تويت
الوصابي يرد على الوصابي
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم أما بعــدُ.....
لقد تطاول أهل الباطل من روافض وصوفية وحزبيين على قلعة السلفيين دماج وحذروا منها بأساليب ماكرة ومن هؤلاء الصادين والمنفرين الوصابي العبدلي الذي تلوث بحزبية العدني وتلطخ بها وكان في غنى عنها ولكن لله الحكمة البالغة .
قال محمد الحكمي - حفظه الله - : حین أن قررت أنا وبعض الإخوة من مسجد الاستقامة زیارة دار الحدیث بدماج عام ١٤٣٠ هـ - وكنت ما زلت حینها متوقفاً عن التصریح بتحزیب عبد الرحمن العدني مع عدم الارتیاح له ومیل القلب عنه وانه مفتون ، ومنقبض من الوصابي وتصرفاته ومن معه- ذهبت للعبدلي لإخباره من باب الاحترام وحتى لا یأخذ في نفسه .
فقال ( العبدلي ) : یا محمد أما ترى أن ذهابك هذه الأیام ما هو من الحكمة. (وهذا قبل اعتداء الحوثیین على دماج ) قلت له: لیش یا شیخ ؟!! قال العبدلي : فتن وقلاقل.
قلت له : ایش من فتن و قلاقل ؟! وأنا ایش دخلي نحن سنزور المركز ونحضر الدروس العامة ونسلم على الشیخ یحیى ومن عرفنا من الطلاب ونرجع إن شاء الله.
قال ( العبدلي ) : لكن عندهم شبه ویلبِّسون علیك.
قلت له : أنا ما سأفتح الموضوع مع أحد ، هي زیارة ، و دماج حبها في القلوب ما نقدر نترك زیارتها مشتاقون لها . قال ( الوصابي العبدلي ): كلنا نحب دماج ولكن هناك فتن.
فحاول تثبیطي عن الرحلة بشدة لكن لم یقدر .أ.هـ راجع حقائق ووقائع عايشتها للحكمي1
فكم صد العبدلي عن دماج وقطع الطريق عنها , فالرافضة قطعوا الطريق بالسنان والعبدلي باللسان , تشابهت أفعالهم في حرب مركز الهدى والعلم والخير . ولكن أسود السنة ورجالها البواسل تصدوا لهذا الصنف الخاسر وقطعوا أوصاله وهتكوا أستاره من هؤلاء المدافعين .
الشيخ الوصابي قبل التحزب والضياع حيث قال ( الناس فرحوا بدعوة الشيخ مقبل رحمه الله وفرحوا بدعوة خليفته من بعده على مركزه , الشيخ الحجوري وفقه الله وتجد من كان في قلبه مرض يحذر من هذا الخير العظيم( تأمل في كلام الوصابي في الشيخ العبدلي ) الذي هو يُغبط عليه أهل اليمن،الناس في أنحاء العالم يغبطون أهل اليمن على ما عندهم من الخير وعلى مركز دماج، والذين في قلوبهم مرض يحذرون الناس من ذلك المعهدالمبارك أنظر كيف البلاء والمرض {أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ * وَلَوْ نَشَاء لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ } {إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ }
كل من حارب دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم وحارب دعوة أهل السنة فالله سيحاربه كل من حارب دعوة أهل السنة التي هي تتبع دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم فالله سيحاربه والله سيفضحه بين الناس إما عاجلا وإما آجلا إلا أن يتوب إلى الله إذا تاب توبة صادقة فالله يتوب عليه أما من ظل يحارب الحق فسنة الله معروفة، فمن يحارب الحق أن يحاربه الله عاجلا أو آجلا والجزاء من جنس العمل. أسأل الله أن يحق الحق ويبطل الباطل وأن يرد كيد الأعداء في نحورهم إنه سميع الدعاء.
