مزيدا من الكذب يا حزب الحمقى ليزداد الناس بكم بصيرة
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى : { إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ } [النحل: 105]
قال البغوي – رحمه الله – في تفسيره : (إخبار عن فعلهم، "وهم الكاذبون" نعت لازم لهم، كقول الرجل لغيره: كذبت وأنت كاذب، أي: كذبت في هذا القول، ومن عادتك الكذب).
وهذا هو حال حزب ابني مرعي ومريديهم في الكذب والافتراء على المؤمنين الصادقين، فإن من عادتهم الكذب، وإن لجوءهم إليه مما يدل على إفلاس وتهافت حججهم وتساقطها.
ومن آخر كذبات حزب الحمقى والمغفلين ما نشروه في منتدياتهم تحت أسماء مجهولة، حيث وقعوا في كبيرة من كبائر الذنوب ألا وهي الكذب، وليست بأول كذبة ولا آخرها، وكلما كثرت كذباتهم وافتراءاتهم زاد ظهور الحق عند أهل الحق والصدق .
حيث نشر أحد الفجرة المدسوسين أن الشيخ يحيى سيقبل الصلح مع الأحمق عبد الرحمن بن مرعي العدني بشروط ثلاثة ذكرها في أحد دروسه وهي :
(1) أن يأتي عبد الرحمن العدني إلى دماج .
(2) أن يقدم اعتذاراً له ولطلبته .
(3) أنْ يسلم مركز الفيوش لطلاب الحجوري ويكون المركز تحت إشراف من يعينه هو منهم .
وهذا كذب له قرون .
وما كنت لأبين هذه الكذبات لعلمي أنه لا يصدقها إلا جاهل ولكن ليزداد الناس بصيرة بحزب الفجرة والمغفلين .
والجواب على هذا الكذب المختلق أن يقال لهؤلاء الفجرة :
{قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [البقرة:111][النمل:64]
وكل ما في الأمر أن الشيخ يحيى - حفظه الله وجعله شوكة في حلوق الحزبيين المبتدعة- رحب بمجيء الشيخ الذماري ورحب بمجيء المشايخ إلى دماج وكلامه منشور في شبكة العلوم السلفية فلم يعجب هذا حزب الحمقى لأنهم سيضيعون أكثر وأكثر .
وكان أرسل لهم رسالة بين لهم أنه إن لم يتبين لهم حزبية العدني وشلته فهو لا يلزمهم بتحزيبه ويكفى أن ينكروا فتنته وما أحدثه من فتنة.
وأنه يكفي عبد الرحمن أن يتوب من الحزبية التي أحدثها في الدعوة السلفية توبة نصوحا علنا في شريط مسجل أو منشور .
هذا ما يتعلق بهذا الأحمق، ومن زعم أن الشيخ يحيى طلب من المشايخ أن يأتي عبد الرحمن إلى دماج إلى آخر افتراءاتهم وكذبهم فقد افترى إثما عظيما حيث كذب وافترى الكذب على أولياء الله الصالحين.
وهاهم المشايخ أحياء فاسألوهم .
فننصح هؤلاء بالتوبة النصوح.
قال البغوي – رحمه الله – في تفسيره : (إخبار عن فعلهم، "وهم الكاذبون" نعت لازم لهم، كقول الرجل لغيره: كذبت وأنت كاذب، أي: كذبت في هذا القول، ومن عادتك الكذب).
وهذا هو حال حزب ابني مرعي ومريديهم في الكذب والافتراء على المؤمنين الصادقين، فإن من عادتهم الكذب، وإن لجوءهم إليه مما يدل على إفلاس وتهافت حججهم وتساقطها.
ومن آخر كذبات حزب الحمقى والمغفلين ما نشروه في منتدياتهم تحت أسماء مجهولة، حيث وقعوا في كبيرة من كبائر الذنوب ألا وهي الكذب، وليست بأول كذبة ولا آخرها، وكلما كثرت كذباتهم وافتراءاتهم زاد ظهور الحق عند أهل الحق والصدق .
حيث نشر أحد الفجرة المدسوسين أن الشيخ يحيى سيقبل الصلح مع الأحمق عبد الرحمن بن مرعي العدني بشروط ثلاثة ذكرها في أحد دروسه وهي :
(1) أن يأتي عبد الرحمن العدني إلى دماج .
(2) أن يقدم اعتذاراً له ولطلبته .
(3) أنْ يسلم مركز الفيوش لطلاب الحجوري ويكون المركز تحت إشراف من يعينه هو منهم .
وهذا كذب له قرون .
وما كنت لأبين هذه الكذبات لعلمي أنه لا يصدقها إلا جاهل ولكن ليزداد الناس بصيرة بحزب الفجرة والمغفلين .
والجواب على هذا الكذب المختلق أن يقال لهؤلاء الفجرة :
{قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ} [البقرة:111][النمل:64]
وكل ما في الأمر أن الشيخ يحيى - حفظه الله وجعله شوكة في حلوق الحزبيين المبتدعة- رحب بمجيء الشيخ الذماري ورحب بمجيء المشايخ إلى دماج وكلامه منشور في شبكة العلوم السلفية فلم يعجب هذا حزب الحمقى لأنهم سيضيعون أكثر وأكثر .
وكان أرسل لهم رسالة بين لهم أنه إن لم يتبين لهم حزبية العدني وشلته فهو لا يلزمهم بتحزيبه ويكفى أن ينكروا فتنته وما أحدثه من فتنة.
وأنه يكفي عبد الرحمن أن يتوب من الحزبية التي أحدثها في الدعوة السلفية توبة نصوحا علنا في شريط مسجل أو منشور .
هذا ما يتعلق بهذا الأحمق، ومن زعم أن الشيخ يحيى طلب من المشايخ أن يأتي عبد الرحمن إلى دماج إلى آخر افتراءاتهم وكذبهم فقد افترى إثما عظيما حيث كذب وافترى الكذب على أولياء الله الصالحين.
وهاهم المشايخ أحياء فاسألوهم .
فننصح هؤلاء بالتوبة النصوح.
تعليق