كذبات (جريدة) الشرق الأوسط لا تتوقف عن الكذب وإذكاء الفرقة والفتنة بين المسلمين وآخرها أن السلفيين مشاركون في المظاهرات
فإن المتأمل لهذه الصحيفة اللندنية (جريدة) الشرق الأوسط فإنه يدرك بجلاء كذباتها المتكررة بل وانحيازها الواضح مثل سليفتها (قناة الجزيرة) مع الثورات والانقلابات فلا تتوقف عن الكذب وإذكاء الفرقة والفتنة بين المسلمين ومن آخر تلك الكذبات والافتراءات زعمها بأن السلفيين مشاركون في المظاهرات والاعتصامات ، وهذا كذب له قرون، فإن السلفيين لا يشاركون في مثل هذه المنكرات لأن موقف السلفيين (أهل السنة) منطلق من الكتاب والسنة فلا يرون المظاهرات والاعتصامات من ديننا بل ينكرونها ويحذرون من خرج فيها حفاظا على الأمن والأمان ولأنها ليست من شريعتنا.
وبذلك يتبين للجميع أن ما نشرته الشرق الأوسط إنما هو محض افتراء لا أساس له من الصحة، وإنما هو اعتماد من الصحيفة على أقوال بعض ممن ينسب نفسه للسلفيين زورا وبهتاننا، بل إن العنوان الذي وضعته في خبرها لهو عين الدلالة على الكذب حيث كان العنوان : ((ساحة التغيير في صنعاء جمعت الإخوان المسلمين مع الحوثيين والسلفيين والليبراليين التسامح وأدب الاختلاف يمنع الأطراف المتناقضة فيها)) في عددها رقم 11822 .
والناظر إلى إعلام اليوم يجد (إلا ما رحم الله ) الميل الشديد الواضح إلى أفكار الغرب في زعزعة الأمن في البلاد العربية والإسلامية.
فإن المتأمل لهذه الصحيفة اللندنية (جريدة) الشرق الأوسط فإنه يدرك بجلاء كذباتها المتكررة بل وانحيازها الواضح مثل سليفتها (قناة الجزيرة) مع الثورات والانقلابات فلا تتوقف عن الكذب وإذكاء الفرقة والفتنة بين المسلمين ومن آخر تلك الكذبات والافتراءات زعمها بأن السلفيين مشاركون في المظاهرات والاعتصامات ، وهذا كذب له قرون، فإن السلفيين لا يشاركون في مثل هذه المنكرات لأن موقف السلفيين (أهل السنة) منطلق من الكتاب والسنة فلا يرون المظاهرات والاعتصامات من ديننا بل ينكرونها ويحذرون من خرج فيها حفاظا على الأمن والأمان ولأنها ليست من شريعتنا.
وبذلك يتبين للجميع أن ما نشرته الشرق الأوسط إنما هو محض افتراء لا أساس له من الصحة، وإنما هو اعتماد من الصحيفة على أقوال بعض ممن ينسب نفسه للسلفيين زورا وبهتاننا، بل إن العنوان الذي وضعته في خبرها لهو عين الدلالة على الكذب حيث كان العنوان : ((ساحة التغيير في صنعاء جمعت الإخوان المسلمين مع الحوثيين والسلفيين والليبراليين التسامح وأدب الاختلاف يمنع الأطراف المتناقضة فيها)) في عددها رقم 11822 .
والناظر إلى إعلام اليوم يجد (إلا ما رحم الله ) الميل الشديد الواضح إلى أفكار الغرب في زعزعة الأمن في البلاد العربية والإسلامية.
تعليق