من شريط : شرح دعوة أهل السنة ( لقد حصل ما توقعه الشيخ الوصابي فتأمل )
ولم تقف بسالة الشيخ الوصابي فيمن يحذر من دماج من الذين أكل الحسد قلوبهم وأعمى أبصارهم عن الحق والخير
فقال : ( مركز دماج مركز علم وسنة، دار الحديث بدماج دار علم ودار سنة ،لا يحذر من تلكم الدارالطيبه المباركة إلا إنسان مبتدع أو إنسان حاقد، حاقد بغيض ، هذه الدار المباركة كم نفع الله بها في حياة الوالد والشيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي - رحمة الله عليه - وبعد وفاته كم نفع الله بها و تزال من فضل الله شامخةبالعلم والدعوة والتعليم و لاينفر عنها ولا يبغضها إلا مبتدع أو حاقد حاسد نسأل الله - عز وجل - أن يوفق القائمين عليها وأن يزيدهم من فضله وأن يربط على قلوبهم وأن يثبتهم على الكتاب والسنة فهم على خير ويشجّعون على هذا الخير ، ويدعى لهم بالخير ، وكل من رأيتموه يحذر من هذه الدار المباركة بدماج فاعلم أنه صاحب هوى أو إنسان حاقد حاسد وكذلك من تكلم على الشيخ يحيى الحجوري - حفظه الله - ويحذر منه إنسان إما أنه صاحب هوى وإما أنه إنسان حاقد حاسد ، ........ تعبر دماج هي الأم، دار الحديث بدماج هي الأم والانتفاع بها أعظم وأعظم وهي مفخرة تعتبر لأهل اليمن بل لأهل الإسلام ، لأهل الإسلام عامة ولأهل السنة خاصة ، وهي من فضل الله - عز وجل - الحمد لله ما فيها إلا المنهج السلفي السني ليس فيها بدع الخوارج ولا بدع المرجئة ولا بدع المعتزلة ولا بدع الحزبية ، ولا بدع الصوفية ولا بدع الشيعة ولا أي فرقة من فرق الضلال ، ما فيها إلا قال الله وقال الرسول عليه الصلاة والسلام ، وما يحتاج الطالب إليه من علوم الآلة المصطلح والنحو وما يتعلق بذلك والأصول وهكذا القرآن ما شاء الله كم الذين حفظوا كتاب الله من رجال ونساء , فبعضهم يكون عنده حسد يعني مثلا هو ما قدر ينتج كما أنتجت دار الحديث بدماج.............. فبعض الناس يصاب بالحسد وبالحقد فينبعث الحقد من قلبه ويخرج على لسانه.......... ، والذين يحذرون من دماج سواء بأشرطة أو بملازم أو بأوراق أو بأي نوع من التحذير كا الذي يضرب رأسه بصخرة ،رأسه سيتحطم والصخرة كما هي)ا.هـ فتأمل وفقك الله
من شريط أسئلة شباب المعلا
فاعتبروا يا أولي الأبصار كيف الدنيا والحزبية تقلب الإحوال فالشيخ الوصابي الذي كان من المدافعين والذابين عن دماج أصبح من الصادين عنها والمنفرين منها !!!! لماذا ؟ هل تغيرت أم هو الذي تغير وتلون والله المستعان
نسأل الله الثبات على الإسلام والسنة حتى الممات ونعوذ بالله من الحور بعد الكور .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
1- الشيخ / محمد الحكمي إمام وخطيب مسجد الاستقامة- الحديدة الحي التجاري خلف المعهد العالي
لقد تطاول أهل الباطل من روافض وصوفية وحزبيين على قلعة السلفيين دماج وحذروا منها بأساليب ماكرة ومن هؤلاء الصادين والمنفرين الوصابي العبدلي الذي تلوث بحزبية العدني وتلطخ بها وكان في غنى عنها ولكن لله الحكمة البالغة .
قال محمد الحكمي - حفظه الله - : حین أن قررت أنا وبعض الإخوة من مسجد الاستقامة زیارة دار الحدیث بدماج عام ١٤٣٠ هـ - وكنت ما زلت حینها متوقفاً عن التصریح بتحزیب عبد الرحمن العدني مع عدم الارتیاح له ومیل القلب عنه وانه مفتون ، ومنقبض من الوصابي وتصرفاته ومن معه- ذهبت للعبدلي لإخباره من باب الاحترام وحتى لا یأخذ في نفسه .
فقال ( العبدلي ) : یا محمد أما ترى أن ذهابك هذه الأیام ما هو من الحكمة. (وهذا قبل اعتداء الحوثیین على دماج ) قلت له: لیش یا شیخ ؟!! قال العبدلي : فتن وقلاقل.
قلت له : ایش من فتن و قلاقل ؟! وأنا ایش دخلي نحن سنزور المركز ونحضر الدروس العامة ونسلم على الشیخ یحیى ومن عرفنا من الطلاب ونرجع إن شاء الله.
قال ( العبدلي ) : لكن عندهم شبه ویلبِّسون علیك.
قلت له : أنا ما سأفتح الموضوع مع أحد ، هي زیارة ، و دماج حبها في القلوب ما نقدر نترك زیارتها مشتاقون لها . قال ( الوصابي العبدلي ): كلنا نحب دماج ولكن هناك فتن.
فحاول تثبیطي عن الرحلة بشدة لكن لم یقدر .أ.هـ راجع حقائق ووقائع عايشتها للحكمي1
فكم صد العبدلي عن دماج وقطع الطريق عنها , فالرافضة قطعوا الطريق بالسنان والعبدلي باللسان , تشابهت أفعالهم في حرب مركز الهدى والعلم والخير . ولكن أسود السنة ورجالها البواسل تصدوا لهذا الصنف الخاسر وقطعوا أوصاله وهتكوا أستاره من هؤلاء المدافعين .
