• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[الردود الكاشفة عن زيف تلبيسات الواقفة في فتنة ابني مرعي الجارفة] لشيخنا الفاضل/ أبو أسامة محمد الحكمي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [الردود الكاشفة عن زيف تلبيسات الواقفة في فتنة ابني مرعي الجارفة] لشيخنا الفاضل/ أبو أسامة محمد الحكمي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين محمد صلَّى الله عليه وآله وسلًّم
    أما بعد
    فإلى كل غيور على دينه , حريص على سنة نبيه , مجاهد لنفسه في البحث عن الحق وأهله نرفع هذه المادة والرسالة العاجلة والتي هي بعنوان
    (( الردود الكاشفة عن زيف وتلبيسات الواقفة في فتنة ابني مرعي الجارفة ))
    وهي عبارة عن توضيح وبيان وتفنيد لبعض شبه أولئك القوم نسأل الله أن يهديهم إلى التوبة والرجوع الى الصراط المستقيم ,:
    كتبها شيخنا الفاضل / أبو أسامة محمد بن أحمد الحكمي
    *******



    الردود الكاشفة

    عن زيف تلبيسات الواقفة في فتنة ابني مرعي الجارفة


    قرأها وأذن بنشرها الشيخ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله وبارك فيه


    وقال : قرأتها رسالة طيبة نسأل الله أن ينفع بها

    كتبها :

    أبو أسامة محمد بن أحمد حكمي



    بسم الله الرحمن الرحيم

    إن الحمد لله نحمده و نستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسولهصلى الله وسلم عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين
    ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون). آل عمران (102 )
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً ) النساء (1)
    ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً يصلح لكم أعمالكمويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيماً ).الأحزاب (70-71)
    وإن أصدق الحديث كتاب الله وخير الهدى هدى محمد صلى الله عليه وآله وسلم وشر الأمور محدثاتـها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار أما بعد :-
    فهذه رسالة بعنوان

    " الردود الكاشفة عن زيف تلبيسات الواقفة في فتنة ابني مرعى الجارفة "
    وكانت عبارة عن محاضرة ألقيتها في أول زيارة لي إلى مدينة إب الخضراء يوم الجمعة 18 / شعبان 1431هـ وكانت حول بيان بعض تلبيسات المفتونين بابني مرعي ، وانتشر الشريط الذي سجلت فيه المحاضرة بعنوان :
    ( رد شبه الواقفة )
    ثم بعد انتشاره طلب صاحب مكتبة الفلاح جزاه الله خيرا تفريغها ليطبعها على هيئة رسالة فاعتذرت لوجود ملزمة للأخ ابي يسلم اليافعي الأبيني جزاه الله خيراً بعنوان " كشف شبهات حزبية ابن مرعي " وقلت : فيها كفاية . ثم أصر الإخوة على طبعها لأن فيها أموراً ليست في ملزمة الأخ وأيدهم في طلبهم أخي الشقيق أبو عامر عبد الله حكمي وكان حينها في دار الحديث بدماج فاستجبت لذلك وعزمت على تفريغها مستعيناً بالله عز وجل فأخبرني الأخ هشام المسوري حفظه الله أن أخاً من المغرب هو عضو في الشبكة اسمه عبد الله يقوم بتفريغها لتنشر فقلت له : حين أن ينتهي قل له يرسلها إلينا لنقوم بتهيئتها للطباعة .

    فلما أتم الأخ / عبد الله بن حسن بن بو شعيب المغربي زوبيري تفريغها جزاه الله خيراً وثبتني وإياه على السنة وزادني وإياه علماً نافعاً وعملاً صالحاً .

