(( فضيحة بشير بن سلة في موقع الأوحال والذلة ))
طلعتنا قناة الحراك الدعوي بصحراء الفاشوش المسماه منتديات الوحلين التلفية في مـنـبـرها عن الــحـديـث وعلـومـه بطوام وتصوف لم يسبق له مثيل بعنوان :
((سلسلة فتح القوي المتين بفوائد أحاديث رياض الصالحين ) للكاتب الفركوس بشير بن سلة .
ومنها أقتطف بعض الطوام التي تدل على أن الكتاب المبرقعين والمسرفين على هذا الموقع الحزبي الخبيث هم دسيسة بين أهل السنة وأرجو ممن هو قريب من أهل العلم إيصال مقالي إليهم ليعرف العلماء حال هذا الموقع الحزبي الذي يطبل له البعض ويزمر ومنها ما يلي :
((سلسلة فتح القوي المتين بفوائد أحاديث رياض الصالحين ) للكاتب الفركوس بشير بن سلة .
ومنها أقتطف بعض الطوام التي تدل على أن الكتاب المبرقعين والمسرفين على هذا الموقع الحزبي الخبيث هم دسيسة بين أهل السنة وأرجو ممن هو قريب من أهل العلم إيصال مقالي إليهم ليعرف العلماء حال هذا الموقع الحزبي الذي يطبل له البعض ويزمر ومنها ما يلي :
نقل الكاتب المغفل بن سلة :
الحمد لله الذي جعل ذكره رياض الصالحين، ومناجاته غذاء أرواح الفالحين والخضوع بين يديه والتضرع إليه عزّ العارفين،والتخلق بالأخلاق المحمدية والأخلاق النبوية شأن العالمين العاملين. أحمده سبحانه على نعمه، وأسأله المزيد من فضله وكرمه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادة تبلغ القاصد من فضله سؤله وأمله، وتنيله من بحر جوده ما قصده وأمله، ويعطيه بها من أنوار العرفان ما أشرق قلبه ونوره وكمله.
وأشهد أن سيدنا ونبينا ووسيلتنا إلى ربنا محمداً عبده ورسوله، وصفيه وحبيبه، وخليله، المؤيد بأنواع المعجزات الباهرة، المكرم بالمكرمات الباطنة والظاهرة،وعلى آله وأصحابه وأتباعه ووارثيه العلماء العاملين وأحزابه، صلاة وسلاماً دائمين متلازمين دائبين بدوام ملك الله تعالى وإمداده عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته
وأشهد أن سيدنا ونبينا ووسيلتنا إلى ربنا محمداً عبده ورسوله، وصفيه وحبيبه، وخليله، المؤيد بأنواع المعجزات الباهرة، المكرم بالمكرمات الباطنة والظاهرة،وعلى آله وأصحابه وأتباعه ووارثيه العلماء العاملين وأحزابه، صلاة وسلاماً دائمين متلازمين دائبين بدوام ملك الله تعالى وإمداده عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته
قال المغفل :
"(فهذا ما دعت إليه الحاجة من وضع فوائد فرائد، على نهج منيف، على كتاب «رياض الصالحين» تأليف شيخ الإسلام، علم الأئمة الأعلام، أوحد العلماء العاملين، والأولياء الصالحين، وعين المحققين، وشيخ الحفاظ، وإمام أرباب الضبط المتقنين، الشيخ أبي زكريا محيى الدين بن شرف النووي الشافعي، تغمده الله برحمته، وأسكنه بحبوح جنته، وأعاد عليّ وعلى المسلمين من بركته ).
وأقول :
1- وصف هذا المغفل الشيخ / النووي رحمه الله بأوصاف لم يسبق إليها من أهل السنة وكأن الكاتب واحد من عتاولة التصوف والتمذهب.
2- المعروف بين أهل السنة أن النووي رحمه الله عنده زلات في العقيدة وخصوصاً في الأسماء الصفات وأنه يوافق الأشاعرة وكذلك يرى التبرك الغير مشروع وينتقد عليه غيرهذه كما أوضح ذلك الإمام / مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله والشيخ / ربيع المدخلي حفظه الله والشيخ / ابن عثيمين رحمه الله وغيرهم من أهل العلم سلفاً وخلفاً.