الشيخ الوصابي قبل التحزب والضياع حيث قال ( الناس فرحوا بدعوة الشيخ مقبل رحمه الله وفرحوا بدعوة خليفته من بعده على مركزه , الشيخ الحجوري وفقه الله وتجد من كان في قلبه مرض يحذر من هذا الخير العظيم( تأمل في كلام الوصابي في الشيخ العبدلي ) الذي هو يُغبط عليه أهل اليمن،الناس في أنحاء العالم يغبطون أهل اليمن على ما عندهم من الخير وعلى مركز دماج، والذين في قلوبهم مرض يحذرون الناس من ذلك المعهدالمبارك أنظر كيف البلاء والمرض {أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ * وَلَوْ نَشَاء لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ } {إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ }
كل من حارب دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم وحارب دعوة أهل السنة فالله سيحاربه كل من حارب دعوة أهل السنة التي هي تتبع دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم فالله سيحاربه والله سيفضحه بين الناس إما عاجلا وإما آجلا إلا أن يتوب إلى الله إذا تاب توبة صادقة فالله يتوب عليه أما من ظل يحارب الحق فسنة الله معروفة، فمن يحارب الحق أن يحاربه الله عاجلا أو آجلا والجزاء من جنس العمل. أسأل الله أن يحق الحق ويبطل الباطل وأن يرد كيد الأعداء في نحورهم إنه سميع الدعاء.
من شريط : شرح دعوة أهل السنة ( لقد حصل ما توقعه الشيخ الوصابي فتأمل )
ولم تقف بسالة الشيخ الوصابي فيمن يحذر من دماج من الذين أكل الحسد قلوبهم وأعمى أبصارهم عن الحق والخير
فقال : ( مركز دماج مركز علم وسنة، دار الحديث بدماج دار علم ودار سنة ،لا يحذر من تلكم الدارالطيبه المباركة إلا إنسان مبتدع أو إنسان حاقد، حاقد بغيض ، هذه الدار المباركة كم نفع الله بها في حياة الوالد والشيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي - رحمة الله عليه - وبعد وفاته كم نفع الله بها و تزال من فضل الله شامخةبالعلم والدعوة والتعليم و لاينفر عنها ولا يبغضها إلا مبتدع أو حاقد حاسد نسأل الله - عز وجل - أن يوفق القائمين عليها وأن يزيدهم من فضله وأن يربط على قلوبهم وأن يثبتهم على الكتاب والسنة فهم على خير ويشجّعون على هذا الخير ، ويدعى لهم بالخير ، وكل من رأيتموه يحذر من هذه الدار المباركة بدماج فاعلم أنه صاحب هوى أو إنسان حاقد حاسد وكذلك من تكلم على الشيخ يحيى الحجوري - حفظه الله - ويحذر منه إنسان إما أنه صاحب هوى وإما أنه إنسان حاقد حاسد ، ........ تعبر دماج هي الأم، دار الحديث بدماج هي الأم والانتفاع بها أعظم وأعظم وهي مفخرة تعتبر لأهل اليمن بل لأهل الإسلام ، لأهل الإسلام عامة ولأهل السنة خاصة ، وهي من فضل الله - عز وجل - الحمد لله ما فيها إلا المنهج السلفي السني ليس فيها بدع الخوارج ولا بدع المرجئة ولا بدع المعتزلة ولا بدع الحزبية ، ولا بدع الصوفية ولا بدع الشيعة ولا أي فرقة من فرق الضلال ، ما فيها إلا قال الله وقال الرسول عليه الصلاة والسلام ، وما يحتاج الطالب إليه من علوم الآلة المصطلح والنحو وما يتعلق بذلك والأصول وهكذا القرآن ما شاء الله كم الذين حفظوا كتاب الله من رجال ونساء , فبعضهم يكون عنده حسد يعني مثلا هو ما قدر ينتج كما أنتجت دار الحديث بدماج.............. فبعض الناس يصاب بالحسد وبالحقد فينبعث الحقد من قلبه ويخرج على لسانه.......... ، والذين يحذرون من دماج سواء بأشرطة أو بملازم أو بأوراق أو بأي نوع من التحذير كا الذي يضرب رأسه بصخرة ،رأسه سيتحطم والصخرة كما هي)ا.هـ فتأمل وفقك الله
من شريط أسئلة شباب المعلا
فاعتبروا يا أولي الأبصار كيف الدنيا والحزبية تقلب الإحوال فالشيخ الوصابي الذي كان من المدافعين والذابين عن دماج أصبح من الصادين عنها والمنفرين منها !!!! لماذا ؟ هل تغيرت أم هو الذي تغير وتلون والله المستعان
نسأل الله الثبات على الإسلام والسنة حتى الممات ونعوذ بالله من الحور بعد الكور .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
1- الشيخ / محمد الحكمي إمام وخطيب مسجد الاستقامة- الحديدة الحي التجاري خلف المعهد العالي
تعليق