    قمت بصياغتها على هذا الشكل ولا ولن يخلو من نقص فهو عمل بشري خاصة من قليل الزاد من العلم مثلي لكنه جهد مقل وعلى قدر الاستطاعة فالحمد لله على توفيقه وأسأل الله النفع بـها لكاتبها وقارئها وكل من شارك فيها بكتابة أو طباعة أو مراجعة أو أي إعانة .
    وجزى الله خيرا شيخنا أبا عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري على قراءته لها ومراجعتها مع كثرة شواغله فنسأل الله سبحانه أن يبارك في وقته ويزيده قوة ونشاطا في العلم والدعوة إلى السنة ويثبتنا وإياه على الحق حتى الممات .
    و جزى الله الإخوة الذين كانوا سبباً في ذلك خير الجزاء وجعله في ميزان حسناتـهم .
    وقبل البدء في الموضوع أقول :-
    أولاً :- إن كل مسألة تطرح في أي مجال لا تخلو من أحد احتماليين لا يجتمعان معاً ولا يخلوان من شيء معاً وهما الحق والباطل فإن كانت موافقة للكتاب والسنة وفهم السلف فهي حق وإلا كانت من الباطل .وهكذا أقوال الناس في أي مسألة هي على هذا النحو قال تعالى ( فماذا بعد الحق إلا الظلال ).
    ثانياً:- والحق في المسائل لا يخلو من ثلاث حالات :-
    أن يكون مما استأثر الله بعلمه ككيفية صفاته وحِكَم المسائل التعبدية و معاني الحروف المقطعة في أوائل بعض السور وغيرها ، فهذا نؤمن به مع إحالة علمه على علام الغيوب سبحانه
    قال تعالى ( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) آل عمران (7 ).
    فلا يتكلم فيه بغير علم وبغير إذن من الله .
    ما يكون الحق فيها واضحاً يسهل الوصول إليه بغير مشقة و جهد لوضوح الأدلة وعدم الالتباس فهذا يجب فيه أخذ الحق ، وعدم أخذ الحق إعراض وفسق .
    ما يكون الحق فيها لا يمكن الوصول إليه إلا بشئ من المشقة كالمسائل الاجتهادية التي لا نص فيها وكاختلاف العلماء على فهم دليل يحتمل لفظه من حيث اللغة أكثر من احتمال ونحو ذلك ...
    فهذه من كان قادراً على الوصول إلى الحق بنفسه لأهليته وجب عليه ولا يجوز له التقليد حينها وإن كان غير قادر لجهله وغموض المسألة بالنسبة له فيبذل قصارى جهده بحسب الاستطاعة لمعرفة أقرب الأقوال إلى الحق فإن عجز بعد ذلك قلد لاضطراره إلى ذلك من يثق بعلمه ودينه وورعه وتطمئن نفسه إلى فتياه .
    ثالثاً :- نصرة الحق ولزومه أمر واجب متى ما ظهر للمكلف أياً كانت المسألة
    قال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ) الأحزاب(70)
    قال الإمام السعدي رحمه الله: يأمر تعالى المؤمنين بتقواه في جميع أحوالهم في السر والعلانية ويخص منها ويندب للقول السديد وهو القول الموافق للصواب أو المقارب له عند تعذر اليقين من قراءة وذكر وأمر بمعروف ونهي عن منكر وتعلم علم وتعليمه والحرص على إصابة الصواب في المسائل العلمية وسلوك كل طريق موصل إلى ذلك وكل وسيلة تعين عليه .....اهـ
    وقال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ) .......الآية فأمر تعالى بنصر الحق لأن نصر الله إنما يكون بنصر دينه وكتابه ورسوله $ وبنصرة عباده المتمسكين بالحق قال الإمام السعدي في تفسير قوله تعالى (كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ ): بالأقوال والأفعال، وذلك بالقيام بدين الله، والحرص على إقامته (9) على الغير، وجهاد من عانده ونابذه، بالأبدان والأموال، ومن نصر الباطل بما يزعمه من العلم ورد الحق، بدحض حجته، وإقامة الحجة عليه، والتحذير منه.
    ومن نصر دين الله، تعلم كتاب الله وسنة رسوله، والحث على ذلك، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.اهـ
    .والأدلة غيرها كثيرة جداً إنما المقصود الإشارة لا الاستقصاء وهذا لا يمكن إلا بعد معرفة الحق وتمييزه فإن كان يحتاج إلى بحث وبذل جهد وجب ذلك لأنه لا يتم نصره إلا بعد معرفته وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب كما هو متقرر في أصول الفقه وقواعده .
    رابعاً:التوقف عن الكلام والحكم في مسألة لم يتضح فيها وجه الصواب أمر مطلوب شرعاً لكن بضوابط معينة ولذا فإن له حالات :-