3- المغفل يطلب بركة النووي حتى بعد موته في قوله ،(وأعاد عليّ وعلى المسلمين من بركته ).
ترجمة الإمام النووي رحمه الله :
الحمد لله رب العالمين، اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آل محمدوأزواجه وذريته وأصحابه الطاهرين.
ترجمة الإمام النووي رحمه الله :
الحمد لله رب العالمين، اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آل محمدوأزواجه وذريته وأصحابه الطاهرين.
4- هل الكاتب عنده نزعة تشيع أو تصوف حيث ينقل ويكتب أكثر من مرة لفظ (سيدنا ) عند ذكر نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم والمعروف عند أهل السنة أن هذه اللفظة لم تثبت ولا ينبغي ذكرها لإنها لفظ مبتدع لم يأتي عن السلف.
فصل في نسبه و نسبته:
هو أبو زكريا يحيى بن الشيخ الزاهد الورع ولى الله أبى يحيى شرف بن مري، بن حسن بن حسين، بن محمد، بن جمعة، بن حزام (بالحاء المهملة والزاي المعجمة) الحزامي، ذو التصانيف المفيدة، والمؤلفات الحميدة، أوحد دهره وفريد عصره، الصوام القوام، الزاهد في، الدنيا الراغب في الآخرة، صاحب الأخلاق المرضية والمحاسن السنية، العالم الرباني، المتفق على علمه، وإمامته وجلالته، وزهده، وورعه، وعبادته، وصيانته في أقواله وأفعاله، وحالته، له الكرامات الطافحة والمكرمات الواضحة، المؤثر بنفسه وماله للمسلمين،والقائم بحقوقهم وحقوق ولاة أمورهم بالنصح والدعاء في العالمين، وكان كثير التلاوة والذكر لله تعالى حشرنا الله تعالى في زمرته، وجمع بيننا وبينه في دار كرامته مع من اصطفاه من خليقته أهل الصفا والوفا والود، العاملين بكتاب الله تعالى وسنة محمد صلى الله عليه وسلم وشريعته.
هو أبو زكريا يحيى بن الشيخ الزاهد الورع ولى الله أبى يحيى شرف بن مري، بن حسن بن حسين، بن محمد، بن جمعة، بن حزام (بالحاء المهملة والزاي المعجمة) الحزامي، ذو التصانيف المفيدة، والمؤلفات الحميدة، أوحد دهره وفريد عصره، الصوام القوام، الزاهد في، الدنيا الراغب في الآخرة، صاحب الأخلاق المرضية والمحاسن السنية، العالم الرباني، المتفق على علمه، وإمامته وجلالته، وزهده، وورعه، وعبادته، وصيانته في أقواله وأفعاله، وحالته، له الكرامات الطافحة والمكرمات الواضحة، المؤثر بنفسه وماله للمسلمين،والقائم بحقوقهم وحقوق ولاة أمورهم بالنصح والدعاء في العالمين، وكان كثير التلاوة والذكر لله تعالى حشرنا الله تعالى في زمرته، وجمع بيننا وبينه في دار كرامته مع من اصطفاه من خليقته أهل الصفا والوفا والود، العاملين بكتاب الله تعالى وسنة محمد صلى الله عليه وسلم وشريعته.
5- تزكية مخالفة للكتاب والسنة ولم يستثني فيها ولم يقل نحسبه كذلك بل ذكرها على وجه الجزم وفيها العديد من المخالفات الشرعية وهذا الكاتب حاطب ليل لا يعرف بما يهرف.
فصل في مولده و وفاته :
مولده: فهو في العشر الأواسط من المحرم سنة إحدى وثلاثين وستمائة، وذكر لي بعض الصالحين الكبار:أنه ولد وكتب من الصاد قين.
مولده: فهو في العشر الأواسط من المحرم سنة إحدى وثلاثين وستمائة، وذكر لي بعض الصالحين الكبار:أنه ولد وكتب من الصاد قين.
