• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بالأمس:(رفقا أهل السنة بأهل السنة)، واليوم:(الإبانة ...)، وحلقة الوصل بينهما:(ومرة أخرى:رفقا أهل السنة بأهل السنة) !!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بالأمس:(رفقا أهل السنة بأهل السنة)، واليوم:(الإبانة ...)، وحلقة الوصل بينهما:(ومرة أخرى:رفقا أهل السنة بأهل السنة) !!!!!

    بالأمس:

    "رفقاً أهل السنة بأهل السنة "

    واليوم:

    " الإبانة عن كيفية التعامل مع الخلاف بين أهل السنة والجماعة "


    وحلقة الوصل:

    "ومرة أخرى: رفقاً أهل السنة بأهل السنة"

    والجواب على ما كان بالأمس واليوم:

    نصيحة العلامة / أحمد النجمي للشيخ العباد حول كتابه (رفقا أهل السنة بأهل السنة)



    [مجمل التقويم والصيانة لما جمعه الشيخ محمد الإمام في كتابه (الإبانة)]


    وأيضاً:

    [الجامع لتنبيهات وردود ونصائح فضيلة شيخنا العلامة يحيى الحجوري وطلبة العلم المتعلقة بكتاب (الإبانة) للشيخ محمد الإمام]



  • #2
    نعم إنه الناصح الأمين الناقد البصير, وهذا من توفيق الله له


    ونحن ننتظر رد الجابري والبخاري وغيرهم على هذا المقال الذي قد فرغ أهل السنة منه وعدوه من المناهج الفاسدة ورحم الله الإمام النجمي الذي أبان الحق في هذه المسألة وهم الآن في ورطةٍٍ لا يحسدون عليها وهذا عقاب من تخلف عن نصرة الحق وسكت عن المبطل

    تعليق


    • #3
      لله درك يا أبا إبراهيم ودر الغرباني فالناس كإبل المائة لا تكاد تجد فيها راحلةٌ.




      لا شك أن كتاب "رفقاً" كتبه الشيخ العباد دفاعاً عن أبي الحسن وتأصيلاته, وهاهو اليوم يبدوا بلباس جديد "الإبانة" بشهادة مؤلفه العباد, مما يدل أن الشيخ الإمام لم يكن موقفه إبان فتنة أبي الحسن على الجادة, وإلا لم يُعد قواعد الدفاع عنهُ بـ"رفقاً" في "الإبانة" والواقع أنه كما قيل: (عَادَت لِعترِها لَميسُ!!
      التعديل الأخير تم بواسطة مهدي بن هيثم الشبوي; الساعة 23-12-2010, 12:07 AM.

      تعليق


      • #4
        الله أكبر


        ماذا يفعل بعض المشايخ حفظهم الله ممن خالف رسالة (رفقاً أهل السنة) وأيد (الإبانه) إما أن يُقر بكلاهما أو أن يخالفهما؟؟؟

        أو لزمهم التناقض ؟؟؟؟
        ويلاحظ فرح الحلبيين والحسنيين بكل منهما؟؟ فكيف سيوافق من طعن في الحلبيين والحسنيين ويمدح الإبانه ؟؟؟؟



        رحم الله الإمام مفتي الجنوب ناصر السنة أحمد بن يحيى النجمي

        ولاحظوا ثبات الشيخ يحيى ومن معه من المشايخ حفظهم الله سابقاً ولاحقاً

        وهذا واضح لكل سلفي متجرد من الهوى قوة الشيخ يحيى ومن معه من المشايخ -حفظهم الله- في نقدهم وهذا توفيق من الله وفضل منه
        التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن نايل آل ربيعة; الساعة 23-12-2010, 02:14 AM.

