بسم الله الرحمن الرحيم
فهذه دعوة صادقة لأخي أسامة بن عطايا العتيبي للتوبة مما تفوه به لسانه في حق إخوانه أهل السنة في اليمن، وله عبرة بأخيه المذعور عبد الله البخاري.
فقد بلغتنا أمورا تشبه تلك المجالس المظلمة والغرف المغلقة، التي يطعن فيها بأهل السنة بغير حق.
وهذا بسبب عدم الوضوح في القول والعمل.
وبسبب التذبذب في المواقف.
لذا قبل أن نفضح فإننا ننصح.
وقد أعطيت المذعور البخاري فرصة للتوبة لكنه أبى فكان الكبر شعاره فسقط صريعا تحت سهام أهل السنة.
فكان سقوطه عبرة لمن اعتبر.
نسأل الله السلامة.
فاتق الله يا أسامة وتب إلى الله.
ونحن بانتظار رجوعك برسالة عبر الشبكة من هنا.
فهذه دعوة صادقة لأخي أسامة بن عطايا العتيبي للتوبة مما تفوه به لسانه في حق إخوانه أهل السنة في اليمن، وله عبرة بأخيه المذعور عبد الله البخاري.
فقد بلغتنا أمورا تشبه تلك المجالس المظلمة والغرف المغلقة، التي يطعن فيها بأهل السنة بغير حق.
وهذا بسبب عدم الوضوح في القول والعمل.
وبسبب التذبذب في المواقف.
لذا قبل أن نفضح فإننا ننصح.
وقد أعطيت المذعور البخاري فرصة للتوبة لكنه أبى فكان الكبر شعاره فسقط صريعا تحت سهام أهل السنة.
فكان سقوطه عبرة لمن اعتبر.
نسأل الله السلامة.
فاتق الله يا أسامة وتب إلى الله.
ونحن بانتظار رجوعك برسالة عبر الشبكة من هنا.
تعليق