تويت
( القوم في خوفٍ وذعرٍ وتجميع إذا جرحهم شيخنا الناصح الأمين)
بسم الله الرحمن الرحيم
يا عباد الله الحق له نورٌ وقوةٌ لا تقاومه التزاكي
قال تعالى:(بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق) الآية.
فمنذ أن قامت هذه الفتنة الخبيثة التي قاد زمامها في الظاهر ذلك المخذول المفتون الحزبي عبد الرحمن العدني لا جزاه الله خيراً, قام شيخنا الناصح الأمين يحيى حفظه الله ببيان حالها من أول أمرها وبيان دسائسها وبيان ما عمله عبد الرحمن العدني وأصحابه الفجرة ومن يندس خلفهم.
فإذا بالقوم يسارعون في تجميع التزاكي والثناء على العدني والذهاب هنا وهناك سواء في اليمن أو غيرها من أجل قلب الحقائق و التظلم عند هذا وذاك, خشية أن يعرف فلان وفلان ما هم عليه من الباطل والدخن , ومن أجل جمع التزاكي والثناء ليقابلوا ويعارضوا به الجرح المفسر المبرهن بالأدلة والبراهين الذي أظهره شيخنا يحيى وطلابه جزآهم الله خيراً وبفضل الله ما نفعهم هذا لأن الحق له نورٌ وقوة.
وهكذا:
لما قام الوصابي مدافعاً عن هذه الفتنة وأهلها وقام بحرب أهل السنة في دماج وغيرها, تصدى له شيخنا الناصح الأمين وطلابه حفظهم الله, فأظهروا ما عند الوصابي من حقدٍ وتحرشٍ و قواعد و تأصيلات بدعية خلفية.
عند ذلك انزعج المشايخ وغيرهم وتجلدوا للدفاع عن الوصابي في محاضراتهم وجلساتهم وقاموا بتراجم له وللعدني هنا وهناك, كل ذلك من أجل إسقاط وإهدار الجرح المفسر الذي أبانه شيخنا يحيى وطلابه بالأدلة والحجج .
ولم ينفعهم ذلك بفضل الله بل ازداد السلفيون بصيرة بما عند الوصابي من طوام, وتركوه وتركوا محاضراته ودروسه.
وهكذا:
فمنذ أن قامت هذه الفتنة الخبيثة التي قاد زمامها في الظاهر ذلك المخذول المفتون الحزبي عبد الرحمن العدني لا جزاه الله خيراً, قام شيخنا الناصح الأمين يحيى حفظه الله ببيان حالها من أول أمرها وبيان دسائسها وبيان ما عمله عبد الرحمن العدني وأصحابه الفجرة ومن يندس خلفهم.
فإذا بالقوم يسارعون في تجميع التزاكي والثناء على العدني والذهاب هنا وهناك سواء في اليمن أو غيرها من أجل قلب الحقائق و التظلم عند هذا وذاك, خشية أن يعرف فلان وفلان ما هم عليه من الباطل والدخن , ومن أجل جمع التزاكي والثناء ليقابلوا ويعارضوا به الجرح المفسر المبرهن بالأدلة والبراهين الذي أظهره شيخنا يحيى وطلابه جزآهم الله خيراً وبفضل الله ما نفعهم هذا لأن الحق له نورٌ وقوة.
وهكذا:
لما قام الوصابي مدافعاً عن هذه الفتنة وأهلها وقام بحرب أهل السنة في دماج وغيرها, تصدى له شيخنا الناصح الأمين وطلابه حفظهم الله, فأظهروا ما عند الوصابي من حقدٍ وتحرشٍ و قواعد و تأصيلات بدعية خلفية.
عند ذلك انزعج المشايخ وغيرهم وتجلدوا للدفاع عن الوصابي في محاضراتهم وجلساتهم وقاموا بتراجم له وللعدني هنا وهناك, كل ذلك من أجل إسقاط وإهدار الجرح المفسر الذي أبانه شيخنا يحيى وطلابه بالأدلة والحجج .
ولم ينفعهم ذلك بفضل الله بل ازداد السلفيون بصيرة بما عند الوصابي من طوام, وتركوه وتركوا محاضراته ودروسه.
وهكذا:
لما قام عبيد الجابري بتلك الهجمة الخبيثة على دار الحديث بدماج حرسها الله وعلى شيخها الناصح الأمين حفظه الله , تصدى له شيخنا يحيى -حفظه الله- ورد عليه ردوداً علمية قويةً مفحمةً أفحمة عبيداً بحمد الله و أظهرت هزله وتعصبه وحماقته وسفهه.
فقام القوم في انزعاجٍ وخوفٍ شديد يجمعون التزاكي والثناء على عبيدٍ من هنا وهناك ليعارضوا به الجرح المفسر القوي الذي أبانه شيخنا وطلابه حفظهم الله .
فأصبحوا يقولون قال فلان في عبيد وعبيد و عبيد !! ويترجمون له وكأنه شيخ الإسلام !!, مع أنه ظهر في خلال هذه الفتنة طيش عبيد وكيده وحقده على الدعوة السلفية في اليمن و أهلها, وأنه لا يصلح للفتوى . فما نفعهم هذا التجميع الذي دل على ذعرٍ كبيرٍ من هؤلاء وقد عُرف عبيد ولو جمعوا له ما جمعوا بحمد الله.
وهكذا:
لما ظهر كلام البخاري المذعور الذي كان حريصاً على عدم إظهاره وخروجه لكي لا يعرف السلفيون حقده وطيشه وسفاهته وذعره, وطعنه في إمام الدعوة السلفية في عصره وفي دعوته وخليفته.
