لفتة إلى ملاحظات شيخنا الوالد ربيع بن هادي المدخلي - حفظه الله – على أصول كتاب الإبانة للشيخ محمد

[خالد بن محمد الغرباني]

لفتة إلى ملاحظات
شيخنا الوالد ربيع بن هادي المدخلي
- حفظه الله –
على أصول كتاب الإبانة
للشيخ محمد




حمل من الخزانة العلمية

[أبو إبراهيم علي مثنى]

لله درُّك يا أبا عبد الله، وجزاك الله خيراً

وما أحوج أهل السنة مشايخاً وطلاب علمٍ إلى الإنصاف
فحين فُقد الإنصاف في هذه الفتنة توسّع شرّها وضاع فيها خلقٌ كثير، والله المستعان

وهذه بعض الأدلة والآثار (المنقولة) التي تحثّ على الإنصاف أسوقها -على عجالة- لتذكير أنفسنا ومن يقرأ بهذه الخصلة العزيزة:


يقول الله تعالى:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} المائدة 8

ويقول عز وجل:
{وأقسطوا إن الله يحب المقسطين} الحجرات 9

.................................................. ........

وعن طاوس بن كيسان :
أن زيد بن ثابت وابن عباس تماريا في صدر الحائض قبل أن يكون آخر عهدها الطواف بالبيت فقال ابن عباس: تنفر، وقال زيد: لا تنفر، فدخل زيد على عائشة فسألها، فقالت: تنفر، فخرج زيد وهو يتبسم، ويقول: ما الكلام إلا ما قلت.
قال أبو عمر (ابن عبد البر) رحمه الله -:
هكذا يكون الإنصاف وزيد معلم ابن عباس فما لنا لا نقتدي بهم والله المستعان.«التمهيد» (17/270)
.................................................. ........


قال ابن عبد البر –رحمه الله-:
من بركة العلم وآدابه الإنصاف فيه، ومن لم ينصف لم يفهم، ولم يتفهم !«تفسير القرطبي» ( 1 / 286 )
.................................................. ........

وفي هذا القدر كفاية لمن كان له قلبٌ.

[أبو ثوبان زكريا حسن السنحاني]

جزاك الله خيرا ً

ً

يـا أبـا عبد اللـَّـه

وأسأل من الله أن يجعلك تقول الحق حتى تلقى الله

[أبو إبراهيم علي مثنى]

يمكنكم الآن تحميل الرسالة منسقّة
(وورد ، بي دي أي أف)
على نفس الرابط

[أبو حمزة محمد السوري]

لله درك أيها الغرباني

لقد كتبت موضوعاً مهماً يستفيد منه السلفيون.

وإن هذه الأخطاء لا ينبغي معها إلا التراجع عن الكتاب جملةً وتفصيلاً.

ولا ينفع اللفلفة والمغالطات ولا يظن الشيخ الإمام أن الكتاب سوف يرجع له رواجه وذلك الهيلمان وأنه كتاب أهل السنة .

ونقول لهم يكفي مغالطات ولعبٌ على الدعوة السلفية وعلى رجالها.

وأنهم لو حاولوا جميع المحاولات للمغالطة فإنهم في فشلٍ ما داموا على هذه الحالة .

وأن المخرج الصحيح من هذا هو التوبة الصادقة النصوح والبيان والاصلاح.

قال تعالى: (إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم).

وكذلك تعلم المنهج السلفي من مصادره وعلى أيدي أهله.

[مهدي بن هيثم الشبوي]

وأفاد – كما في المادة المسموعة -بأن الشيخ ربيعا قد (نسي) مراجعته الأولى للكتاب ثم (تذكّر) بعد أن (ذًكًّرَه)، وذَكَّرَهُ - كذلك - بالحواشي على الكتاب.
فقام الشيخ ربيع – حفظه الله - (مرة أخرى) بمراجعة (معظم) الكتاب وأرسل إليه بأوراق فيها (توجيهات) حول الكتاب، فقام الشيخ محمد الإمام بقراءة (رأس) و(مقدمة) تلك الأوراق التي أرسلها الشيخ ربيع أمام طلابه فقال : قال الشيخ ربيع ....:

...............................................
قال شيخنا مقبل رحمه الله
أركان الحزبية الكذب والتلبيس والخداع
وقال من تحزب كذب

[علي بن رشيد العفري]

...............................................
قال شيخنا مقبل رحمه الله
أركان الحزبية الكذب والتلبيس والخداع
وقال من تحزب كذب

رحمة الله على الإمام مقبل بن هادي الوادعي ولو أنك أخانا الكبير مهدي توضح المناسبة من إيرادك حتى لا يوجه كلامك إلى ما لا تريده

[مهدي بن هيثم الشبوي]

رحمة الله على الإمام مقبل بن هادي الوادعي ولو أنك أخانا الكبير مهدي توضح المناسبة من إيرادك حتى لا يوجه كلامك إلى ما لا تريده

جزاك الله خيرا ياأخانا علي على التنبيه
والمناسبة هي الرد على حزب الحمقى والمغفلين في تكذيبهم للخبر الذي نقلناه بأن الشيخ ربيع قال أنه لم يراجع كتاب الإبانة .
ويظهر من خلال كلمات الشيخ الإمام (نسي) و(تذكّر) والشيخ ربيع بشر ينسى ويذكر .
ولكن لما كان ديدنهم الكذب وظنوا أن الناس مثلهم كذّبوا الخبر وكذبوا.