وذكر لي والده أن الشيخ كان نائماً إلى جنبه، وقد بلغ من العمر سبع سنين ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان، قال: فإنتبه نحو نصف الليل وأيقظني وقال: يا أبتي، ما هذا الضوء الذي قد ملأ الدار؟ فاستيقظ أهله جميعاً فلم نر كلنا شيئاً.
قال والده: فعرفت أنها ليلة القدر.
قال والده: فعرفت أنها ليلة القدر.
6- انظروا يا معاشر أهل السنة ماذا ينشر موقع الخبث والنتن الوحلين.
أما وفاته رحمه الله: فهي ليلة الأربعاء الثلث الأخير من الليل الرابع والعشرين من رجب سنة ست وسبعين وستمائة بنوى، ودفن فيها صبيحة الليلة المذكورة، وكانت وفاته عقيب واقعة جدّت لبعض الصالحين بأمره بزيارة القدس الشريف والخليل عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام فامتثل الأمر، وتوفى عقبها.
7- نعم مات بعد أن شد الرحل إلى قبر أبونا إبراهيم عليه السلام في الخليل كما يدعون .
فصل في كراماته
ذكر لي شيخنا العارف القدوة المسلك ولي الدين أبو الحسن علي، المقيم بجامع بيت لهيا خارج دمشق، قال: كنت مريضاً بمرض يسمى (النقرس) في رجلي فعادني الشيخ محيي الدين - قدس الله روحه - العزيز فلما جلس عندي شرع يتكلم في الصبر قال: فكلما تكلم جعل الألم يذهب قليلاً قليلاً فلم يزل يتعَلم فيه حتى زال جميع الألم، وكأن لم يكن قط.
قال: وكنت قبل ذلك لم أنم الليل كله من الألم، فعرفت أن زوال الألم من بركته رضي الله عنه.
ذكر لي شيخنا العارف القدوة المسلك ولي الدين أبو الحسن علي، المقيم بجامع بيت لهيا خارج دمشق، قال: كنت مريضاً بمرض يسمى (النقرس) في رجلي فعادني الشيخ محيي الدين - قدس الله روحه - العزيز فلما جلس عندي شرع يتكلم في الصبر قال: فكلما تكلم جعل الألم يذهب قليلاً قليلاً فلم يزل يتعَلم فيه حتى زال جميع الألم، وكأن لم يكن قط.
قال: وكنت قبل ذلك لم أنم الليل كله من الألم، فعرفت أن زوال الألم من بركته رضي الله عنه.
وذكر لي صاحبنا في القراءة على الشيخ رحمه الله لمعرفة السنن للطحاوي الشيح العلامة المفتي رشيد الدين إسماعيل بن المعلم الحنفي رحمه الله قال: كنت عذلت الشيخ محيي الدين رحمه الله في عدم دخوله الحمام وتضييق عيشه في أكله ولبسه وجميع أحواله.
وقلت له: أخشى عليك مرضاً يعطلك عن أشياء أفضل مما تقصده قال فقال: إن فلاناً صام وعبد الله تعالى حتى اخضر عظمه.
قال: فعرفت إنه ليس له غرض في المقام في دارنا ولا يلتفت إلى ما نحن فيه.
ورأيت رجلاً من أصحابه قشر له خيارة ليطعمه إياها، فأمتنع عن أكلها، وقال: أخثس أن يرطب جسمى، ويجلب النوم.
وكان رضي الله عنه لا يأكل في اليوم والليلة إلا أكلة واحدة بعد العشاء الآخرة، ولا يشرب إلا شربة واحدة عند السحر، وكان لا يشرب الماء المبرد وكان لا يأكل فاكهه دمشق فسألته عن ذلك فقال: دمشق كثيرة الأوقاف، وإملاك من هو تحت الحجر شرعاً والتصرف لهم لا يجوز لأوجه الغبطة والمصلحة والمعاملة فيها على وجه المساقاة، وفيه اختلاف بين العلماء: فمن جوزها قال: جوزها بشرط المصلحة والغبطة لليتيم والمحجور عليه، والناس لا يفعلونها إلا على جزء من ألف جزء من الثمرة للمالك، فكيف تطيب نفسي بأكل ذلك.