        تعليق


        • #5
          فرح الحزبيين

          الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم أما بعــدُ.....
          لقد فرح الحزبيون بكتاب الإبانة فرحاً عظيماً وازدادوا تمسكاً بباطلهم وانخدعوا بشبيهاتهم وإليك بعض ما قرأناه من كلام الحزبيين من أصحاب أبي الحسن وأصحاب الحلبي في منتدياتهم الخلفية ,منتديات كل السلفيين – زعموا - ومنتديات مأرب وغيرها من المنتديات الحزبية التمييعية عن كتاب الإبانة
          1- أبو مالك عدنان المقطري - التعزي - من أصحاب أبو الحسن والحلبي يقول :
          ( لقد سُر وفرح كثير من الكرام بكتاب شيخنا الفاضل محمد الإمام الموسوم بــ الإبانة عن كيفية التعامل مع الخلاف بين أهل السنة والجماعة ) , وتم نشره , والترويج له في عدد من المنتديات السلفية المعتدلة .
          والناظر في حقيقة الكتاب وما يحمله من قواعد وتأصيلات , يراها قد طرقت كثيراً , وكتب فيها مراراً . في الوقت الذي كان يراها الشيخ محمد الإمام ـ حفظه الله تعالى ـ وأمثاله كتابات للحزبيين , أو من يدافع عنهم , ويميل معهم , بل ووجب التحذير منه ومن غيره ـ تبعاً وليس استقلالاً ـ ومن هذه الكتب فعلى سبيل المثال : (كتاب السراج الوهاج في بيان المنهاج ) للشيخ أبي الحسن السليماني .وأما كتاب العلامة العباد : ( رفقاً أهل السنة بأهل السنة ) , فقد كانوا يكررون الحديث عنه بأنه مما يستدل به الحزبيون , بل ومنهم من حذر منه , ومنع نشره كالشيخ النجمي وغيره , وأحسنهم حالاً كان صامتاً خلف عباءة الخوف من الاتهامات .
          فلماذا صار اليوم كتاب الإبانة مقدساً , طار به الكثير فرحاً . وما الفرق بينه وبين كتاب السراج الوهاج ؟( تأمل وفقك الله) .
          هل لأن الشيخ ربيعاً قد راجعه ؟ ألم يراجع كتاب الشيخ أبي الحسن بعض العلماء و قرضوا له؟؟
          إن كان الشيخ ربيع قد راجع الكتاب وأقره , فالسراج الوهاج قد راجعه وقدم له مجموعة من العلماء .

          أم أن كتاب الإبانة جاء في وقت يحتاجونه هم , للرد على غلو الحجوري وأعوانه , وكتاب السراج , ورفقاً أهل السنة جاء في وقت حرج , سيفسد عليهم الطعن في أبي الحسن ومناصريه .إلى أن قال : ( تنبيه : لا مانع من أن تتعدد الكتابة في باب معين , لا سيما باب التعامل في الخلاف مع الآخر كان سنياً , أو مبتدعاً ,
          ولكن السؤال لماذا هذا مقبول وذاك مردود.وكل يصدر من مشكاة واحدة ؟
          2- وهذا حزبي آخر ( الأمين محمد الليبي ) من أصحاب أبي الحسن والحلبي يقول : ( ما الفرق بين هذا الكتاب وكتاب شيخنا الحلبي حفظه الله؟
          لماذا تم إضفاء الشرعية على هذا الكتاب بمجرد التقديم من قبل شيوخ معينين , بينما تم سلب هذه الشرعية من كتاب شيخنا القائم أساسا على نصيحة الشيخ ربيع حفظه الله؟ حبذا لو يقوم طلبة العلم بجمع الفوائد والأصول المنهجية من كتاب الشيخ الإمام حفظه الله . أ.هـ
          3-أجاب عليه حزبي آخر كنّى نفسه ( أبا سارية ) من أصحاب أبي الحسن والحلبي يقول : ( لا فرق أخي الأمين هو مثله خرج من مشكاة واحدة !! والشرعية التي في الكتاب هذا هي نفسها التي في كتاب ( منهج السلف ) لآن من انتقد الكتاب الأخير استعمل نفس كلام من انتقد الكتاب الأول بل نفس من انتقد رسالة العباد ( رفقاً أهل السنة بأهل السنة ) يعني أصول واحدة ومنهج واحد ...
          واستمع إلى ما قاله الشيخ الحجوري وفقه الله على هذا الكتاب تجده نفسه ما قاله الشيخ بازمول وفقه الله على كتاب ( منهج السلف ) ونفس ما قاله الشيخ النجمي رحمه الله على رسالة ( رفقاً أهل السنة بأهل السنة ) أ.هـ ( تأمل يا رعاك الله)
          فقد أدرك المنصفون والعقلاء أن كتاب الشيخ الإمام يحتوي على أصول فاسدة حاربها هو وإخوانه المشايخ دهراً . فهل باطل الأمس يصبح حقاً اليوم !! ومنكر الأمس يصبح معروفاً اليوم !! كلا ..
          فلنجعل نصب أعيننا قول حذيفة رضي الله عنه : ( إن الضلالة كل الضلالة أن تعرف ما كنت تنكر وتنكر وما كنت تعرف ) نسأل الله أن يعصمنا ومشايخنا من هذا المزلق .
          وهذا ما نبه عليه الناصح الأمين أخوه الشيخ محمد الإمام بقوله ( فإذاً الشيخ محمد الإمام -أصلحه الله- قدّم خدمةً -لا أظنه يريد تقديمها جاهزة لعديد من الفرق الناسبة أنفسها إلى أهل السنة-، -وإن كان قصده في هذا حسناً فيما نحسبه والله حسيبه-، ولكن «كم من مريد للخير لم يبلغه». فصار حاله في هذه الرسالة كَـما قيل: رام نفعاً فضرّ من غير قـصـدٍ ومن البرّ ما يـكون عـقوقـا وكمن يحاول أن «يعالج الزكام بما قد يسبب الجذام»، فهو على حساب المحاماة عن (العدني) و(الوصابي) جرّه ذلك إلى الدِّفاع عمّن لا يرضى الدِّفاع عنه. ...... فالكتاب هذا هو تقويمه وهذا مضمونه، وهذه رتبته بلا وكْسٍ ولا شططٍ -إن شاء الله- كما تقدّم: أنه يخدم عديداً من الفرق الناسبة أنفسها إلى أهل السنة. أ.هـ وقد سارع بعض الحزبيين الجدد والمخذولين والذين لا علم لهم بمنهج السلف إلى تدريسه, ولو درس كتاب الفتن من صحيح البخاري لكان أحسن إلى نفسه وإخوانه , لكنه العمى , نسأل الله الثبات حتى الممات. ومن أراد المزيد حول الكتاب
          فليراجع كتاب مصباح الظلام
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد علي الكثيري; الساعة 01-01-2011, 06:08 PM.