    1)التوقف عن الخوض فيما لا يمكن للإنسان معرفته مما استأثر الله بعلمه مع تفويض علمه لله والإيمان به أنه من عند الله وأنه حق وهذا واجب متحتم وهو طريقة أهل السنة والجماعة ومخالفته قولٌ على الله بغير علم والله عز وجل يقول ( قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ) الأعراف (33)
    وقال عز وجل ( وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا ) الإسراء (36)
    2) التوقف عن الكلام والحكم في مسألة مع وضوح الحق وعدم خفائه فهذا إعراض وتعامي عن الحق أو تخاذل عن نصرته ولزومه .
    3) التوقف عن الكلام والحكم في مسألة لغموض الحق والصواب عليه وهذا لا يكون إلا لقلة علم أو بسبب المعاصي ونحو ذلك .
    فالتوقف حينها هو المطلوب لكن مع الحرص في طلب الحق وصدق النية في نصرته متى ما اتضح لأننا كما سبق ملزمون بالبحث عن الحق ونصرته أما التعامي عن الحق والتخاذل عن نصرته فهذا لا يليق بالمسلم البتة بل هو من صفة أهل النفاق
    قال عز وجل ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ) محمد (7)
    وقال عليه الصلاة والسلام( المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره )[1]
    فالتخاذل عن نصرة الحق من صفات المنافقين والمبتدعة أرأيت كيف فعل عبد الله بن أبي بن سلول يوم أحد حين انسحب بعد خروجه مع الصحابة بنحو ثلث الجيش
    وقد قال الله تعالى عن المنافقين ( لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا ) التوبة (47)
    وقال عليه الصلاة والسلام في بيان ما يحصل للطائفة المنصورة من خذلان من بعض المسلمين ( لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك)[2]
    واسمع إلى ابن القيم رحمه الله في مقدمة نونيته وهو يصور حال هؤلاء المتوقفة في مثل هذه المواقف التي يشتد فيها الصراع بين أهل الحق وأهل الباطل وهم متخلفون عن النصرة متخاذلون بحجة عدم وضوح الحق لهم وقد نقلت كلام ابن القيم رحمه الله من ملزمة الشيخ الفاضل أبي حمزة محمد العمودي حفظه الله " الواقفة حزبية مغلفة " قال ابن القيم رحمه الله :- فالجهاد بالعلم والحجة جهاد أنبيائه ورسله وخاصته من عباده والمخصوصين بالهداية والتوفيق والإنفاق ، ومن مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من النفاق ، وكفى بالعبد عمىً وخذلاناً أن يرى عساكر الإيمان وجنود السنة والقرآن ، وقد لبسوا للحرب لأمته ، وأعدوا له عدته ، وأخذوا مصافهم ، ووقفوا مواقفهم، وقد حمي الوطيس ، ودارت رحى الحرب ، وأشتد القتال ، وتنادت الأقران النزال النزال ،وهو في الملجأ والمغارات والمدخل ، مع الخوالف كمين ، وإذا ساعده القدر وعزم على الخروج قعد فوق التل مع الناظرين ، ينظر لمن الدائرة ليكون إليهم من المتحيزين ، ثم يأتيهم وهو يقسم بالله جهد أيمانه أني كنت معكم وكنت أتمنى أن تكونوا أنتم الغالبين ، فحقيق بمن لنفسه عنده قدر وقيمة أن لا يبيعها بأبخس الأثمان ، وأن لا يعرضها غداً بين يدي الله ورسوله لمواقف الخزي والهوان ، وأن يثبت قدميه في صفوف أهل العلم والإيمان ، وأن لا يتحيز إلى مقالة سوى ما جاء في السنة والقرآن، فكأن قد كشف الغطاء وانجلى الغبار وأبان عن وجوه أهل السنة مسفرة ، ضاحكة مستبشرة ، وعن وجوه أهل البدعة عليها غبره ، ترهقها قترة ،يوم تبيض وجوه وتسود وجوه .أ هـ
    فهؤلاء الذين يتوقفون في مثل هذه الفتنة من غير بحث عن الحق هم من الماكرين المتلونين المرتابين ينتظرون من تظهر حجته وترتفع قولته ليميلوا إليه وإلا ظلوا على حالهم حتى يظلوا في ظنهم مقبولين عند الطرفين وسنة الله في مثل هؤلاء أن يخسروا ثقة الطائفتين وأن يحتقرهم الطرفان قال عليه الصلاة والسلام( من أرضى الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس ،ومن أرضى الناس بسخط الله ، سخط الله عليه وأسخط عليه الناس )[3] وقال عليه الصلاة والسلام ( وتجدون شر الناس ذا الوجهين )[4] فنعوذ بالله من هذه الحال وما يترتب عليها في الدنيا والآخرة من المال ووفقني الله و إياكم للثبات على الحق حتى نلقاه وهو راض ِ عنا ........

