يوم المولد من النّحرويسمّونه نافلة،وما يفعل في السّابع والعشرين من رجب من تخصيص بالصّوم والنّحر،وما يفعل في ليلة النّصف من شعبان من النّحر وصيام اليوم،وما يخصّ به يوم عاشوراء من النّحر أيضاً، هل هو محرم؟ وهل الأكل من ذلك محرّم أو مكروه أو مباح؟ وهل يجب على الأمراء والعلماء إنكار ذلك ويأتمون بالسّكوت أم لا؟
    فأجاب: هذه الأمور المذكورة من البدع كما ثبت عن النَّبِيّ صلّى الله عليه وسلّم أنّه قال: (مَن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردّ).وقوله في الحديث الآخر: (وإيّاكم ومحدثات الأمور فإنّ كلّ محدثةٍ بدعةٌ وكلّ بدعةٍ ضلالة).والعبادات مبناها على الأمر والنّهي والاتّباع.وهذه الأمور لم يأمر بها رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ولا فعلها الخلفاء الرّاشدون ولا الصّحابة والتّابعون، وقد قال صلّى الله عليه وسلّم في بعض ألفاظ الحديث الصّحيح: (مَن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردّ).وهذه الأمور ليس عليها أمره صلّى الله عليه وسلّم فتكون مردودة يجب إنكارها لدخولها فيما أنكر الله ورسوله.قال تعالى: {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ}وهذه الأمور مما أحدثها الجهّال بغير هدى من الله.والله سبحانه وتعالى أعلم .
    موسوعة المؤلفات العلمية لائمة الدعوة النجدية

    وقال العلامة ابن باز : من البدع التي أحدثها بعض الناس : بدعة الاحتفال بليلة النصف من شعبان ، وتخصيص يومها بالصيام ، وليس على ذلك دليل يجوز الاعتماد عليه ، وقد ورد في فضلها أحاديث ضعيفة لا يجوز الاعتماد عليها ، أما ما ورد في فضل الصلاة فيها فكله موضوع ، كما نبه على ذلك كثير من أهل العلم
    قيل لابن أبي مليكة : إن زيادا النميري يقول : إن أجر ليلة النصف من شعبان كأجر ليلة القدرفقال: لو سمعته وبيدي عصا لضربته وكان زياد قاصا . مجموع فتاوى ومقالات ابن باز

    وقال العلامة العثيمين: إظهار الفرح في ليلة السابع والعشرين من رجب،أو ليلة النصف من شعبان أو في يوم عاشوراء، فإنه لا أصل له وينهى عنه ولا يحضر الإنسان إذا دعي إليه لقول النبي ، صلى الله عليه وسلم ،(إياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة)

    وقال رحمه الله: بعض الناس يصنع الطعام في اليوم الخامس عشر من شعبان ويدعو إليه الناس، أو يوزعه على الجيران والأقارب معتقداً أن لذلك مزية وفضلاً ولكني أقول : ليس الأمر كذلك، فلا يشرع فيه صنع الطعام ولا الدعوة ولا الصدقة، بل هو كغيره من الأيام، يصنع فيه من الطعام ما يصنع في غيره وليس له مزية. مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين

    وسئل رحمه الله: عن حكم صيام رجب والخامس عشر من شهر شعبان وقيام ليلها؟
    فأجاب: كل هذا لا أصل له بالنسبة لصيام رجب كغيره من الأيام لا يختص بصوم ولا تختص لياليه بقيام أما شعبان فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر الصوم فيه لكنه لا يخص يوم الخامس عشر منه قالت عائشة رضي الله عنها كان أكثر ما يصوم يعني في النفل شعبان وأما ما اشتهر عند العامة من أن ليلة النصف من شعبان لها تهجد خاص ويومها له صيامٌ خاص وأن الأعمال تكتب في تلك الليلة لجميع السنة فكل هذا ليس له أصلٌ صحيح يعول عليه. فتاوى نور على الدرب للعثيمين

    قال شيخنا العلامة الوادعي رحمه الله: (المسلمون أنفسهم إذا أقاموا مولدًا أو احتفلوا بليلة سبعة وعشرين من رجب،أو ليلة النصف من شعبان،أو بعيد الهجرة،أو بعيد الثورة،أو بعيد الأم،أو عيد الشجرة،وغيرها من الأعياد الجاهلية فكل هذه لا يجوز حضورها). تحفة المجيب

