بسم الله الرحمن الرحيم
مازال الحمقى من أذناب الحزب الحقود يخرجون علينا بالمزيد والمزيد من الأفعال الفاجرة.
حيث سارعوا (فرحين!) مؤخراً في نشر مقطع صوتي لخليفة الإمام الوادعي شيخنا الناصح الأمين (بشهادة الإمام الوادعي وإن رغمت أنوفهم)
ذلك المقطع الصوتي الذي سجّلوه خِلسةً (كعادتهم!) عن طريق بعض جواسيسهم، وفيه بيان بعض الأمور التي صدرت من الشيخ محمد الإمام -وفقه الله- وقد بيّن الشيخ يحيى -أيّده الله- تلك الأمور والحقائق (والتي لا ينكرها إلا معاند) أمام آلاف طلاب العلم.
وقد بلغنا أن بعض الأخوة اتصلوا من معبر بالشيخ يحيى يرجون منه عدم نشر ذلك الشريط رغبةً منهم في بذل المزيد من المساعي لرأب الصدع وإصلاح الأمور.
وفعلاً علمنا أن الشيخ يحيى -حفظه الله- استجاب لطلبهم ولم يأذن بنشر الشريط، فجزاه الله خيراً.
ومن خلال تلك الأفعال من أولئك الحمقى يتأكد لكل سلفي ناصح سعي ذلك الحزب الفاجر في الليل والنهار سرّاً وعلانيةً للتحريش بين المشايخ منذ بداية الفتنة وإلى يومنا هذا، وهم في ذلك كله يسيئون إلى المشايخ الذي يدّعون نصرتهم والدفاع عنهم من خلال نشر تلك الحقائق.
وصدق الله سبحانه وتعالى القائل:
(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
والحمد الله الذي عافانا من أفعالهم وأحوالهم
مازال الحمقى من أذناب الحزب الحقود يخرجون علينا بالمزيد والمزيد من الأفعال الفاجرة.
حيث سارعوا (فرحين!) مؤخراً في نشر مقطع صوتي لخليفة الإمام الوادعي شيخنا الناصح الأمين (بشهادة الإمام الوادعي وإن رغمت أنوفهم)
ذلك المقطع الصوتي الذي سجّلوه خِلسةً (كعادتهم!) عن طريق بعض جواسيسهم، وفيه بيان بعض الأمور التي صدرت من الشيخ محمد الإمام -وفقه الله- وقد بيّن الشيخ يحيى -أيّده الله- تلك الأمور والحقائق (والتي لا ينكرها إلا معاند) أمام آلاف طلاب العلم.
وقد بلغنا أن بعض الأخوة اتصلوا من معبر بالشيخ يحيى يرجون منه عدم نشر ذلك الشريط رغبةً منهم في بذل المزيد من المساعي لرأب الصدع وإصلاح الأمور.
وفعلاً علمنا أن الشيخ يحيى -حفظه الله- استجاب لطلبهم ولم يأذن بنشر الشريط، فجزاه الله خيراً.
ومن خلال تلك الأفعال من أولئك الحمقى يتأكد لكل سلفي ناصح سعي ذلك الحزب الفاجر في الليل والنهار سرّاً وعلانيةً للتحريش بين المشايخ منذ بداية الفتنة وإلى يومنا هذا، وهم في ذلك كله يسيئون إلى المشايخ الذي يدّعون نصرتهم والدفاع عنهم من خلال نشر تلك الحقائق.
وصدق الله سبحانه وتعالى القائل:
(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
والحمد الله الذي عافانا من أفعالهم وأحوالهم
تعليق