فقام شيخنا الناصح الأمين بالرد عليه وإظهار حقد وطيش هذا الرجل وفُضح هذا الرجل بحمد الله.
عند ذلك قام أصحاب هذا الحزب الخبيث بتجميع التزاكي والترجمة له وأنه و أنه, كل هذا من أجل إسقاط الجرح المفسر الذي أبانه شيخنا يحيى وطلابه حفظهم الله, ومن أجل أن لا يسقط البخاري, فما نفعه هذا بفضل الله وإنما ازداد السلفيون بصيرةً بهذا المذعور وأنه حاقد وجبان يلعب من وراء الكواليس .
وهكذا:
لما خرج كتاب الإبانة وعليه تلك المقدمات تصدى له الناصحون بحمد الله وأظهروا عوار هذا الكتاب وما فيه من باطلٍ وأنه من كتب الضلال وأنه يعتبر وبالاً على صاحبه وعاراً وشناراً وعلى من قدم له وزكاه.
ولقد خرجت وظهرت بعض التزاكي والثناء عليه, ففرح بها هؤلاء وطاروا بها فرحاً وأذاعوها هنا وهناك وقال فلان وفلان !! وهذا كله من أجل إسقاط تلك الردود العلمية السلفية الموثقة بالأدلة والحجج القاطعة من الكتاب والسنة وأقوال السلف رضوان الله عليهم .
فما نفعهم هذا الثناء بفضل الله ولا التزاكي لأن السلفيين قد ظهر لهم الحق من الباطل, والسلفية من الخلفية, والفضل في هذا لله رب العالمين .
الشاهد من هذا كله:
أن القوم لما أن رأوا شيخنا يحيى وطلابه حفظهم الله يتصدون للباطل وأهله وأنصاره إذا بهم يصابون بذعرٍ ورعبٍ أدى بهم إلى تجميع التزاكي والثناء من فلان وفلان لأجل إسقاط ما أبانه شيخنا يحيى وطلابه من الحق , وإذا بهم يفشلون ويُعرف ما هم عليه من باطل وضلال .
وهذا هو نور الحق والهدى والرشاد( ليظهره على الدين كله)الآية.
(ولا تزال طائفة من أمتي عل الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم ) الحديث.
وبحمد الله فإن كلام شيخنا يحيى حفظه الله يصك الباطل صك الجندل ويشقه انشقاق الخردل, لأنه قائمٌ على برهان ودليل والأيام والليالي عبرٌ ودولٌ.
( ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون )
فأصبحوا يقولون قال فلان في عبيد وعبيد و عبيد !! ويترجمون له وكأنه شيخ الإسلام !!, مع أنه ظهر في خلال هذه الفتنة طيش عبيد وكيده وحقده على الدعوة السلفية في اليمن و أهلها, وأنه لا يصلح للفتوى . فما نفعهم هذا التجميع الذي دل على ذعرٍ كبيرٍ من هؤلاء وقد عُرف عبيد ولو جمعوا له ما جمعوا بحمد الله.
وهكذا:
لما ظهر كلام البخاري المذعور الذي كان حريصاً على عدم إظهاره وخروجه لكي لا يعرف السلفيون حقده وطيشه وسفاهته وذعره, وطعنه في إمام الدعوة السلفية في عصره وفي دعوته وخليفته.
فقام شيخنا الناصح الأمين بالرد عليه وإظهار حقد وطيش هذا الرجل وفُضح هذا الرجل بحمد الله.
عند ذلك قام أصحاب هذا الحزب الخبيث بتجميع التزاكي والترجمة له وأنه و أنه, كل هذا من أجل إسقاط الجرح المفسر الذي أبانه شيخنا يحيى وطلابه حفظهم الله, ومن أجل أن لا يسقط البخاري, فما نفعه هذا بفضل الله وإنما ازداد السلفيون بصيرةً بهذا المذعور وأنه حاقد وجبان يلعب من وراء الكواليس .
وهكذا:
لما خرج كتاب الإبانة وعليه تلك المقدمات تصدى له الناصحون بحمد الله وأظهروا عوار هذا الكتاب وما فيه من باطلٍ وأنه من كتب الضلال وأنه يعتبر وبالاً على صاحبه وعاراً وشناراً وعلى من قدم له وزكاه.
ولقد خرجت وظهرت بعض التزاكي والثناء عليه, ففرح بها هؤلاء وطاروا بها فرحاً وأذاعوها هنا وهناك وقال فلان وفلان !! وهذا كله من أجل إسقاط تلك الردود العلمية السلفية الموثقة بالأدلة والحجج القاطعة من الكتاب والسنة وأقوال السلف رضوان الله عليهم .
فما نفعهم هذا الثناء بفضل الله ولا التزاكي لأن السلفيين قد ظهر لهم الحق من الباطل, والسلفية من الخلفية, والفضل في هذا لله رب العالمين .
الشاهد من هذا كله:
أن القوم لما أن رأوا شيخنا يحيى وطلابه حفظهم الله يتصدون للباطل وأهله وأنصاره إذا بهم يصابون بذعرٍ ورعبٍ أدى بهم إلى تجميع التزاكي والثناء من فلان وفلان لأجل إسقاط ما أبانه شيخنا يحيى وطلابه من الحق , وإذا بهم يفشلون ويُعرف ما هم عليه من باطل وضلال .
وهذا هو نور الحق والهدى والرشاد( ليظهره على الدين كله)الآية.
(ولا تزال طائفة من أمتي عل الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم ) الحديث.
وبحمد الله فإن كلام شيخنا يحيى حفظه الله يصك الباطل صك الجندل ويشقه انشقاق الخردل, لأنه قائمٌ على برهان ودليل والأيام والليالي عبرٌ ودولٌ.
( ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون )
تعليق