8- ويستمر مسلسل حاطب الليل ابن سلة ولعله صاحب سلة من البدع في سرد الكرمات والمقامات للنووي وشيوخه وطلابه ليطرب من يقرؤن في الوحلين بالتصوف والتشيع والبدع.
وقلت له: أخشى عليك مرضاً يعطلك عن أشياء أفضل مما تقصده قال فقال: إن فلاناً صام وعبد الله تعالى حتى اخضر عظمه.
قال: فعرفت إنه ليس له غرض في المقام في دارنا ولا يلتفت إلى ما نحن فيه.
ورأيت رجلاً من أصحابه قشر له خيارة ليطعمه إياها، فأمتنع عن أكلها، وقال: أخثس أن يرطب جسمى، ويجلب النوم.
وكان رضي الله عنه لا يأكل في اليوم والليلة إلا أكلة واحدة بعد العشاء الآخرة، ولا يشرب إلا شربة واحدة عند السحر، وكان لا يشرب الماء المبرد وكان لا يأكل فاكهه دمشق فسألته عن ذلك فقال: دمشق كثيرة الأوقاف، وإملاك من هو تحت الحجر شرعاً والتصرف لهم لا يجوز لأوجه الغبطة والمصلحة والمعاملة فيها على وجه المساقاة، وفيه اختلاف بين العلماء: فمن جوزها قال: جوزها بشرط المصلحة والغبطة لليتيم والمحجور عليه، والناس لا يفعلونها إلا على جزء من ألف جزء من الثمرة للمالك، فكيف تطيب نفسي بأكل ذلك.
8- ويستمر مسلسل حاطب الليل ابن سلة ولعله صاحب سلة من البدع في سرد الكرمات والمقامات للنووي وشيوخه وطلابه ليطرب من يقرؤن في الوحلين بالتصوف والتشيع والبدع.
وقال لي الشيخ العارف المحقق المكاشف أبو عبد الرحيم الأخميمي. قدس الله روحه ونور ضريحه: كان الشيخ محيي الدين رضي الله عنه سالكاً منهاج الصحابة. رضي الله عنهم،
9- يا هذا إلا تدري ماذا تكتب وتنقل .
ولا أعلم في عصرنا سالكا، منهاجهم غيره.
10- يا هذا إلا يوجد علماء كبار في هذا العصر أعلم من النووى وأسلم معتقداً .
فصل في قناعته و تواضعه واستعداده للموت
وكنت جالسا بين يديه قبل انتقاله بشهرين ونحوها، وإذا بفقير قد دخل عليه وقال: الشيخ فلان يسلم عليك من بلاد صرخا، وأرسل معي هذا الإبريق لك، فقبله الشيخ وأمرنى بوضعه في بيت حوائجه، فتعجبت من قبوله فشعر بتعجبي وقال: أرسل إلى بعض فقراء زدبولا، وهذا إبريق فهذه آلة السفر.
ثم بعد أيام يسيره كنت عنده فقال لي قد أذن في السفر، فقلت كيف أذن لك؟
قال: أنا جالس هنا يعني ببيته في المدرسة الرواحية وقدامه طاقة مشرفة عليها مستقبلة القبلة إذ مر على شخص في الهوى ومر هنا.
ومن كذا (يشير من غرب المدرسة إلى شرقها) وقال قم سافر لزيارة بيت المقدس.
وقد حملت كلام الشيخ على سفر العادة فإذا هو السفر الحقيقي.
ثم قال: قم حتى تودع أصحابنا وأصحابنا فخرجت معه إلى القبور الذي دفن بها بعض مشايخه فزارهم، وقرأ شيئاً، ودعا وبكى ثم زار أصحابه الأحياء كالشيخ يوسف القفاعي والشيخ محمد الأخميمي وشيخنا الشيخ شمس الدين ابن أبي عمر شيخ الحنابلة.