    كتبه :
    أبو أسامة محمد بن أحمد الحكمي السلفي

    [1] ) رواه مسلم عن أبي هريرة
    [2]
    ) متفق عليه عن معاوية رضي الله عنه.
    [3]
    ) رواه الترمذي عن عائشة رضي الله عنها وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في (صحيح الجامع)برقم (6010 ).
    [4]
    ) متفق عليه عن أبي هريرة .

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس هشام بن صالح المسوري; الساعة 30-11-2010, 01:46 PM.

  • #2

    جزاك الله خيرًا أخي سامي
    وحفظ الله الشيخ المفضال محمد بن أحمد الحكمي وبارك في وفي جهوده الطيبة النافعة إن شاءالله


    وشكر خاص لأخينا عبدالله بن حسن المغربي حفظه الله

    على تفريغ المادة من الشريط
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس هشام بن صالح المسوري; الساعة 30-11-2010, 01:47 PM.

    تعليق


    • #3
      مازالت هناك مشكلة في الملف
      ولا أدري هل هي فقط عندي، أرجو التأكد من إخواني الأعضاء

      تعليق


      • #4
        الملف لا يفتح عندي

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو يوسف أيوب شمالي مشاهدة المشاركة
          الملف لا يفتح عندي
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
          مازالت هناك مشكلة في الملف
          ولا أدري هل هي فقط عندي، أرجو التأكد من إخواني الأعضاء
          بارك الله في الشيخ محمد حكمي
          وجزاكم الله جميعا
          والملف يعمل

          تعليق


          • #6
            بارك الله في الشيخ محمد الحكمي
            وكذلك الولد البار عبد الله المغربي على تفريغه للشريط.

            وحفظ الله الجميع


            التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس هشام بن صالح المسوري; الساعة 30-11-2010, 10:38 PM.

            تعليق


            • #7
              الملف الاول يعمل وجزاكم الله خيرا

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الله أحمد بن علي العواضي مشاهدة المشاركة
                الملف الاول يعمل وجزاكم الله خيرا
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو يوسف أيوب شمالي مشاهدة المشاركة
                الملف لا يفتح عندي
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
                مازالت هناك مشكلة في الملف
                ولا أدري هل هي فقط عندي، أرجو التأكد من إخواني الأعضاء
                تم إعادة رفع الملف في الخزانة العلمية

                والمعذرة على التأخير

                وجزاكم الله خيرًا

                تعليق


                • #9
                  جزاكم الله خيرًا
                  التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس هشام بن صالح المسوري; الساعة 01-12-2010, 09:43 AM.

                  تعليق

                  يعمل...
                  X