بسم الله الرحمن الرحيم
يا عرفات (البرمكي!) على رسلك ... فقد (اتسع الخرق على الراقع) !!!
يا عرفات (البرمكي!) على رسلك ... فقد (اتسع الخرق على الراقع) !!!
لاحظنا مؤخراً سعي المسكين عرفات المحمدي المقْوَتي (بائع القات سابقاً) البرمكي (أحد أبواق الحزب الجديد حالياً) لترقيع إحدى فضائح شيخه عبيد الجابري، وهي فتواه للسلفيين في أوروبا بالهجرة إلى برمنجهام في بريطانيا انظر هنا .
والعجيب أن الجابري حاول التخلّص من تلك الفضيحة بمساعدة عرفات المحمدي، لكنه لا زال يتلقّن من هذا المحمدي وأشباهه الذي ورّطوه في فضائح كثيرة غيرها، ومن تلك الفضائح التي تلقّنها منهم: زعمه (كما نقلوا له) أن الشيخ يحيى –حفظه الله- كان قبل أن يطلب العلم يعمل في ورشة (في إحدى روايات الملقّنين) أو يعمل في دكان بريالين (في الرواية الأخرى)، وبنا على ذلك التلقين قصوراً من البهتان كعادته.
وحقيقة الأمر أن الملقّنين كذبوا علي الجابري كعادتهم، فقد ذكر شيخنا –أيده الله- أن ما ذكره الجابري نقلاً عن ملقنيه من الكذب عليه (وإن كنا نعتبر العمل في تلك المهن من الأمور المباحة التي اشتهر عن المحدثين وأئمة السلف –وقبلهم الأنبياء عليهم السلام- العمل في مثل تلك المهن، فمنهم من عُرف برعي الغنم والنجارة والحدادة و... الخ) إلا أننا نُشير هنا إلى واحدة من مجازفات الجابري التي تلقّنها من هؤلاء.
والمضحك أن الجابري نسي أو تناسى أن محدّثه وملقّنه عرفات كان يعمل في بيع القات واشتهر عنه ذلك، ويعلم الكثير من اليمنيين أخلاق بائعي القات ومناقبهم! (من الكذب والأيمان الفاجرة والنصب والاحتيال وسوء الخلق ... الخ)، فلم يتورّع الجابري من التلقّن من عرفات (بائع القات سابقاً) وطعن في الشيخ يحيى (كذباً) لأنه كان يعمل في ورشة أو في دكان قبل طلبه للعلم، فنعوذ بالله من الهوى والبغي إلى أين يُردي بصاحبه.
نعود إلى سعي عرفات البرمكي لترقيع فضيحة شيخه الجابري، وترقيعه هذا يذكرنا بتلك القصة الطريفة (المشهورة عند اليمنيين) وما جرى من أحد العبيد مع سيّده (وعرفات يعرف القصة) حيث كان السيّد يكافئ العبد ويعطيه القات نظير ترقيعه لإحدى فضائحه، لكنه في المرة الثانية وبعد أن أثّر عليه مفعول القات فضح سيده!.
فنقول لعرفات ومن ومعه: كم وكم سيرقع المرقّعون بعد الجابري الذي سلّم زمام أمره لمجموعة من الضائعين في الحزب الجديد.
فننصح عبيداً الجابري بالتوبة إلى الله من كل تلك المجازفات ومن بغيه على الدعوة السلفية وقلعتها بدماج وتاجها المحلّى خليفة الإمام الوادعي، فهذا خيرٌ له والله من دفاعه عن أولئك الضائعين من شلة حزب ابني مرعي.
فماهو موقف الجابري والمرقعون له، وهل سيتراجع عن غيرها من الفضائح، وما أكثرها:
والعجيب أن الجابري حاول التخلّص من تلك الفضيحة بمساعدة عرفات المحمدي، لكنه لا زال يتلقّن من هذا المحمدي وأشباهه الذي ورّطوه في فضائح كثيرة غيرها، ومن تلك الفضائح التي تلقّنها منهم: زعمه (كما نقلوا له) أن الشيخ يحيى –حفظه الله- كان قبل أن يطلب العلم يعمل في ورشة (في إحدى روايات الملقّنين) أو يعمل في دكان بريالين (في الرواية الأخرى)، وبنا على ذلك التلقين قصوراً من البهتان كعادته.