وكنت جالسا بين يديه قبل انتقاله بشهرين ونحوها، وإذا بفقير قد دخل عليه وقال: الشيخ فلان يسلم عليك من بلاد صرخا، وأرسل معي هذا الإبريق لك، فقبله الشيخ وأمرنى بوضعه في بيت حوائجه، فتعجبت من قبوله فشعر بتعجبي وقال: أرسل إلى بعض فقراء زدبولا، وهذا إبريق فهذه آلة السفر.
ثم بعد أيام يسيره كنت عنده فقال لي قد أذن في السفر، فقلت كيف أذن لك؟
قال: أنا جالس هنا يعني ببيته في المدرسة الرواحية وقدامه طاقة مشرفة عليها مستقبلة القبلة إذ مر على شخص في الهوى ومر هنا.
ومن كذا (يشير من غرب المدرسة إلى شرقها) وقال قم سافر لزيارة بيت المقدس.
وقد حملت كلام الشيخ على سفر العادة فإذا هو السفر الحقيقي.
ثم قال: قم حتى تودع أصحابنا وأصحابنا فخرجت معه إلى القبور الذي دفن بها بعض مشايخه فزارهم، وقرأ شيئاً، ودعا وبكى ثم زار أصحابه الأحياء كالشيخ يوسف القفاعي والشيخ محمد الأخميمي وشيخنا الشيخ شمس الدين ابن أبي عمر شيخ الحنابلة.
ثم سافر صبيحة ذلك اليوم، و جرى لي معه وقائع، ورأيت منه أمور تحتمل مجلدات، فسار إلى نوى،و زار القدس والخليل عليه السلام ثم عاد إلى نوى، و مرض عقب زيارته بها في بيت والده فبلغني مرضه، فذهبت من دمشق لعيادته ففرح رحمه الله ثم قال لي: ارجع إلى اهلك و ودعته وقد أشرف على العافية يوم السبت العشرين من رجب سنة ست و سبعين و ستمائة ثم توفي ليلة الأربعاء المتقدم ذكرها الرابع و العشرين من رجب فبينما أنا نائم تلك الليلة مناد ينادي على سدة جامع دمشق في يوم جمعة الصلاة على الشيخ ركن الدين المرقع، فصاح الناس لذلك النداء فاستيقظت فقلت: إنا لله و إنا إليه راجعون، فلم يكن إلا ليلة الجمعة عشية الخميس إذ جاء الخبر بموته، و صلى عليه رحمه الله فنودي يوم الجمعة عقيب الصلاة بموته و صلى عليه بجامع دمشق، و تأسف المسلمون عليه تأسفاً بليغاً الخاص و العام، و المداح و الذام و رثاه الناس بمراثي كثيرة سيأتي ذكرها آخر الكتاب إن شاء الله تعالى.
11- نقولات عن أهل البدع مليئة بالبدع والخرفات وهات لك هات باسم السلفية ولا أدري ما هو موقف عبد الحميد العربي من صاحبه بن سلة لا سيما وهو يكتب في موقعه المنسوب لأهل الحديث.
فصل في ذكر المراثي التي رثاه بها العلماء:
قرأت على شيخنا العلامة شيخ الأدب أبى عبد الله محمد. أحمد بن عمر بن شاكر الحنفي الأربلي رحمه الله وكان مدرساً للقيمازية بدمشق.
كسلك ربكَ أوصافاً مُجملةً ... يضيق عن حصرها التفصيلُ والجملُ
اسلى كمالك من قوم مَضنوا بدلا ... وعن كماك لا مثل ولا بدل
فمثلُ فقْدك ترتاع العقولُ له ... وفَقد مِثلكَ جرح ليس يَندمِل
12- شعر يدل على تخبط في المعتقد والقوم ينشرونه وقد أعرضت عن كثير غير هذا.
وإلا لقاء قادم مع بدع وضلالات الحزبية الجديدة وكتابها في وكرهم ووحلهم.
وإلا لقاء قادم مع بدع وضلالات الحزبية الجديدة وكتابها في وكرهم ووحلهم.
تعليق