          تعليق


          • #6
            الله أكبر ولله الحمد وسبحان الله الذي أخرج الخطأ أولا في كتاب الشيخ العباد لأن أكثر السلفيين قد غضب عليه فتبعه الشيخ محمد الامام لتقوم الحجة على الناس .لااله الاالله والله أنها لعبرة لمن إعتبر فالناقدون الان لكتاب الشيخ العباد من السلفيين المؤيدون لكتاب الامام في مفترق الطرق فإما التراجع عن تأييد كتاب الامام والتحذير من الكتابين وهذا هو الواجب من قبل وإماالثناء على كتاب الشيخ العباد والتراجع عن التحذير السابق وفي هذا مشكلة يعرفها السلفيون وإما إنكار التشابه بين الكتابين فهذا حجب لضوء الشمس التي طالما حجبت هذه الايام . ومن باب الفائده أن أصل كتابي الحلبي والامام هو السراج الوهاج لمؤلفه الضال المضل أبو الحسن المأربي بشهادة أتباعه بل وينقدون على كتاب الامام فما بني على باطل فهو باطل بإجماع العلماء
            وصدق والله الناصح الامين إذ قال :(الجواب: الرسالة نظير رسالة: "رفقا أهل السنة بأهل السنة"، للشيخ عبد المحسن العبّاد –وفّق الله الجميع-، إلاّ أنّ رسالة الشيخ العبّاد أوضح قصداً، ورسالة الشيخ الإمام أكثر تبويباً.
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو يحيى عبد الله بن ناصر المري; الساعة 23-12-2010, 02:16 PM.

