يا سبحان الله !!!
من كان يتصور أن يصل الفجور والكذب المفضوح بالحزبيين الحاقدين على معقل الدعوة السلفية بدماج وشيخها الناصح الأمين، إلى درجة أن يأتي بعض فجّارهم -أخزاه الله- ويلفق ويبتر بعض كلام الشيخ يحيى في معرض كلامه وثنائه على قبيلة وادعة (قبيلة الإمام الوادعي) التي ناصرت الدعوة السلفية منذ أيام الشيخ مقبل.
ولا ننسى أن الإمام الوادعي كان كثيراً ما يدعو لقبيلته ويشكر رجالها من أهل السنة بل وحتى الشيعة من أهل دماج (قبل أن يدخل على بعضهم فكر الرافضة الاثنى عشرية).
حتى أنه قال في وصيته المشهوره-عليه رحمة الله-: (وأوصي قبيلتي وادعة أعزهم الله بطاعته أن يحافظوا على دار الحديث فإنه يعتبر عزًا لهم، وقد قاموا بنصرة الدعوة في بدء أمرها فجزاهم الله خيرًا).
وقال في رسالته إلى المؤرخ محمد بن علي الأكوع: (وأني أحمد الله ، فغالب وادعة الذين هم بجوار صعدة يدافع عني وعن الدعوة بعضهم بدافع الدين ، وبعضهم بدافع التعصب القبلي ، ولولا الله ثم هم لما أبقي لنا أعداء الدعوة خصوصاً شيعة صعدة عيناً ولا أثراً).
ومن تتبع أشرطة الشيخ مقبل وجد أنه -رحمه الله- كان كثيراً ما يذكر قبيلته بخير وأنهم ناصروا الدعوة، ولا يخفاكم أن هناك من أهل وادعة من هم على التشيع.
وهكذا خليفته من بعده شيخنا يحيى الحجوري -حفظه الله ورعاه- ومن باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم : (لا يشكر الله من لا يشكر الناس)، نراه يذكر قبيلة وادعة بالخير والجميل، وخصوصاً إذا دعت الحاجة إلى ذلك، ومن ذلك ما حصل عند أن حاول الشيخ الوصابي -عامله الله بما يستحق- تحريش قبيلة وادعه على الشيخ يحيى، فلمّا رد الشيخ يحيى على الوصابي، وفي أثناء رده شكر قبيلة وادعه، وأتى على ذكر شيعة أهل دماج من قبيلة الشيخ مقبل -رحمه الله- وأنهم يحافظون على دماج وطلابها كما كانوا يناصرون الشيخ مقبل ويحمونه ويحمون مركزه وطلابه، مازال أهل السنة يلمسون فيهم الخير ونصرة دار الحديث، وهذا والله من فضل الله على هذه الدعوة.
فحاول بعض فجّار الحزب الجديد أن يخترع كذبة (مفضوحة) مفادها أن الشيخ يحيى يثني على الشيعة بعد أن بتروا جزءاً من كلام الشيخ يحيى الذي فيه شكر أهل دماج من قبيلة الشيخ بما فيهم شيعة دماج من قبيلة الشيخ مقبل، وفيما يلي ننقل لكم المقطع الصوتي بسياقه وسباقه إزهاقاً للباطل وبياناً للحق:
من كان يتصور أن يصل الفجور والكذب المفضوح بالحزبيين الحاقدين على معقل الدعوة السلفية بدماج وشيخها الناصح الأمين، إلى درجة أن يأتي بعض فجّارهم -أخزاه الله- ويلفق ويبتر بعض كلام الشيخ يحيى في معرض كلامه وثنائه على قبيلة وادعة (قبيلة الإمام الوادعي) التي ناصرت الدعوة السلفية منذ أيام الشيخ مقبل.
ولا ننسى أن الإمام الوادعي كان كثيراً ما يدعو لقبيلته ويشكر رجالها من أهل السنة بل وحتى الشيعة من أهل دماج (قبل أن يدخل على بعضهم فكر الرافضة الاثنى عشرية).
حتى أنه قال في وصيته المشهوره-عليه رحمة الله-: (وأوصي قبيلتي وادعة أعزهم الله بطاعته أن يحافظوا على دار الحديث فإنه يعتبر عزًا لهم، وقد قاموا بنصرة الدعوة في بدء أمرها فجزاهم الله خيرًا).
وقال في رسالته إلى المؤرخ محمد بن علي الأكوع: (وأني أحمد الله ، فغالب وادعة الذين هم بجوار صعدة يدافع عني وعن الدعوة بعضهم بدافع الدين ، وبعضهم بدافع التعصب القبلي ، ولولا الله ثم هم لما أبقي لنا أعداء الدعوة خصوصاً شيعة صعدة عيناً ولا أثراً).
ومن تتبع أشرطة الشيخ مقبل وجد أنه -رحمه الله- كان كثيراً ما يذكر قبيلته بخير وأنهم ناصروا الدعوة، ولا يخفاكم أن هناك من أهل وادعة من هم على التشيع.
وهكذا خليفته من بعده شيخنا يحيى الحجوري -حفظه الله ورعاه- ومن باب قول النبي -صلى الله عليه وسلم : (لا يشكر الله من لا يشكر الناس)، نراه يذكر قبيلة وادعة بالخير والجميل، وخصوصاً إذا دعت الحاجة إلى ذلك، ومن ذلك ما حصل عند أن حاول الشيخ الوصابي -عامله الله بما يستحق- تحريش قبيلة وادعه على الشيخ يحيى، فلمّا رد الشيخ يحيى على الوصابي، وفي أثناء رده شكر قبيلة وادعه، وأتى على ذكر شيعة أهل دماج من قبيلة الشيخ مقبل -رحمه الله- وأنهم يحافظون على دماج وطلابها كما كانوا يناصرون الشيخ مقبل ويحمونه ويحمون مركزه وطلابه، مازال أهل السنة يلمسون فيهم الخير ونصرة دار الحديث، وهذا والله من فضل الله على هذه الدعوة.
فحاول بعض فجّار الحزب الجديد أن يخترع كذبة (مفضوحة) مفادها أن الشيخ يحيى يثني على الشيعة بعد أن بتروا جزءاً من كلام الشيخ يحيى الذي فيه شكر أهل دماج من قبيلة الشيخ بما فيهم شيعة دماج من قبيلة الشيخ مقبل، وفيما يلي ننقل لكم المقطع الصوتي بسياقه وسباقه إزهاقاً للباطل وبياناً للحق:
فنحمد الله الذي كشف عوار هؤلاء الحزبيين وبيّن كذبهم ودجلهم لكل السلفيين المتبصرين.
وإرغاماً للمعاند وتذكيراً للناسي فيما يلي نماذج من مواقف شيخنا الناصح الأمين تجاه الرافضة المعتدين:
وإرغاماً للمعاند وتذكيراً للناسي فيما يلي نماذج من مواقف شيخنا الناصح الأمين تجاه الرافضة المعتدين:
تعليق