[علي بن رشيد العفري]

جزاك الله خيرا ياأخانا علي على التنبيه
والمناسبة هي الرد على حزب الحمقى والمغفلين في تكذيبهم للخبر الذي نقلناه بأن الشيخ ربيع قال أنه لم يراجع كتاب الإبانة .
ويظهر من خلال كلمات الشيخ الإمام (نسي) و(تذكّر) والشيخ ربيع بشر ينسى ويذكر .
ولكن لما كان ديدنهم الكذب وظنوا أن الناس مثلهم كذّبوا الخبر وكذبوا.

جزاكم الله خيراً أخانا مهدي الشبوي ووفقك ومن هذا الباب تكذيب الوصابي لشيخنا يحيى ـ حفظه الله ـ فيما نقله عن الشيخ ربيع في طردهم الشيخ يحيى من دماج أنهم فجرة مع احتمال نسيان الشيخ ربيع ـ هذا إن صح إنكاره ـ فما لهؤلاء لا يخرجون من أوحالهم وكذباتهم وفجورهم

[أبو عبد الرحمن نايل آل ربيعة]

لله درك يا أبا عبدالله

والله كلام طيب ومؤصل وعلمي وسلفي منهجي

وهذا يدل على التخبطات الموجودة والقواعد المردودة والمبالغلات تعصباً أو جهلاً لما في هذا الكتاب الذي عبارة عن

ثوب أصفر مرقع من كل جانب فليلبسه من أراد أن يلبسه

[أبو أنس هشام بن صالح المسوري]

جزاك الله خيرًا أبا عبدالله على كتاباتك العلمية التي تخدم المنهج السلفي وتنصره
ونسأل الله أن يرفع من قدرك

والمصيبة أن القوم يعدون أمثال هذه السطور الذهبية من المهاترات من الجدال وضياع الوقت وووو...

قال تبارك وتعالى: (( وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ )) الآية

إنقلبت الأفهام أم انتكست القلوب؟
أم أنه الحقد ذلك المرض الفتّاك؟

[أبو محمد سعيد السعدي]

jazaaka allahu khaira ya abaa abdilaah

[خالد بن محمد الغرباني]

ثم ظهر لي - والله أعلم - بأن محمد الإمام خائن لأنه لم يبين ما هي ملاحظات الشيخ ربيع - حفظه الله - التي انتقدها الشيخ على الكتاب فهذه خيانة واضحة .

لذا فأنا اتحدى هذا الرجل أن يبين ملاحظات الشيخ ربيع على كتاب الإبانة .

[أبو عبد الرحمن نايل آل ربيعة]

ثم ظهر لي - والله أعلم - بأن محمد الإمام خائن لأنه لم يبين ما هي ملاحظات الشيخ ربيع - حفظه الله - التي انتقدها الشيخ على الكتاب فهذه خيانة واضحة .

لذا فأنا اتحدى هذا الرجل أن يبين ملاحظات الشيخ ربيع على كتاب الإبانة .

يا أخانا أباعبدالله لو بين لتبين صحة كلام الشيخ يحيى حفظه الله ؟ وصحة كلام من انتقده ؟

بل عليه أن يرد على من انتقده بالحجة والبرهان وخاصة كتاب (( مصباح الظلام )) للشيخ يوسف الجزائري و كتاب (( تنزيه السلفية مما في كتاب الإبانة للشيخ محمد الإمام من شبهات وقواعد خلفية )) للشيخ الفاضل سعيد دعاس ، وعليه أن يبين لطلاب العلم تراجعاته في الطبعة الأولى ؟ ويبين ملاحظات الشيخ ربيع (( المخفية )) وما انتقد عليه طلاب العلم والمشايخ في الطبعة الثانية مثل كتاب الشيخ سعيد (( الرد على الطبعة الثانية من كتاب الإبانة للإمام وإصراره على أخطائها )) ؟ فيا ذا العجب ممن يدعون عدم التقليد والتعصب .

[أبو يحيى عبد الله بن ناصر المري]

وقد وقع الريمي في خيانة قبل هذه وهي حين بعث له شيخنا يحيى وطلابه بملاحظاتهم على الكتاب فلا هو الذي قام بالرد على تلك الملاحظات ولا هو الذي تراجع عنها ولاهو الذي قال لطلابه أن الشيخ الناصح الأمين قد أرسل وطلابه بملاحظات على كتابي ولكنه كتم الأمر فهل هذه أمانة أم خيانة؟