            تعليق


            • #7
              جزاكم الله خيرا
              كلا الكتابين في الدفاع عن أهل الاهواء وإن كان قصد كاتبيهما الخير ولكن كمن مريدٍ للخيرلم يدركه أو لم يوفق له

              تعليق


              • #8
                سبحان الله والحمدلله ولا حولا ولاقوة إلا بالله
                نسأل الله العظيم أن يرحم الإمام العلامة أحمد بن يحيى النجمي
                ونسأل الله أن يحفظ علامة اليمن ومحدتها وإن رغمت أنوف يحيى بن علي الحجوري
                ونسأل الله أن يحفظ قلعة السنة ومشايخها الأتبات من كل سوء
                والله إن الحق واضح ولكن هكذا التعصب والهوى والحسد والحقد يفعل_نسأل الله العافية
                ثوبوا الى رشدكم
                جزاك الله خيرًا يا أبا إبراهيم

                تعليق


                • #9
                  جزاكم الله خيرا ورحم الله الشيخ العلامة الإ مام أحمد بن يحي النجمي
                  وحفظ الله الشيخ علامة اليمن والناصح المؤ تمن الشيخ يحي بن علي الحجوري وجعله الله شوكة في حلوق أهل البدع
                  وهذ مقطع صوتي للشيخ أحمد بن يحي النجمي رحمه الله يقول من وزع كتاب رفقا أهل السنه بأهل السنة فهو مبتدع
                  الملفات المرفقة
                  التعديل الأخير تم بواسطة أبوعبدالله محمدكواشي; الساعة 23-12-2010, 01:00 PM. سبب آخر: وضع المقطع الصوتي

                  تعليق


                  • #10
                    قال الشيخ العلامة الناصح الأمين في (( مجمل التقويم و الصيانة )) :

                    السؤال: يسأل بعض الإخوان عن رسالة الشيخ محمد بن عبد الله الإمام "الإبانة عن كيفية التعامل مع الخلاف بين أهل السنة والجماعة" ؟
                    الجواب: الرسالة نظير رسالة: "رفقا أهل السنة بأهل السنة"، للشيخ عبد المحسن العبّاد –وفّق الله الجميع-، إلاّ أنّ رسالة الشيخ العبّاد أوضح قصداً، ورسالة الشيخ الإمام أكثر تبويباً.
                    وقد ردّ الشيخ النجمي –رحمه الله- على رسالة الشيخ العبّاد ردًّا جميلاً محلى بالوضوح والنصح والإنصاف، طبع ضمن كتابه:"الفتاوى الجليّة عن المناهج الدعويّة"، طبعة دار المنهاج (1/220) إلى آخر الجزء.

                    أما رسالة أخينا الشيخ محمد الإمام –وفقه الله- فممكن أن يقلبها علينا كل من يدعي السنة: (الإخوان المسلمون) أو (القطبية) أو (أبو الحسن) ؛ يمكن أن يأخذوا هذا الكتاب ويقلبوه ضدنا إن شاءوا غيّروا العنوان أو غيّروا اسم المؤلف، وإن شاءوا تركوه على ما هو، وهذّبوا ما أرادوا تهذيبه منه، وصدروه باسم الردّ علينا بنفس المادة ؛ ونحن ممكن أن نأخذ الكتاب ونردّ به عليهم. )

                    و صدق الناصح الأمين حفظه الله تعالى , و هاهم الحسنيون و الحلبيون و سائر الحزبيين يفرحون بالمقالة الجديدة للشيخ عبد المحسن العباد كما فرحوا بمقاله الأول و فرحوا بكتاب ( الإبانة )

                    تعليق


                    • #11
                      رحم الله الشيخ النجمي و أسكنه الفردوس الأعلى وحفظ الشيخ يحي
                      وها هو الحق يظهر يوما بعد يوم

                      تعليق


                      • #12
                        تعددت الكتب والقواعد واحدة

                        تعليق


                        • #13
                          كلام العلامة المجاهد ربيع حفظه على رسالة رفقا أهل السنة بأهل السنة! :


                          الســــــؤال : ياشيخ سؤال هنا أمر أوراق انتشرت –وهي المشهورة المعروفة عندكم- رفقاً أهل السنة بأهل السنة، ويثيرها وينشرها بعض أهل الفتن وتوزع مجاناً ويستغلها أهل السوء ، فهل من نصيحة لجميع الأطراف فيما يتعلق بهذه الورقة حفظكم الله ؟؟

                          الجواب : بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه ...