    وقال العلامة الفوزان : لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم بخصوص ليلة النصف من شعبان ولا صيام اليوم الخامس عشر من شعبان، لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم دليل يعتمد عليه، فليلة النصف من شعبان كغيرها من الليالي، من كان له عادة القيام والتهجد من الليل فإنه يقوم فيها كما يقوم في غيرها، من غير أن يكون لها ميزة، لأن تخصيص وقت بعبادة من العبادات لابد له من دليل صحيح، فإذا لم يكن هناك دليل صحيح، فتخصيص بعض الأوقات بنوع من العبادة يكون بدعة، وكل بدعة ضلالة .وكذلك لم يرد في صيام اليوم الخامس عشر من شعبان أو يوم النصف من شعبان، لم يثبت دليل عن النبي صلى الله عليه وسلم يقتضي مشروعية صيام ذلك اليوم، ومادام أنه لم يثبت فيه شيء بخصوصه، فتخصيصه بالصيام بدعة؛ لأن البدعة هي ما لم يكن له دليل من كتاب الله ولا من سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، مما يزعم فاعله أنه يتقرب فيه إلى الله عز وجل، لأن العبادات توقيفية، لابد فيها من دليل من الشارع .أما ما ورد من الأحاديث في هذا الموضوع فكلها ضعيفة، كما نص على ذلك أهل العلم، فلا يثبت بها تأسيس عبادة، لا بقيام تلك الليلة، ولا بصيام ذلك اليوم، لكن من كان من عادته أنه يصوم الأيام البيض، فإنه يصومها في شعبان كما يصومها في غيره، أو من كان من عادته أنه يصوم يوم الاثنين ويوم الخميس وصادف ذلك النصف من شعبان فإنه لا حرج عليه أن يصوم على عادته، لا على أنه خاص بهذا اليوم، وكذلك من كان يصوم من شعبان صيامًا كثيرًا كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم ويكثر الصيام من هذا الشهر،لكنه لم يخص هذا اليوم، الذي هو الخامس عشر، لم يخصه بصيام فإنما يدخل تبعًا . الحاصل أنه لم يثبت بخصوص ليلة النصف من شعبان دليل يقتضي إحياءها بالقيام، ولم يثبت كذلك في يوم الخامس عشر من شعبان دليل يقتضي تخصيصه بالصيام، فما يفعله بعض الناس خصوصًا العوام في هذه الليلة أو في هذا اليوم هذا كله بدعة يجب النهي عنه،والتحذير منه،وفي العبادات الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم من الصلوات والصيام،ما يغني عن هذا المحدثات،والله تعالى أعلم. المنتقى من فتاوى الفوزان

    بل هو من سنن الفاطميين ـالقرامطةـ الذين هم أكفر من اليهود والنصارى
    قال تقي الدين المقريزي رحمه الله في المواعظ والاعتبار بذكر الخط والآثار(1/490)

    كان للخلفاء الفاطميين في طول السنة: أعياد ومواسم، وهي: موسم رأس السنة، وموسم أول العام، ويوم عاشوراء، ومولد النبي صلى الله عليه وسلم، ومولد علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ومولد الحسن، ومولد الحسين عليهما السلام، ومولد فاطمة الزهراء عليها السلام، ومولد الخليفة الحاضر، وليلة أول رجب، وليلة نصفه، وليلة أول شعبان، وليلة نصفه، وموسم ليلة رمضان، وغرة رمضان، وسماط رمضان، وليلة الختم، وموسم عيد الفطر، وموسم عيد النحر، وعيد الغدير...

    والحمد لله رب العالمين

    جمع أبي صهيب عبد العليم بن علي بن شرف المُشرع الصلوي
    اليمن ـ بيت الفقيه ـ مسجد الغرباء
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 13-07-2011, 07:49 PM.

  • #2
    جزاك الله خيراً أبا صهيب على هذه الخدمة التي يعود نفعها على المسلمين عامة .

    تعليق

    يعمل...
    X