وحقيقة الأمر أن الملقّنين كذبوا علي الجابري كعادتهم، فقد ذكر شيخنا –أيده الله- أن ما ذكره الجابري نقلاً عن ملقنيه من الكذب عليه (وإن كنا نعتبر العمل في تلك المهن من الأمور المباحة التي اشتهر عن المحدثين وأئمة السلف –وقبلهم الأنبياء عليهم السلام- العمل في مثل تلك المهن، فمنهم من عُرف برعي الغنم والنجارة والحدادة و... الخ) إلا أننا نُشير هنا إلى واحدة من مجازفات الجابري التي تلقّنها من هؤلاء.
والمضحك أن الجابري نسي أو تناسى أن محدّثه وملقّنه عرفات كان يعمل في بيع القات واشتهر عنه ذلك، ويعلم الكثير من اليمنيين أخلاق بائعي القات ومناقبهم! (من الكذب والأيمان الفاجرة والنصب والاحتيال وسوء الخلق ... الخ)، فلم يتورّع الجابري من التلقّن من عرفات (بائع القات سابقاً) وطعن في الشيخ يحيى (كذباً) لأنه كان يعمل في ورشة أو في دكان قبل طلبه للعلم، فنعوذ بالله من الهوى والبغي إلى أين يُردي بصاحبه.
نعود إلى سعي عرفات البرمكي لترقيع فضيحة شيخه الجابري، وترقيعه هذا يذكرنا بتلك القصة الطريفة (المشهورة عند اليمنيين) وما جرى من أحد العبيد مع سيّده (وعرفات يعرف القصة) حيث كان السيّد يكافئ العبد ويعطيه القات نظير ترقيعه لإحدى فضائحه، لكنه في المرة الثانية وبعد أن أثّر عليه مفعول القات فضح سيده!.
فنقول لعرفات ومن ومعه: كم وكم سيرقع المرقّعون بعد الجابري الذي سلّم زمام أمره لمجموعة من الضائعين في الحزب الجديد.
فننصح عبيداً الجابري بالتوبة إلى الله من كل تلك المجازفات ومن بغيه على الدعوة السلفية وقلعتها بدماج وتاجها المحلّى خليفة الإمام الوادعي، فهذا خيرٌ له والله من دفاعه عن أولئك الضائعين من شلة حزب ابني مرعي.
فماهو موقف الجابري والمرقعون له، وهل سيتراجع عن غيرها من الفضائح، وما أكثرها:
تجويز الاختلاط
تجويز الظهور في التلفاز
إباحة مشاهدة الرسوم المتحركة
تجويزه للمشاركة في الانتخابات الطاغوتية
تجويزه للذهاب إلى السحرة لفك السحر
طعنه في شعبة بن الحجاج رحمه الله
طعنه في جمع من أئمة الإسلام المتقدمين والمتأخرين (مسألة أقرب الطوائف إلى الحق)
تحذيره من دار الحديث بدماج
طعنه في خليفة الإمام الوادعي
سلاطة لسانه على أهل السنة
دفاعه المستميت عن الجامعة الإسلامية وإنكاره تغلغل الحزبيين فيها
نعشه للحزبيين في اليمن ومناصرتهم
تخبّطه في مواقفه من سيد قطب
هذه الفضائح وغيرها تجدونها موثّقةً مفصّلةً
هنا
تجويز الظهور في التلفاز
إباحة مشاهدة الرسوم المتحركة
تجويزه للمشاركة في الانتخابات الطاغوتية
تجويزه للذهاب إلى السحرة لفك السحر
طعنه في شعبة بن الحجاج رحمه الله
طعنه في جمع من أئمة الإسلام المتقدمين والمتأخرين (مسألة أقرب الطوائف إلى الحق)
تحذيره من دار الحديث بدماج
طعنه في خليفة الإمام الوادعي
سلاطة لسانه على أهل السنة
دفاعه المستميت عن الجامعة الإسلامية وإنكاره تغلغل الحزبيين فيها
نعشه للحزبيين في اليمن ومناصرتهم
تخبّطه في مواقفه من سيد قطب
هذه الفضائح وغيرها تجدونها موثّقةً مفصّلةً
هنا
تعليق