هل أحد الاخوة يعرف عن حال القارئين: محمد اللحيدان و أبو بكر الشاطري؟ لانهما موجودان هنا في لندن، وكثير من الاخوة يسألون عن هما، بارك الله فيكم.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ما حال القارئين......؟
تقليص
X
-
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
القارئان غير معروفان بالعلم الشرعي
وحفظ كتاب الله وتلاوته هي رفعة للشخص، لكن لا يعني هذا أن يكون مصدراً لتلقي العقيدة والمنهج وبقية أبواب العلم الشرعي
خصوصاً وأن أكثر القراء في هذا العصر انشغلوا بحب الظهور عن طريق الفضائيات وتجميع المعجبين، ولا أدل على ذلك مما نراه من مشاري العفاسي الذي أفرط كثيرا في هذا الباب.
والنصيحة أن يُجتنب أمثال هؤلاء ويكتفى بمن عُرفوا بصحة المعتقد والمنهج
والله أعلم
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة جميعآ يرجي سؤال أهل العلم حتي نكون علي بيينه بارك الله فيكم
قال أبو داود: قلت لأحمد بن حنبل: أرى رجلاً من أهل السنة مع رجل من أهل البدع، أترك كلامه ؟ قال :لا، أولا تُعْلًمه أن الذي رأيته معه صاحب بدعة، فإن ترك كلامه وإلا فأَلحِقهُ به ، قال ابن مسعود: المرء بخدنه ا.هـ
كما في طبقات الحنابلة (1/ 160) ومناقب أحمد لابن الجوزي ص250
تعليق
-
و انظر إلى هذا الرابط للفائدة متعلقة بالمسألة
http://aloloom.net/vb/showthread.php?p=33483#post33483
تعليق
-
صدقت عمنا علي والله جاء أحد القراء إلى هذا المكان - أستراليا ونزل هنا على أحد المساجد ليلقي محاضرة، فكنت موجوداً في ذلكم المسجد وصليت المغرب فيه ثم انتظرت قليلاً لكي أسمع ماذا يقول، وهذا القاري مشور بتقليد أصوات القراء الآخرين، المهم بدء المحاضرة بالحمدلة والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم، ذكر حديثاً واحداً أو حديثين في فضل القرآن، ثم أخذ يتلو القرآن بأصوات متعددة للقراء، وإستمر القراءة نحو من 45 دقيقة، من صوت إلى صوت، مرةً يقرء بصوت المعيقلي ومرةً بصوت السديس، وينتقل إلى صوت آخر حتى انتهت الوقت. سبحان الله، حتى استغرب الحاضرون والله. فالشاهد كما قلتم من أن بعض هؤلاء القراء فتنوا بحب الظهور، فالله المستعانالمشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركةالقارئان غير معروفان بالعلم الشرعي
وحفظ كتاب الله وتلاوته هي رفعة للشخص، لكن لا يعني هذا أن يكون مصدراً لتلقي العقيدة والمنهج وبقية أبواب العلم الشرعي
خصوصاً وأن أكثر القراء في هذا العصر انشغلوا بحب الظهور عن طريق الفضائيات وتجميع المعجبين، ولا أدل على ذلك مما نراه من مشاري العفاسي الذي أفرط كثيرا في هذا الباب.
والنصيحة أن يُجتنب أمثال هؤلاء ويكتفى بمن عُرفوا بصحة المعتقد والمنهج
والله أعلم
تعليق
تعليق