                          أما بعد :

                          فإن البشر يخطئون ويصيبون مهما بلغوا من العلم والفضل ، وإن هذه الرسالة أنا أعتبرها في الأصل نصيحة وإن كان عليها بعض الملاحظات ، لكن الطرف الذي فرح بها ووزعها في الحقيقة هو المدين وهو الظالم وهو المعتدي وهو البادئ بالفتن والمستمر فيها .

                          والطرف الآخر -الذين يوزعون هذه الأوراق ضده - هم المظلومون والمعتدى عليهم- لكنّ هؤلاء على طريقة الحزبيين المكرة، يقلّبون الأمور ويجعلون ما عليهم من المآخذ يجعلونها على الآخرين .

                          الحقيقة أن الشيخ العباد يريد أن يُطفئ الفتنة ولكنهم ألهبوها من جديد بهذا التصرف كان ينبغي أن يستفيدوا من ملاحظاته التي لا تنصب إلاّ على رؤوسهم ، والمآخذ التي لم تصدر إلا منهم، ومنها الطعن في العلماء ومحاولة إسقاطهم وكلما قال عالمٌ حقّاً ُيدين به ظلماً وباطلاً بادروا إلى إسقاطه ؛ فهذه جريمتهم .

                          أما السلفيون فهم والله حماة وذابّون عن العلماء وأعراضهم ؛ وهذه كتبهم وبحمدالله شاهدةٌ بذلك وأشرطتهم ومواقفهم شاهدةٌ بذلك[ فهذه الخبطة فقط] الذي ذكر فيه أنّ الشباب يطعنون في العلماء هذا السلفيون شيبهم وشبابهم برآء منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب ...

                          هم الطاعنون في العلماء، هم المعتدون على العلماء، هم المعتدون على أهل السنة، هم المفترون عليهم ؛ والذي قاله الشيخ العباد قليلٌ من كثير فكان تكفيهم هذه الإشارة كان تكفيهم هذه الإشارة ..

                          الشيخ العباد لايعتقد في ربيع ومن معه أنهم يطعنون في العلماء لا كباراً ولا صغاراً لا يعتقد فيهم وإنما والله

                          أعلم هذه إشارة منه إلى هؤلاء الظلمة الحزبيين الهالكين ؛ إشارةً إليهم لكن لم يستفيدوا ..

                          أفهموا الناس أنهم هم الذين يطعنون في العلماء وأنهم هم الذين بدأوا بالظلم .. وأكثر الناس عندكم يعرفون هذه الحقائق فزيدوهم بصيرة بهذا، وأحبطوا كيدهم ومكرهم ؛ فإن هذا من مكائد الحزبيين ؛ وقد أصدر الشيخ ابن باز رحمه الله نصيحة إلى الشباب نصيحة عامة فهبّ الحزبيون إلى تفسيرها بغير ما يريد الشيخ ابن باز رحمه الله فوجّه لهم ضربة قاصمة ونفى الظنون عن أهل المدينة ومدحهم وأثنى عليهم وطعن في هؤلاء الحزبيين الظالمين الذين يجعلون الحق باطلاً والباطل حقاً ... أثنى على أهل المدينة خيراً ثم قال عن هؤلاء الذين فسروا بيانه بالكذب والغش واللبس والتلبيس قال : "أما دعاة الباطل وأهل الصيد في الماء العكر فهم الذين يشوشون على الناس ويقولون المقصود بالكلام كذا وكذا" ...

                          فأنا الآن أطلب من الشيخ العباد أن يضرب هؤلاء مثل ضربة الشيخ ابن باز يبين أنّ أهل المدينة هم أهل السنة وكذلك إخوانهم أهل اليمن .. وأما هؤلاء فهم دعاة الباطل وأهل الصيد في الماء العكر ؛ فلقد والله اصطادوا في الماء العكر بعد دعوتهم الطويلة المديدة إلى الباطل الدعوة المؤصَّلة والمؤصِّلةِ للباطل التي قامت على أصول فاسدة تهدف إلى هدم المنهج السلفي ؛ وإلى إيذاء أهله ..

                          وأذكّر العباد: بأن هؤلاء هم الذين ابتدؤوا بالحرب والفتن وبدؤوا بالكذب والظلم والطغيان ولم ينتهوا بعد ؛ ثم إنهم يتوجون هذه الأعمال الرديئة بتوزيع هذا الكتاب كأنه لهم وكأن العباد ما كتبه إلا لنصرتهم، ونسوا ما ارتكبوه من الفضائح والظلم والإعتداء .. بارك الله فيكم ..

