[ من المضحكات......... الحية الرقطاء (عبد الرحمن العدني) يئد صراعاً قبلياً ]
خرج علينا بعض أبواق الحزب الجديد ببشرى مفادها أن الحية الرقطاء قام بما عجزت عنه الأوائل، حيث قام (كما زعموا !!) بوأد صراع قبلي في إحدى المناطق.
وما إن قرأنا كلامهم وبشراهم!!، سرعان ما تذكرنا ما أحدثه هذا الحية الرقطاء من فتنة عظيمة في الدعوة السلفية، وسعى هو وحزبه المجرم منذ بداية فتنته المشئومة - والتي أعانه عليها بغاةٌ آخرون – سعوا إلى ضرب الدعوة السفلية، واستخدموا كل أساليب الفجور والكذب والتلبيس للطعن والتزهيد في أكبر معقل للدعوة السلفية في العالم والتحذير من شيخها الناصح الأمين، بل والنيل من مؤسسها الإمام الوادعي –رحمه الله- وطلابه الأبرار.
أفبعد كل ما فعله ويفعله الحية الرقطاء وأعوانه وأذنابه منذ حوالي خمس سنوات في الدعوة السلفية في البلاد اليمنية، يأتي بعضهم ويضحك على الناس بهذه البشرى العوراء.
حالهم هذا يذكرنا بالمثل المشهور: (إن من شرّ البليّة ما يُضحك)
ورحم الله الإمام ابن القيم حيث قال كما في عدة الصابرين مبيناً حال هذا الصنف:
(وكثير ممن تجده يتورع عن الدقائق من الحرام والقطرة من الخمر, ومثل رأس الإبرة من النجاسة, ولا يبالي بارتكاب الفرج الحرام, كما يحكى أن رجلاً خلا بامرأة أجنبية, فلما أراد مواقعتها قال: يا هذه غطي وجهك فإن النظر إلى وجه الأجنبية حرام!! وقد سأل رجل عبد الله بن عمر عن دم البعوض, فقال: انظروا إلى هؤلاء! يسألوني عن دم البعوض, وقد قتلوا ابن بنت رسول الله- صلى الله عليه وسلم-.)
وهذا هو حال الحية الرقطاء وحزبه المجرم في هذه الحادثة ومثيلاتها، يحاربون دين الله وسنة رسول الله، ثم يلبّسون على بعض المغفلين ببعض الأقوال والأفعال.
وهذا يذكرنا أيضاً بما قاله الحية الرقطاء قبل أيام من أنه مستعد إن طلب منه المشايخ أن يترك مركز الفيوش التجاري فسيتركه.
يا كذّاب، خمس سنوات من الفتنة والشرّ الذي جرّه حزبك الحاقد على الدعوة السلفية وتظن أن أحداً سيصدق هذه الأكذوبة.
نسأل الله أن يرد كيد ومكر هذا الحزبي ومن معه في نحورهم، وأن يريح السلفيين من شرّهم وفجورهم.
وما إن قرأنا كلامهم وبشراهم!!، سرعان ما تذكرنا ما أحدثه هذا الحية الرقطاء من فتنة عظيمة في الدعوة السلفية، وسعى هو وحزبه المجرم منذ بداية فتنته المشئومة - والتي أعانه عليها بغاةٌ آخرون – سعوا إلى ضرب الدعوة السفلية، واستخدموا كل أساليب الفجور والكذب والتلبيس للطعن والتزهيد في أكبر معقل للدعوة السلفية في العالم والتحذير من شيخها الناصح الأمين، بل والنيل من مؤسسها الإمام الوادعي –رحمه الله- وطلابه الأبرار.
أفبعد كل ما فعله ويفعله الحية الرقطاء وأعوانه وأذنابه منذ حوالي خمس سنوات في الدعوة السلفية في البلاد اليمنية، يأتي بعضهم ويضحك على الناس بهذه البشرى العوراء.
حالهم هذا يذكرنا بالمثل المشهور: (إن من شرّ البليّة ما يُضحك)
ورحم الله الإمام ابن القيم حيث قال كما في عدة الصابرين مبيناً حال هذا الصنف:
(وكثير ممن تجده يتورع عن الدقائق من الحرام والقطرة من الخمر, ومثل رأس الإبرة من النجاسة, ولا يبالي بارتكاب الفرج الحرام, كما يحكى أن رجلاً خلا بامرأة أجنبية, فلما أراد مواقعتها قال: يا هذه غطي وجهك فإن النظر إلى وجه الأجنبية حرام!! وقد سأل رجل عبد الله بن عمر عن دم البعوض, فقال: انظروا إلى هؤلاء! يسألوني عن دم البعوض, وقد قتلوا ابن بنت رسول الله- صلى الله عليه وسلم-.)
وهذا هو حال الحية الرقطاء وحزبه المجرم في هذه الحادثة ومثيلاتها، يحاربون دين الله وسنة رسول الله، ثم يلبّسون على بعض المغفلين ببعض الأقوال والأفعال.
وهذا يذكرنا أيضاً بما قاله الحية الرقطاء قبل أيام من أنه مستعد إن طلب منه المشايخ أن يترك مركز الفيوش التجاري فسيتركه.
يا كذّاب، خمس سنوات من الفتنة والشرّ الذي جرّه حزبك الحاقد على الدعوة السلفية وتظن أن أحداً سيصدق هذه الأكذوبة.
نسأل الله أن يرد كيد ومكر هذا الحزبي ومن معه في نحورهم، وأن يريح السلفيين من شرّهم وفجورهم.
تعليق