                          فبينوا للناس أنّ هذا الكتاب في حقيقته ضدهم إن شاء الله سواء قصد هذا الشيخ العباد أو لم يقصد وأنا أرجوا أن يكون قاصداً ذلك... إنه ضدهم بأنهم هم المعتدون على أصول المنهج السلفي وعلى شيوخه ...هم الذين جاءوا بالأصول الهدّامة الفاسدة الكاسدة للمحامات عن أهل البدع والضلال وارتكبوا ما ارتكبوه من أشياء قد بيّنتها وبينها غيري...

                          وهذه اللفتة تكفي وانشروها ليتبصر الناس وأكدّوها بما تجدون فيه من المطاعن التي لا تنطبق إلاّ عليهم من الجرح والتعديل بالباطل ومن الطعن في العلماء ومما هو شرٌ من التبديع من رمي الناس بالغثائية وأنهم أراذل وأنهم أقزام وأنهم خلاصة مايقولونه في هذه المواقع وبينوا للناس هذا الأمر بارك الله فيكم يحبط الله كيدهم ومكرهم وانشروا هذا الشريط في كل مكان وفقكم الله لما يحبه ويرضاه.اهـ
                          منقول

                          تعليق


                          • #14
                            - الذين فرحوا برسالة رفقا أهل السنة بأهل السنة هم الذين فرحوا بكتاب الابانة :
                            أصحاب أبي الحسن ,منتديات كل المميعين ومنتيات الوحيين .
                            عندنا في الجزائر الذين يتداولون رسالة "رفقا" هم الذين يتداولون كتاب الابانة والله المستعان

                            تعليق


                            • #15
                              قال أحد المقرّبين من علي الحلبي معلّقاً على ثناء الشيخ العباد على كتاب (الإبانة):



                              ثامناً: ثناء الشيخ على رسالة الشيخ محمد الإمام وذكره فتنة أهل السنة في اليمن.
                              قول الشيخ -حفظه الله-: «وقد صدر أخيراً رسالة قيمة بعنوان: ((الإبانة عن كيفية التعامل مع الخلاف بين أهل السنة والجماعة)) ... ولا أظن أن أحداً من أهل السنة يؤيد هذا النوع من التجريح والاهتمام بالمتابعة عليه وهو الذي لا يثمر إلا العداوة والبغضاء بين أهل السنة وغِلظ القلوب وقسوتها».
                              قلت: أشار الشيخ هنا إلى رسالة الشيخ محمد الإمام -حفظه الله- «الإبانة...», وذكر مقرظيها مهملاً اسم الشيخ ربيع غير مبرزه! مع أن الشيخ الإمام لم يخرج في رسالته هذه عن مباحث كتاب شيخنا المعطار «منهج السلف الصالح», ولعل الشيخ لم يذكر كتاب شيخنا هنا مع اطلاعه على شيء منه -كما حدثني شيخنا عبد المالك أنه قرأ عليه شيئاً منه- لأنه صار محط نزاع, وموضع خلاف, من باب (خاطبوا الناس على قدر عقولهم) وإلا فهو أجدر بالإشارة إليه, وأولى بالتعويل عليه.
                              ثم حث الشيخ -حفظه الله- الإخوة اليمنيين على العمل بما قالوه وكتبوه وقرّظوه, وأن يتبعوا التنظير تطبيقاً, والعلم عملاً وثيقاً, وهذا لمعرفة الشيخ وجود الشرخ العظيم بين الأقوال والأفعال في هذا الزمن النَّكد, وإذا أراد اليمنيون تطبيق نصيحة الشيخ فليبدؤوا بتطبيق ما في الكتاب مع الشيخ أبي الحسن, الذي يتجرَّع كلُّ من ظلمه مرارة كأس الفُرقة والهجر مع إخوانه من أهل السنة, والجزاء من جنس العمل, وكما تدين تدان..
                              فما هو جواب المطبّلين والمروّجين لكتاب الإبانة؟

                              تعليق

                              يعمل...
                              X